كثر التلميع والاعلانات والنقل لها في هذه الايام عن سابك
طبعاً اكيد المسؤلين يحبون لنا الخير وكأنهم يقولن لنا ان سابك بترتفع مع هالاخبار النارية لا تفوتون الفرصه في شرائها
أبستعرض لكم هذه التلمعيات والتصريحات والتوقعات وغيرها عن سابك الفرصه
«ساينوبك سابك» تدعم وضعها التنافسي بوصول مصنع الإثيلين للطاقة الإنتاجية الكاملة البالغة مليون طن متري
الجبيل الصناعية - إبراهيم الغامدي
أعلنت الشركة الصينية للبترول والكيماويات (ساينوبك) عن نجاح مصنع الإثيلين الواقع ضمن مشروعها المشترك مع شركة سابك السعودية المتمثل في مجمع ساينوبك سابك (تيانجين) للبتروكيماويات المحدودة وتمكنه من الوصول إلى الطاقة الإنتاجية الكاملة البالغة مليون طن من الإثيلين مشكلاً بذلك دفعة قوية لوضع الشركة ومكانتها المؤثرة في دعم الاقتصاد الصيني.
وتابعت "الرياض" ردود الأفعال في الأسواق الصينية حيث أبدى رئيس مجلس إدارة الشركة الصينية للبترول والكيماويات (ساينوبك) السيد سو شو لن ارتياحاً كبيراً لهذا الإنجاز وتمكن شركة ساينوبك سابك من تجاوز تحديات جمة للوصل للطاقة الإنتاجية المخطط لها التي سوف تحقق للشركة أكبر العوائد المجزية في تلبية الطلب المتزايد على الإثيلين بالصين والذي تعتمد عليه مئات المصانع الصينية حيث يشكل لها المشروع دعماً حقيقياً في وفرة الامدادت وسهولة الحصول على المنتج محلياً متجنبة بذلك ارتفاع تكاليف التوريد من الدول الأخرى.
ونوه بالدعم الكبير المؤثر الذي حظي به المشروع من حكومة الصين التي جنبت المشروع الكثير من العقبات والمصاعب نظراً لضخامة المجمع اجمالا وتعدد مصانعه وكلفة استثماراته البالغة (10.125) مليار ريال ما يعادل (2.7) مليار دولار أو (18.3) مليار يوان صيني وببطاقة إنتاجية سنوية تبلغ (3.2) وتشمل أهم المنتجات البتروكيماوية منها إضافة إلى الإثيلين البولي إيثيلين وجلايكول الإثيلين والبولي بروبلين والبيوتاديين والفينول والبيوتين-1.
وإلى ذلك تواصل شركة سانوبك خططها لتصعيد حجم استثماراتها بالمملكة سواء في مجال إنتاج البتروكيماويات أو المشاركة في عمليات إنشاءات وبناء المصانع نظراً لما تمتلكه من امكانات هائلة وخبرات كبيرة في أعمال البنية التحتية والتجهيزات الأساسية حيث ساهمت في بناء العديد من المصانع بالجبيل وتنتظر الفرصة على طبق من ذهب للفوز بمشاريع مدينة رأس الزور التعدينية وغيرها من المشاريع المشتركة مع شركة ارامكو.
ومن جهته كشف المهندس محمد بن حمد الماضي نائب رئيس مجلس إدارة سابك الرئيس التنفيذي عن الخطط الموضوعة لاستفادة المشروع من منتجات سابك للبلاستيكيات المبتكرة حيث تهيمن سابك على صناعة البولي كاربونت والتطبيقات البلاستيكية المبتكرة التي تدخل في صناعة قائمة لا حصر لها في مجال البلاستيك والاليكترونات والسيارات وجميعها صناعات كبيرة في الصين وتعتمد عليها اعتمادا كبيراً وهذا يتيح المجال لتعاون كبير بين شركة كيان السعودية بالجبيل وشركة سابك للبلاستيكيات المبتكرة لدعم مشروع الصين حيث يجري دراسة إمكانية إضافة منتجات جديدة (بولي كربونات) تستخدم بعض المواد الخام المنتجة في المجمع والتي تعتمد على إحدى تقنيات (سابك) وشركة ساينوبك تتولى أعمال إنشائية هندسية ضخمة في كيان السعودية وهذا يتيح المجال لمشاركات واعدة في هذا المجال حيث ابدوا لنا رغبتهم في هذا الشأن وهناك فرص استثمارية كبيرة.
