سبحان الله خلقت للشاذ ألف تأويل ولففت النصوص الواضحة حتى يطلع المريض دينيا ظاهرة عظيمة ...
ومسكت مسألة بسيطة وجلست تتفلسف فيها على الهيئة ... خل الهيئة ولا تخلق الأعذار السامجة لانحرافات عقدية خطيرة في كلام النقيدان ...
والله ما أدري كيف قلب حي يقرأ هالكلام ولايستشعر عظمة جنايته على الله ورسوله ...
لاحول ولاقوة إلا بالله ...
ستكتب شهادتهم ويسألون ... وسأكون شاهد عليكم وعلى تلبيسكم الباطل حقا ...
حسبنا الله ونعم الوكيل ...
صلاة الجماعة واجبة لقوله صلى الله عليه وسلم من سمع النداء ولم يجب فلا صلاة له إلا من عذر) وعلى التجار أن يعلموا أن الرزق من الله سبحانه فعليهم أن يرضوه هو ليرضى عنهم ولا خير في مال أوقع بالذنب .
2-الفرق بين الجماعة الراتبة وغيرها أن الجماعة أن الراتبة هي المقصودة بالحديث: من سمع النداء ولم يجب فلا صلاة له إلا من عذر)إذ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر بأن يجيب المسلم الدعاءلصلاة الجماعة.
وعن أبي هريرة قال أتى النبي صلى الله عليه وسلم رجل أعمى فقال يا رسول الله إنه ليس لي قائد يقودني إلى المسجد فسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يرخص له فيصلي في بيته فرخص له فلما ولى دعاه فقال هل تسمع النداء بالصلاة فقال نعم قال فأجب ) فلم يسمح له صلى الله عليه وسلم وهو أعمى بأن يتخلف عن جماعة المسجد .
الاخ العزيز hwaimeer
اعتقد ان من قال رايت اسلاما بلا مسلمين هو الشيخ محمد عبده عندما عاد من بعثته الدراسية في اوربا
وكذلك قال مثل ذلك المفكر محمد اسد في كتابه( الطريق الى مكه) حيث قال : الحمدلله الذي من علي بالاسلام قبل ان ارى المسلمين )
يا أخي كما يعلم الجميع أن المساجد القريبة من الأسواق لا تلتزم بالتوقيت الرسمي بين الأذان والإقامة
وكلنا نذهب للأسواق وننظر كيف تزدحم دورات المياه بالعمال للوضوء استعدادا للصلاة حتى أن الكثير منهم تفوته ركعه أو ركعتين بسبب الزحام
فإذا ترك الأمر على قولك فمتى يلحق هؤلاء على الصلاة
أخي أخبرنا الله عز وجل أنه يغفر لمن يشاء دون الشرك
فإذا مات الميت وهو مشرك بالله فإن الله لا يغفر له بنص القرآن .
(( إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا ))
عند الله سيكون افضل من المؤمن الذي يسرق
ويغصب ويزني ويشرب الخمر ويعق والديه
سلوكا
اما اعتقادا فهذه عند رب العالمين ان شاء عذبه
وان شاء رحمه.
وهل قولك انا مسلم او نطقك بالشهادتين صك غفران
عند رب العالمين الى الجنه!!؟
بل هل لو كنت مسلما ملتزما ( سلوكه ممتاز) على قولتك
ستدخل الجنه بعملك!!؟
ياأخي لاتتأله على الله وتذكر الحديث القدسي
((أشهدكم اني قد غفرت له وأدخلته الجنه)) أو كما جاء
في الحديث..
وهل تثبت لي انهم كانوا يقفلون اول مايأذن
بلال رضوان الله عليه!!
يمكن كان عند احدهم شغله وخلصها سريع سريع
( يعني بعد الاذان بخمس عشر دقايق) ولحق على
المسجد وصلى مع المصطفى ( الله يرزقنا رؤياه
والشرب من حوضه الكريم يااارب) .
البر والتقوى في النفس اخي الكريم.
الي ماعنده بر وتقوى لو يقفل قبل الاذان بساعتين
تلقاه متوزي بأقرب زاويه يحتري متى الصلاة تخلص
وليه اتركها للعلماء أخي مدور رزق
هل العلماء أرباب من دون الله
وش درى العلماء
كيف حيكون موقف الرحمن يوم القيامه( نزل عليهم
الوحي يعني)
هذا كله في علم الغيب اخي الكريم
كلامي الي قلته يقوله المنطق والفطره السليمه
ولا أنا غلطان!!
