أكبر مخاطرة ترتكبها في حياتك، هو أن تبحث عن الخيارات الآمنة، وتبتعد عن المخاطرة. إن عدم أخذك للمخاطرات هو مخاطرة في حد ذاته، فأنت تفوت على نفسك فرصا عظيمة، وتمضي في طريق تظن أن نهايته آمنة، وهذا الظن هو مكمن الخطر، فلعلك أن تكتشف فيما بعد أنه ليس آمنا كماكنت تظنه، لكن بعد فوات سنوات ثمينة لا يمكن استعادتها من عمرك المحدود. لقد تغيرالزمن الذي كنا نعيش فيه، وتحولنا من الإيقاع البطيء إلى الإيقاع السريع جدا,الفرص الثمينة تأتي وتذهب في حياة كل منا، ولا سبيل لاقتناصها سوى بالتجربةوالمخاطرة، هكذا يفعل الأغنياء. الأغنياء يخاطرون، ويخسرون ويكسبون، وهذه سبيل من يريد أن ينضم لهم، وبعد فترة يتعلمون كيف يفرقون بين الفرصة الحقيقية وغيرها. لاتعمل من أجل المال وجمعه، بل اجعل المال يعمل من أجلك.
الخوف من المغامرة،والجهل بقواعد آليات عمل المال، هما العدوان الأوليان لك. اقض عليهما، بالشجاعة والمغامرة والعلم.
إذا أردت بناء ناطحة سحاب، فأول ماستفعله هو أن تحفر في الأرض لتضع أساسات عميقة تحملها. إذا أردت بناء كوخ خشبي،فستكتفي بتسوية الأرض ودكها ثم تبني عليها. أغلب من يحاولون الاغتناء اليوم يكتفون بتسوية الأرض ودكها – دون حفر أية أساسات عميقة - لبناء ناطحة السحاب عليها. هذه الأساسات هي الثقافة المالية.
إن الشك الذاتي في أنفسنا ومن داخلنا هو ما يوقف الكثيرون منا عن الانطلاق في طريق نجاحنا الشخصي. لدى كل واحد منا، بلا استثناء، قدرات عظيمة،كامنة تنتظر أن نسمح لها بالخروج، لولا الشك الذاتي الداخلي، ونقص الثقة بالنفس (الثقة لا تعني الغرور). في العالم الواقعي الذي نعيش فيه، ليس الأذكياء من ينجحون،بل الشجعان. النجاح مصير من لديه الشجاعة، والمعرفة المالية.
الشجاعة تأتي من اقتحام المخاطرة، والإقدام على المغامرة.
ما آخر مغامرة أقدمت عليها؟ وكم من الزمن مر عليها. إذا احتجت للتفكير في رد لهذين السؤالين، فأنت تعرف سبب تأخرنجاحك، أو تراجعك في مشوار النجاح.
أمامك خياران: الابتهاج بحدوث التغيرات في المستقبل، أو العيش في رعب من نتائجها، لكن في كلا الحالتين، التغييرآت لا محالة، وفي زماننا الحالي، ستأتي هذه التغيرات بأسرع مما كنا نتوقع.
إن من سيقاوم التغير - ويرفض أن يتغير - سيتذيل السباق والحياة
يرى الكثير من النابغين يعانون في الحياة، لأنهم لا يجيدون أولا يريدون تعلم قواعد المعرفة المالية: من محاسبة واستثمار وتسويق وقانون
لن تجد عاقلا يحب خسارة المال، هذا أمر طبيعي وفطري،خاصة مع الأغنياء. ولن تجد غنيا لم يخسر مالا في حياته. لكن ستجد الكثير من الفقراء الذين لم يخسروا فلساواحدا - في الاستثمار. الكل يخشى على ماله، لكن الخوف ليس المشكلة، المشكلة هي كيف تتعامل مع هذا الخوف، ومع الخسارة، ومع الفشل. الفرق الجوهري بين الغني وبين الفقير هو في كيفية التعامل مع هذه الخوف.لا بأس من الشعور بالخوف، فكلنا نجبنمن أشياء، ونتشجع لغيرها. الخوف يربطك بالأرض، لكن لكي تحلق مع النسور، عليك أن تترك الأرض، عليك أن تغامر. من يخشى الفشل بدرجة مرضية مبالغ فيها سيفشل.
