· العجز التجاري في الولايات المتحدة ضاق أكثر من المتوقع في شهر يوليو مع تراجع الواردات وارتفاع الصادرات عن أعلى مستوى خلال عامين . والفجوة في العجز التجاري انكمشت بمقدار 14 % ولم يحصل ذلك منذ فبراير 2009 . وقد وصل العجز إلى 42.8 مليار دولار حسب ما أظهرته أرقام وزارة التجارة يوم الخميس . وفي بريطانيا أتسع العجز التجاري إلى مستوى قياسي في شهر يوليو ومشتريات المواد البتر وكيماوية والنفط دفعت الواردات إلى أعلى مستوى لها منذ عامين .
· سجلت الصين فائضاً تجارياً للشهر الثالث على التوالي ليبلغ أكثر من 20 مليار دولار في شهر أغسطس بالرغم من ارتفاع الواردات أيضا .
· ارتفعت الأسهم الكندية للمرة الأولى في ثلاثة أيام نتيجة لزيادة في سعر النفط الخام واستفادة منتجي الطاقة ، وأيضا لارتفاع مطالبات العاطلين عن العمل في الولايات المتحدة الشريك التجاري الأكبر لكندا .
· حسب التوقعات الأخيرة للاقتصاديات الكبرى ( G7 ) فأن النمو سيصل بالمتوسط 1.4 % في الربع الثالث و 1 % في الربع الرابع لهذا العام . وهو انخفاض من 3.2 % و 2.5 % في الربعين الأول والثاني على التوالي لعام 2010 .
· اتفق وزراء مالية الاتحاد الأوروبي على إجراء إصلاح شامل للرقابة المالية ، القواعد التي تم الاتفاق عليها تشمل إنشاء ثلاثة هيئات على مستوى الاتحاد الأوروبي لمراقبة السلطات المصرفية والتأمين وأسواق الأوراق المالية ، وكذلك أنشاء مجلس لرصد المخاطر النظامية في الاتحاد الأوروبي.
· انخفضت الأسهم الأوروبية من أعلى مستوياتها في أربعة أشهر وسط مخاوف من أن عملية بيع حصة من قبل دويتشه بنك قد تؤذن بمزيد من رفع رأس المال من جانب المقرضين في المنطقة.
· هبطت الصادرات الألمانية في شهر يوليو بنسبة 1.5 ٪ مقارنة مع الشهر السابق . وكان الاقتصاد الرابع على مستوى العالم شهد طفرة نمو قويه في الأشهر الثلاثة حتى يونيو ، لكن وتيرة الطلبات الصناعية خفت منذ ذلك الحين .
· انخفض اليورو إلى مستوى قياسي مقابل الفرنك السويسري وسط مخاوف بشأن الاقتصاد في أوروبا ، في حين أن الين الياباني ، ينظر إليه على انه ملاذ آمن ، وقفز إلى مستويات لم يصلها منذ 15 عام مقابل الدولار.
· الأسهم البريطانية كانت مرتفعه يوم الخميس لليوم الثاني على التوالي مرسله مؤشر فاينانشال تايمز 100 لأعلى مستوى منذ أربعة أشهر وذلك بقيادة مجموعة لويدز المصرفية بعد أن أوصى المحللين بأن المجموعة هي الأكبر في بريطانيا في مجال الرهن العقاري . مؤشر فاينانشال تايمز 100 ارتفع 56.19 ، أو 1 % إلى 5،485.93 ، وهو أعلى مستوى له منذ 30 ابريل.
· حافظ بنك انجلترا على خطته لشراء السندات في حالات الطوارئ وترك سعر الفائدة عند مستوى قياسي منخفض لدعم الانتعاش الاقتصادي والذي أظهر علامات بالتحسن .
· تباطأ الاقتصاد الياباني أقل مما كان مقدرا في الربع الثاني كما عززت الشركات من إنفاق رأس المال ، أما الانتعاش في اليابان كان يسير بشكل جيد قبل الطفرة في سعر صرف الين الذي يهدد المكاسب في قطاع التصدير .
· ارتفعت أسعار النفط إلى أعلى مستوى لها في ثلاثة أسابيع نتيجة لارتفاع المؤشرات الاقتصادية في الولايات المتحدة وآسيا ، كما عادت الثقة بأن الانتعاش سيحفز الطلب على النفط وقد ارتفع بنسبة 1.6 % في أسبوع . تقديرات النمو الاقتصادي ، وأيضا ارتفاع واردات الصين من النفط الخام جميعها أثرت في الأسعار .
· قال رئيس اتش اس بي سي ، ستيفن غرين ، أنه سيتنحى عن منصبه في أكبر بنك في أوروبا في نهاية هذا العام ليصبح وزيرا للتجارة في الحكومة الائتلافية في بريطانيا.
المفضلات