الشركه تاسست قبل 15 سنه تقريب500ا الف ريال وجمعت كل الارباح ونفخت راس المال الى ان وصل 350 مليون هنا قلنا ماشاء الله تبارك الله
بس التفكير والتدليس لم يقف بهذا الحد بل فكر كيف يضا عف هذا المبلغ 5 مرات بدون مشاكل وبعز الازمه الماليه بس الراجل واصل واصل مافيها كلام
وذلك قبل سنتين فقط عام 2008 ليزيد راس المال من 500 الف ريال الى 350 مليون ريال طبعا بعد ماخذ موافقه لتنزيلها اكتتاب
هنا نزل 30% من الشركه عدد 10.5 مليون سهم بسعر السهم مش 50 ريال لا49 ريال والله حركات صح تخفيضات بسوق الدلوخ
وبذلك تصير القييمه الكليه للشركه فوق مليار وسبعمائه مليون ريال
لتنظم الى المعجل والاحزان وغيرهم
والاغرب ستتغطى وقد تصل الى 100 لعبة صناديق وبالذات مع عدم وجود متعلقين يفكوهم وبعد مايبيعوا ويلبسوا العمه للغلابه ستنزل
وبعد فتره طويل بعد مايبيعوا سنجدها ب15 الى 20 ريال
مااقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل
تأسست شركة الحسن غازي إبراهيم شاكر )ويشار إليها فيما بعد ب “الشركة” أو “مجموعة شاكر”( كشركة ذات مسؤولية محدودة مسجلة في المملكة العربية السعودية
)“المملكة”( بموجب السجل التجاري رقم 4030102685 الصادر بتاريخ 21 / 10 / 1414 ه )الموافق 3/ 4/ 1994 م( برأسمال مقداره ) 500،000 ( خمسمائة ألف ريال سعودي مقسمة إلى ) 100 ( مائة حصة
بقيمة اسمية مقدارها ) 5،000 ( خمسة آلاف ريال سعودي لكل حصة. وبموجب قرار معالي وزير التجارة والصناعة رقم )ق/ 275 ( وتاريخ 17 / 8/ 1429 ه )الموافق 19 / 8/ 2008 م(، تحولت الشركة
من شركة ذات مسؤولية محدودة إلى شركة مساهمة مقفلة بموجب سجل تجاري رقم: ) 1010149252 (، وقد تمت زيادة رأسمال الشركة عند التحول من ) 500،000 ( خمسمائة ألف ريال
سعودي إلى ) 350،000،000 ( ثلاثمائة وخمسين مليون ريال سعودي مقسم إلى ) 35،000،000 ( خمسة وثلاثين مليون سهم متساوية القيمة، بقيمة اسمية قدرها ) 10 ( عشر ريالات سعودية
للسهم ) «الأسهم »(، وذلك من خلال رسملة حساب الأرباح المبقاة، والتي بلغت حينئذ ) 216،157،607 ( مائتين وستة عشرة مليون ومائة وسبعة وخمسين ألف وستمائة وسبعة
ريال سعودي، والاحتياطي النظامي البالغ حينئذ ) 522،416 ( خمسمائة واثنان وعشرين ألف وأربعمائة وستة عشر ريال، وسداد الرصيد المتبقي من جاري الشركاء البالغ حينئذ
) 132،819،977 ( مائة واثنين وثلاثين مليون وثمانمائة وتسعة عشرة ألف وتسعمائة وسبعة وسبعين ريال سعودي.
بصراحة الحسن شاكر مو طماع
فمن المعروف ان مندوبي هيئة السوق
كريمين مع اصحاب الشركات
المفضلات