أن النجاح يأتي عادة بعد الفشل والخسارة، بل إن الفوز هو ألا تخشى الفشل. ولذا تجد كثيرا من الناس محرومين منالنجاح لخوفهم من الخسارة
إن الهزائم تنال من معنويات الفاشلين، وتدفعهم إلى عدم المحاولة مرة أخرى، على عكس الناجحين، الذين يحولون كل هزيمة وفشل إلى شئ إيجابي.
لا تدخل معترك الحياة خائفا من الفشل، ادخل معترك الحياة لكي تفوز.
لكن إذا كنت – بطبيعتك – تحب التعقل والتروي وعدم المغامرة، لا بأس بذلك،توجه إلى الاستثمارات الآمنة، لكن ابدأ مبكرا وأسرِعِ الخطى لتلحق بالقطار
المتشائمون يشككون،والناجحون يحللون. إن ترك الخوف يسيطر على تفكيرك يغلق عيونك عن فرص النجاح التي تلمع في سمائك.
إذا لم تكن منشغلا في وظيفتك اليومية، فأنت منشغلا بمشاهدة تليفزيون أو لعبة فيديو أو دردشة، وهذا أكثر أسباب الكسل: الانشغال طوال الوقت.
درب عقلك على التفكير الحتمي فيزيادة مصادر دخلك، واجعلها عادتك، هكذا يفعل الأغنياء
ماتعرفه يجلب لك المال
ما تجهله يجعلك تخسر
في كل مرة تغتر فيها ستخسر
دون أن نشعر، نلجأ أحيانا للغرور والزهو بالنفس لنخفي حقيقة أننا نجهل الأمرغير ملمين به. عندما تجد نفسك جاهلا، اعترف بالأمر، وأسرع في جمع المعلومات واستعن بخبير وبكتاب دقيق لتغير هذا الجهل إلى خبرة عميقة.
تسأل أغلب الناس: هل تريد أن تكون غنيا ؟ لتحصل على إجابةبنعم. ما أن يرى الناس الطريق الصعب لبلوغ الثراء والغنى، حتى يقنعوا بالوظيفة والراتب الشهري.
يجب أن تركز على دوافعك للعمل من أجل الثراء يجب أن تنبع الرغبة في التحول إلى الثراء منداخلك، من أجلك ومن أجل من تعول، ومن أجل من تهتم لأمرهم.
بدون سبب قوي، ودافع أقوى، فكل ما في الحياة صعب التحقيق
قدلا تملك المال، لكنك تملك وقتك، وقد تملك الكثيرمنه، وإنفاق هذا الوقت ملكك أنت، وأنت حر في أن تصنع به ما تشاء. استثمره في التعلم، فهذا ما يجب أن يكون عليه اختيارك. كلنا نملك حرية الاختيار، لذا اختر أنتكون غنيا، وكرر هذا الاختيار كل يوم وكل ساعة وكل ثانية. أول استثمار تستثمره هووقتك بأن تستثمره في التعلُم، تعلُم علوم الحياة، ما يفيدك في زيادة دخلك وفي زيادة قدرتك على الاستثمار.
تعلم من جمي أصدقائك، الغني والفقير،الغني تعلم منه ما يفعله ليغتني، والفقير تعلم منه أسباب بقائه فقيرا ولا تكررها. لكن الأهم، تجنب الأصدقاء المذعورين الذين لا يرون في الدنيا سوى المصائب والكوارث ونذر التشاؤم. تجنب أن ينقلوا إليك خوفهم من المغامرة ومن الاستثمار ومن الخسارة.