http://www.alriyadh.com/2010/09/13/article559258.html
نتيجة تحسن أدائها التشغيلي أدائها
«سابك للبلاستيكيات المبتكرة» تحقق قفزة مزدوجة في مستوى التصنيف الائتماني لوكالة «ستاندرد آند بورز»
الجبيل الصناعية: إبراهيم الغامدي
نجحت شركة (سابك للبلاستيكيات المبتكرة) المملوكة بالكامل ل(سابك) في كسب ثقة وكالة "ستاندرد آند بورز" على المدى البعيد، الأمر الذي انعكس في رفع مستوى تصنيفها الائتماني بمعدل مستويين للدرجة الاستثمارية الائتمانية "بي بي بي-"، مع نظرة مستقبلية مستقرة. وأكّدت "ستاندرد اند بورز" أنّ أداء شركة (سابك للبلاستيكيات المبتكرة) وانتعاش عملياتها التشغيلية فاقت توقعات الوكالة المتعلّق بربحية الشركة وأدائها، ومن الطبيعي أن يقابل ذلك رفع التصنيف الائتماني بدرجتين دفعةً واحدة، وفقاً للوكالة ذاتها.
كما تم رفع تصنيف مستوى الديون والسندات المصرفية لشركة (سابك للبلاستيكيات المبتكرة) إلى "بي بي بي- و"بي بي +"، ما يعزز الثقة في تسديد الشركة لالتزامات ديونها على أساس مستمر، في ظل تطبيق هيكلية قويّة لرأس مالها، إلى جانب مساندة (سابك) وتقديم الدعم اللازم لهدف تخفيض الديون الخارجية وفق خطّة محكمة.
وأرجعت "ستاندرد آند بورز" رفع التصنيف الائتماني لشركة (سابك للبلاستيكيات المبتكرة) إلى تحسّن الأداء التشغيلي للشركة بشكل ملحوظ ومستدام، وتنامي مبيعاتها، مع استمرار متانة أسعار الإمدادات، وتنفيذ برامج ترشيد النفقات بطريقة منظمّة، إلى جانب تزايد مستوى التكامل المالي للشركة ضمن مجموعة (سابك)، والجدارة المالية المتينة التي تمتع بها (سابك)، من خلال محافظتها على أقوى تصنيفات ائتمانية "أيه +" (مستقر) في مجال الصناعات الكيماوية العالمية، على الرغم من الظروف الاقتصادية الصعبة التي خلّفتها الأزمة المالية في مختلف الاقتصاديات العالمية.
صحيفة الرياض
وكل عام وانتم بخير
سابك" ترفع سعر الـ (MEG) لعملائها الآسيويين بمقدار 20 دولارا للطن لعقود أكتوبر المقبل
أرقام 14/09/2010
قامت شركة سابك برفع أسعار عقود بيع مادة الـ MEG في الأسواق الآسيوية لشهر أكتوبر القادم بمقدار 20 دولار للطن عند 900 دولاراً مقارنة بمستوى عقود شهر سبتمبر الحالي.
كما قامت شركة "ميجلوبال (MEGlobal) " برفع السعر بمقدار 40 دولار للطن لعملائها في القارة الآسيوية إلى 910 دولار لعقود شهر أكتوبر المقبل مقابل عقود شهر سبتمبر.
يذكر أن أسعار المادة في السوق الفوري تراوح حول 800 دولاراً للطن حالياً.
ويحدد السعر في الأسواق الآسيوية في العادة من قبل 3 شركات وهي سابك و ميجلوبل وشل كيميكالز.
يشار إلى أن شركة سابك هي أكبر منتج للمادة في العالم و تستعمل مادة الـ MEG بشكل رئيسي في صناعة البوليستر.
