منتديات أعمال الخليج
منتديات أعمال الخليج

النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: ليبيا تعلن لأن يوم الأربعاء أول أيام شهر رمضان ... فعلى ماذا أعتمدوا ؟

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    26-Apr-2004
    المشاركات
    489

    ليبيا تعلن لأن يوم الأربعاء أول أيام شهر رمضان ... فعلى ماذا أعتمدوا ؟

    عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: (صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته فإن غبي عليكم فأكملوا عدة شعبان ثلاثين) رواه البخاري ...العجيب !!! كيف اعلنوا ذلك يوم 28 من شعبان ؟ لوقالوا الثلاثاء كان قلنا أكيد كان هناك اخطاء في الحساب والرؤيا للهلال للأشهر السابقة ولكن قالوا بعد غد أي يوم الاربعاء
    والله الأمر عجيب جدا ولم يعتمد على رؤية بالعين أو بالمنظار الفلكي
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    13-May-2005
    المشاركات
    129
    خالف تعرف هذا هدف ليبيا
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    25-Jun-2005
    المشاركات
    1,956
    أكيد أعتمدوا على أن يوم الاربعاء بدء تداول شركة اسمنت الجوف!!
    وأن اليوم كان بدء تداول اسهم مدينة المعرفة!!


    شكرا على الموضوع الخاص بالاسهم السعودية!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  4. #4
    اعتمدوا على الحسابات الفلكية التي لا تخطيء وهي تحدد مولد الهلال بالثانية والحسابات الفلكية تحدد لك الكسوفات والخسوفات التي ستأتي بعد عشرات السنوات من الآن ونحن نعجز عن تحديد مولد الهلال ونتمسك بظاهر النصوص ونعطل ما استجد من علم
    استمرارنا في الاعتماد على العين المجردة لا يتناسب مع مستجدات العصر

    ليبيا موقفها سليم فلا نكابر
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    12-May-2005
    المشاركات
    3,243
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العقل الباطن مشاهدة المشاركة
    اعتمدوا على الحسابات الفلكية التي لا تخطيء وهي تحدد مولد الهلال بالثانية والحسابات الفلكية تحدد لك الكسوفات والخسوفات التي ستأتي بعد عشرات السنوات من الآن ونحن نعجز عن تحديد مولد الهلال ونتمسك بظاهر النصوص ونعطل ما استجد من علم

    استمرارنا في الاعتماد على العين المجردة لا يتناسب مع مستجدات العصر


    ليبيا موقفها سليم فلا نكابر
    يا سلاااااااااااااااااااااااام عليك
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    3-Jul-2005
    المشاركات
    1,409
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العقل الباطن مشاهدة المشاركة
    اعتمدوا على الحسابات الفلكية التي لا تخطيء وهي تحدد مولد الهلال بالثانية والحسابات الفلكية تحدد لك الكسوفات والخسوفات التي ستأتي بعد عشرات السنوات من الآن ونحن نعجز عن تحديد مولد الهلال ونتمسك بظاهر النصوص ونعطل ما استجد من علم









    استمرارنا في الاعتماد على العين المجردة لا يتناسب مع مستجدات العصر


    ليبيا موقفها سليم فلا نكابر
    اخي الكريم العقل الباطن

    بناء على اي شيء حكمت ان ليبيا موقفها سليم؟؟!!

    اذا كان بناء على العقل والتفكير المطلق فهو هنا غير جائز لان صوم شهر رمضان عباده توقيفيه بنص القرأن الكريم ( فمن شهد منكم الشهر فليصمه)

    وبهذا يجب ان نعود الى الحكم الشرعي في تحديد دخول شهر رمضان وخروجه ...

    والحكم الشرعي في تحديد دخول الشهرالقمري وخروجه هو رؤية الهلال.يقول الله جل وعلا ( يسئلونك عن الاهله قل هي مواقيت للناس والحج )

    وقد جاءت الاحاديث عنه صلى الله عليه وسلم في تحديد الشهر القمري وتحديد دخوله وخروجه

    في مصنف ابن ابي شيبه :حدثنا غندر عن شعبة عن الأسود بن قيس قال : سمعت سعيد بن عمرو يحدث أنه سمع ابن عمر يحدث عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : إنا أمة أمية لا نكتب ولا نحسب الشهر هكذا وهكذا وعقد الإبهام في الثالثة ؟ والشهر هكذا وهكذا وهكذا يعني تمام الثلاثين
    ( اي انا الشهر القمري تسع وعشرون يوما او كاملا ثلاثون يوما )

    حدثنا يحيى بن سعيد عن سفيان عن الركين عن حصين بن قبيصة عن علي قال : شهر تسع وعشرون وشهر ثلاثون

    وفي اثبات دخول شهر رمضان وخروجه يقول صلى الله عليه وسلم : « صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته ، فإن غُم عليكم فأقدروا له ثلاثين »،

    وقال صلى الله عليه وآله وسلم: « لا تقدموا الشهر حتى تروا الهلال أو تكملوا العدة، ثم صوموا حتى تروا الهلال أو تكملوا العدة ».