اذا عندك دليل من قال الله او قال رسوله عطني اياه
وانا اخوك وخلنا نستفيد
الدليل في وصف المنافقين في قوله تعالى : (( ولا يأتون الصلاة إلا وهم كسلا ))
أما أصحاب النبي صلى الله عليه وآله وسلم فكانوا يبادرون ويتسابقون في الصلاة
ولما طعن عمر بن الخطاب في صلاة الفجر جعل عبدالرحمن بن عوف يكمل الصلاة بالناس ومعروف أن عبدالرحمن بن عوف من أهل التجارة .. بل كان أبو بكر الصديق من أهل التجارة وكان هو إمام المسلمين في خلافته وفي آخر أيام رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم . وكذلك عثمان بن عفان كان تاجرا وكان إمام المسلمين في الصلاة في خلافته رضي الله عنهم أجمعين
يا أخي أتمنى أن نتأدب مع العلماء فهم ورثة الأنبياء كما قال صلى الله عليه وآله وسلم
فهم أعلى الناس بالحلال والحرام .
أما بخصوص كلامك فقد أجبتك بآية من كتاب الله في مشاركة سابقة ولكنك لم تلقي لها بلا .. تفضل
أخي أخبرنا الله عز وجل أنه يغفر لمن يشاء دون الشرك
فإذا مات الميت وهو مشرك بالله فإن الله لا يغفر له بنص القرآن .
(( إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا ))
يعني اهم شي الاخلاق ياسلااااااااااااااااام مع اني ماني فاهم ليش المفكر الكبير النقيدان ليش ماقال السلوك ليش قال المومنيين
على العموم انا مابي اطول بهالموضوع
لكن انقل لك هذا الكلام
فإن من أصول الإعتقاد في الإسلام المعلومة من الدين بالضرورة، والتي أجمع عليها المسلمون، أنه لا يوجد على وجه الأرض دين حق سوى دين الإسلام، وأنه خاتمة الأديان، وناسخ لجميع ما قبله من الأديان والملل والشرائع، فلم يبق على وجه الأرض دين يُتعبد الله به سوى الإسلام، قال الله تعالى: وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِيناً فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ [آل عمران:85]. والإسلام بعد بعثة محمد هو ما جاء به دون ما سواه من الأديان.
وهذا فتوى للشيخ ابن عثيمين الله يرحمه
بسم الله الرحمن الرحيم
سؤال:
زعم أحد الوعاظ في مسجد من مساجد أوربا في درس من دروسه أنه لا يجوز تكفير اليهود والنصارى، وتعلمون- حفظكم الله- أن بضاعة معظم الذين يترددون على المساجد في أوربا من العلم قليلة، ونخشى أن ينتشر مثل هذا القول، ونرجو منكم بيانا شافيا في هذه المسألة.
الجواب:
أقول: إن هذا القول الصادر عن هذا الرجل ضلال، وقد يكون كفرا، وذلك لأن اليهود والنصارى كفرهم الله عز وجل في كتابه، قال الله تعالى: (وقالت اليهود عزير ابن الله، وقالت النصارى المسيح ابن الله، ذلك قولهم بأفواههم يضاهئون قول الذين كفروا من قبل، قاتلهم الله أنى يؤفكون) (اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله، والمسيح ابن مريم، وما أمروا إلا ليعبدوا إلها واحدا لا إله إلا هو سبحانه عما يشركون ~ فدل ذلك على أنهم مشركون، وبين الله تعالى في آيات أخرى ما هو صريح بكفرهم:
- (لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح بن مريم)
- (لقد كفر الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثة)
- (لعن الذين كفروا من بنى إسرائيل على لسان داود وعيسى بن مريم)، (إن الذين كفروا من أهل الكتاب والمشركين في نار جهنم) والآيات في هذا كثيرة، والأحاديث، فمن أنكر كفر اليهود والنصارى الذين لم يؤمنوا بمحمد صلى الله عليه وسلم وكذبوه، فقد كذب الله عز وجل، وتكذيب الله كفر، ومن شك في كفرهم فلاشك في كفره هو.
ويا سبحان الله كيف يرضى هذا الرجل أن يقول إنه لا يجوز إطلاق الكفر على هؤلاء وهم يقولون إن الله ثالث ثلاثة، وقد كفرهم خالقهم عز وجل، وكيف لا يرضى أن يكفر هؤلاء وهم يقولون إن المسيح ابن الله، ويقولون: يد الله مغلولة، ويقولون إن الله فقير ونحن أغنياء.
كيف لا يرضى أن يكفر هؤلاء وأن يطلق كلمة الكفر عليهم وهم يصفون ربهم بهذه الأوصاف السيئة التي كلها عيب وشتم وسب.
