متابعة ..
أشكر الأخوة في تعليقاتهم وأتضامن مع المتعلقين بالسهم ..
الجديد :
1- تم البدء ببعض الإجراءات الإدارية والقانونية والتي أعلم سلفاً أنها لا تعدو زوبعة في فنجال لأن القاضي لدينا يحتاج منا للتقاضي عليه ومن خبر علم !
2- لازلت أدعو بجهد شخصي لإثارة موضوع هذه السرقة من جيوب المساكين، وعدم السكوت على عبثية وسرقة بني معجل وتركهم مع الحرام الذي يتولنه في بطونهم مستمتعين به ولو في دنياهم وذلك بالمطالبات عبر الهيئة والفصل التجاري والجهات الإدارية والمالية والرفع بذلك لمقام خادم الحرمين الشريفين ..
3- كل من يبنى أعشاش ظلام في مخيلته عن أهداف بعيدة في ظل هذه السنه واهم أو مكابر ! فالسرقة إن أصر حرامية المعجل عليها ستهدم ربحية عشر سنوات قادمة ! مالم يلجأ لصوص المعجل إلى طلب زيادة رأس مال أو تخفيض له وبالتالي تغطية سرقتهم من جيوب المساهمين عملياً وإن حدث فأنصح حينها بوضع تشريع قانوني تخضع له نظام الشركات التجارية المساهمة يتيح للملاك في الشركات العائلية تخصيص ضريبة لهم على المساهمين بدلاً من التحايل لسرقتهم!
4- السهم حاليا يلخصه :
وأعيد ما كررته سابقاُ :
2- السهم بناء على الأعلان لديه دعم ضعيف في 22.60 ولديه قاع يمثل الدعم القوي في 20.05 وعند كسره لأي سبب مثل تعنت الشركة في تحميل الخسائر على الموجودات أو لأسباب سياسية في أحداث المنطقة فـ 16.05 قاع وإن كنت أستبعده حالياً على الأقل لقوة المحافظ الداخلة في السهم.
وعليه أتوقع أختبار نسبة اليوم وللمضارب وللمستثمر في التعديل الدخول بين 19.35- 20.05 فربما يستفيد المضارب من أرتداد يومي، إلا أن قاع 16.05 أصبح في حكم المؤكد إذا أقفل السهم على النسبة، علماً أن أتفاق بعض المحافظ الاستثمارية التي أتشرف بالتعاون معها على الدخول مبدأياً للتعديل بدء من أختبار نسبة اليوم وعدم الدفاع عن السهم مطلقاً ولو كسر القاع الأسوأ ! حتى يتحمل الجميع القرار ويتخذون خطوات عملية في الذب عن حقوقهم من أمثال هؤلاء اللصوص .
كتبته نفعاً لأخواني وتنويراً لهم علماً أن كل متداول هو أعلم بمصلحته وقراره الشخصي وهو الذي يحدد موقفه وعليه أن يتحمل تبعاته مهما تكن!
وأني والله اذكر آل المعجل بأنه لا يربو لحم نما من سحت! فقد صح في الحديث عن كعب بن عجرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إنّه لا يربو لحم نبت من سحت إلّا كانت النّار أولى به ) أخرجه الترمذي (614) واللفظ له، وقال حديث حسن غريب. وصححه الألباني، صحيح الترمذي (1/ 189) برقم (501) ، والنسائي (7/ 160) . والحاكم في المستدرك (4/ 422) . وقال: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه، ووافقه الذهبي.
والله المستعان
المفضلات