منتديات أعمال الخليج
منتديات أعمال الخليج

النتائج 1 إلى 18 من 18

الموضوع: هيئة كبار الليبراليين !

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    23-Jun-2005
    الدولة
    الرياض
    المشاركات
    3,237

    هيئة كبار الليبراليين !

    علي سعد موسى

    هيئة كبار الليبراليين

    والعنوان بعاليه مجرد دعوة (انتباه) لنقاش الفكرة وأنا مدرك بكل تأكيد لحساسية الألفاظ ولدلالتها التفسيرية. مفردة (هيئة) تطلق على الأمم المتحدة مثلما هي لسوق المال ولهيئة الغذاء والدواء ولمصلحة الأرصاد وحقوق الإنسان وحتى هيئة المساحة الجيولوجية.

    مشكلة قراءة العناوين هي مشكلتنا مع قطاع لا يقرؤون إلا العناوين ومباشرة يقفزون إلى النتائج. وذات مرة كتبت مقالاً تحت عنوان: أغلقوا الهيئة، فلم أكد أصل لمكتبي بالجامعة حتى سعدت بزيارة زميل دراسة قديم وبعد شرح وتمهيد طويلين بدأ يسترسل في خطورة فكرة المقال وينصحني بالتراجع وإعلان البراءة من الفكرة. وبالطبع تركته يسهب ومددت له الحبل، طويلاً، طويلاً كي أبرهن له درساً لن ينساه في خطورة النقل المغلوط وفي سلبية الاستعجال للحكم على الأفكار ثم طبعت له من الشاشة الإلكترونية بجواري مقال ذلك الصباح الذي كنت أطالب فيه بإغلاق (هيئة حماية المستهلك) لا عن تلك (الهيئة) التي حضر صاحبي من أجلها محتسباً وناصحاً وأنا الذي طالبت وما زلت لها بمئة ألف رجل جديد في مقال مكتوب.

    وحين قرأ صاحبي المقال أسقط في يديه واعترف لي أنه جاءني مدفوعاً برسالة جوال نصية تقول: صاحبكم (فلان) يدعو اليوم صراحة في مقاله إلى قفل الهيئة. والمضحك أن اعترافه بالخطأ كان بناء على خطأ أفدح فكم هم الأشخاص الذين يتحركون لمجرد السماع، والملفت أن هيئة حماية المستهلك تحولت في الشهر التالي لدعوة الإلغاء إلى وكالة للوزارة كي تبرهن أن الكتابة مجرد هرطقة مهما كانت إثارة العناوين.

    وكم هم الذين سيقرؤنني اليوم، ومن العنوان وحده، وسينقلون أنني اقترحت إنشاء هيئة جديدة تضاف إلى عشرات اللوحات السابقة من الهيئات المختلفة التي يستحق نصفها على الأقل إعادة النظر ولو في أقل الأحوال من باب حفظ المال العام في محيط أثبت أنه من الممكن أن يمشي للأمام دون بعض تلك الهيئات.

    وكما أن نقاش الأفكار الموضوعي لا علاقة له بالعناوين مثلما لا علاقة له بالألفاظ، هيئة كانت أم مؤسسة. كباراً كان أعضاؤها أم صغاراً، ليبرالياً كان موضوعها أو محافظاً فكم هي عشرات الأفكار التي تحاشينا تشريحها رغم جوهريتها لأسباب كان منها مجرد العنوان أو تصنيف الكاتب أو سياق اللفظ. كم هي المرات التي حكمنا فيها على نصوص لم نقرؤها وعلى أفكار لم نسمح لأنفسنا بتدبرها وعلى أشخاص أيضاً بناءً على ما قيل أو أشيع.

    ======

    انتهى المقال

    العجيب بعض التعليقات على المقال التي تؤكد كلامه!

