لو تتبعنا الحالات التي تم فيها شراء الأصول من أعضاء مجالس الادارات لوجدنا أن الغالب في هذه الشركات انها كانت شركات خاصة وطرحت في الشاشة حديثا ,,
ولذلك فمن الطبيعي أن تشتري الشركة أصول عضو في المجلس لأن هذا العضو كان هو المساهم الوحيد في الشركة تقريبا ( قبل الطرح ) وكان يشتري العقارات ضمن خطط الشركة ويسجلها باسمه ثم يدخلها على شركته لأن الجيب واحد كما يقولون ,
الشركات التي أتذكرها الآن :
العثيم وأرضهم في المدينة
استرا ومصنع الحديد في البصرة
الحكير وشركة المراكز العربية
وأخيرا شاكر والأرض المذكورة في الإعلان ,
لذلك أعتقد أنه ليس بالضرورة أن تكون مسألة المؤامرة واردة في كل الحالات خصوصا في هذه الأرض .
..
المفضلات