تحليل الفتره السابقه

[MAYDAY]

اولا المعذره على الأنقطاع .........

ما زال وضع السوق الى اخر اغلاق يتحرك ضمن النطاق السلبي و بتركيبه سيئه بنسبه كبيره

هناك عوامل تؤثر في السوق فمن ذلك ارباح الشركات و خاصه الشركات الكبيره و يجب ان يكون معلوم انه في الأسواق الهابطه فأن ارباح الشركات اذا كانت ايجابيه كان تأثيرها مؤقت و على شكل موجات ارتداديه فقط

اما العامل المؤثر بشكل اكبر في تحرك السوق بشكل عام في حالة السوق الهابط فهو وضع الأقتصاد المحلي و الدولي ...... و من يتابع الأحداث يجد ان معظم لتوقعات تشير الى ان الأزمات سوف تتوالى على الأقتصاد العالمي و خاصه الدول الكبرا و الكيانات المؤثره و التي بالتالي سوف يؤثر على الدول الناميه و منها اقتصادنا المحلي ....... و تذكرون اثر الأزمه العالميه في 2008 على نتائج الشركات الكبيره مثل شابك و قطاع البتروكميكل

ما زلنا في ازمه و مازال الوضع غير مريح و فنيا يجب التعامل مع السوق على اساس انا في موجه ارتداديه بدايتها كانت من 4068 و ما زالت فصولها مستمره

منذ شهرين و نحن نتحرك تحت متوسط 200 يوم و بتركيب سلبي للمتوسطات

يالتركيب الموجي فنحن انهينا دبل زقزق و السوق في موجه ارتداديه صاعده غير منتهيه الى الأن و في موضوع قادم سوف نتحدث عن ترقيم تلك الموجه و اهدافها و لكن اجمالا هي سلبيه

اذا انصح بالمضاربه و في حالة اختراق متوسط 200 يكون حاجز ال 200 هو حاجز وقف الخساره لمن هو داخل السوق و الله اعلم

[بـابـا فـرحـان]

كلام جميل وعين العقل

ومتوسط 200 يوم هو مقياس السوق

ولكن هناك حالات يصبح فيها ليس مقياسا كارتفاعه من 4000 ولم يتجاوزه الا عند على مااذكر عند 5800

فيجب التركيز على حاجتين متوسط 200 يومين وبعدها عن بعض وكذلك القيعان والقمم بالخطوط المستقيمه

[ربيع العمر]

وحشتنا والحمد لله على سلامتك

[overdrawn account]

السلام عليكم

تحياتي لك وبارك الله لنا و لك في شعبان وبلغنا واياك رمضان وجميع المسلمين

[croom]

أطلق بنك ساكسو المتخصص في المتاجرة والاستثمار على الإنترنت توقعاته الاقتصادية للربع الثالث من العام الجاري 2010، والتي يعلن فيها عدم احتواء الأزمة وأن الأسواق سوف تستجيب بالسلب لاستمرار الخلل الهائل في أسواق الدين الحكومي. ويقول ديفيد كارسبول،كبير الخبراء الاقتصاديين في بنك ساكسو، إن البنك مصر على توقعاته بحدوث انخفاض شديد في أسعار الفائدة الرئيسية في المستقبل القريب.

يتوقع البنك أن تنخفض أسعار الأسهم بناء على افتراضات احتمال حدوث تباطؤ في الصين، وأن استمرار حالة عدم الاستقرار في أسواق الدين في البرتغال وإيطاليا وأيرلندا واليونان وأسبانيا تتطلب استجابة من أعضاء منطقة اليورو الأيسر حالا وأن تكون التخفيضات في الإنفاق الحكومي شديدة القسوة.


من المتوقع أن يكون موسم الأرباح قويا، ولكن السبب الوحيد في ذلك هو أنشطة تخفيض التكاليف وليس النمو الكبير. ولا يتوقع كارسبول حدوث تضخم ولا نمو كبير قريبا بأية حال. وسوف تسهم المخاوف بشأن تعديل الأوراق من النوع البديل (أ) وخيار القروض العقارية ذات الفائدة القابلة للتعديل في الولايات المتحدة وطفرة إضافية في حالات التخلف عن السداد والتأخر عن السداد أيضا في حدوث اتجاه سلبي في الأسهم.


