انت تشوف يابو خالد بس اغلاق تحت 6100 بكره بنويق على 5950 بالقليله.
هلا بو خالد
الضّفضفه والمؤشر -5.5 % لها طعم ثاني
والله ما ادري انت مبسوط ولا تبشر ببصيص من الامل (تراني مواصل)
التحليل الفني سحر وتخرصات وادعاء علم الغيب ( وجه مبتسم )
ناس اعمى الحقد قلوبها .. واكتست بالسواد
حذرنا من بدري .. وعارض من عارض .. وأيد من أيد ..
والحمدلله على توفيقه وامتنانه
اسال الله يعوض على من خسر ,, ويبارك في مال من ربح
انا اظن السيناريو يبي له شوي على شان يكتمل ..
المشكلة النزول بسيولة عالية
يابو خالد السوق من عقب اول اسبوع تداول بكميات وقيم منخفضه
تبين أن ماله أمان
مابالك اليوم كميات وقيم مرتفعه ونزول حول ال 6 الاف
اللي عنده فلوس برا يتفرج رمضان كلبوووووه وامر الله بسعه
الضفضفه بتصير أحلى مع نزول أكبر أو مع ارتداد حقيقي
لاتفهمونى غلط اخوانى المحللين .....
اذا كانت قناعتكم ان الشارات هو من يحدد وجهة تحرك
السوق وان الشارات هو من اخبركم عن هذا الهبوط
بدون الدلاله ان توقعاتكم حسب الشارتات التى ارفقتوها
سابقا بهذا النزول لان الكثيرتوقع مثل هذا الهبوط
وهى توقعات من باب ( اذا ) و ( الا ) .......
اريد من توقع هذا الهبوط بشارات مسبقا ان يرفقه بشكل قاطع
انه حدد تاريخ هبوط اليوم بهذه النسبه او على الاقل مقارب لها
وليس اسلوب مد الخطوط وتحديد موجات c وغيرها ....
مثل ماقلت ارجو الاتفهمونى غلط ولكن تساؤلاتى هى
للاقتناع بان التحليل الفنى فعلا مثل ماتتكلمون عنه ....
وهذا ليس تقليل من هذا الفن ولكن للاقتناع ..........
خذ هااا الرويبطين و مزمز عليهن
http://www.thegulfbiz.com/vb/showthread.php?t=343866
http://www.thegulfbiz.com/vb/showthread.php?t=344119
فـضـفـضـة
حياك الله ابو خالد وتسل عام وانت بخير
وش رأيك لو نقلبها
ضفضفة!!
كل عام وانته بخير
سلملي عليه ... وقلوا إني بسلم عليه
واللهم لا شماته
http://www.thegulfbiz.com/vb/showpos...8&postcount=22
يا أبو خالد
عطنا علوم الدولار اندكس وش علومه
يعني بعد مشاكل السندات وبيوع تركيا وشراء اليابان وسويسرا صارت الامور حرب عملات
اذا كان الدلاور بيرتفع فنبي نحط دريهماتنا في البنك ونصق عليها الى ما تهبط السلع
وفقك الله ياقدع
رغم سذاجة الخيال المفرط في إمكانية إفلاس أمريكا في الأوضاع الحالية إلا أنه لم يمنع الإستراتيجيين الأمريكان من تصميم وتنفيذ سيناريو مسرحية إفلاس أمريكا الأخيرة. فسذاجة خيال هذه المسرحية ليس بأبعد من المسرحيات الأمريكية التي سبقتها وخصوصاً مسرحية ارتفاع أسعار البترول في السبعينات.