    أتمنى أن يدرك الكاتب وغيره أن لا مكان في السعودية للفكر الليبرالي .. إنها بلاد التوحيد والسنة والشريعة الإسلامية .. الجميع ينتسب فكراً وديناً إلى الإسلام
    مريم عبدالله

    البعض يحكم على أي موضوع ليس بناء على المحتوى أبدا, ولكن بناء على :

    1- عنوان الموضوع ( او كلمات مثيرة في الموضوع, مثل علمانية, قيادة المرأة الخ )
    2- اسم الكاتب

    وهذا مقال على الأول... والتالي مثال على الثاني










    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    23-Jun-2005
    الدولة
    الرياض
    المشاركات
    3,237
    الدمام: فارس بن حزام

    كشفت تجربة قام بها أحد المشاركين في ساحات الحوار في شبكة الإنترنت عن تباين تعاطي القراء من الجمهور مع ما يطرح من آراء عبر وسائل الإعلام بين الرفض والقبول، لمجرد اقتران الرأي باسم شخصية تكون غير مرغوبة لدى فئة معينة.


    وأحدثت التجربة التي قام بها في منتدى الإقلاع كاتب كنى نفسه باسم «المنفهق» ردود فعل على مستوى المنتديات في السعودية، حين قام بنقل مقالٍ للدكتور تركي الحمد نشر في صفحة الرأي في «الشرق الأوسط» في 17 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، تحت عنوان «الطلبنة.. من أفغانستان إلى السعودية»، وألغى اسم الدكتور الحمد منها، وزعم أنها للشيخ الدكتور عائض القرني. مما نتج عنه تجاوب وتأييد أنصار التيار الأصولي لفكرة المقالة، وطريقة عرض الشيخ القرني لها، ومما جاء في تأييد الفئة الأصولية ما علق عليه الكاتب «الشغموم» حين قال «اعتقد أن الشيخ قد وضع يده على الجرح مباشرة».


    وجاءت مشاركة أخرى من كاتب آخر اختار لنفسه اسم «عطو الحر فرصة» قال فيها «ما شاء الله تبارك، مقال رائع لا يصدر إلا من خبير ومطلع على خفايا الأمور، وقد حلل الشيخ الوضع تحليلا دقيقا ولعل هذا المقال يكون ردا على من يخالفون الشيخ عائض فهو في رأي من افضل المشايخ الشباب الذين عاصروا الأحداث وفهموها واستوعبوها، ونحن في الحقيقة في حاجة الى مثل هذه المقالات وهذه الرؤى من علمائنا الكرام لأنها تصحح كثيرا من المفاهيم السوداء الموجودة في بعض العقول المنحرفة عن مفهوم الجهاد والقتال، هذا المقال الجميل الذي وضع النقاط على الحروف من خبير وعالم في مقام الشيخ، الله يجزيه كل خير، فنحن فعلا في حاجتهم في هذا الوقت الذي تمر البلد فيه بمحنة ومنعطف خطير وتحد كبير أمام مجموعة من أصحاب الأدمغة المغسولة». وجاءت مشاركة الكاتب «مرجوج سدير» على هذا النحو «كلام الشيخ عائض القرني.. روعة في حسن الديباجة وبيان الحقائق وتوضيحها».

    إضافة إلى أن أحد المشاركات، واسمها «الكرتة»، قالت أنها لم تقرأ المقالة، إلا انها، رغم ذلك، أثنت عليها، وشكرت الشيخ القرني وناقل المقالة.


    غير أن صاحب الفكرة، التي وصفها الإعلامي تركي الدخيل في حديث معه بأنها «مجنونة وخطيرة»، فاجأ قراء المنتدى والمشاركين في الموضوع ثناءً للشيخ القرني، بأن كشف لهم بعد ساعتين من طرحه بأنه ليس للشيخ الدكتور عائض القرني، وإنما للمفكر الدكتور تركي الحمد، مما أثار ردود فعل واسعة داخل المنتدى.

    ويعتبر الدكتور تركي الحمد أكثر الشخصيات السعودية التي تتعرض للهجوم في المنتديات الأصولية.