وفي معرض تعليقه على هذه التوقعات، قال ديفيد كارسبول:

“لم يتم احتواء أزمة الدين الحالية في البرتغال وإيطاليا وأيرلندا واليونان وأسبانيا، والسبيل الوحيد للخلاص منها هو تخفيض العجز في الموازنات بشكل أسرع كثيرا وبدرجة أشد كثيرا مما هو يحدث الآن. فالإسراف في الإنفاق الحكومي يطرد الاستثمارات الخاصة والاستهلاك،ونحن نتوقع أن تستجيب الأسواق بشكل سلبي لاستمرار الخلل الهائل في أسواق الدين الحكومي. وتعدّ التخفيضات في الموازنة الألمانية – على سبيل المثال – بداية طيبة، ولكنها ليست كافية”.


ويضيف قائلا:
“من الواضح أن موضوعات الاقتصاد الكلي استعادت هيمنتها على عالم الأسهم. ونحن لا نتوقع أن تشهد الأرباح انخفاضا مزدوجا بل أن تثبت، وفي حين أننا نرى تعافيا على المدى القصير في المخاطر حيث إنه من المحتمل أن تعلن الشركات تحقيق أرباح طيبة، فإننا لم نبدأ فعليا في التعامل مع المشكلات التي كشفت عنها الأزمة. فالتقلبات التي يشهدها الصرف الأجنبي من المحتمل أن تتأرجح بدرجة حادة استجابة لذلك، لذا فإن نصيحتنا للمستثمرين هي أن يظلوا حذرين”.


تنعكس التوقعات ربع السنوية للربع الثالث 2010 على المجالات التالية:

تعليق على السوق عموماً

خلافاً للإدراك الشائع، فإن التعرض لعجز كبير يقتل النمو، وهذا يصدق بوجه خاص في البيئة التي تعاني ضيقا في السيولة. ووفقا لبنك ساكسو، يجب أن تقلق السوق بشأن أوجه الخلل الكبيرة التي أسفر عنها استمرار الإنفاق الحكومي الطائش، والذي حدث خلال البيع المكثف في مايو. ولكن المحللين يعتقدون أنه سيكون هناك بعض التفاؤل المرتبط بقوة أرباح الشركات التي سيعلن عنها في موسم الأرباح المقبل.

توقعات الاقتصاد الكلي


في الولايات المتحدة، بدأ الحافز الاقتصادي يتضاءل وسوف ينتهي على الأرجح في النصف الثاني من هذا العام. ويرى بنك ساكسو أنه يمكن أن يكون مساهمة سلبية في النمو في أواخر 2010، وسوف تنخفض الاستثمارات نتيجة لقلة الاستفادة من القدرات وبسبب القطاع السكني الذي يعاني تراكما في العقارات غير المباعة.



بالنسبة لليابان، يتوقع بنك ساكسو مزيداً من النمو، ولكن الوتيرة سوف تتباطأ على الأرجح والنمو الياباني الذي تقوده الصادرات سوف يتضرر من ضعف اليورو.


ويعتقد بنك ساكو أنه ما من شك في أن كثرة الديون المفرطة هو المشكلة الأساسية بالنسبة لكثير من البلدان في منطقة اليورو، ولكن هناك قضايا أخرى داهمة تقيد النشاط الاقتصادي. وسوف يتراجع الإنفاق الخاص في الربع الثالث، كما أن سوق العمالة لا تمد يد العون في هذا الشأن.


