منتديات أعمال الخليج
منتديات أعمال الخليج

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 30 من 41

الموضوع: احبـاط مـحـاولـة لاغـتـيـال الـسـفـيـر الـسـعـودي لـدى واشـنـطـن

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    10-May-2005
    الدولة
    الريــــــاض - سفيرة المدن
    المشاركات
    2,006

    احبـاط مـحـاولـة لاغـتـيـال الـسـفـيـر الـسـعـودي لـدى واشـنـطـن


    وزير العدل الأمريكي يعلن عن احباط محاولة لاغتيال السفير السعودي في واشنطن تقف وراءها عناصر ايرانية .
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    21-Jan-2006
    الدولة
    oq_xx@hotmail.com
    المشاركات
    4,802
    امريكا تسعى لزيادة الرعب الخليجي من ايران لبيع الخليجيين اسلحة جديدة وتحريك السوق العسكري
    السفراء السعوديون يملؤن الارض فلماذا الموجود في امريكا؟
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    25-Jul-2002
    الدولة
    الرياض
    المشاركات
    3,966
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة (ابو وسن) مشاهدة المشاركة
    امريكا تسعى لزيادة الرعب الخليجي من ايران لبيع الخليجيين اسلحة جديدة وتحريك السوق العسكري
    السفراء السعوديون يملؤن الارض فلماذا الموجود في امريكا؟
    ملاحظة في مكانها. وايران بالتاكيد تبقى دولة يجب الحذر منها ولكنها العوبة بيد امريكا.
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    27-Oct-2005
    الدولة
    جنب بيت أخوي
    المشاركات
    10,423
    ايران هددت من قبل أنها سترد على هزيمتها بالبحرين ودخول درع الجزيره

    هددت بالاغتيالات وافتتحتها بقتل دبلوماسي كويتي في روسيا

    امريكا خوفتنا من صدام الان تخوفنا من ايران واذا راحت ايران بتخوفنا من ؟؟؟

    هههههههههه الضعف شين الله يستر علينا

    مثل هالخبر ينطبق على امريكا صدقك وهو كذوب
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    19-Jan-2006
    المشاركات
    1,836
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة (ابو وسن) مشاهدة المشاركة
    امريكا تسعى لزيادة الرعب الخليجي من ايران لبيع الخليجيين اسلحة جديدة وتحريك السوق العسكري
    السفراء السعوديون يملؤن الارض فلماذا الموجود في امريكا؟
    كلام منطقي
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    30-Jun-2005
    المشاركات
    1,775
    أمريكا عرفت ذلك في يونيو كما أعلن وأخبرت السعودية.....يعني الموضوع قديم والسعودية عارفة من ثلاثة اشهر ....لكن إعلانه جاء متأخرا
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    22-Jun-2007
    الدولة
    مقابل المحطة اللي عند بيتنا
    المشاركات
    8,785
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة (ابو وسن) مشاهدة المشاركة
    امريكا تسعى لزيادة الرعب الخليجي من ايران لبيع الخليجيين اسلحة جديدة وتحريك السوق العسكري
    السفراء السعوديون يملؤن الارض فلماذا الموجود في امريكا؟

    خخخخخخخ يابو وسن ..
    لا يفوتك هااا المقطع
    http://www.youtube.com/watch?v=JW3-R...layer_embedded

    بعد قليل على العربية تـسّـلـنتـون بتعلق على الخبر ..
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    19-Jun-2005
    الدولة
    مدينة الرياض
    المشاركات
    3,840
    الضعف والتخبط واضح في سياسة ايران . هبلا و مسكوها طبله .
    انا معلمكم من قبل الايرانين ماينفعون الا حق طبخ ومشاوي ومتعه وفله . اما الفله انشدوا الزكرتيه الاولين ويعلمونكم
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    21-Jan-2006
    الدولة
    oq_xx@hotmail.com
    المشاركات
    4,802
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاترينا مشاهدة المشاركة
    ايران هددت من قبل أنها سترد على هزيمتها بالبحرين ودخول درع الجزيره

    هددت بالاغتيالات وافتتحتها بقتل دبلوماسي كويتي في روسيا

    امريكا خوفتنا من صدام الان تخوفنا من ايران واذا راحت ايران بتخوفنا من ؟؟؟

    هههههههههه الضعف شين الله يستر علينا

    مثل هالخبر ينطبق على امريكا صدقك وهو كذوب
    امريكا تمهد الطريق لاسرائيل لاحتلالات جديدة
    وما تغيير الانظمة العربية الا لوضع دمى متحركة جديدة
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    21-Jan-2006
    الدولة
    oq_xx@hotmail.com
    المشاركات
    4,802
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صقر أبو خالد مشاهدة المشاركة

    خخخخخخخ يابو وسن ..
    لا يفوتك هااا المقطع
    http://www.youtube.com/watch?v=JW3-R...layer_embedded

    بعد قليل على العربية تـسّـلـنتـون بتعلق على الخبر ..
    ههههههههههه
    ابو خالد

    هذي قصيدة الفراعنه الاخيرة في القذافي
    http://www.youtube.com/watch?v=PWz7t...e_gdata_player


    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  11. #11
    تاريخ التسجيل
    23-May-2008
    الدولة
    حيث لا نفاق ولا زيف
    المشاركات
    1,887
    الشيعة إغتالوا الامام عبدالعزيز بن محمد بن سعود

    الشيعة حاولوا إغتيال الملك عبدالعزيز رحمه الله وهو يطوف بالكعبة


    جرائم الروافض الخونه فاضت بها كتب التاريخ


    والبعض لايزال يقول

    مؤامرة صهيونية امريكية ..ويطالبون بــ تقارب .. تعايش ... الخ

    ,,,
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  12. #12
    تاريخ التسجيل
    12-Nov-2009
    المشاركات
    287
    الله يجعل كيدهم في نحورهم
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  13. #13
    تاريخ التسجيل
    21-Jul-2008
    المشاركات
    15,143
    الولايات المتحدة تقاضي ايران في مجلس الأمن

    صورة المخطط الايراني لاغتيال سفير السعودية بواشنطن وتفجير سفارتها في الأرجنتين



    أحبطت السلطات الأميركية خطة ايرانية، كشفت عنها أمس فقط، لاغتيال السفير السعودي في واشنطن، عادل الجبير، داخل مطعم في العاصمة الأميركية، وكذلك استهداف السفارتين السعودية والاسرائيلية في وبونس آيرس، عاصمة الأرجنتين، وكشفت عن خيوط دولية للعملية متصلة رسميا بطهران، مما وضعها في مناخ اتخاذ قرار بالتوجه الى الأمم المتحدة ومجلس الأمن لتقديم شكوى رسمية ضد طهران.

