الفكر الرافضي الحالي يختلف عن السابق , والحالي يعتمد على شكل ومظهر المعمم في تسويق الافكار والسيطره على سلوك الأتباع والتحكم بهم مثل الاجهزه والريموت بيد المعمم
والقاعده يأخي سقطوا في الفخ اللذي إستدرجهم العدو له وبذلك وجد العدو المجرم ذريعه أمام شعبه المسالم لغزو بلاد المسلمين وقتلهم ونهب ثرواتهم .
القاعده تنقصهم الحكمه , ولو توجهوا للدعوه اللطيفه والجهاد السلمي المبني على الكلمه والحجه والمنطق , كان أوصلوا دين الله الاسلام الى مشارق الارض ومغاربها , والاديان عموما تنتشر باللطف والحكمه في الدعوه , فالمسيحيه انطلقت من قريه في فلسطين وإجتاحت أوروبا وكذلك البوذيه من قريه في الهند حتى إكتسحت جميع أسيا
والاسلام هو دين المنطق والعقل ومع ثورة التقنيه والاتصالات سوف يكتسح العالم لو هيأ الله عز وجل له دعاة حكماء يتلطفون ويبشرون ولا ينفرون ويستخدمون سياسة التدرج الاهم فالاقل أهميه كما نزل الاسلام من الله العلي الحكيم.
المفضلات