توقعات الصرف الأجنبي

يشك بنك ساكسو في أن وضع منطقة اليورو وأثره على الإقبال على المخاطر بوجه عام سوف يظل مهماً. ولكن المحللين يشعرون أيضاً أن هذا الموضوع يشغل قدراً مبالغا فيه من اهتمام السوق مقارنة بموضوعات الاقتصاد الكلي الأخرى التي يمكن أن تتقدم إلى الصدارة خلال ربع السنة المقبل، مثل معاناة بلدان عملات السلع تحت وطأة فقاعات الإسكان الهائلة والتقشف وقوة الدفع الجديدة في اتجاه سداد الديون العامة، ولكون آمال النمو بالنسبة للصين والأسواق الصاعدة محل خلاف.

توقعات الأسهم

يواصل المحللون توقعاتهم بمواجهة مزيد من العقبات أمام أسواق الأسهم في النصف الثاني من 2010، وهو ما سيبقي على ارتفاع علاوة المخاطر لفترة ممتدة ويؤدي إلى انخفاض توقعات الأرباح بالنسبة لعامي 2011 و2012. ولكنهم يتوقعون ارتدادات في أسواق الأسهم؛ حيث إن الأرباح ستكون على الأرجح مفاجأة على جانب الصعود.


توقعات السلع

سوف يظل النفور من المخاطر المدفوع بالمخاوف بشأن مستوى الدين السيادي وما يعقبه من خطر حدوث ركود مزدوج القاع خلال الربع الثالث. ويشعر المحللون بأننا بلغنا من قبل ذروة هذا العام وأن الخطر الذي نواجهه ونحن مقبلون على النصف الثاني من عام 2010 يشير في اتجاه انخفاض الأسعار. وسوف يترك استمرار قوة الدولار، مقترنا بتباطؤ التعافي العالمي، السوق مكتفية بالإمدادات وبالتالي يضع ضغوطاً انخفاضية على الأسعار.


أسعار الفائدة الرئيسية

يصر فريق الاستراتيجيات في بنك ساكسو على توقعاته بانخفاض شديد في أسعار الفائدة الرئيسية في المستقبل المنظور.

[انفو]

اخ ميدي .. اسمح لي بهذه المداخله .. السوق بنظري ايجابي بناءآ على فتره التدوال الحالي .. حيث ان السوق على وشك انهاء شهر جولاي ولم نشهد هبوط متواصل كما عهدنا في فترات الصيف في السنوات الماضيه.. قد لايحدث تغير كبير في المؤشر لكن هناك شركات متوقع لها ارتفاع وارتفاع متواصل .. من رائى ان السوق سوف يشهد نزول قبل نتائج الربع الثالت اواخر ٩ ..

دمت بحفظ الله

[ابوناصر.]

حياك اخوي.
افتقدناك.
عودا حميدا اخوي على

[MAYDAY]

تحياتي للأخوان جميعا و اشكر لكم ترحيبكم و حسن تجاوبكم

[MAYDAY]

أطلق بنك ساكسو المتخصص في المتاجرة والاستثمار على الإنترنت توقعاته الاقتصادية للربع الثالث من العام الجاري 2010، والتي يعلن فيها عدم احتواء الأزمة وأن الأسواق سوف تستجيب بالسلب لاستمرار الخلل الهائل في أسواق الدين الحكومي. ويقول ديفيد كارسبول،كبير الخبراء الاقتصاديين في بنك ساكسو، إن البنك مصر على توقعاته بحدوث انخفاض شديد في أسعار الفائدة الرئيسية في المستقبل القريب.

يتوقع البنك أن تنخفض أسعار الأسهم بناء على افتراضات احتمال حدوث تباطؤ في الصين، وأن استمرار حالة عدم الاستقرار في أسواق الدين في البرتغال وإيطاليا وأيرلندا واليونان وأسبانيا تتطلب استجابة من أعضاء منطقة اليورو الأيسر حالا وأن تكون التخفيضات في الإنفاق الحكومي شديدة القسوة.


من المتوقع أن يكون موسم الأرباح قويا، ولكن السبب الوحيد في ذلك هو أنشطة تخفيض التكاليف وليس النمو الكبير. ولا يتوقع كارسبول حدوث تضخم ولا نمو كبير قريبا بأية حال. وسوف تسهم المخاوف بشأن تعديل الأوراق من النوع البديل (أ) وخيار القروض العقارية ذات الفائدة القابلة للتعديل في الولايات المتحدة وطفرة إضافية في حالات التخلف عن السداد والتأخر عن السداد أيضا في حدوث اتجاه سلبي في الأسهم.