    وفي التفاصيل التي كشف مهظمها وزير العدل الأميركي، أريك هولدر، أن مسؤولين ايرانيين ذوي مناصب عليا وعناصر في الحرس الثوري الايراني وفيلق القدس متورطون في خطة لاغتيال الجبير و"تنفيذ عمل ارهابي داخل الولايات المتحدة" جرى التخطيط له على مستوى دولي وبتنسيق بين مجموعات تهريب في أميركا اللاتينية وأشخاص في الولايات المتحدة ومن ايران.

    وكانت الخطة، بحسب مكتب التحقيقات الفدرالي (أف.بي.آي) ومسؤولين في وزارة العدل الأميركية، تستهدف السفير الجبير بالاغتيال والقيام بتفجيرات في مقري السفارتين السعودية والاسرائيلية في الأرجنتين، وفق ملف التحقيقات الأولية الذي اشتمل على تفاصيل مبدئية مما سمته السلطات الأميركية عملية " الحلف الأحمر" لتعقب المتورطين.

    وبدأت "الحلف الأحمر" في أيار/مايو الماضي عندما اتصل الايراني الحاصل على الجنسية الأميركية، منصور أربابسيار، البالغ من العمر 56 سنة، بمخبر أميركي في جهاز مكافحة المخدرات الأميركي، وطلب مساعدته للحصول على دعم من مجموعة تهريب مخدرات مكسيكية بهدف اغتيال السفير السعودي، من دون أن يكون عالما بأن المخبر ما هو الا منتحل لشخصية متعامل مع شبكة "زيتاس" المكسيكية للتهريب المخدراتي.

    لذلك أسرع المخبر وأبغ "الأف.بي.آي" الذي بدأ بملاحقة أربابسيار، فاعترف بعد اعتقاله أن مسؤولين ذوي مناصب رسمية عليا في ايران، وبينهم أحد أبناء عمومته وهو ضابط بالجيش، هم على رأس خطة الاغتيال في واشنطن والتفجير في بونس آيرس، عبر قوة عمليات خاصة في الحرس الثوري الايراني، قد يكون أحد عناصرها نسيب أربابسيار الضابط في الجيش، وفق ما يعتقده مسؤولون أميركيون أدرجوا أربابسيار وايراني آخر ما زال فارا، وكان شريكا معه في المخطط، وهو علي غلام شكوري، في شكوى قضائية ضدهما في نيويورك بتهمة التآمر لقتل مسؤول أجنبي واستخدام أسلحة دمار شامل.

    وشملت الدعوى، الى جانب أربابسيار وشريكه الفار، ايرانيين آخرين يعتقد بأنهم من "فيلق القدس" ومتورطين معهما في مخطط الاغتيال، وهم: قاسم سليماني وحامد عبد اللاهي وعبد الرضا شهلاي ممن تم تجميد أرصدتهم في الولايات المتحدة مع أربابسيار وشكوري الذي يعتقد بأنه في ايران الآن.

    وكان أربابسيار اجتمع مرتين الى المخبر الأميركي قبل 3 أشهر في المكسيك، حيث أغراه بمليون و500 ألف دولار لاغتيال الجبير، وسلمه 100 ألف دولار في 1 و2 أغسطس/ آب الماضي كدفعة اولى للبدء بالمهمة، ثم غادر أربابسيار الى ايران وعاد منها الى المكسيك عبر فرانكفورت بألمانيا في 28 سبتمبر/أيلول الماضي لجلسة تحضير نهائية للاغتيال الذي كان سيتم في مطعم يرتاده الجبير في واشنطن، عبر تفجيره عن بكرة أبيه.

    لكن السلطات المكسيكية اعتقلته يوم دخوله البلاد ووضعته على متن طائرة نقلته الى نيويورك حيث تسلمته السلطات الأميركية الى أن كشفت قضيته أمس
    وبحسب التحقيقات فان أربابسيار أبلغ المخبر الأميركي أنه لا يأبه لموت الأبرياء ولا لاحداث الضرر الذي سينتج عن تفجير المطعم حين يكون السفير في داخله، مغريا المخبر أن بامكان الأشخاص الذين يتواصل معهم في الحكومة الايرانية "تأمين أطنان من الأفيون لعصابات المخدرات" بحسب الوارد في ملف التحقيقات الأميركي الأولي.

    وفتحت القضية جبهة دبلوماسية أميركية لملاحقة ايران رسميا هذه المرة، فبدأت الخارجية الأميركية اتصالاتها الدولية منذ أمس الثلاثاء لشرح الذيول والملابسات التي سبق وتم اطلاع الرئيس باراك أوباما عليها في يونيو/حزيران الماضي. ونقلت "سي.أن.أن" وكذلك محطة "إي.بي.سي" وصحيفة "وول ستريت جورنال" وغيرها من وسائل الاعلام الأميركية أن الخارجية تدرس التوجه الى مجلس الأمن لتقديم شكوى ضد ايران، وان وزارة الخزانة تدرس المزيد من العقوبات على طهران، فيما تعمل وزارة العدل ووكالات الاستخبارات في كشف جميع الذيول ومعرفة مستوى ورتب المتورطين من الحكومة الايرانية التي نفت الخبر كله، وسمته "مزاعم أميركية مفبركة" وفق تعبيرها.