كنت قد تطرقت إلى هذا الموضوع قبل شهرين تقريباً بمقال «ماذا لو أفلست أمريكا كما أفلست قبل؟» على إثر تصريحات مودي آنذاك بأن درجة الائتمان للحكومة الأمريكية قد تُخفض. وشرحت أن ذلك مستحيل وأنه انهيار للنظام المالي العالمي، وأن أمريكا في تصنيفات مودي نفسها أحسن حالا في درجة ائتمانها من ألمانيا (إمبراطورية الملاءة المالية الأوربية) وفرنسا واليابان، وأنها مجرد لعبة سياسية قذرة ضد الرئيس الأسود. على أنه لا يُؤمن بأن تكون أمريكا تخطط لشيء على المدى البعيد وهي تجهز له الآن إعلاميا وتحرك النقاشات، كما فعلت في الستينات قبل أن تخلع الذهب وتحل الدولار محله في أوائل السبعينات. هذا كان ما قلته آنذاك، ولكنني لم أكن أتصور سرعة تسلل أحداث مسرحية الإفلاس كما حدث مؤخرا. هذه السرعة في أحداث المسرحية مع الجزم - إلا أن يشاء الله - بأنه لن يتغير شيء من هيمنة الدولار خلال العقد القادم - لعدم وجود البديل - جعلني أُغلب أن مسرحية إفلاس أمريكا ليست سياسية من أجل الرئيس الأسود بقدر أنها اقتصادية من أجل الدولار. فمسرحية اليوم أشبه بمسرحية ارتفاع أسعار البترول في السبعينات، هدفهما واحد هو المحافظة على هيمنة الدولار. لم تقبل ألمانيا بإفلاس اليونان وهي بلد أجنبي عنها وذلك من أجل اليورو (الذي لا تستفيد منه ألمانيا خاصة دون غيرها من دول أوربا - لأن ليس لها حق الطبع - كما يستفيد الأمريكان خاصة من الدولار). فكيف يتخيل عاقل أن أمريكا تُقدم على إفلاس نفسها لتخسر هيمنة الدولار وتقفل مناجمه وتقطع عنها شريان التمويلات الرخيصة، وتدخل نفسها والعالم في أعظم أزمة مالية لا يمكن أبدا تصور عواقبها ونتائجها، إلا أن يكون هناك شيء أبعد من ذلك. وأقرب تشبيه لتوضيح المسرحية ونتائجها عندما تخلى الفدرالي الأمريكي عن بنك ليمان برذر فتركه نهبة للإفلاس، فكانت النتيجة مسح ديون بالتريليونات على البنوك والشركات الأمريكية، وجر العالم كله إلى الأزمة المالية، وإنهاء مسلسل النهب الأمريكي للعالم عن طريق المشتقات المرهونة بالديون العقارية الفاسدة. إفلاس أمريكا هو مسرحية تثبيت الدولار اليوم كما أن ارتفاع أسعار البترول في السبعينات كانت مسرحية تثبيت الدولار حينها. مسرحية اليوم سبقتها الأزمة المالية، التي كانت هندسة أمريكية امتصت أمريكا فيها أموال العالم فغطت ضعف اقتصادها - بعد ذهاب طفرة الدوت كم - وحروبها لسبع سنين. ومسرحية السبعيناتبقها نقض أمريكا لمعاهدة برتن وود التي تنكرت فيها لحاملي الدولار، فجحدتهم الذهب المتعهد به. وانتهت مسرحية السبعينات بالهيمنة التامة للدولار على النظام المالي. وأما نهايات مسرحية اليوم فالاحتمالات كثيرة تأتي في حينها. سذاجة مسرحية السبعينات كانت واضحة كسذاجة مسرحية إفلاس أمريكا اليوم ولكن جهل الشعوب المقهورة - على مستوى العالم كله - والحاقدة والحاسدة للهيمنة الأمريكية جعلها تتقبل وتصدق ما تعتبره شفاء لما في صدورها وهزيمة لأمريكا.
فــــي مقال لي قبل سنتين في الاقتصادية بعنوان «خفايـا حـرص أمريــكا علــى ارتفاع أسعار النفط في السبعينيات» وضحت كيف أن العقلاء والحكماء وعلى رأسهم الشهيد الفيصل ارتابوا في استمرار ارتفاع أسعار البترول من غير زيادة مستمرة في الطلب أو نقصان مستمر في العرض (فقد كان قطع البترول مؤقتا لا يذكر) بينما قصرت أنظار البسطاء على الظواهر المرئية والمسموعة. فقد روى د. اليماني (وزير البترول السابق) أن شاه إيران المخلوع كان مستغربا من ارتياب الملك المحنك - الفيصل - من ارتفاع أسعار البترول، مشددا على أن كسينجر قد أكد له أن أمريكا غير قلقة مطلقا من ارتفاع أسعار البترول، هذا التأكيد الذي تلقاه اليماني نفسه من كسينجر - على حد روايته -.
