مَنْ يرأس أي صحيفة نشر فهو إلى الفساد أقرب
لأني اشتغلت فترة في الصحافة والكتابة ولقيتها أجلكم الله مثل الخياس
ما هو إلا تشويقة وتطليعة وفورة نفس محملة بحرية التغيير ولا يستغرب عليهم ذلك فهم مطالبون بتغيير يومي فكيف تبعا لهذا التغيير لا يغيرون في المفاهيم الإسلامية !!
ياليت يتركون لنا التعليقات مفتوحة كان ما يشوفون إلا التفال في مخادعهم الصحفية
وإذا كان ثمة سؤال فهو هل بالإمكان أن يجلس هؤلاء النفر في مجالس علم شرعي ؟؟؟
لا يمكن بل مستحيل لأسباب كثيرة أغلبها الكِبر وسخف الفِكر الذي لا يتطلع إلا للتقدم الحضاري وكأن بهذا التطلع دعوة في نفس الوقت إلى امتهان شرعنا وقضائنا
المفضلات