    ولايران خبرة بعمليات التفجير، فالأرجنتين ما زالت تتهمها الى الآن باقدام عناصر لها في 1994 بتفجير مقر الجمعية اليهودية ـ الأرجنتينية (أميا) في بوينس آيرس والذي قضى بتدميره 85 شخصا وألمت الجروحات بأكثر من 300 آخرين في عملية كانت وما تزال أكبر "ارهابية" تشهدها الأرجنتين في تاريخها، وجاءت بعد عامين من تفجير استهدف السفارة الاسرائيلية في بونس آيرس وقضى على 29 وسبب الجروحات والتشوهات لأكثر من 200 شخصا.

    وسعت "العربية.نت" عن المعلومات حول أربابسيار وشريكه غلام شكوري، ولم تعثر سوى على وثيقة زواج أربابسيار من أميركية يبدو أنها من صل لاتيني، واسمها مارثا غريرو، حيث تم زواجه منها في 1991 بتكساس، وبعد 6 سنوات طلقها أربابسيار.
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  14. #14
    تاريخ التسجيل
    20-Jun-2005
    المشاركات
    9,251
    امريكا ماهى حزب بعث سوريا الى يهدد دول العالم وهو مايقدر يسيطر
    على اراضيه ,,,
    الايرانيون اشد خلق الله الشررين الذين يتمنون ابادة الجنس العربى مهما
    حاولو التلاعب بالراى العام الدولى يأتى بعدهم اليهود والاتراك ,,,
    لو مصفقنا من الى عطو امريكا والغرب المسيحى الاعذار لاتهام المسلمين
    السنه بالارهاب وهم اما عملاء اوجهله متحمسين ملو من الدنيا بعد مشاكلهم
    النفسيه وحولو اعمالهم التى يرون فيها خلاص الى نقمه على بلاد المسلمين
    السنه ,,,,,
    خلونا نرتاح شوى من شر امريكا والدول الاستعماريه واعتقد ان الشيعه كلو
    نفس مقلب القذافى ودولته ليبيا العظمى والان صفويين ايران يرتكبون نفس
    الحماقه بعد ان ارادت امريكا كشفهم والنيه على القضاء عليهم ,, ولو نجحت
    خططهم الشيطانيه بقتل سفيرنا لا سمح الله فأن اول من تتهمه ايران وتروج
    على انه الفاعل القاعده وهى قاعدة سوء استغلها اعداء المسلمين كذريعه
    للقضاء عليهم ,,,,,,,,,
    راى شخصى والله اعلم ,,,,,,,,,
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  15. #15
    تاريخ التسجيل
    21-Jun-2005
    المشاركات
    327
    لا ندري ما هدف أمريكا من هذه الكـذبة .
    كل اللي نعرفه ان أمريكا حان موعد خروجها من العراق ولا تزال تتعاون مع إيران في العراق وأفغانستان ..
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  16. #16
    تاريخ التسجيل
    11-May-2005
    المشاركات
    2,779
    ياخوان من كان ورا تفجير الخبر قبل سنوات واللي ادى الى مقتل جنود امريكان كثير ؟؟؟؟

    ان كانت ايران فهذ يعني ان العلاقة بين امريكا وايران عدائية حقيقية وليس كما يقال بأنها تمثيليه فأمريكا ممكن تمثل علينا لكنها لا تمثل بأرواح جنودها ؟؟

    لكن توقيت معرفة المملكة بالخبر( حيث انه قبل 3 اشهر ) ونشره الان يدل على ان المملكه بصدد الاعتراف مستقبلا بالمعارضه السوريه وقطع العلاقات مع ايران وسوريا كليا
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  17. #17
    تاريخ التسجيل
    8-Dec-2005
    المشاركات
    437
    لا يستغرب على الرافضة أن يفعلوا مثل هذا الفعل فهم يعتنقون دين قائم على الحقد على أهل السنة والتوعد بالثأر منهم إذا إتيح لهم ذلك أو عند خروج مهديهم لينتقم من السنة السلف والخلف . ولكن الأمر ليس بهذه السذاجة وأين في أمريكا ، قد تكون أطراف من الإيرانيين تم إستدراجهم من الإستخبارات الأمريكية لتحقيق هذه المسرحية كما فعلو من قبل في تفجير مركز التجارة عام 91 التي سجن فيها الشيخ عمر عبد الرحمن ،لا أظن أن القائم على المخطط ( إن كان صحيح ) من المؤسسة الرسمية الإيرانية ، قد يكون أفراد تم تجنيدهم بالخدعة لتكتمل فصول المسرحية ليتسنى لأمريكا تحقيق هدف غير معلن .
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  18. #18
    تاريخ التسجيل
    19-Jun-2005
    المشاركات
    1,503
    بعيد عن العواطف والموالاة او العداء لبعض الدول

    السؤال السهل كالتالي:

    سفراء خادم الحرمين الشرفين منتشرين في كل مكان
    لماذا اختارت ايران السفير الامريكي الموجود في البلد الاصعب لتنفيذ المهمة ؟

    والله ان امريكا سوسة ولا تبي الوضع يستقر في الشرق الاوسط

    حفظ الله جميع المسلمين في بقاع الارض وأسأل الله ان يرد كيد الظالمين
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  19. #19
    تاريخ التسجيل
    12-May-2005
    المشاركات
    291
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حبيب الملايين مشاهدة المشاركة
    الضعف والتخبط واضح في سياسة ايران . هبلا و مسكوها طبله .
    أختلف معك بضعف سياسة إيران الخارجية !

    على العكس . . فهي إستغلت وبشكل ممتاز الفرص المتاحة لها في أوضاع الدول المجاورة . . لصالح أجندتها المجوسية !

    الكفة تميل بإتجاه إيران بحيث تصبح دول الخليج قاطبة صغيرها وكبيرها تحت رحمة طهران .

