منتديات أعمال الخليج
منتديات أعمال الخليج

النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: ((( هل فكرت أين تقضي بقية عمرك ؟ )))

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    23-Jun-2005
    المشاركات
    3,884

    ((( هل فكرت أين تقضي بقية عمرك ؟ )))

    بسم الله الرحمن الرحيم

    معظم الناس في الاوطان العربية لا تخطط لسن التقاعد وهي تعيش يومها فقط.

    نعم للتوكل على مسبب الاسباب ولكن هل فعلنا السبب ؟

    دعوني أطرح هذا الموضوع للنقاش الجاد.

    هل فكرت بسن التقاعد وهل خططت له ؟

    هل ستعيش في نفس المدينة و البلد , المنطقة أم ستغير مكان إقامتك ( داخل او خارج البلد ) ؟

    ماهي أفضل الأماكن التي تقترح أن تكون المحطة الأخيرة ؟

    وهل تعتقد أن الراتب التقاعدي يكفي للعيش الكريم ؟
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    12-May-2005
    المشاركات
    3,243
    في المساجد وبيوت الله
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    19-Jun-2005
    المشاركات
    2,596
    مجتمعنا تحكمه العلاقات الاجتماعيه اكثر من العمل
    يعني التقاعد لن يغير شيء في طريقة حياتنا واقامتنا .. حيث الاهل والابناء والبنات

    .
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    3-Jan-2010
    المشاركات
    479
    كثير من المتقاعدين يقضون حياتهم بعد التقاعد بالبحث من جديد على وظيفه تساعدهم على كسب رزق حلال من اجل سد التزامات ابنائهم بسبب الغلاء الكبير في المواد الغذائيه ودفع الايجارات الخياليه
    بعد التقاعد هو (صراع من اجل البقاء))
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    23-Jun-2005
    الدولة
    الرياض
    المشاركات
    3,237
    أفكر في الانتقال للمدينة المنورة. لكن وقتها بيكون عندك زوجة وعيال ويمكن بنات وبتزوجهم الخ فكون علاقاتك الاجتماعية في مدينة معينة محتمل هذا يجعل الانتقال صعب...
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    21-Jul-2008
    المشاركات
    15,143
    كشف تقرير ضمن سلسلة "باركليز ويلث إنسايتس" "، أن التقاعد في دول الخليج يلاقي رفضاً ملحوظاً من قبل
    جيل جديد من الأثرياء العاملين، الذين يرغبون بالاستمرار في العمل طالما أنهم قادرين على ذلك.

    وقالت "إنسايتس" في تقريرها الذي جاء تحت عنوان "وهم التقدم في العمر، كيف يعيد الأثرياء تحديد تقاعدهم"
    إن 92 %، من أصحاب الثروات الطائلة في المملكة العربية السعودية و91 %، في الإمارات العربية المتحدة
    و89 %، في قطر، هم الأكثر رغبة بين الذين شملهم الاستطلاع في مواصلة العمل خلال السنوات المتقدمة من العمر.

    وفي حين أن أصحاب الثروات في الخليج هم الأكثر حماساً للعمل في السنوات المتقدمة من العمر، يبدو أن ظاهرة
    "عدم التقاعد" تحظى بشعبية كبيرة حول العالم، ولكن بدرجة أقل بالنسبة للمملكة المتحدة 60%، والولايات المتحدة
    54%، حيث تظهر هذه النسب الرغبة بالاستمرار في العمل.

    ومن ناحية أخرى فإن بعض الدول تنخفض فيها هذه النسب، ففي سويسرا 34%، واسبانيا 44%، واليابان 46%،
    ليكونوا الأقل رغبة بمواصلة العمل بعد التقاعد، ويمكن تفسير ذلك، إلى حد ما، بأنه ناتج عن التفاوت في العمر، فإن 59%
    من أصحاب الملايين في الأسواق الناشئة تحت عمر 45 عاماً، مقارنة مع 16% في أوروبا و21% في الولايات المتحدة.


    رفضاً ملحوظاً

    ويبدو أن 60%، من الأثرياء الذين شملهم الاستطلاع العالمي يقولون إنهم يخططون ليصبحوا "لا متقاعدين"، مبتعدين
    بذلك عن التقاعد التقليدي، ليختاروا الاستمرار في العمل وإنشاء الشركات وأخذ مشاريع جديدة في السنوات المتقدمة من العمر.

    وتُظهر النتائج بأنه من المتوقع نمو مفهوم عدم التقاعد على مدى العقود المقبلة، ويؤكد ما يزيد عن 70% ممن شملهم
    الاستطلاع، والذين تقل أعمارهم عن 45 عاماً، بأنهم سيعملون دائماً بشكل ما.

