بدر العتيبي
السلام عليكم
قد تنتقل تسريبات موقع ويكليكس من السياسة الى الاقتصاد هذه المرة وعلى حسب ماجاء على لسان مالك الموقع جوليان اسانغ انه بصدد الكشف عن وثائق سرية تتعلق بالفساد في كبريات المؤسسات المالية الأمريكية دون ان يصرح بالاسماء لكن ذكر ان الموقع لديه 5 غيغا بايت من الملفات السرية ستكشف عن الفساد في البنوك الامريكية وربما يتم نشر هذه الوثائق مع مطلع 2011 وقد يكون لهذه الوثائق صلة بالازمة المالية
المصدر : http://www.rawstory.com/rs/2010/11/f...-bank-america/
عضو
الله يعين ويساعد
عضو قدير
الازمه ازمة حراميه
عضو قدير
ننتظر الوثائق الخاصة بأحداث 11 سبتمبر 2001 .. هي ما سيقضي على الولايات (المتحدة) الأمريكية .. إن شاء الله
عضو قدير
امريكا تلعب بالنار وتسريب مقصود ومتفق عليه وهو ثمن لشئ ما ضد دول معينة وما يحصل نواة لهذا التخطيط كفى الله امة الاسلام شرورهم
عضو
وانتم مصدقين
هههههههههه
مالنا الا نضحك على انفسنا وربي اعلامنا مسيطر عليه
عضو قدير
سبحان الله مافيه شي من هالوثائق عن اسرائيل وضرب غزه والموساد وقتل المبحوح
من جد لحسه مخ .. الى متى سنبقى لعبه بيد الغرب .. قال ولا ماقال .. سو ولا تسوي
اللهم اعز الاسلام والمسلمين وانصر من نصر الدين واحفظ اللهم بلدنا من الليبرالين ووفق حكومتنا الرشيدة
بدر العتيبي
مؤسس الموقع اسانغ مطلوب الآن للانتربول بعدما لبس بتهمة
-----------------------
الجزيرة 1-12-2010
قال مؤسس موقع ويكيليكس جوليان أسانغ إنه يجب على وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون أن تستقيل من منصبها، وذلك أثناء حوار بشأن التسريبات أجراه رئيس تحرير مجلة تايم الأميركية ريتشارد ستينغيل البارحة عبر تقنية "سكاي بي" من مكان غير معروف.وأكد أسانغ بالقول إنه يجب على هيلاري أن تقدم استقالتها من منصبها إذا كانت بالفعل حثت شخصيات دبلوماسية أميركية على ممارسة التجسس في أروقة الأمم المتحدة، مما يعد انتهاكا للاتفاقات والمواثيق الدولية التي وقعت عليه الولايات المتحدة نفسها.تنقيح الوثائق
وقال مؤسس موقع ويكيليكس في مقابلة مع تايم استمرت 36 دقيقة إن كل أنحاء العالم معنية بشكل أو بآخر بالوثائق الاستخبارية السرية التي سينشرها الموقع تباعا، مضيفا أن الموقع ينشر قرابة 80 وثيقة في اليوم الواحد، وعددها سيزيد عند بدء مواقع أخرى شريكة بالنشر.
وأوضح أن المسؤولين في باكستان يعرفون جيدا أن وثائق جديدة ستنشر بشأن بلدهم، وأن وسائل الإعلام الروسية بانتظار ما قد يقدمه ويكيليكس من وثائق بتفاصيل الصفقات السرية التي أجراها مسؤولون روس خلف الكواليس وخاصة ما يتعلق بالحرب الروسية الجورجية في أغسطس/آب 2008.
وأضاف أسانغ أن من عادة موقعه أن ينقح الوثائق قبل نشرها وأن الموقع طلب المساعدة في ذلك الشأن من وزارة الخارجية الأميركية بشكل رسمي التي رفضت بدورها طلب ويكيليكس بشكل رسمي.