    وتمثلت بعض ردود الفعل، في أن حولت النقاش من إشكالية التعامل مع الرأي وفق الأسماء، وتجاهل الفكرة الأساسية، إلى هجوم جديد بحق الدكتور تركي الحمد، ويشير أحد متابعي الموضوع إلى أنها كانت قاصمة «للمتعاطفين مع التيار الأصولي في المنتدى»، واصفاً تحويل هدف فكرة الموضوع إلى الهجوم على الحمد بأنه «حيلة العاجز».


    وفي حديث هاتفي لـ«الشرق الأوسط» مع صاحب الفكرة (المنفهق) أشار إلى أن الفكرة، تولدت لديه على اثر متابعته المستمرة لما يطرح في المنتديات، والمدى الذي وصل إليه المشاركون في «التأثر بما يطرح من خلال اسم المرسل، وإهمال الفكرة والتركيز على من قدمها». ومن أجل ذلك كانت التجربة التي افرد لها (المنفهق) موضوعاً حمل عنوان «الرجال تعرف بالحق.. تجربة حية.. تركي الحمد وعائض القرني».


    وقال الكاتب «المنفهق» انه فور قراءته لمقالة الدكتور تركي الحمد، تساءل «ماذا لو أن كاتب الموضوع غير الدكتور تركي الحمد، فهل سيجد قبولا بين الناس؟»، وعلى الفور نقل المقالة، وغير اسم الكاتب، بحثاً عن «استطلاع ومعرفة إن كان المدافعون عن الأشخاص يقرأون لهم، وهل الذين يواصلون الهجوم على الكتاب والمفكرين السعوديين هم فقط مسايرون للموضة الطالبانية في محاربة كل مفكر لا يظهر إلى العالم من تحت العباءة الطالبانية، أم انهم يعرفون السبب الذي يهاجمونهم من أجله.


    وثانياً، لأجل قياس نظام الاندفاع للدفاع غير المحمود لدى البعض».

    وبعد أن اتضحت النتيجة السريعة لحالة الدفاع والهجوم تجاه الأشخاص، دون الإطلاع على فكرهم قال الكاتب (المنفهق) «أثبتت هذه التجربة أن الكثير من الموجودين لا يفكرون ولا يعرفون كيف يفكرون ولكنهم سلموا عقولهم لغيرهم كي يفكر بها ويوجهها حيثما شاء».

    ولم تختلف فكرة ما قدمه الدكتور تركي الحمد عن منهجه السابق، ورغم ذلك فقد وجدت الفكرة تأييداً من شخصيات كانوا يهاجمونه ما أن يظهر اسمه على موقع ما في ساحات الحوار في الانترنت. وحول ذلك يقول صاحب القضية الدكتور تركي الحمد الذي لم يعلم عنها إلا فور إبلاغه من «الشرق الأوسط» ورحب بها، أن «فكرة كهذه تأتي كإثبات على أزمة نعانيها في التعامل مع الأسماء وإهمال الأفكار.

    وإن كانت هناك قراءة، فهي عادة ما تنطلق وفق أحكام مسبقة تجاه الكاتب سواء بالتأييد أو الرفض لشخصه، قبل فكرته» وعلى ضوء ذلك كانت هناك تجربة ميدانية خاصة قبل عامين، قام بها أحد الصحافيين السعوديين في منطقة جازان، وتختص بالدكتور تركي الحمد أيضاً، حين قدم لمجموعة من أصدقائه الأصوليين الرافضين لطرح الحمد، نسخة مصورة من كتابه (الحمد) المعنون بـ«السياسة بين الحلال والحرام» بعد أن أبعد الغلاف الذي يشير إلى اسم المؤلف، وسألهم بعد فترة عن مضمون الكتاب، فأبدوا إعجابهم بالطرح الذي وصفوه بـ«السليم والمنطلق من إحساس رجل مسلم». غير أنه فاجأهم بتقديم النسخة الأصلية للكتاب، ويتصدر غلافها اسم «تركي الحمد»، فما كان منهم إلا أن طلبوا إعادة القراءة، لأن «مثل هذا الكاتب يدس السم بالعسل»، وفي نفس الجلسة «أخذوا يسترجعون بعض النقاط في الكتاب، ويزعمون أن الكاتب أراد بالإسلام سوءاً».