وإني أدعو هذا الرجل، أدعوه أن يتوب إلى الله عز وجل، وأن يقرأ قول الله تعالى: (ودوا لو تدهن فيدهنون)، وألا يداهن هؤلاء في كفرهم؟ وأن يبين لكل أحد أن هؤلاء كفار، وأنهم من أصحاب النار، قال النبي صلى الله عليه وسلم: "والذي نفسي بيده، لا يسمع بي يهودي ولا نصراني من هذه الأمة- أي أمة الدعوة- ثم لا يتبع ما جئت به، أو قال لا يؤمن بما جئت به إلا كان من أصحاب النار".
فعلى هذا القائل أن يتوب إلى ربه من هذا القول العظيم الفرية، وأن يعلن إعلانا صريحا بأن هؤلاء كفرة، وأنهم من أصحاب النار وأن الواجب عليهم أن يتبعوا النبي الأمي محمد صلى الله عليه وسلم، فإنه بشارة عيسى عليه الصلاة والسلام (مكتوب عندهم في التوراة والإنجيل، يأمرهم بالمعروف وينهاهم عن المنكر ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث ويضع عنهم إصرهم والأغلال التي كانت عليهم، فالذين آمنوا به وعزروه ونصروه واتبعوا النور الذي أنزل معه وأولئك هم المفلحون).
وقال عيسى بن مريم ماحكاه ربه عنه: (يا بنى إسرائيل إني رسول الله إليكم مصدقا لما بين يدي من التوراة ومبشرا برسول يأتي من بعدى اسمه أحمد، فلما جاءهم بالبينات قالوا هذا سحر مبين).
لما جاءهم مَن..؟ من الذي جاءهم..؟ المبشر به أحمد، لما جاءهم بالبينات قالوا هذا سحر مبين، وبهذا نرد دعوى أولئك النصارى الذين قالوا: إن الذي بشر به عيسى هو أحمد لا محمد، فنقول إن الله قال: (فلما جاءهم بالبينات)، ولم يأتكم بعد عيسي إلا محمد صلى الله عليه وسلم، ومحمد هو احمد، لكن الله ألهم عيسى أن يسمى محمدا بأحمد لأن أحمد اسم تفضيل من الحمد، فهو أحمد الناس لله، وهو أحمد الخلق في الأوصاف كاملة، فهو عليه الصلاة والسلام أحمد الناس لله، جعلا لصيغة التفضيل من باب اسم الفاعل وهو أحمد الناس بمعنى أحق الناس أن يحمد جعلا لصيغة التفضيل من باب اسم المفعول. فهو حامد ومحمود على أكمل صيغة الحمد الدال عليها أحمد.
وإني أقول: إن كل من زعم أن في الأرض دينا يقبله الله سوى دين الإسلام فإنه كافر لاشك في كفره لأن الله عز وجل يقول في كتابه (ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين) ويقول عز وجل: (اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا).
وعلى هذا- وأكررها مرة ثالثة- على هذا القائل أن يتوب إلى الله عز وجل وأن يبين للناس جميعا أن هؤلاء اليهود والنصارى كفار، لأن الحجة قد قامت عليهم وبلغتهم الرسالة ولكنهم كفروا عنادا.
ولقد كان اليهود يوصفون بأنهم مغضوب عليهم لأنهم علموا الحق وخالفوه، وكان النصارى يوصفون بأنهم ضالون لأنهم أرادوا الحق فضلوا عنه، أما الآن فقد علم الجميع الحق وعرفوه، ولكنهم خالفوه وبذلك استحقوا جميعا أن يكونوا مغضوبا عليهم، وإني أدعو هؤلاء اليهود والنصارى إلى أن يؤمنوا بالله ورسله جميعا وأن يتبعوا محمدا صلى الله عليه وسلم، لأن هذا هو الذي أمروا به في كتبهم كما قال الله تعالى: (ورحمتي وسعت كل شيء فسأكتبها للذين يتقون ويؤتون الزكاة والذين هم بآياتنا يؤمنون، الذين يتبعون الرسول النبي الأمي الذي يجدونه مكتوبا عندهم في التوراة والإنجيل، يا مرهم بالمعروف وينهاهم عن المنكر ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث، ويضع عنهم إصرهم والأغلال التي كانت عليهم، فالذين آمنوا به وعزروه ونصروه واتبعوا النور الذي أنزل معه أولئك هم المفلحون). (قل يا أيها الناس إني رسول الله إليكم جميعا الذي له ملك السموات والأرض لا إله إلا هو يحيي ويميت فآمنوا بالله ورسوله النبي الأمي الذي يؤمن بالله وكلماته واتبعوه لعلكم تهتدون).
وليأخذوا من الأجر بنصيبين، كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاثة لهم أجران رجل من أهل الكتاب آمن بنبيه وآمن بمحمد صلى الله عليه وسلم... الحديث ". ثم إني اطلعت بعد هذا على كلام لصاحب الإقناع في باب حكم المرتد، قال فيه بعد كلام سبق:
المفضلات