    وهذا الإحتمال ، دفع السعودية أخيراً إلى محاولة التفاهم مع إيران لتجنب هذه الاحتمالات وأن المأزق السعودي يتعمق ويزداد خطورة

    والمشكلة الرئيسية التي تواجهها السعودية هي أنها لا تعلم حدود قدرتها والتي لا تتجاوز كثيراً قوتها المالية فقط ، على إدارة الموقف .

    كما أن السعودية في الوقت ذاته لا تملك خياراً آخراً . وهذه المعضلة يستغلها الإيرانيون جيداً لتحقيق مآربهم في المنطقة ، وهي جزء أساسي من استراتيجيتهم .

    كتحريك الأوضاع في جنوب المملكة (اليمن) وفي شرقها ( القطيف ) و (البحرين) أدى إلى إلهاء السعوديين .
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  20. #20
    تاريخ التسجيل
    9-Nov-2005
    المشاركات
    3,664
    لصرف الانضار عن مجازر النصيريه بسوريا
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  21. #21
    تاريخ التسجيل
    11-May-2005
    المشاركات
    8,538
    مع الادانة .. يجب ان تحتاط حكومتنا الرشيدة من جرها لعمل ضد إيران تكون عواقبه وخيمة و ربما يكون هو الهدف الامريكي لتنفيذ أجندتهم ببلدنا و منطقتنا ..
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  22. #22
    تاريخ التسجيل
    12-Nov-2005
    المشاركات
    2,797
    كل ما يقال عن ايران وخبثها اقل مما يجب

    فهي الحليف الاستراتيجي لليهود في المنطقة

    وقد مكنتها امريكا ليما تمكين في جميع الدول المحتله كالعراق وافغانستان وكذلك في باكستان ولبنان وسوريا وان كانت عبر المواطن الشيعي في تلك البلدان الا ان امريكا وايران واسرائيل جميعهم شر كفانا الله شرهم ..
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  23. #23
    تاريخ التسجيل
    6-Jul-2005
    المشاركات
    1,067

    هذا عرض مهم وموجز لكتاب التحالف الغادر
    لمؤلفه الأمريكي تريتا بارسي
    يفسر ويجيب على كثير من التساؤلات حول علاقة ايران بالغرب واسرائيل
    ويكشف عن مخططاتهم الصفوية في المنطقة
    سأترك الكتاب يتحدث ؟؟!!..
    التحالف الغادر إيران، اسرائيل، أميركا ) !!؟
    تمّ إرسال العرض الإيراني أو الوثيقة السريّة إلى واشنطن. لقد عرض
    الاقتراح الإيراني السرّي مجموعة مثيرة من التنازلات السياسية التي ستقوم
    بها إيران في حال تمّت الموافقة على "الصفقة الكبرى" و هو يتناول عددا من
    المواضيع منها: برنامجها النووي, سياستها تجاه إسرائيل, و محاربة
    القاعدة. كما عرضت الوثيقة إنشاء ثلاث مجموعات عمل مشتركة
    أمريكية-إيرانية بالتوازي للتفاوض على "خارطة طريق" بخصوص ثلاث مواضيع:
    "أسلحة الدمار الشامل", "الإرهاب و الأمن الإقليمي", "التعاون
    الاقتصادي".
    واشنطن ــ الوطن
    "التحالف الغادر: التعاملات السريّة بين إسرائيل و إيران و الولايات
    المتّحدة الأمريكية". هذا ليس عنوانا لمقال لأحد المهووسين بنظرية
    المؤامرة من العرب، و هو بالتأكيد ليس بحثا أو تقريرا لمن يحب أن يسميهم
    البعض "الوهابيين" أو أن يتّهمهم بذلك، لمجرد عرضه للعلاقة بين إسرائيل و
    إيران و أمريكا و للمصالح المتبادلة بينهم و للعلاقات الخفيّة.
    انه قنبلة الكتب لهذا الموسم و الكتاب الأكثر أهمية على الإطلاق من حيث
    الموضوع و طبيعة المعلومات الواردة فيه و الأسرار التي يكشف بعضها للمرة
    الأولى و أيضا في توقيت و سياق الأحداث المتسارعه في الشرق الأوسط و وسط
    الأزمة النووية الإيرانية مع الولايات المتّحدة.
    الكاتب هو "تريتا بارسي" أستاذ في العلاقات الدولية في جامعة "جون
    هوبكينز"، ولد في إيران و نشأ في السويد و حصل على شهادة الماجستير في
    العلاقات الدولية ثم على شهادة ماجستير ثانية في الاقتصاد من جامعة
    "ستكوهولم" لينال فيما بعد شهادة الدكتوراة في العلاقات الدولية من جامعة
    "جون هوبكينز" في رسالة عن العلاقات الإيرانية-الإسرائيلية.

    و تأتي أهمية هذا الكتاب من خلال كم المعلومات الدقيقة و التي يكشف عن
    بعضها للمرة الأولى، إضافة إلى كشف الكاتب لطبيعة العلاقات و الاتصالات
    التي تجري بين هذه البلدان (إسرائيل- إيران – أمريكا) خلف الكواليس شارحا
    الآليات و طرق الاتصال و التواصل فيما بينهم في سبيل تحقيق المصلحة
    المشتركة التي لا تعكسها الشعارات و الخطابات و السجالات الإعلامية
    الشعبوية و الموجّهة.

    كما يكتسب الكتاب أهميته من خلال المصداقية التي يتمتّع بها الخبير في
    السياسة الخارجية الأمريكية "تريتا بارسي". فعدا عن كونه أستاذا
    أكاديميا، يرأس "بارسي" المجلس القومي الإيرانى-الأمريكي، و له العديد من
    الكتابات حول الشرق الأوسط، و هو خبير في السياسة الخارجية الأمريكية، و
    هو الكاتب الأمريكي الوحيد تقريبا الذي استطاع الوصول إلى صنّاع القرار
    (على مستوى متعدد) في البلدان الثلاث أمريكا، إسرائيل و إيران.