    ====

    وفعلا بالحق يعرف الرجال, وليس بالرجال يعرف الحق
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    13-May-2005
    الدولة
    الرياض
    المشاركات
    2,702

    Thumbs up

    مساك الله بالخير أخوي رادار الشاشة
    للأسف أن كثير من الناس يحكم على الشخص من خلال ما يسمع أو يقرأ عنه فقط ولا يحكم من خلال القراءة له أو معرفة أفكاره!! والمثال في الموضوع الثاني أكبر دليل على ذلك .. فعلاً كانت تجربة رائعة وممتازة لكشف ضحالة تفكير كثير ممن يقرأ دون أن يفهم ما يقرأ حتى لو كانت تلك الأفكار مخالفة لما يؤمن به ....هؤلاء هم الإمعات(اللي يدربون روسهم) ..
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    21-Jan-2006
    الدولة
    oq_xx@hotmail.com
    المشاركات
    4,802
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو حمود مشاهدة المشاركة
    مساك الله بالخير أخوي رادار الشاشة
    للأسف أن كثير من الناس يحكم على الشخص من خلال ما يسمع أو يقرأ عنه فقط ولا يحكم من خلال القراءة له أو معرفة أفكاره!! والمثال في الموضوع الثاني أكبر دليل على ذلك .. فعلاً كانت تجربة رائعة وممتازة لكشف ضحالة تفكير كثير ممن يقرأ دون أن يفهم ما يقرأ حتى لو كانت تلك الأفكار مخالفة لما يؤمن به ....هؤلاء هم الإمعات(اللي يدربون روسهم) ..
    هذي طال عمرك يسمونها عقدة التبعية
    منذ الازل والعرب يشتهرون بها وليس بالاستقلالية , بل والكثير يخشون الاستقلالية وبدون تفكير او نقاش.
    ومن امثلة التبعية : القبلية - المرجعية الدينية - العادات الاجتماعية.
    فأهل مكه كمثال لم يحاربوا الرسول عليه الصلاة والسلام الا بسبب عقدة التبعية واعتباراتها.
    فقبليا: يمنع القبيلي من الزواج بغير قبيلية بسبب التبعية , مع انه قد يتزوج من اي جنسية اخرى
    (وما يدري من وين قرعة ابوها) بدون اي مانع ! هههههههههه
    والمرجعية: هي الرجوع في الفتاوى الى علماء ما قبل 500 سنة حيث كان الحال غير الحال والاستدلال بأقوالهم دون اعادة تفكير لحاضرنا المختلف عنهم
    ولعلي اذكر الاعتراض على فتوى الشيخ العبيكان على فتواه بجواز رؤية الخاطب لمخطوبته بالمسنجر وال 3G لانتفاء الخلوة! ههههههههه
    والعادات الاجتماعية: كالبذخ في المناسبات وقيادة النساء والرياضة للبنات يحكمها التبعية
    ولعلنا سنرى التسابق عليها مستقبلا كما حصل عند بداية التعليم ثم خروج المرأة للعمل.

