عندما حدثت لخبطة في فواتير مئات الألاف ودُبلت الفواتير وسُرق المواطن من شركة الإتصالات لم تتحدث هيئة الإتصالات وكأن الأمر لايعنيها هي وغيرها من الجهات المختصة .
ولكن عندما كان الأمر فيه فائدة للمواطن وخسارة عليهم تدخلت وبقوة للمنع.
ماتقدم يُعطي دلالة على الفساد الكبير في الهيئة وتفشي الرشوة وإنعدام المسئولية والحفاظ على المصالح الخاصة .!!
المفضلات