    يستند الكتاب إلى أكثر من 130 مقابلة مع مسؤولين رسميين إسرائيليين،
    إيرانيين و أمريكيين رفيعي المستوى و من أصحاب صنّاع القرار في بلدانهم.
    إضافة إلى العديد من الوثاق و التحليلات و المعلومات المعتبرة و الخاصة.

    و يعالج "تريتا بارسي" في هذا الكتاب العلاقة الثلاثية بين كل من
    إسرائيل، إيران و أمريكا لينفذ من خلالها إلى شرح الآلية التي تتواصل من
    خلالها حكومات الدول الثلاث و تصل من خلال الصفقات السريّة و التعاملات
    غير العلنية إلى تحقيق مصالحها على الرغم من الخطاب الإعلامي الاستهلاكي
    للعداء الظاهر فيما بينها.

    اللعبة السياسية التي تتّبعها هذه الأطراف الثلاث، و يعرض بارسي في تفسير
    العلاقة الثلاثية لوجهتي نظر متداخلتين في فحصه للموقف بينهم:

    أولا:

    الاختلاف بين الخطاب الاستهلاكي العام و الشعبوي (أي ما يسمى
    الأيديولوجيا هنا)، و بين المحادثات و الاتفاقات السريّة التي يجريها
    الأطراف الثلاث غالبا مع بعضهم البعض (أي ما يمكن تسميه الجيو-استراتيجيا
    هنا).

    ثانيا:

    يشير إلى الاختلافات في التصورات والتوجهات استنادا إلى المعطيات
    الجيو-ستراتيجية التي تعود إلى زمن معين و وقت معين.

    ليكون الناتج محصلة في النهاية لوجهات النظر المتعارضة بين
    "الأيديولوجية" و "الجيو-ستراتيجية"، مع الأخذ بعين الاعتبار أنّ المحرّك
    الأساسي للأحداث يكمن في العامل "الجيو-ستراتيجي" و ليس "الأيديولوجي"
    الذي يعتبر مجرّد وسيلة أو رافعة.

    بمعنى ابسط، يعتقد بارسي أنّ العلاقة بين المثلث الإسرائيلي- الإيراني –
    الأمريكي تقوم على المصالح و التنافس الإقليمي و الجيو-استراتيجي و ليس
    على الأيديولوجيا و الخطابات و الشعارات التعبوية الحماسية...الخ.

    و في إطار المشهد الثلاثي لهذه الدول، تعتمد إسرائيل في نظرتها إلى إيران
    على "عقيدة الطرف" الذي يكون بعيدا عن المحور، فيما تعتمد إيران على
    المحافظة على قوّة الاعتماد على "العصر السابق" أو التاريخ حين كانت
    الهيمنة "الطبيعية" لإيران تمتد لتطال الجيران القريبين منها.

    و بين هذا و ذاك يأتي دور اللاعب الأمريكي الذي يتلاعب بهذا المشهد و يتم
    التلاعب به أيضا خلال مسيرته للوصول إلى أهدافه الخاصّة و المتغيّرة
    تباعا.

    و استنادا إلى الكتاب،

    وعلى عكس التفكير السائد، فإن إيران و إسرائيل ليستا في صراع أيديولوجي
    بقدر ما هو نزاع استراتيجي قابل للحل. يشرح الكتاب هذه المقولة و يكشف
    الكثير من التعاملات الإيرانية – الإسرائيلية السريّة التي تجري خلف
    الكواليس و التي لم يتم كشفها من قبل. كما يؤّكد الكتاب في سياقه
    التحليلي إلى أنّ أحداً من الطرفين (إسرائيل و إيران) لم يستخدم أو يطبّق
    خطاباته النارية، فالخطابات في واد و التصرفات في واد آخر معاكس.

    وفقا لبارسي، فإنّ إيران الثيوقراطية ليست "خصما لا عقلانيا" للولايات
    المتّحدة و إسرائيل كما كان الحال بالنسبة للعراق بقيادة صدّام و
    أفغانستان بقيادة الطالبان. فطهران تعمد إلى تقليد "اللاعقلانيين" من
    خلال الشعارات و الخطابات الاستهلاكية و ذلك كرافعة سياسية و تموضع
    ديبلوماسي فقط. فهي تستخدم التصريحات الاستفزازية و لكنها لا تتصرف
    بناءاً عليها بأسلوب متهور و أرعن من شانه أن يزعزع نظامها. و عليه فيمكن
    توقع تحركات إيران و هي ضمن هذا المنظور "لا تشكّل "خطرا لا يمكن
    احتواؤه" عبر الطرق التقليدية الدبلوماسية.

    و إذا ما تجاوزنا القشور السطحية التي تظهر من خلال المهاترات و
    التراشقات الإعلامية و الدعائية بين إيران و إسرائيل، فإننا سنرى تشابها
    مثيرا بين الدولتين في العديد من المحاور بحيث أننا سنجد أنّ ما يجمعهما
    أكبر بكثير مما يفرقهما.

    كلتا الدولتين تميلان إلى تقديم أنفسهما على أنّهما متفوقتين على جيرانهم
    العرب (superior). إذ ينظر العديد من الإيرانيين إلى أنّ جيرانهم العرب
    في الغرب و الجنوب اقل منهم شأنا من الناحية الثقافية و التاريخية و في
    مستوى دوني. و يعتبرون أن الوجود الفارسي على تخومهم ساعد في تحضّرهم و
    تمدّنهم و لولاه لما كان لهم شأن يذكر.

    في المقابل، يرى الإسرائيليون أنّهم متفوقين على العرب بدليل أنّهم
    انتصروا عليهم في حروب كثيرة، و يقول أحد المسؤولين الإسرائيليين في هذا
    المجال لبارسي "إننا نعرف ما باستطاعة العرب فعله، و هو ليس بالشيء
    الكبير" في إشارة إلى استهزائه بقدرتهم على فعل شي حيال الأمور.