أسعار العقود للأسواق الآسيوية من سابك لمادة "إيثيلين الجلايكول"
الشهر
سعر البيع (دولار للطن)
التغير عن الشهر السابق
يناير
925
+ 65
فبراير
1020
+ 95
مارس
1050
+ 30
أبريل
1050
--
مايو
1050
--
يونيو
970
( 80 )
يوليو
850
( 120 )
أغسطس
850
--
سبتمبر
880
+ 30
أكتوبر
900
+ 20
لم يستبعد الاستحواذ على شركات أوروبية.. الرئيس التنفيذي لـ«سابك»:
شركات أوروبية نادمة على تفويت فرصة الاستثمار في مشروعات بتروكيماوية مشتركة بالمملكة
الجزيرة - الرياض:
قال الرئيس التنفيذي للشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك) :
إن كثيراً من شركات البتروكيماويات الأوروبية أعربت عن ندمها في تفويت فرصة الاستثمار في مشروعات بتروكيماويات مشتركة في المملكة ومناطق أخرى في منطقة الشرق الأوسط،
وقال محمد الماضي إن كثيرا من مديري الشركات الأوروبية أقروا بأنهم ارتكبوا أخطاء استراتيجية (في عدم الاستثمار في مشروعات مشتركة في المنطقة).
وأضاف الماضي في لقاء مع صحيفة «هاندلزبلات» اليومية الاقتصادية الألمانية:
ان الشركات الأوروبية لم تكن راغبة في تبادل التقنيات التابعة لها مع الآخرين
بل لم يكونوا واثقين أن دول المنطقة يمكنهم بناء مشروعات البنيات الأساسية وتوفير الموارد البشرية لإدارة مثل هذه المصانع
بعكس الشركات الأمريكية واليابانية التي دخلت في مشروعات مشتركة كثيرة في المنطقة.
من جانب آخر، أشار الماضي إلى أن سابك تتجه إلى التوسع في مجال المواد الكيميائية المتخصصة والبلاستيكيات
مثل البولي يوريثان (PU) والنايلون إما من خلال النمو الطبيعي للشركة أو الشراكة مع الآخرين أو الاستحواذات.
وفي سؤال حول رغبة شركة «سابك» في شراء شركة «باير متيريال سيانس» (Bayer MaterialScience) الألمانية، التي تتمتع بقاعدة قوية في مجال البولي يورثان،
أجاب الماضي: أن شركته تدرس مثل هذه الخيارات بشكل مستمر إلا أن الشركة الألمانية ليست معروضة للبيع، حسب معرفته.
ولم يستبعد مسؤول الشركة السعودية المضي قدما في الاستحواذ على شركات بتروكيماويات أوروبية أخرى متى ما سنحت الفرصة لذلك،
على غرار ما فعلته الشركة في عام 2002 مع صفقة الDSM ِأو مع صفقة ال»هنتسمان» (Huntsman) الأوروبية في عام 2006.
وأضاف الماضي أن شركة «سابك» أصبحت حالياً واحدة من أكبر شركات إنتاج البتروكيماويات،
منوها بأن المزيد من الاستحواذات قد يسبب القلق والهواجس لدى الجهات الرقابية المنافسة.
وحذر الرئيس التنفيذي لـ (سابك ) من الإجراءات الحمائية المتزايدة التي تنتهجها بعض البلدان في العالم،
مضيفاً أن بعض الجهات تفسر قواعد وإجراءات منظمة التجارة العالمية (WTO) بطريقة لم يسمعوا بها من قبل.
وحول أسعار الغاز الطبيعي وحصول شركة «سابك» على غاز اللقيم بأسعار منخفضة،
أشار الماضي إلى أنه واثق بأن الشركة مستمرة في التمتع بمزايا الحصول على غاز اللقيم بأسعار تفضيلية،
وقال: إن توفير الغاز بأسعار مخفضة لشركات البتروكيماويات السعودية والصناعات الأخرى في المملكة
هو المفتاح الرئيسي حيال تحديث الصناعات وخلق الفرص الوظيفية في البلاد.
.
الرئيس التنفيذي لـ"سابك": شركات بتروكيماويات أوروبية نادمة على تفويت فرصة الاستثمار في مشروعات مشتركة في السعودية والشرق الأوسط عموما
أرقام 16/09/2010
قال الرئيس التنفيذي للشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك) محمد الماضي إن كثيرا من شركات البتروكيماويات الأوروبية أعربت عن ندمها في تفويت فرصة الاستثمار في مشروعات بتروكيماويات مشتركة في المملكة العربية السعودية ومناطق أخرى في منطقة الشرق الأوسط.