الهندسة الأمريكية المالية في المحافظة على زخم ارتفاع أسعار البترول عشرة أضعاف لثمان سنوات (من 4$ - 40$) من غير زيادة في الطلب أو نقص في العرض، لم تكن ضد أحد معين بل كانت موجهة لإكساب الدولار شرعية الذهب ليتفرد في الجلوس على عرش عملة الاحتياط العالمية من غير تبعية للذهب.
استغلت أمريكا فرصة قطع البترول فهندست - وبدعم من أزمة الرهائن الإيرانية - مسرحية ارتفاع أسعار البترول التي استمرت ثمان سنوات وكان أبطالها الإعلام الأمريكي والفدرالي الأمريكي. فالإعلام الأمريكي ولول وملأ الدنيا صياحاً وزعيقاً وتمثيلاً وشكاية، وأما الفدرالي الأمريكي فقد قام بطبع أضعاف مضاعفة من الدولار فوفر المال للمستهلك للإنفاق ليشتري سلع المنتج، فلم تحدث في تلك الفترة الكماشات اقتصادية ضخمة بسبب ارتفاع كلفة الانتاج الناتج عن ارتفاع أسعار البترول، بل كان الاقتصاد الأمريكي على الحفة كحال اليوم. فحقق الفدرالي بذلك الهدف المحلي الرامي إلى تخفيف آثار هذه اللعبة الاقتصادية على أمريكا وتحييد آثار التضخم (الذي وصل إلى 83 في المائة في تلك الفترة ) على الاقتصاد الأمريكي، مع تنفيس للقيم الشرائية للثروات الاحتياطية لدول النفط. كما حقق الفدرالي هدف المحافظة على استمرار زخم ارتفاع أسعار البترول وذلك بانعكاس كثرة كمية الدولارات على أسعار البترول مما يحافظ - مع المضاربات - على استمرار الزيادة في أسعار النفط (كما يحدث الآن في زيادة أسعار الذهب). وأصبح من يملك الدولار يملك شراء النفط. فعُوض غطاء الذهب بغطاء البترول حتى استقر النظام العالمي على التبعية للدولار، فأُسدلت الستائر على مسرحية ارتفاع أسعار النفط. واليوم فهم العالم الاقتصاد المالي الحديث، فتذمر من استغلال أمريكا للدولار خلال الأزمة المالية الحالية فكانت مسرحية الإفلاس نكشف عن المسكوت فيها في الأسابيع القادمة إن شاء الله.
مقال في جريدة الجزيرة ،،، للكاتب حمزه السالم ......
أبو خالد ,,
أنت عَلَم ماشاء الله واستاذ في هذا الفن , بس لو تتفضل بتعليق على الشارتات وتوضح الصورة بالكلمة ,,
شارتاتك صامتة إلا من بعض الأيقونات ,
أنا إذا شفت شارتاتك فهمتها بنسبة 90% , بس أخاف يصير قصدك هو الـ 10% الباقي ,
طبعا لا اقصد هذا الموضوع فالقصد هنا واضح 100% لكن في كثير من مشاركاتك تحرمنا من معسول حديثك
إفطارا هانئا ..
..
ابو خالد اليوم تجملوا معنا وكان بامكانهم النزول اكثر كاغلاق على 6073 معقول في مثل هذه الظروف.
الشئ السلبي سيكون بالغد ان شاء الله في حال كسر 5950 وكسر دعم 61% فايبوناتش لطول موجة العساف وقاعها 5231 بيدخلنا في حسابات تصحيح كامل الموجة واحتمالية ترجيح قاع دونها.
الاغلاقات الاسبوعية تم التنويه عنها منذ فترة وسبق طرح موجة بي الصاعدة واحتمال انتهائها وتكون سي الهابطة واعتقد انها ستثبت شرعا هذا الاسبوع في حال اغلاق اسبوعي دون 6300 وبعدها عينك ماتشوف الا النور .
المفضلات