    وقال صلى الله عليه وآله وسلم: « إذا رأيتم الهلال فصوموا، وإذا رأيتموه فأفطروا، فإن غم عليكم فصوموا ثلاثين يوماً ».
    __________________

    وهنا اخي الكريم العقل الباطن بحث للشيخ العلامه عبدالمقصود شلتوت بخصوص بطلان اثبات الشهر القمري بالحساب الفلكي كما ورد في مجلة الهجره



    الهجرة : ما هو الحكم الشرعي في إثبات دخول الشهر القمري بالحساب الفلكي ؟

    الشيخ : من أفضل ما قيل في هذه القضية مقال كتبه العلامة المستشار عبد المقصود شلتوت – حفظه الله – ملخصه :
    أن في الإعتماد على الحساب الفلكي لإثبات دخول الشهر القمري خطآن جسيمان :
    أولهما : إسقاط العلة الشرعية الموجبة للصوم والإفطار وهي الرؤية البصرية .
    والثاني: إحداث علة للصوم والفطر لم يشرعها الله وهو الحساب الفلكي وإضفاء الحجية عليها .

    أما الأول : فقد قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: « صوموا لرؤيته وأفطروا لؤيته ، فإن غُم عليكم فأقدروا له ثلاثين »، وقال صلى الله عليه وآله وسلم: « لا تقدموا الشهر حتى تروا الهلال أو تكملوا العدة، ثم صوموا حتى تروا الهلال أو تكملوا العدة ».
    وقال صلى الله عليه وآله وسلم: « إذا رأيتم الهلال فصوموا، وإذا رأيتموه فأفطروا، فإن غم عليكم فصوموا ثلاثين يوماً ».


    والأحاديث في هذا كثيرة، وهي تدل على أن المعتبر في ذلك هو رؤية الهلال أو كمال العدة .
    وليس المقصود من هذه الأحاديث أن يرى كل واحد الهلال بنفسه، وإنما المراد بذلك شهادة البينة العادلة، فقد صح عن ابن عمر – رضي الله عنهما – قال : " تراءى الناس الهلال، فأخبرت النبي صلى الله عليه وآله وسلم أني رأيته ، فصام وأمر الناس بالصيام ".

    وفي الإعتماد على الحساب الفلكي إهدار للعلة الشرعية، وإسقاط لحجية الرؤية الشرعية والحجية القضائية لحكم المحاكم الشرعية، وإعتبار لما ألغاه الشرع وهو الحساب الفلكي، وشذوذ عن إتفاق من يعتد به من أهل العلم وفقهاء المذاهب الذين حُكي عنهم الإجماع على عدم جواز العمل به ".

    ويترتب عليه عند معارضته مع الرؤية الشرعية :
    1- إعدام صوم أول رمضان إذا كانت المخالفة بدايته .
    2- إعدام فطر يوم العيد إذا كانت المخالفة في نهايته .
    وبالتالي : إنتهاك حرمة النص القرآني : { فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ } وحرمة نص السنة الشريفة : « صوموا لرؤيته، وأفطروا لرؤيته » وإنتهاك حرمة الصوم بمنع الناس من صيام أول رمضان ، وإنتهاك حرمة العيد بمنعهم من إفطار يومه ، مما يؤدي إلى تعطيل أحكام الله ، وإثارة القلاقل والإضطراب ، وزيادة الفرقة والإنقسام بين المسلمين .

    وأما بالنسبة للخطأ الثاني : فهو إحداث علة للصوم والفطر لم يشرعها الله سبحانه وهي الحساب الفلكي وإضفاء الحجية عليها ، وبيان ذلك :
    أن الله سبحانه وتعالى ربط أحكامه بعلل وأسباب شرعية فإذا وجدت العلة الشرعية وجد حكم الله، وإذا إنتفت إنتفى حكم الله، ولا يملك أحد أن يغير هذه العلل ولأ أن يبدلها.
    وقد ثبت بالكتاب والسنة أن علة وجوب الصوم والفطر هي المشاهدة ورؤية الهلال بصرياً .