وأضاف مسؤول شركة "سابك"، في لقاء مع صحيفة "هاندلزبلات" اليومية الاقتصادية الألمانية، أن كثيرا من مديري الشركات الأوروبية أقروا بأنهم ارتكبوا أخطاء استراتيجية (في عدم الاستثمار في مشروعات مشتركة في المنطقة).
وقال إن الشركات الأوروبية لم تكن راغبة في تبادل التقنيات التابعة لها مع الآخرين بل لم يكونوا واثقين أن دول المنطقة يمكنهم بناء مشروعات البنيات الأساسية وتوفير الموارد البشرية لإدارة مثل هذه المصانع بعكس الشركات الأمريكية واليابانية التي دخلت في مشروعات مشتركة كثيرة في المنطقة.
من جانب آخر، أشار الماضي إلى أن سابك تتجه إلى التوسع في مجال المواد الكيميائية المتخصصة والبلاستيكيات مثل البولي يوريثان (PU) والنايلون إما من خلال النمو الطبيعي للشركة أو الشراكة مع الآخرين أو الاستحواذات.
وفي سؤال حول رغبة شركة "سابك" في شراء شركة "باير متيريال سيانس" (Bayer MaterialScience) الألمانية، التي تتمتع بقاعدة قوية في مجال البولي يورثان، أجاب مسؤول الشركة السعودية أن شركته تدرس مثل هذه الخيارات بشكل مستمر إلا أن الشركة الألمانية ليست معروضة للبيع، حسب معرفته.
ولم يستبعد مسؤول الشركة السعودية المضي قدما في الاستحواذ على شركات بتروكيماويات أوروبية أخرى متى ما سنحت الفرصة لذلك، على غرار ما فعلته الشركة في عام 2002 مع صفقة الـDSM ِأو مع صفقة الـ"هنتسمان" (Huntsman) الأوروبية في عام 2006.
وأضاف الماضي أن شركة "سابك" أصبحت حاليا واحدة من أكبر شركات إنتاج البتروكيماويات منوها أن المزيد من الاستحواذات قد يسبب القلق والهواجس لدى الجهات الرقابية المنافسة.
وحذر الرئيس التنفيذي لـ"سابك" من الإجراءات الحمائية المتزايدة التي تنتهجها بعض البلدان في العالم مضيفا أن بعض الجهات تفسر قواعد وإجراءات منظمة التجارة العالمية (WTO) بطريقة لم يسمعوا بها من قبل.
وحول أسعار الغاز الطبيعي وحصول شركة "سابك" على غاز اللقيم بأسعار منخفضة، أشار المسؤول أنه واثق بأن الشركة مستمرة في التمتع بمزايا الحصول على غاز اللقيم بأسعار تفضيلية.
وقال مسؤول الشركة السعودية إن توفير الغاز بأسعار مخفضة لشركات البتروكيماويات السعودية والصناعات الأخرى في المملكة هو المفتاح الرئيسي حيال تحديث الصناعات وخلق الفرص الوظيفية في البلاد.
...
وهذا مصدر الخبر الأصلي من "هالدزبات" الالمانية مترجمة للانجليزية (ترجمة جوجل للعربية من الالمانية صعبة القراءة!)
RIAD . As a kind of triumphal arch stands the headquarters of Saudi Basic Industries Corporation ( Sabic ) in northeast Riyadh. Up in the 14th Floor, where CEO Mohamed Al - Mady welcomes guests , offers a broad view about Saudi Arabia's capital.
The scenes of his triumphs, of course, are not visible from here. They flicker 400 km east in the hot desert wind , and consist primarily of a complex tangle of pipes and reactors. There are huge factories turn , the gas and oil from the Saudi desert in chemicals and plastics.
Some three decades, Al - Mady worked to build from scratch one of the largest petrochemical producer in the world , a company with 28 billion dollars in sales last , 33 000 employees and the highest market capitalization in the chemical industry.