تعلم من النصيحة المقدمة من محترفي ركوب أمواج البحر: إذا فاتتك موجة،لا تجري ورائها، انتظر الموجة التالية، فهي حتما قادمة. كذلك، إذا فاتتك فرصةاستثمارية، انتظر التالية، لا تمضِ مع القطيع، وتفعل كما يفعل الناس والأصدقاء.
في عالم اليوم ذي النبض السريع، لم تعد نوعية التعلم ذات الأهمية القصوى، بل مدى سرعة تعلمك لأشياء جديدة
إذا لم تتمكن من السيطرة على نفسك، والتحكم في انفعالاتك، فلا تحاول أن تكون ثريا، فلا عائد يُرتجى من الاستثمار في المال ثم جمعه ثم تبديده. إن ضعف دافع الانضباط الذاتي هو ما يجعل الزيادة في الراتب تتبدد قبل أنتدخل حسابك، وهي التي تجعل الميراث الضخم يتبخر في أيام معدودات. إن من ينهارون تحت وطأة الضغوط المالية – لن يصبحوا أغنياء مهما اجتهدوا
إن أسوأ شيء يمكنك أن تفعله هو أن تستعمل مدخراتك لسداد ديونك. الاستعمال الوحيد للمدخرات هو لجلب المزيد من المال عبر الاستثمار
الأبطال يجعلون المصاعب تبدوا هينة، فإذا كانوا هم قادرين على فعلها، فكذلك أنا وأنت. حين يجعل الكثيرون عملية الاستثمارصعبة وخطيرة بل مستحيلة، ابحث عن أبطالك وتصرف كما كانوا ليتصرفوا لو كانوا أمامك.
ادفع للوسطاء ومن يعملون لك مبالغ مجزية، لأن ذلك سوف يحفز أولئك على العمل معك حتى ولو كان العمل صعبا، وهذا ما يعني أنه سوف يكون في وسعك أنت أيضا أن تحقق مزيدا من الأرباح
علّم الآخرين و ستتلقى حتما مقابلا لذلك. مثلما هي الحال في المال و الحب أو حتى الصداقة، إذا منحت من غير أن تنتظر شيئا في المقابل، سوف يعود عليك ذلك بالكثير.
يملك اليابانيون، وفقا لكيوساكي، إيمانا بثلاث سلطات كبيرة:-
1 - السيف (أسلحة)
2 - الجوهرة (المال)
3 - الذاكرة (الإدراك الذاتي)
الأكثر أهمية من بين هذه الثلاثة، هي الذاكرة أو معرفة نفسك فمن دون هذا، لن يكون لديك أي اتجاه في الحياة و في أعمالك.
قائمة المهام:
1 - أوقف ما أنت بصدد فعله. عد خطوة إلى الوراء من أجل تقييم وضعك. توقف عن فعل ما لا يحقق شيئا و ابحث عن خيار جديد.
2 - ابحث عن الأفكار الجديدة .
3 - اتخذ المبادرة. أوجد شخصا يكون قد أنجز عملا تريد أن تحقق مثله. أعزمه على غداء و أطلب النصح منه.
4 - أحضر دروس التعليم و اشتر الأشرطة التعليمية.
5 – حاول تحضير عروض كثيرة وأوجد اتفاقيات عمل جيدة و عليك أن تدخل السوق و تتحادث مع الناس، تعلم التفاوض و كيفيات القبول و الرفض. لا تبق في البيت منتظرا أن يرن الهاتف أمامك.
6 – تحرك و امش في منطقتك و ابحث عن عقارات تمثل صفقات بيع رابحة.
7 - اشتر بالجملة و قسم ذلك على قطع و حصص. الناس عادة تشتري ما يمكنها أن تتحمله فقط و لكن عليك أن تتفاءل. يجب أن يكون تفكيرك كبيرا و شاسعا.
8 - تعلّم من التاريخ. لقد فقد العقيد ساندرز كل شيء كان يملكه في الستين من عمره و بدأ من جديد من الصفر، من خلال وصفة طعام. تذكر مثلا أن بيل جيتس أضحى مليونيرا حتى قبل أن يبلغ الثلاثين من عمره.