    وقد تعكس رغبة الأشخاص الذين طالهم الاستطلاع من الخليج مواقف اجتماعية مختلفة لمفهوم التقاعد نفسه. فقد حظيت
    أوروبا بحوالي خمسة عقود أو أكثر من الوقت لتتكيف مع مفهوم التقاعد الممول في سن الـ65 تقريباً. وخلافاً لذلك، فهذا
    المفهوم يفتقد إلى جذور قوية في منطقة الشرق الأوسط.

    وقالت الرئيس التنفيذي لباركليز ويلث في الشرق الأوسط سهى نشأت "يعتبر هذا التوجه نحو عدم التقاعد بمثابة خطوة
    للتغيير بالنسبة للأثرياء. فبينما كانت الأجيال السابقة ترغب بإنشاء الثروة في وقت مبكر من العمر بهدف الاستمتاع بها عند
    التقاعد، فإن هذا التقرير يعكس موقفاً مختلفاً، حيث يريد الأغنياء الاستمرار في تحدي أنفسهم إلى ما بعد سن التقاعد المتعارف
    عليه. وفي الواقع، يفضل كثير من "اللا متقاعدين" أن يشاركوا ويأخذوا التحدي بنشاط بصرف النظر عن أعمارهم فيما يتعلق
    بمواصلة حياتهم العملية".


    الخلافة والميراث


    ويؤكد التقرير أن أصحاب الثروات في الخليج هم الأكثر اهتماماً بشأن التخطيط للخلافة في العالم، حيث يشعر حوالي 100%
    ممن شملهم الاستطلاع في الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية بالمسؤولة المالية تجاه أطفالهم. فعلى
    سبيل المثال، أشار أغلب من شملهم الاستطلاع في دول الخليج أنهم يرغبون بترك كمية كبيرة من ثرواتهم لأطفالهم بعد وفاتهم.
    كما ذكر هؤلاء الأثرياء أن الجيل القادم سيعيش حياة أكثر ثراء من حياتهم، وأنهم يشجعون أطفالهم لتحقيق النجاح في حياتهم.

    ويبين البحث أيضاً أن هناك توجهاً في أوساط الأثرياء جداً ينطوي على الشعور بالمسؤولية المالية تجاه أطفالهم أكثر من غيرهم
    من المجموعات الغنية، ونلاحظ أن معظم أصحاب الثروات في قطر 94%، والإمارات 91%، يعتبرون أن انتقال ثرواتهم إلى
    الجيل التالي أمر هام.

    ومن جانب آخر، نجد أن الأفراد الأثرياء في اقتصادات الدول المتقدمة لا يشعرون بأنهم مسؤولون مالياً تجاه الجيل التالي
    بنسبة 38%، في سويسرا و41%، في اليابان و44%، في الولايات المتحدة ليكونوا في آخر القائمة.


    الأجيال القادمة

    والجدير بالذكر أن أصحاب الثروات الطائلة في دول الخليج يريدون أن يتمتع أبنائهم بفهم أفضل لأموالهم، وهو ما قد يفسر اتجاههم
    الواضح نحو الاشتراك الفعال في إدارة المحافظ الاستثمارية في السنوات المتقدمة من العمر.

    يذكر أن الإصدار السابق وهو الحادي عشر من تقارير باركليز ويلث إنسايتس (ثروات الأمم المتغيرة)، أكد أصحاب الثروات
    في الخليج هم الأكثر نشاطاً في المشاركة بإدارة محافظهم الاستثمارية.

    وتعتبر هذه النتائج مثيرة للاهتمام لا سيما بالمقارنة مع آراء من شملهم الاستطلاع حول الإمكانيات المتاحة لأطفالهم.
    فالأفراد الأثرياء الذين يعيشون في البلدان المتقدمة هم أقل تفاؤلاً بشأن الإمكانيات المتاحة لأطفالهم من أولئك الذين يعيشون
    في البلدان النامية. فقط 35% ممن شملهم الاستطلاع في المملكة المتحدة و26% في سويسرا يشعرون بأن أطفالهم سيكونون
    أكثر ثراء منهم، بينما 80% في المملكة العربية السعودية و73% في الهند واثقون من أن ذريتهم ستزيد من ثروة الأجيال القادمة.
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
المنتدى غير مسؤول عن أي معلومة منشورة به ولا يتحمل ادنى مسؤولية لقرار اتخذه القارئ بناء على ذلك