Now he is preparing the next phase of expansion : Sabic plans to focus in future no longer alone on business with simple basic products and cheap plastic, but expand more in the broad field of specialty chemicals. The Arab Group urges that in the domain of the established Western giants such as Dupont and Dow Chemical in the U.S. or in Europe, BASF, and Lanxess . In particular, higher-value plastics, such as are now used in the automotive and aircraft industry, company president Al - Mady has in mind . Three years ago he bought a first base and global market presence in the field - with the purchase of GE Plastics , a subsidiary of U.S. company General Electric. Sabic has been created to become a major competitor to Bayer in polycarbonate, a hard plastic out inter alia, DVDs and computer case.
Interest in acquisitions and partnerships
Al - Mady indicated an interest in making acquisitions and partnerships, in entering the business with plastics such as polyurethane , nylon or synthetic rubber. It is working to expand the range of such products , "whether through organic growth or acquisitions, " he said in an interview with Handelsblatt .
Behind the ambitions is also industrial policy calculus. The Saudi Kingdom, which controls the group with 70 percent share of the capital , intends to create more jobs and to use the chemical as a lever. Today, the production mainly to Asia or Europe is exported. But the more higher-quality plastics and chemical products from the domestic petrochemicals are produced , the calculus , the more processors can be established in the country, from producing components for cars and consumer goods. "Sometimes the offer creates the demand , the Sabic chief is convinced.
Al - Mady , born in 1948 , throughout the industry as a strategist and an intimate knowledge of the chemicals business . Once he studied chemistry in the United States before he began his career with SABIC. At home in Riyadh , he wears like most people , the traditional dishdasha , the simple white robes of the Arabs with a red and white scarf. With a steady hand , he outlines his strategy and draw up being modest . Sabic that gradually a serious competitor for BASF could be , no, but that was greatly exaggerated.
But its expansion plans targeted at least to some major business segments of the Ludwigshafen-based company and other European chemical manufacturers.
In polyurethanes business around today to give Bayer and BASF , each with around five billion euros in annual sales set the tone. These are the most versatile and highly flexible plastics, which are found in some foam or spandex fibers, and the two German companies high margins. The same goes for polyamide ( nylon), a plastic used in the textile fibers are produced , among other things , and vehicle parts. Here, BASF is the world's number three. In the field of synthetic rubber Sabic might open a new competitor for the world market leader, the Leverkusen-based chemicals group Lanxess be .
How the strategy works , lead the Saudis just before the example of polycarbonate. The know -how, the Group acquired with GE Plastics, he now uses to build their own capacity in Saudi Arabia. Next year, a large-scale plant for polycarbonates go into operation, which alone can cover nearly a fifth of the current world market for these plastics. It is part of a good twelve billion dollar petrochemical complex in the Persian Gulf, the Sabic in the past three years has built up together with Saudi partners .
Corporate structures have been streamlined
Also for the new phase of expansion , the Group will need acquisitions or partnerships to gain access to technologies. Professionals in the chemical industry assume that the Saudi group , among others, parts of the Bayer subsidiary Bayer MaterialScience is likely to be interested , this should actually did come on the market. Al - Mady can not look at such questions in the cards. They talk about many things, but in 90 percent of the cases nothing happening . "It always depends on the right opportunities . "Even further acquisitions in the petrochemical industry , he does not rule out completely . However, the group was in this field already so well represented that easily threaten antitrust hurdles .
Al - Mady sees the company well positioned for further steps forward. For parallel to the growth of recent years we have brought the structures in order and streamlined. "We now have all the units , such as strategy and assessments to such transactions faster and better follow through than in the past. "
Since 2002, the Group invested already nearly $ 15 billion in acquisitions , including the petrochemicals business of DSM , including a large plastic plant in Gelsenkirchen, parts of the U.S. company Huntsman and 2007, including GE Plastics , which has since been continued as Sabic Innovative Plastics ( SIP). Especially with that $ 11,700,000,000 expensive purchase , the Sabic chief had initially doilies significant problems. The new subsidiary, wrote in 2008 and 2009, deep red numbers. Although the business of SIP now recovered , analysts estimate that Al- Mady has paid too much for the GE Plastics .
On the other hand, it prepares the Saudi group no effort to cope with such problems. For he has a resource that is currently available only in the Middle East : low-priced natural gas unrivaled . Saudi Sabic and other chemical firms obtain natural gas to about three dollar cents per cubic meter, about nine-tenths better than their Western competitors. Petroleum they receive after analysts estimated that about one third lower than world market price.