وفي معرض تعليقه على هذه التوقعات، قال ديفيد كارسبول:

“لم يتم احتواء أزمة الدين الحالية في البرتغال وإيطاليا وأيرلندا واليونان وأسبانيا، والسبيل الوحيد للخلاص منها هو تخفيض العجز في الموازنات بشكل أسرع كثيرا وبدرجة أشد كثيرا مما هو يحدث الآن. فالإسراف في الإنفاق الحكومي يطرد الاستثمارات الخاصة والاستهلاك،ونحن نتوقع أن تستجيب الأسواق بشكل سلبي لاستمرار الخلل الهائل في أسواق الدين الحكومي. وتعدّ التخفيضات في الموازنة الألمانية – على سبيل المثال – بداية طيبة، ولكنها ليست كافية”.


ويضيف قائلا:
“من الواضح أن موضوعات الاقتصاد الكلي استعادت هيمنتها على عالم الأسهم. ونحن لا نتوقع أن تشهد الأرباح انخفاضا مزدوجا بل أن تثبت، وفي حين أننا نرى تعافيا على المدى القصير في المخاطر حيث إنه من المحتمل أن تعلن الشركات تحقيق أرباح طيبة، فإننا لم نبدأ فعليا في التعامل مع المشكلات التي كشفت عنها الأزمة. فالتقلبات التي يشهدها الصرف الأجنبي من المحتمل أن تتأرجح بدرجة حادة استجابة لذلك، لذا فإن نصيحتنا للمستثمرين هي أن يظلوا حذرين”.


تنعكس التوقعات ربع السنوية للربع الثالث 2010 على المجالات التالية:

تعليق على السوق عموماً

خلافاً للإدراك الشائع، فإن التعرض لعجز كبير يقتل النمو، وهذا يصدق بوجه خاص في البيئة التي تعاني ضيقا في السيولة. ووفقا لبنك ساكسو، يجب أن تقلق السوق بشأن أوجه الخلل الكبيرة التي أسفر عنها استمرار الإنفاق الحكومي الطائش، والذي حدث خلال البيع المكثف في مايو. ولكن المحللين يعتقدون أنه سيكون هناك بعض التفاؤل المرتبط بقوة أرباح الشركات التي سيعلن عنها في موسم الأرباح المقبل.

توقعات الاقتصاد الكلي


في الولايات المتحدة، بدأ الحافز الاقتصادي يتضاءل وسوف ينتهي على الأرجح في النصف الثاني من هذا العام. ويرى بنك ساكسو أنه يمكن أن يكون مساهمة سلبية في النمو في أواخر 2010، وسوف تنخفض الاستثمارات نتيجة لقلة الاستفادة من القدرات وبسبب القطاع السكني الذي يعاني تراكما في العقارات غير المباعة.



بالنسبة لليابان، يتوقع بنك ساكسو مزيداً من النمو، ولكن الوتيرة سوف تتباطأ على الأرجح والنمو الياباني الذي تقوده الصادرات سوف يتضرر من ضعف اليورو.


ويعتقد بنك ساكو أنه ما من شك في أن كثرة الديون المفرطة هو المشكلة الأساسية بالنسبة لكثير من البلدان في منطقة اليورو، ولكن هناك قضايا أخرى داهمة تقيد النشاط الاقتصادي. وسوف يتراجع الإنفاق الخاص في الربع الثالث، كما أن سوق العمالة لا تمد يد العون في هذا الشأن.