علم أولادك ونفسك قبل ذلك أن العمل يهزم التراخي دوما.
( نصائح عمـلية )
الخطوات الثلاث الأولى فيتحصيل اللياقة المالية هي: التخطيط ، والتسجيل ، والتحليل.
· والمراد بالتخطيط: أن تضع لنفسك ميزانية تتضمن احتياجاتك في حدود دخلك ، وأن تسير على أساسها. فتكتب ـمثلاً ـ في رأس ورقة دخلك الشهري ، ثم تكتب تحته النفقات مثل: أجرة البيت ، تكاليف الصيانة ، فواتير الكهرباء والهاتف ، والطعام والملابس ، تكليف السيارة ، والأطباء والأدوية... الخ ، وتسعى جاهداً ألا يتجاوز إنفاقك دخلك بأي حال .
· سجل نفقاتك بأكثر ما تستطيعه من الدقة لستة أشهر ـ مثلاً ـ ثم ارجع إلى سجلاتك في آخر كل أسبوع بالدراسة والتحليل لتعلم فيما أنفقت دراهمك.
· يجب أن نعلم : (أين؟ وكيف؟ولماذا؟) أنفقنا أو ننفق أموالنا ، فالكرم شيء والإسراف شيء آخر ، والتدبير في المعيشة مختلف عن الشح.
· رتب أولوياتك في الإنفاق ، مثلاُ: الحصول على تعليم وتدريب جيدَيْن أهم من شراء سيارة جديدة ، وشراء بيت أفضل من قضاء إجازة في الخارج.
· لا تقترض إلا عند الضرورة القصوى ، وسدد في أسرع وقت ممكن.
· علم أولادك الاقتصاد في الإنفاق والتدبير في المعيشة ، وشيئاً من الخشونة في الحياة فإن النعم لا تدوم ، وربهم على المسؤولية المالية ، واشرح لهم أساليب الدعاية والإعلان في التلفاز وغيره لغسيل أدمغة المشاهدين حتى لا يتأثروا بها ، ومن المفيد ـ حسب عمرالطفل ـ أن يُعوَّد على التوفير ، وأن يكتب قائمة بما يحتاج إلى شرائه مهما كان قليلاً ، وأن يعرف دخله الشهري من المصروف الذي يأخذه من أهله ، وكيف ينفق هذا الدخل؟
إن الدرس الذي يتعلمه الطفل في سنِ مبكرة من عمره قد يجنبه تجربة مُرَّةً يدفع ثمنها باهظاً في كبره.
· لا تأكل خارج المنزل إلا عند الضرورة ، ولا تشترطعاماً جاهزاً من السوق إلا وقت الحاجة.
· فكر أن تشتري بالجملة ، لا من (السوبرماركت) القريب ، خاصة المواد التي لا تتلف بسرعة ، ولا تذهب إلى (السوبر ماركت) وأنت جائع!.
· اشتر وِفْقَ خطةِ مسبقة حتى لا تقع في مصيدة الإعلانات وإغراء فنالعرض.
· اشتر ما ستحتاج إليه قبل أن تحتاج إليه ، مثلاً: اشتر ألبسة الشتاءالقادم في تنزيلات نهاية موسم الشتاء الحالي ، وتجنب (الشراء الانفعالي) الذي يكون نتيجة عاطفة آنية ، أو شهوة عارضة.
· مراكز التسوق ليست أماكن مناسبة للنزهة والتسلية ، لأنك غالباً ما تغادرها وقد اشتريت ما لا تحتاج إليه.
· لا تستخدم البطاقات الائتمانية (الفيزا ـ الماستركارد) إذا لم يكن في رصيدك ما تسدد به في نهاية الشهر، ادفع نقداً ، وإلا امتنع عن الشراء إلى أن تتمكن منه.
· إجعل الإدخار عادة لك على قدر استطاعتك ، وحاول أن تستثمر ما تدخر استثماراً حلالاً مناسباً .
لا تستعمل الهاتف النقال إلا إذا عجزت عن استعمال الهاتف الثابت..