    و يشير الكتاب إلى أننا إذا ما أمعنّا النظر في الوضع الجيو-سياسي الذي
    تعيشه كل من إيران و إسرائيل ضمن المحيط العربي، سنلاحظ أنهما يلتقيان
    أيضا حاليا في نظرية "لا حرب، لا سلام". الإسرائيليون لا يستطيعون إجبار
    أنفسهم على عقد سلام دائم مع من يظنون أنهم اقل منهم شأنا و لا يريدون
    أيضا خوض حروب طالما أنّ الوضع لصالحهم، لذلك فان نظرية "لا حرب، لا
    سلام" هي السائدة في المنظور الإسرائيلي. في المقابل، فقد توصّل
    الإيرانيون إلى هذا المفهوم من قبل، و اعتبروا أنّ "العرب يريدون النيل
    منّا".

    استنادا إلى "بارسي"،

    فإن السلام بين إسرائيل و العرب يضرب مصالح إيران الإستراتيجية في العمق
    في هذه المنطقة و يبعد الأطراف العربية عنها و لاسيما سوريا، مما يؤدي
    إلى عزلها استراتيجيا. ليس هذا فقط، بل إنّ التوصل إلى تسوية سياسية في
    المنطقة سيؤدي إلى زيادة النفوذ الأمريكي و القوات العسكرية و هو أمر لا
    تحبّذه طهران.

    و يؤكّد الكاتب في هذا السياق أنّ أحد أسباب "انسحاب إسرائيل من جنوب
    لبنان في العام 2000" هو أنّ إسرائيل أرادت تقويض التأثير و الفعالية
    الإيرانية في عملية السلام من خلال تجريد حزب الله من شرعيته كمنظمة
    مقاومة بعد أن يكون الانسحاب الإسرائيلي قد تمّ من لبنان.

    و يكشف الكتاب من ضمن ما يكشف ايضا من وثائق و معلومات سرية جدا و موثقة
    فيه، أنّ المسؤولين الرسميين الإيرانيين وجدوا أنّ الفرصة الوحيدة لكسب
    الإدارة الأمريكية تكمن في تقديم مساعدة أكبر وأهم لها في غزو العراق
    العام 2003 عبر الاستجابة لما تحتاجه, مقابل ما ستطلبه إيران منها, على
    أمل أن يؤدي ذلك إلى عقد صفقة متكاملة تعود العلاقات الطبيعية بموجبها
    بين البلدين و تنتهي مخاوف الطرفين.

    و بينما كان الأمريكيون يغزون العراق في نيسان من العام 2003, كانت إيران
    تعمل على إعداد "اقتراح" جريء و متكامل يتضمن جميع المواضيع المهمة ليكون
    أساسا لعقد "صفقة كبيرة" مع الأمريكيين عند التفاوض عليه في حل النزاع
    الأمريكي-الإيراني.

    تمّ إرسال العرض الإيراني أو الوثيقة السريّة إلى واشنطن.

    لقد عرض الاقتراح الإيراني السرّي مجموعة مثيرة من التنازلات السياسية
    التي ستقوم بها إيران في حال تمّت الموافقة على "الصفقة الكبرى" و هو
    يتناول عددا من المواضيع منها: برنامجها النووي, سياستها تجاه إسرائيل, و
    محاربة القاعدة. كما عرضت الوثيقة إنشاء ثلاث مجموعات عمل مشتركة
    أمريكية-إيرانية بالتوازي للتفاوض على "خارطة طريق" بخصوص ثلاث مواضيع:
    "أسلحة الدمار الشامل", "الإرهاب و الأمن الإقليمي", "التعاون
    الاقتصادي".

    وفقا لـ"بارسي", فإنّ هذه الورقة هي مجرّد ملخّص لعرض تفاوضي إيراني أكثر
    تفصيلا كان قد علم به في العام 2003 عبر وسيط سويسري (تيم غولدمان) نقله
    إلى وزارة الخارجية الأمريكية بعد تلقّيه من السفارة السويسرية أواخر
    نيسان / أوائل أيار من العام 2003.

    هذا و تضمّنت الوثيقة السريّة الإيرانية لعام 2003 و التي مرّت بمراحل
    عديدة منذ 11 أيلول 2001 ما يلي:[1]

    1- عرض إيران استخدام نفوذها في العراق لـ (تحقيق الأمن و الاستقرار,
    إنشاء مؤسسات ديمقراطية, و حكومة غير دينية).

    2- عرض إيران (شفافية كاملة) لتوفير الاطمئنان و التأكيد بأنّها لا تطوّر
    أسلحة دمار شامل, و الالتزام بما تطلبه الوكالة الدولية للطاقة الذرية
    بشكل كامل و دون قيود.

    3- عرض إيران إيقاف دعمها للمجموعات الفلسطينية المعارضة و الضغط عليها
    لإيقاف عملياتها العنيفة ضدّ المدنيين الإسرائيليين داخل حدود إسرائيل
    العام 1967.

    4- التزام إيران بتحويل حزب الله اللبناني إلى حزب سياسي منخرط بشكل كامل
    في الإطار اللبناني.

    5- قبول إيران بإعلان المبادرة العربية التي طرحت في قمّة بيروت عام
    2002, أو ما يسمى "طرح الدولتين" و التي تنص على إقامة دولتين و القبول
    بعلاقات طبيعية و سلام مع إسرائيل مقابل انسحاب إسرائيل إلى ما بعد حدود
    1967.

    المفاجأة الكبرى في هذا العرض

    كانت تتمثل باستعداد إيران تقديم اعترافها بإسرائيل كدولة شرعية!! لقد
    سبّب ذلك إحراجا كبيرا لجماعة المحافظين الجدد و الصقور الذين كانوا
    يناورون على مسألة "تدمير إيران لإسرائيل" و "محوها عن الخريطة".

    ينقل "بارسي" في كتابه أنّ الإدارة الأمريكية المتمثلة بنائب الرئيس
    الأمريكي ديك تشيني و وزير الدفاع آنذاك دونالد رامسفيلد كانا وراء تعطيل
    هذا الاقتراح و رفضه على اعتبار "أننا (أي الإدارة الأمريكية) نرفض
    التحدّث إلى محور الشر". بل إن هذه الإدارة قامت بتوبيخ الوسيط السويسري
    الذي قام بنقل الرسالة.


