بارك الله فيك يابو رزق
أصوت ضد اللي ضدك
المقال به أمثله حية على عنوانه ...
أذيال ... ورجال ...
والعجيب أن الردود ربطته بالواقع ...
حينما يصبح الذيل ظاهرة
زمن الرويبضة ,,,
يسفه فيه العلماء والمشايخ وكل صادق ناصح أمين ...
ويصبح فيه شارون رجل السلام الأول ...
وكل سفيه ذنب ظاهرة عظيمة ...
وترى ياهايمين أنت وإياه , قد يكون الإنسان مذنب ومقصر , بل وحتى مرتكب لكبيرة من كبائر الذنوب ويسأل الله العفو ... ولكنه رجل من الرجال صاحب مبدأ ناصع البياض .
وقد يكون الإنسان مهندم طول وعرض ولسان وشهرة صحفية أو غير صحفية ولكنه ذيل في ذَنَب ...
صدقت تدري ليه ليه لاني مااعتقد ان لي لي ضد ولاعمري فكرت في الضد ولا قلبي فيه كره للضد احب البشر كلهم وان جاني ماجاني من ضيمهم انسى ولا افكر في يوم اسئ لهم ولا يمكن لساني يتكلم ببذى اللفظ عنهم لا اعتقد ان سلوكياتي تجعلني ان احتقر احدا او ان البسه بسؤ عباره ولا بتجريح تلك مثاليات اكتسبتها من شريعه النبي المصطفى اترك قذر الحديث وسؤ المنطق والدخول في
النيات لاناس لم يتعلموا من سنه المصطفى عليه الصلاه والسلام
لك كل الود.....
المفضلات