أحيانا يتساءل المرء لماذا لا يصبح الناس أغنياء؟
والسبب هو أنهم نشأوا في أسر عادية ولم يكن لهم قريب غني وبالطبع لم يخطر ذلك في بالهم أو لم يتخذوا القرار بان يصبحوا أغنياء أو أنهم من أهل التسويف كان يقول احدهم لنفسه هذا الشهر غير مناسب لبداية العمل أو هذه السنةغير مناسبة ربما أقوم في العام المقبل,
كذلك غالبية الناس لديها دافع نفسي لا يقاوم في إنفاق كل قرش يحصلون عليه وأخيرا وهو الأهم
لم تكن لهم نظرة مستقبلية ,
في دراسة طويلة حول كيف تتنبأ أن شخصا ما سيصبح غنيا لميكن السبب مستوى التعليم أو الذكاء أو النشأة بل كان بسبب النظرة المستقبلية .
لتكن لديك أسباب كثيرة تتمنى تحقيقها من خلال الثراء لان الأسباب هي أساسا لدافع,
واعلم انه إذا كانت لديك أسباب كثيرة لكي تصبح ثريا فانك ستصبح مثل السيارة الجامحة التي لا يقف أمامها عائق
العلاقات الاجتماعية
إن علاقاتك من الممكن أن توفر عليك سنوات طويلة من العمل الشاق, واعلم أن معرفتك بشخص معين في وقت ما من الممكن أن يغير مجرى حياتك تماما ,
تعرف على الشخصيات المهمة في مجتمعك واندمج في مجتمعك من خلال الاشتراك في منظمات ومؤسسات الخدمات الاجتماعية التي ستجد فيها شخصيات بارزة.
ادخر المال
تعلم أن تدخر من راتبك ولو 10 بالمية ينقذك وقت الطوارئ ويشعرك بالثقة ,
كذلك تعلم ان تدخر أموال مشروعك ولا تفكر في صرفها لان هذه الأموال ستكون جاذبة لأموال أخرى مما يعطيك شعورا ايجابيا ودافعا للعمل وقلل من نفقات مشروعك مقارنة بإرباح المشروع.
الطاقة لكي تحقق نجاحا عظيما يجب أن تنظم نمط حياتك على العديد من الأمور مثل نظام غذائي معين وتمارين معينة وراحة في وقت معين,
فالناجحين ينظمون أوقاتهم كي يستيقظوا مبكرا ليبدؤوا في التخطيط ليومهم عكس الناس العاديين وهذه العادة كفيلة بان تعطيك تميزا عن الآخرين .
المعرفة لكي تطور معرفتك لابد ان تكون خبيرا في مجالك وان تتخصص وتتميز في المجالات ذات القيمة العالية وان تعرف منتجك جيدا .
المهارة والخبرة حتى تطور مهارتك لابد أن تحرص على أن تكون الأفضل دائما, وتخط كل التوقعات من وجهة نظر عملائك نحو الأفضل.
المنتج
إن أفضل المنتجات أرباحا هي المنتجات والخدمات الاستهلاكية وهي الأسرع نموا , لا تبتكر منتجا جديدا واتركه للشركات الكبيرة بسبب كلفته بل طور منتج معروف ,
ابحث عما يحتاجه الناس ولم يتم إشباع حاجاتهم, أو أعط قيمة لحياة الناس من خلال منتجك واعمل في المجال الذي تحبه.
المنافسين
راقب المنافسين في مجالك واعرف كيف يجتذبون الناس وما هي طرقهم في البيع وما هي خدماتهم الإضافية وافعل مثلهم, ولكن لا تقلد أخطائهم .
وأخيرا تعلم أن النجاح يتطلب الوقت فربما تطلب النجاح منك 22 سنة لكي تصبح ثريا وهذا هو متوسط السنوات التي مر بها كثير من الأثرياء حتى وصلوا القمة وإذا كنت ترى إنها كثيرة فاعلم أن الوقت سيمر بك على أية حال
للموضوع بقية ..
المفضلات