    و يشير الكتاب أيضا إلى أنّ إيران حاولت مرّات عديدة التقرب من الولايات
    المتّحدة لكن إسرائيل كانت تعطّل هذه المساعي دوما خوفا من أن تكون هذه
    العلاقة على حسابها في المنطقة.



    و من المفارقات الذي يذكرها الكاتب أيضا أنّ اللوبي الإسرائيلي في أمريكا
    كان من أوائل الذي نصحوا الإدارة الأمريكية في بداية الثمانينيات بأن لا
    تأخذ التصريحات و الشعارات الإيرانية المرفوعة بعين الاعتبار لأنها ظاهرة
    صوتية لا تأثير لها في السياسة الإيرانية.


    ما استطاع "تريتا بارسي" تحقيقه في هذا الكتاب في قالب علمي و بحثي دقيق
    و مهم ، ولكن ما لم يتم ترجمة الكتاب كاملاً للعربية ووصوله للقارئ
    العربي والمسلم فسيظل الكثير من الشعوب يعيش في أوهام النصرة و النجدة
    الإيرانية للقضايا الإسلامية والعربية وعلى رأسها قضية فلسطين !!؟

    نقل للفائدة

    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  24. #24
    تاريخ التسجيل
    19-Jun-2005
    الدولة
    مدينة الرياض
    المشاركات
    3,840
    مايحتاج نقرا لتريتا بارسي . عارفين ايران الخادم والذنب لاي قضية فيها ضرر لاهل السنه والعرب . ومستعده للاذعان والتنازل اكثر لانهم مجمع شيعه ايرانين ولبنانيين فيه خبث ومكر وخيانه حتى لو ماهم شيعه.
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  25. #25
    تاريخ التسجيل
    20-Jun-2005
    المشاركات
    9,251
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة steve smith مشاهدة المشاركة
    بعيد عن العواطف والموالاة او العداء لبعض الدول

    السؤال السهل كالتالي:

    سفراء خادم الحرمين الشرفين منتشرين في كل مكان
    لماذا اختارت ايران السفير الامريكي الموجود في البلد الاصعب لتنفيذ المهمة ؟

    والله ان امريكا سوسة ولا تبي الوضع يستقر في الشرق الاوسط

    حفظ الله جميع المسلمين في بقاع الارض وأسأل الله ان يرد كيد الظالمين
    والسؤال الاسهل هل سفير السعوديه فى امريكا مثل سفير السعوديه فى موريتانيا؟؟؟
    ايران الصفويه اقذر من الخنزير فى تعاملها مع الشعب الايرانى السنى وكل مايتعلق
    بالسنه فى المنطقه وكانت تخفى اعمالها الخنزريه بالتقيه حتى وقعت فى شر اعمالها الله يزيلها ,,,,,,,
    جعل امريكا يارب ياكريم تمسح النظام الايرانى الشيطانى الشرير بجزمتها,,,,
    ومن ناحية العرب سوت امريكا كل الى تبيه لتحطيم العرب والفضل يعود
    للخونه من القاعده واصحاب الالسنه الطويله ممن يتحدث باسم الدين ويفجر
    خلق الله من المدنين بغض النظر عن ديناتهم ليفتح باب جهنم على الدول الاسلاميه
    وشعوبها من قبل امريكا ودول الغرب المسيحيه ,,,,,,,
    راى شخصى والله اعلم ,,,,,,,
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  26. #26
    تاريخ التسجيل
    11-May-2005
    الدولة
    Heart of Arabia
    المشاركات
    2,187
    ليس لدي شك في ان ايران تريد ابادة السنه و هذا من صلب عقيدتهم حسب ما يروي خبثاؤهم (الناصبي حلال الدم و المال).
    لكن انا احس ان الموضوع هو اختلاق مبرر لعمل و تمرير اشياء قادمه مثل النتائج التي حصلت بعد احداث سبتمبر.
    فهل هي البدايه لتوجيه ضربه للأسلام الشيعي بعد ان ضربوا الاسلام السني؟ ام هو لابتزاز دول الخليج؟ ام هو ارهاصات لحرب قادمه و بالذات ان المنطقه تعيش حربا كل 10سنوات تقريبا!!
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  27. #27
    تاريخ التسجيل
    25-Jul-2002
    الدولة
    الرياض
    المشاركات
    3,966
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالملك مشاهدة المشاركة
    ليس لدي شك في ان ايران تريد ابادة السنه و هذا من صلب عقيدتهم حسب ما يروي خبثاؤهم (الناصبي حلال الدم و المال).
    لكن انا احس ان الموضوع هو اختلاق مبرر لعمل و تمرير اشياء قادمه مثل النتائج التي حصلت بعد احداث سبتمبر.
    فهل هي البدايه لتوجيه ضربه للأسلام الشيعي بعد ان ضربوا الاسلام السني؟ ام هو لابتزاز دول الخليج؟ ام هو ارهاصات لحرب قادمه و بالذات ان المنطقه تعيش حربا كل 10سنوات تقريبا!!
    ايران دولة غوغائية واشك ان لديها مخطط واضح ولكن شيء واحد مؤكد وهي انها خادمة لامريكا وللقوى المتنفذة ايا كانت. وامريكا لن تضرب دولة او مجموعة قدمت لها هذه خدمات كثيرة كايران. ثم ماذا لدى ايران اصلا لتضربها امريكا لاشيء اقصد ماهي ثرواتها مقارنة بثروات اسهل واوفر. من يجب ان نحذر منه هو امريكا والغرب ومخططاتهم وليس دولة طفيلية كايران.
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  28. #28
    تاريخ التسجيل
    25-Jul-2002
    الدولة
    الرياض
    المشاركات
    3,966
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صرخة مشاهدة المشاركة