وفي المقابلة دافع أسانغ عن موقعه، وقال إن ويكيليكس لا يعتبر ما يقوم به من نشر الوثائق الاستخبارية السرية الأميركية شكلا من أشكال التمرد والعصيان، بل إن الموقع يحارب من يفعلون ذلك.
وفي معرض الإجابة عن سؤال بشأن مدى قانونية ما يفعله موقعه، قال أسانغ إن موقعه تعرض على مدار السنوات الأربع الماضية لأكثر من مائة هجوم بأشكال مختلفة، وإنه كان المنتصر دوما فيها جميعها.
وأوضح أن القانون الحقيقي ليس هو أقوال عامة تقولها بعض الدول القوية وتطلب من الآخرين تطبيقها على طريقتها وعلى علاتها، مضيفا أن القانون ليس أيضا ما تقول هيلاري كلينتون إنه قانون
برادلي مانينغ
وأما بشأن المصادر التي زودت ويكيليكس بمئات آلاف الوثائق وما إذا كان الجندي الأميركي المعتقل برادلي مانينغ هو من قام بذلك، قال مؤسس ويكيليكس إن سياسة موقعه تتطلب حماية المصادر
وقال إنه يعلم أن مكتب التحقيقات الفدرالي ودوائر استخبارية أميركية أخرى يجرون تحرياتهم في بوسطن الأميركية، وإنه تم اعتقال من هم على صلة ببرادلي مانينغ أثناء عودتهم إلى الولايات المتحدة، وأن بعض المحققين الأميركيين زاروا أو أغاروا على منزل والدة الجندي مانينغ في ويليز في المملكة المتحدة.
وإجابة عن سؤال بشأن ما يمكن توقعه من ويكيليكس في الخطوة القادمة، قال أسانغ "إنه ليس لدينا أهداف" باستثناء مؤسسات قامت بشكل سري بأفعال غير عادلة.
وأضاف أن لديه وثائق سرية تتعلق ببنوك ومؤسسات مالية دولية كبرى في العالم، وإن موقعه سينشرها في الأسابيع القادمة بالتأكيد، موضحا أن ذلك العمل هو استكمال لما يفعله الموقع منذ أربع سنوات وأن لديه 10 آلاف وثيقة متعلقة بفضائح بنوك كبرى.
عضو مميّز
"بنك أوف أمريكا" ينفي أنه هدف "ويكيليكس" المقبل
رويترز 01/12/2010
نفى "بنك أوف أمريكا" بصورة قاطعة التوقعات الثلاثاء بأنه "أكبر بنك أمريكي" قال عنه مؤسس موقع ويكيليكس لمجلة "فوربس" بأنه سيكون الهدف المقبل للوثائق السرية التي سيتم الكشف عنها.
وكان موقع "هافنغتون بوست" اليساري قد نشر توقعات بأن المصرف المذكور هو الذي سيكون هدفاً لموقع ويكيليكس، مشيراً إلى أنه في مقابلة في أكتوبر/تشرين الأول من عام 2009، نشرتها مجلة "كمبيوتر وورلد" قال جوليان أسانغ فيها أن لديه قرص صلب بسعة "5 غيغابايت من "بنك أوف أمريكا" من أحد المسؤولين التنفيذيين في المصرف.
غير أن المتحدث باسم المصرف الأمريكي سكوت سيلفستري، قال إنه لا يوجد أي دليل على أي شيء الآن، ولا قبل 14 شهراً حول البنك.
وقال: "قبل سنة خلت، زعم موقع ويكيليكس أن لديه قرصاً صلباً من أحد المسؤولين التنفيذيين في المصرف."
وأضاف: "بخلاف المزاعم ذاتها، ليس لدينا أي دليل على يدعم هذه المزاعم، ونحن لا نعلم عن أي مزاعم يتحدث بخصوص بنك أوف أمريكا."