توقعات الصرف الأجنبي

يشك بنك ساكسو في أن وضع منطقة اليورو وأثره على الإقبال على المخاطر بوجه عام سوف يظل مهماً. ولكن المحللين يشعرون أيضاً أن هذا الموضوع يشغل قدراً مبالغا فيه من اهتمام السوق مقارنة بموضوعات الاقتصاد الكلي الأخرى التي يمكن أن تتقدم إلى الصدارة خلال ربع السنة المقبل، مثل معاناة بلدان عملات السلع تحت وطأة فقاعات الإسكان الهائلة والتقشف وقوة الدفع الجديدة في اتجاه سداد الديون العامة، ولكون آمال النمو بالنسبة للصين والأسواق الصاعدة محل خلاف.

توقعات الأسهم

يواصل المحللون توقعاتهم بمواجهة مزيد من العقبات أمام أسواق الأسهم في النصف الثاني من 2010، وهو ما سيبقي على ارتفاع علاوة المخاطر لفترة ممتدة ويؤدي إلى انخفاض توقعات الأرباح بالنسبة لعامي 2011 و2012. ولكنهم يتوقعون ارتدادات في أسواق الأسهم؛ حيث إن الأرباح ستكون على الأرجح مفاجأة على جانب الصعود.


توقعات السلع

سوف يظل النفور من المخاطر المدفوع بالمخاوف بشأن مستوى الدين السيادي وما يعقبه من خطر حدوث ركود مزدوج القاع خلال الربع الثالث. ويشعر المحللون بأننا بلغنا من قبل ذروة هذا العام وأن الخطر الذي نواجهه ونحن مقبلون على النصف الثاني من عام 2010 يشير في اتجاه انخفاض الأسعار. وسوف يترك استمرار قوة الدولار، مقترنا بتباطؤ التعافي العالمي، السوق مكتفية بالإمدادات وبالتالي يضع ضغوطاً انخفاضية على الأسعار.


أسعار الفائدة الرئيسية

يصر فريق الاستراتيجيات في بنك ساكسو على توقعاته بانخفاض شديد في أسعار الفائدة الرئيسية في المستقبل المنظور.

تقرير موفق اخب بدر و تسلم على النقل

لن نكون بعيدين عن تأثير هذه الأزمه و انا مع التقرير في وجوب الحذر من السوق و الأقتصاد بشكل عام و يجب ان نتحول الى الأدخار بشكل اكبر

[MAYDAY]

اخ ميدي .. اسمح لي بهذه المداخله .. السوق بنظري ايجابي بناءآ على فتره التدوال الحالي .. حيث ان السوق على وشك انهاء شهر جولاي ولم نشهد هبوط متواصل كما عهدنا في فترات الصيف في السنوات الماضيه.. قد لايحدث تغير كبير في المؤشر لكن هناك شركات متوقع لها ارتفاع وارتفاع متواصل .. من رائى ان السوق سوف يشهد نزول قبل نتائج الربع الثالت اواخر ٩ ..

دمت بحفظ الله

رأيك احترمه و محل تقدير و قد يحدث ذلك و لكن الصوره الأشمل غير مريحه و على المستثمر ان يحدد اهدافه بدقه و حذر

عندما يحدث نكسات في الأقتصاد العالمي فقطاع البتروكميكل الداعم الرئيسي مع البنوك سوف تتأثر و بالتالي سوف يتأثر سوقنا و سوف يصاب باقي القطاعات بالهلع و الجميع سوف يفكرون بشكل جدي في توفير السيوله او توجيهها الى قنوات أمنه و اعتقد ذلك قد يمتد الى سنوات و ليس اشهر

الأموال التي سوف تستمر في السوق اما اموال راكده او اموال مهاجره تقتنص الفرص و تغادر بعد فتره قصيره

[MAYDAY]

حياك اخوي.
افتقدناك.
عودا حميدا اخوي على

حياك ابو ناصر

علومك اخبارك ........

[sunbulmb]

بارك الله فيك أخي العزيز Mayday و تقبل تحياتي

[سين من الناس]

شكرا أخي ميداي.
أوافقك وبشدّة بأننا والعالم لم نر من الأزمة إلاّ قمة جبل الجليد.
وين باقي المرجفين يساعدوننا في دعم موضوعك ؟
حتى بدر صار معنا مع تقاريره الأخيرة التي تنصح بالشراء