    هذا عرض مهم وموجز لكتاب التحالف الغادر
    لمؤلفه الأمريكي تريتا بارسي
    يفسر ويجيب على كثير من التساؤلات حول علاقة ايران بالغرب واسرائيل
    ويكشف عن مخططاتهم الصفوية في المنطقة
    سأترك الكتاب يتحدث ؟؟!!..
    التحالف الغادر إيران، اسرائيل، أميركا ) !!؟

    نقل للفائدة


    هذا تعليق لقاريء ايراني يثني على الكتاب في موقع امازون الامريكي.
    An excellent and timely book, October 7, 2007
    By
    F. Alizadeh (New York, NY USA) - See all my reviews
    (REAL NAME)
    This review is from: Treacherous Alliance: The Secret Dealings of Israel, Iran, and the United States (Hardcover)
    Trita Parsi has written a compelling book, cutting thorough ideological and political propaganda emanating from the three countries he has focused on (US, Israel, and Iran), and going right through the core issues involving geopolitical and regional hegemony aspirations of the three governments. What is fascinating is that Parsi reveals that such political calculations transcend the particular ideology of the governments in these three countries. Whether it is Likud or Labor in Israel, Democrats or Republicans in the US, or The former Shah's regime or the reformists or hardliners of the Islamic government in Iran, the decision making process remarkably follows more or less the same logic, and the same priorities are at play. When a shift in policy takes place, Parsi reveals that again the political faction of the government involved is irrelevant. In fact, amazingly, the very same people who were advocating one set of policies, often advance a diametrically opposite set a few years later. Parsi underlines this point by revealing how Israeli Labor leaders, the late Itzhak Rabin and Shimon Perez were lobbying the Reagan administration to disregard virulent rhetoric from Iran and try to open up channels of communication with them, while just a few years later these two men were warning about the Iranian menace in every domestic and international speech. He points out how the neo-conservatives dominating the Bush administration were the very same people who were advocating supporting Iran in the Iran-Iraq war and opening channels in the eighties in the Reagan administration. And how the former hostage takers in Iran are now mostly leading liberals advocating negotiations and moderation in Iranian policies.

    Parsi narrates this story in a linear historical context, starting his book from 1948 when Israel was created all the way to present day (summer of 2007). The central theme of the book is that before 1991, Iran and Israel were natural allies, while afterwards (which was coincident with the fall of Soviet Union and defeat of Iraqi President Saddam Hossein's invasion of Kuwait and his subsequent weakenining) the two countries became rivals and perceived each other as threats.

    The main shortcoming of the book as I see it, is that while Parsi underlies the geopolitical underpinnings of the triangular relationship of Iran, Israel and the US, very little is mentioned in terms of economic reasons for these "treacherous" alliances and rivalries. What corporations or industries benefit from continued hostilities between Iran and the US and which ones benefit, and how much influence and clout each has on the direction of the US policies? Who benefits in Iran for continued belligerence towards Israel or towards the US, and who is hurt, and how much influence they have on the Iranian government? Some economic analysis is given for Israel's attitude towards Iran: Oil investments and sales from Iranian side, and military sales and training from the Israeli side when relations were good; and an Arab-Israeli common market in the Middle East (which would exclude Iran) when relations were bad. But these economic incentives are treated as secondary at best. I wish more and deeper economic analysis was presented from Iranian and American, as well as Israeli perspectives.

    All in all I recommend this book strongly and advise that anyone, right-wingers who advocate military action against Iran (Israeli or American) or moderates advocating political dialog and negotiated approach should educate themselves by reading this book before further opining on US or Israel policies vis-a-vis Iran.
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  29. #29
    تاريخ التسجيل
    25-Jul-2002
    الدولة
    الرياض
    المشاركات
    3,966
    اعجبني هذا المقطع من الكتاب وفيه اشارت الكاتبة الى التشابه بين اليهود والايرانيين في جوانب كثيرة منها

    Most of the CD stores here are owned by Iranian
    Jews, and over the past twenty years they have created a market for Persian
    pop in the very heart of the Jewish State. When one scratches the surface of
    the ferocious Israeli-Iranian enmity, an affinity between the two cultures
    emerges. In many ways they are more alike than different. Both tend to view
    themselves as somewhat superior to their Arab neighbors. Many Iranians
    think of the Arabs to their west and south as culturally inferior; as brutes
    who had the good fortune to have Persians as neighbors who could civilize
    and refine them. Similarly, having defeated the Arabs in numerous wars,
    most Israelis have little respect for their capabilities.

    رابط تحميل النسخة الانجليزية من الكتاب
    http://www.4shared.com/get/fIsW_JY3/...The_Secre.html
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  30. #30
    تاريخ التسجيل
    11-May-2005
    الدولة
    Heart of Arabia
    المشاركات
    2,187
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fergalator مشاهدة المشاركة
    ايران دولة غوغائية واشك ان لديها مخطط واضح ولكن شيء واحد مؤكد وهي انها خادمة لامريكا وللقوى المتنفذة ايا كانت. وامريكا لن تضرب دولة او مجموعة قدمت لها هذه خدمات كثيرة كايران. ثم ماذا لدى ايران اصلا لتضربها امريكا لاشيء اقصد ماهي ثرواتها مقارنة بثروات اسهل واوفر. من يجب ان نحذر منه هو امريكا والغرب ومخططاتهم وليس دولة طفيلية كايران.
    نظام الملالي في طهران وضع اصلا لمجابهة الشيوعيه
    ايران لها خطوط حمراء و هي تجاوزتها من زمن و بالذات ان الرؤيه الحاليه للاداره الامريكيه هي التغيير.
    لو استعرضت تاريخ امريكا مع الانظمه الحليفه لها تجد انها تتخلى عنهم و هم في قمة اخلاصهم لامريكا مثل ماركوس و الشاه و حسني اللامبارك ما عدا اسرائيل.
    انا اتوقع اننا مقبلون على حرب(اتمنى ان لا تحدث) ولكن مشيئة الله فوق كل شئ

    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
المنتدى غير مسؤول عن أي معلومة منشورة به ولا يتحمل ادنى مسؤولية لقرار اتخذه القارئ بناء على ذلك