    وليست العلة مجرد وجوده علمياً ، في السماء من غير رؤية حسية بالعين ، قال تعالى : { فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ } وقال صلى الله عليه وآله وسلم « صوموا لرؤيته ، وأفطروا لرؤيته »، فرتب وجوب الصوم والفطر على رؤية الهلال بالعين، لا على العلم بوجود الهلال فلكياً دون رؤية بصرية ، فالنبي صلى الله عليه وآله وسلم لم يقل ( صوموا لوجود الهلال أو ثبوته ) حتى يعم الوجود كلاً من الوجودين الفلكي والبصري، بل قال : « صوموا لرؤيته »، والرؤية أخص من الوجود، فقد يوجد الهلال فلكياً ولكن لا يُرى لأسباب كثيرة، فلا يجب الصوم، أضف إلى هذا أن الشق الأخير من الحديث يدل دلالة قاطعة على أن وجود الهلال ليس هو العلة، وإنما العلة هى تحقق الرؤية الحسية الملموسة ، وذلك لأن قوله صلى الله عليه وآله وسلم « فإن غم عليكم » أو « حال بينكم وبينه سحاب » كما فى بعض الروايات ، يفيد بأنه عند وجود الهلال وراء الغيم أو غيره يجب عدم الصوم ، وإكمال الشهر ثلاثين يوماً ، مما يقطع بأن العلة ليست هي مجرد وجود الهلال ، وإنما هي أخص من ذلك ، ألا وهي : تحقق الرؤية البصرية.

    وبهذا ألغى الشارع الحكيم إعتبار الوجود العلمي للهلال علة للصوم أو الفطر ، وأكد على أن الوجود الحسي البصري هو العلة ، وليس ذلك لأن قوة درجة الحساب الفلكي فى الإثبات أقل من درجة الشهادة على الرؤية ، أو لعدم صحة مقدمات ونظريات علم الفلك ولكن لأن رحمة الله بعباده اقتضت أن يعلق أسباب عبادتهم وعللها بأمور حسية ملموسة لكل المكلفين ، دفعاً للحرج والمشقة على الناس ، وأن تكون علل الأحكام وأسبابها ثابتة وحسية وعامة يسهل إدراكها لجميع المكلفين دون مشقة ، وألا ترتبط هذه العبادات بأمور عقلية علمية معنوية لا يدركها كل الناس ، ولا كل من يريد أن يلتمسها حتى يتحقق عموم العلة مع عموم التكليف ، ويسر إدراكها مع يسر أدائه .

    إن الله سبحانه يعلم ما سيصل إليه علم الفلك من شأن عظيم فى مستقبل الأيام ، لكنه سبحانه ألغى إعتباره فى إثبات علل العبادات ، وذلك فيما أوحاه إلى رسوله صلى الله عليه وآله وسلم الذي صح عنه قوله: « إنا أمة أمية لا نكتب، ولا نحسب، الشهر هكذا وهكذا، وأشار بيده »، أى : تسعة وعشرون أو ثلاثون يوماً ، فهذا دليل واضح على رفض الأخذ بالحساب الفلكي فى إثبات الأهلة ، إذا كلفنا أن نتعامل في ذلك وكأننا أميون في الحساب الفلكي ، لا نكتب ولا نحسب ، وليس في ذلك تنقص أو إزراء بعلم الفلك ، ولكن المقصود أن لعلماء الفلك مجالاً رحباً في بعض شئون الحياة ، خارج المسائل الشرعية ، فإنه ليس لهم أي دور في إثبات علل وأسباب العبادات التي ربط الله علل أحكامها بأسباب حسية ملموسة .

    وقد أجمع الفقهاء على الإلتزام بالعلة الشرعية للصوم وهي الرؤية البصرية للهلال ، وأجمعوا على رفض الأخذ بالحساب الفلكي سواء في ذلك حالة الصحو أم حالة الغيم (1) إلا من شذ من المتأخرين وأحدث سبباً لم يشرعه الله ، ولا عبرة بهذا الشذوذ مع انعقاد الإجماع الفقهي قبله (2) والإجماع العملي أيضاً : فقد جرى العمل في كافة العصور الإسلامية الزاهرة ، حيث تقدم المسلمون في علم الفلك ، وأنشأوا المراصد الفلكية ، ومع ذلك منعوه من الدخول في مجال العلل الشرعية للأحكام ، بل لا يكاد يُعرف قاض – منذ عرف الإسلام القضاء إلى اليوم – قضى بالحساب الفلكي (3) ولا زال القضاة يلون إستشراف الهلال بأنفسهم ، أو ينتظرون الشهود العدول بالمحاكم حتى يجيئوا لهم ، والمحاكم الشرعية العليا في مصر لم تأخذ قط في إثبات الرؤية بالحساب الفلكي منذ أنشئت إلى أن ألغيت ، وكذلك دار الإفتاء من بعدها ، حتى نبغ مفتى آخر الزمان وأحدث هذه البدعة ، ونبذ العلة الشرعية أعنى الرؤية البصرية للهلال – وأحدث علة للصوم لم يشرعها الله وهى العلم الفلكي بوجود الهلال ، وشذ عن إجماع الأمة العلمي والعملي من عهد الرسول صلى الله عليه وآله وسلم إلى وقتنا هذا ، وأضفى على الحساب الفلكي الحجية اليقينية مع أنه مبني على أمور ظنية وحسابية وجبرية ، وأجهزة فلكية ، وكلها ظنية تحتمل الخطأ والصواب ، وليس أدل على ذلك من تعارض تقاويم الفلكيين أنفسهم في حساباتهم الفلكية ، والذي يبنى على الظن لا يقيم اليقين لقيام شبهة الخطأ ) إنتهى الكلام بتصرف .