وكان أسانغ قد قال لمجلة فوربس الاثنين إن لديه معلومات قد تطيح بمصرف كبير أو اثنين.
وقال: "يمكنك وصف الأمر بـ'مناخ للفساد'.. وكذلك كافة عمليات صنع القرار الاعتيادية التي تغض البصر عن الممارسات غير الأخلاقية وتدعمها."
يذكر أن أسانغ صرح في وقت سابق بأنه يستعد لنشر دفعة جديدة من المستندات السرية، نصفها بالقطاع الخاص، ومن المتوقع نشرها في مطلع العام المقبل.
وحدد قائلاً في حديثه لمجلة فوربس أن هدف ويكيليكس المقبل هو مصرف أمريكي كبير.
وأضاف: "سوف تعطي (المستندات) فكرة حقيقية ونظرة ثاقبة عن طريق تصرف البنوك على المستوى التنفيذي بطريقة من شأنها أن تحفز تحقيقات وإصلاحات.. ولذلك هناك مثال واحد.. كرسائل إلكترونية لأنرون."
وأشار الصحفي في فوربس، أندرو غرينبيرغ، الذي أجرى المقابلة مع أسانغ إلى أنه من غير المحتمل أن يكون المصرف المقصود بحديث الأخير هو "بنك أوف أمريكا."
وأوضح أن أي بنك كبير في وول ستريت ربما يكون عرضة لمثل هذه الشائعات.
..
عضو مميّز
لعب في لعب من اجل المال وليس الحقيقة أو ان وراء الأكمة ما ورائها
عضو مميّز
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لمّاح
كيف عرف ذلك ؟؟
عضو قدير
عضو
الوثائق صحيحه
ولا تفسرون كل شيء بالمؤامرة الأمريكية
عضو مميّز
يا ليت يظهر هذه الحقائق حتى تبان للعالم الكيد و المكر الذي تديره هذه الدول لبتلاع غيرها من دول صغيره
موقوف
بصراحة الوثائق شي مومعقول ادخلوا وشوفوا ولايغركم هالاخبار والتلفزيونات والله يابلاوي في هالوثائق فرصة لرؤية العالم الأخر
عضو مميّز
طيب أين الوثائق التي تخص إسرائيل؟ ومقتل الحريري ؟ وغزة؟ ودار فور؟
والسؤال اللي يسدح نفسة سدحا: مين له هذا الكم الهائل من الوثايق؟ كيف تسربت؟
لو كانت وثائق قليلة لكان الأمر منطقيا ولكن وثائق بهذا العدد الهائل والخطور شيء غريب
يبدو لي أن نهاية هذه الوثائق ستكون كارثية ويبدوا أن هناك لعبة قذرة باسم الوثايق مع أني لا أ}من كثيرا بنظرية الموؤامرة لكن بصراحة لم أستطع هضم هذا الكم المهول من الوثائق ولا أظن أن أمريكا غير قادرة على حماية وثائقة من التسريب لكن والله أعلم التسريب مقصود لأهداف قذرة
كما أن كارثة الرهن العقاري وراها أيدي قذرة كالأيدي التي استدرجت مراهقي القاعدة لضرب برجي التجارة العالمية والتضحية به ثمنا لإعادة رسم خريطة العالم الإسلامي
عضو قدير
نسأل الله العلي القدير أن يدمّر أمريكا ويجعلهم يتمنّون الموت فلايجدونه
هذه ضحكة كبرى على العالم ومن يصدّقها فهو مريض
وأتمنّى ان يكون هذا التسريب خارج عن إرادة الإدارة الأمريكية فإن صح هذا الإحتمال فإن زوال أمريكا هو أسرع مما يظن البعض لأنّ هذا يعني إمكانية السيطرة على مرافق أكثر حساسية مستقبلا قد لايستغرق تدمير أمريكا أكثر من عدة دقائق وبسلاح أمريكا نفسه الذي أحرقت ودمّرت به المسلمين المظلومين
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
المفضلات