    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    1-Feb-2003
    المشاركات
    2,943
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة (ابو وسن) مشاهدة المشاركة
    منذ الازل والعرب يشتهرون بالتبعية وليس بالاستقلالية.
    ومنها: القبلية - المرجعية الدينية - العادات الاجتماعية.
    فأهل مكه كمثال لم يحاربوا الرسول عليه الصلاة والسلام الا بسبب عقدة التبعية.
    يكفي العرب فخرا
    أن نزل القرآن بلغتهم
    ( إنا أنزلناه قرآنا عربيا )
    وبعث منهم أفضل البشر محمد بن عبدالله
    وإنتشر الإسلام بواسطتهم وعم أرجاء الأرض
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    18-Jun-2005
    المشاركات
    2,470
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة (ابو وسن) مشاهدة المشاركة
    هذي طال عمرك يسمونها عقدة التبعية
    منذ الازل والعرب يشتهرون بها وليس بالاستقلالية , بل والكثير يخشون الاستقلالية وبدون تفكير او نقاش.
    ومن امثلة التبعية : القبلية - المرجعية الدينية - العادات الاجتماعية.
    فأهل مكه كمثال لم يحاربوا الرسول عليه الصلاة والسلام الا بسبب عقدة التبعية واعتباراتها.
    فقبليا: يمنع القبيلي من الزواج بغير قبيلية بسبب التبعية , مع انه قد يتزوج من اي جنسية اخرى(وما يدري من وين قرعة ابوها) بدون اي مانع ! هههههههههه
    والمرجعية: هي الرجوع في الفتاوى الى علماء ما قبل 500 سنة حيث كان الحال غير الحال والاستدلال بأقوالهم دون اعادة تفكير لحاضرنا المختلف عنهم
    ولعلي اذكر الاعتراض على فتوى الشيخ العبيكان على فتواه بجواز رؤية الخاطب لمخطوبته بالمسنجر وال 3G لانتفاء الخلوة! ههههههههه
    والعادات الاجتماعية: كالبذخ في المناسبات وقيادة النساء والرياضة للبنات يحكمها التبعية
    ولعلنا سنرى التسابق عليها مستقبلا كما حصل عند بداية التعليم ثم خروج المرأة للعمل.

    هل انت من المستقلين او من التابعين ؟؟؟
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    3-Oct-2002
    الدولة
    K.S.A
    المشاركات
    1,975
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو حمود مشاهدة المشاركة
    مساك الله بالخير أخوي رادار الشاشة





    للأسف أن كثير من الناس يحكم على الشخص من خلال ما يسمع أو يقرأ عنه فقط ولا يحكم من خلال القراءة له أو معرفة أفكاره!! والمثال في الموضوع الثاني أكبر دليل على ذلك .. فعلاً كانت تجربة رائعة وممتازة لكشف ضحالة تفكير كثير ممن يقرأ دون أن يفهم ما يقرأ حتى لو كانت تلك الأفكار مخالفة لما يؤمن به ....هؤلاء هم الإمعات(اللي يدربون روسهم) ..

    عزيزي..
    صاحب المقال الثاني هو تركي الحمد
    القائل أن الله والشيطان وجهان لعملة واحدة
    والقائل بأن كثير من الشخصيات الالحادية في رواياته تعبر عن شخصيته في فترات زمنية من حياته

    أتمنى على الله ألا يجعلني أدافع عن شخص كهذا في يوم من الايام حتى على فرض اتفاقنا معه في مقال فهذا لا يعني عدم التبرأ منه ومن ضلاله

    .
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    12-May-2005
    المشاركات
    329
    وماهدفك يارادار الشاشه ؟؟
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    17-Mar-2003
    المشاركات
    303
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو حمود مشاهدة المشاركة
    مساك الله بالخير أخوي رادار الشاشة
    للأسف أن كثير من الناس يحكم على الشخص من خلال ما يسمع أو يقرأ عنه فقط ولا يحكم من خلال القراءة له أو معرفة أفكاره!! والمثال في الموضوع الثاني أكبر دليل على ذلك .. فعلاً كانت تجربة رائعة وممتازة لكشف ضحالة تفكير كثير ممن يقرأ دون أن يفهم ما يقرأ حتى لو كانت تلك الأفكار مخالفة لما يؤمن به ....هؤلاء هم الإمعات(اللي يدربون روسهم) ..
    ليش يدربون روسهم ؟؟ علشانهم اذا عرفو الشخص ملوثه افكاره كرهو مقالته وكتابته ؟