    لكن يبقى التنبيه إلى ثلاث قضايا :
    الأولى : أن ( حقيقة الشهر عند الفلكيين هي المدة بين إجتماع الشمس والقمر مرتين بعد الإستسرار وقبل الإستهلال ، ومقداره عندهم هو (29) يوماً ، و (12) ساعة و(44) دقيقة .
    أما حقيقة الشهر الشرعية : فهي الرؤية له عند الغروب ، أى : أول ظهور القمر بعد السواد ، ومقدار الشهر الشرعي هو لا يزيد عن (30) يوماً ، ولا ينقص عن (29) يوماً .
    وعليه فأن هناك فروقاً بين الأعتبارات الشرعية والإعتبارات الفلكية في عدة أمور :
    1- أن الشهر يبتدئ عند الفلكيين قبل البدء بالإعتبار الشرعي، ونتيجة لذلك فهو ينتهي قبله .
    2- أن الشهر مقدر بوحدة زمنية ثابتة عند الفلكيين تختلف عن مدته بالإعتبار الشرعي كما هو مبين آنفاً .
    3- أن الشهر يبتدئ بإعتبار الشرع بطريق الحس ، والمشاهدة بالعين الباصرة ، أو بالإكمال بخروج الهلال حقيقة ، أما باعتبار الفلكيين فهو : بتقدير خروجه لا بخروجه فعلاً .
    4- عند الفلكيين : لا فرق بين أن يتم الاقتران والانفصال ليلاً أو نهاراً ، فلو حصل الاقتران والانفصال قبيل الفجر فاليوم عندهم هو بعد الفجر مباشرة ، ولو حصل أثناء النهار فإن الشهر يبتدئ في اللحظة التالية له ، أما بإعتبار الشرع : فالمعتبر الرؤية بعد الغروب ، فلو رؤي نهاراً بعد الزوال فهو لليلة المقبلة ، ولا يصام ذلك النهار الذي رؤى فيه ، وهذا بلا نزاع بين أهل العلم ) أ هـ . من " فقه النوازل " (2/174 ) .

    الثانية : أنه يجب التفريق بين أمرين متباينين : أحدهما : الخلاف الفقهي السائغ بين العلماء في قضية إختلاف المطالع ، وثانيهما : عدم جواز الاعتماد على الحساب الفلكي في تحديد بداية الشهر وانتهائه لأن الخلاف فيها غير سائغ لشذوذه عن الإجماع، والعلماء مع إختلافهم فى قضية اختلاف المطالع متفقون على أن سبيل تحديد بداية الشهر ونهايته هو الرؤية الشرعية لا الحساب الفلكي ، ولقد رأينا من يخلط بين الأمرين ، ويستدل بكلام العلماء في القضية الأولى على القضية الثانية فلزم التنبيه .

    الثالثة : وهي نصيحة لمن يخالف المفتي الرسمي فى بلده إذا ثبت أنه يعتمد على الحساب الفلكي : أن لا يستعلن بالمخالفة لعموم المسلمين فى بلده (4) بل يستسر بالمخالفة ، ويعمل بالرؤية الشرعية فى خاصة نفسه ، ولا يدعو بلسان الحال أو المقال الملاء إليها ، سداً لذريعة التهارج بين المسلمين ، ودرءاً للفتن ، وجمعاً للكلمة ، وتفويتاً لمقاصد العلمانيين والمنافقين من أعداء الدين الذين يعتلون الموجة لتشكيك الناس في دينهم ، ومحاولة النيل من قدسية الصيام في نفوس العامة ، وقانا الله وسائر المسلمين شر أعداء الدين .
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
المنتدى غير مسؤول عن أي معلومة منشورة به ولا يتحمل ادنى مسؤولية لقرار اتخذه القارئ بناء على ذلك