PETROCHEMICAL FROM THE DESERT
Mohamed Al - Mady He was of the first hour with it , as SABIC was founded in 1976 by royal decree. Since 1998 he is Vice Chairman and CEO of the Group.
Cheap Gas Access to extremely low-cost natural gas Sabic assures high margins. Although the group was not spared by the economic crisis , with a net profit of $ 2,400,000,000 and an Ebitda of about $ 7,800,000,000 in 2009 , however, he achieved the highest returns in the industry. For 2010 data show a strong leap upwards . By 2012, expected to increase the profit thanks to extensive new capacity as estimated by JP Morgan to almost ten billion dollars.
حسب الصحيفة جي بي مورجان تتوقع ارباح سابك عام 2012 عشرة مليار دولار تقريبا!تتوقع جي بي مورغان وصول ارباح سابك عام 2012 الى عشرة مليار دولار. ومع ان المقال أساسا عن توسعات سابك المتوقعة, الا ان هذه الجزئية كانت على أساس توسعات سابك المعروفة والمعلنة, ويبدو ان المقصود بداية انتاج ينساب وايضا كيان بشكل خاص. ولم يضع هذا التوقع أي استحواذات في عين الاعتبار. هذا مصدر المقال http://www.handelsblatt.com/unterneh...n-an;2654030;0 وآخر سطر فيه وكتعليق جانبي (بالانجليزي) يقول
By 2012, expected to increase the profit thanks to extensive new capacity as estimated by JP Morgan to almost ten billion dollars.
الخبر جعلني اتأمل في سابك وكيان مرة أخرى. فلم اقرأ حتى الآن أي تقرير عن ربحية وانتاج ما يفترض انه عملاق صناعي مثل كيان. لا يوجد فيما يبدو غير تكهنات واجتهادات شخصية ممكن الاستئناس بها لكن صعب بناء قرارات استثمارية عليها.
ولا اعلم سبب سكوت المؤسسات المالية عن دراسة احوال شركات مثل كيان واصرارها على اعطاء توصيات احتمال نجاحها 50% بناء على تحليل فني او تذبذب اسعار منتجات او قيمة دفترية الخ ومدتها اشهر بسيطة. فوجود متغيرات كثيرة يشجع على دراسة شركات لم تنتج بعد تكون نتائج دراساتها واقعية أكثر. وممكن توقع ارباحها عند الانتاج الكامل لأن الانتاج ثابت ومعروف مسبقا. وحتى مع وجود هامش خطأ لوضع تغير الاسعار في عين الاعتبار فنتائج دراسات مثل هذه بتكون أكثر واقعية. ونظريا ممكن تكون الارباح عالية جدا ويكون الاستثمار طويل الأجل فيها مجدي. وان لم تكن الارباح كذلك التوقعات بتكون أدق بكثير من الدراسات التي نقرأها (كتقارير صدرت من مؤسسات مالية عن الدوائية ودار الاركان وغيرها).
ما توقعاتكم لارباح سابك 2012؟ وماذا عن ارباح كيان؟ وكم بيكون مكرر ربح كيان عند التشغيل الكامل لمصانعها حسب سعر السهم الحالي؟
طبعا الاخوه نقلوا و كان النقل في كل موضوع مختلف وهناك ما هو مكرر ايضا لم اقم بنقله وجهد يشكرون عليه لنقل المعلومه
ولكن أليس من الغريب هذه الاخبار التي اعتبرها قنابل يجب ان ترفع اسهم الشركه الى اسعار تاريخيه لم يسبق لها مثيل ؟؟!!!
كما أن ارباح الربع الثالث اتوقع ان تكون ملمعه ايضا
طبعا هناك من يعلم تمام العلم أن اسعار الوقود من غاز وغيره وخاصة الديزل سترتفع بداية العام القادم وستتأثر لا محاله كثيرا من شركات البتروكيماويات وسترتفع كلفة التشغيل مما سيؤثر على أرباحها أو إزدياد خسائر الخاسرة منها
ففي رأيي ان هذه الحمله المنظمة لم تأتي عبثا
نصيحة:
اللعب في سابك هذه الايام سيكون جيدا جدا لكن انتبه من التعليقه
المفضلات