    بعدين مافهمت
    للأسف أن كثير من الناس يحكم على الشخص من خلال ما يسمع أو يقرأ عنه فقط ولا يحكم من خلال القراءة له أو معرفة أفكاره!!
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    14-Nov-2007
    المشاركات
    868
    يارادار لاتتعب نفسك فيه ناس هذا ديدنهم الي يخالفهم في الراي يصفقونه باي صفه تخطر على بالهم
    ياعلماني يالبرالي ياديوث ياشتراكي ماركوسي نازي الخ..وتلقاها اكثر شيء مع المعلمين الي تخرجوا بين عام 1420-1425 ليش ما ادري!!
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  11. #11
    تاريخ التسجيل
    8-May-2002
    الدولة
    الرياااااااااض
    المشاركات
    927
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المسكت مشاهدة المشاركة
    ليش يدربون روسهم ؟؟ علشانهم اذا عرفو الشخص ملوثه افكاره كرهو مقالته وكتابته ؟

    بعدين مافهمت
    للأسف أن كثير من الناس يحكم على الشخص من خلال ما يسمع أو يقرأ عنه فقط ولا يحكم من خلال القراءة له أو معرفة أفكاره!!
    صدقت ...

    وهؤلاء الذين يحكمون على الشخص من خلال ما يسمع أو يقرأ عنه فقط , ولا يحكم من خلال القراءة له أو معرفة أفكاره , هم من الذين يدربون روسهم أيضاً بكل سطحية وبلاهة ...

    ماموقفك أخي أبوحمود لو ان ذلك الصحفي قال : والد أبوحمود والشيطان وجهان لعملة واحدة ... وطبع ذلك ونشره بين الناس ... وديدنه في رواياته الاستهزاء بأمك وأبيك ... هل من الممكن لشرفك أن تمتدح كتابه له في صحيفة , وفي المقابل ما موقفك ممن يدافع عنك وعن أبيك ضد هذا الكاتب الحقير , هل يجوز لك عقلاً أن تصفه بأنه يدربي راسه !!!


    أما أن يقول : الله والشيطان وجهان لعملة واحدة أو يصف في رواياته الجنسية لون عورة المومس وكيف كان يضاجعها في أحياء الدمام القديمة , ثم يقول بعد ذلك أنه هو بطل تلك الرواية وأنه هو هشام العابر نفسه حينما كان يعيش في حي العدامة بالدمام ...


    المشكلة أيضا أنكم تنظرون من جهة واحدة وتغفلون عن جهة أخرى فتقعون فيما حذرتم منه , فتلومون من يغار على دين الله بأنهم يدربون روسهم وتشنعون عليهم خطأ وقعوا فيه , وفي المقابل تتغافلون عن مجموع فكر الكاتب , والأشنع من ذلك إذا وجدت مسلم يدافع عن من يتهجم على ذات الله سبحانه .

    والأعجب والأغرب أنه إذا ذُكرت شناعات ذلك الكاتب لاتجده يعلق عليها بل يصرف النظر تماماً وكأن الأمر لا يعنيه ... وفي المقابل تجده يدافع عن ذلك الكاتب إذا تهجم عليه أحد بدافع الغيره على ذات الله , ويبدأ يقعد آداب الحوار والفهم والآخر , ولا يعنيه أن ذلك الكاتب يسب أباه و أمه في رواياته أو يسب ربه عز وجل . !!

    .
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  12. #12
    من حق كل إنسان أن يعبر عما يراه صحيحا
    مالم يتعد على حريات الآخرين
    الفكر والفكر المضاد ينتج عنه فكرة ثالثة صحيحة أو أقرب للصواب
    لم يتطور الغرب إلا بحرية الفكر
    نحن في زمن الانتر نت ولن تستطيعوا التحجير على عقول الناس أو تكميميم أفواههم

    الحجة تقارع بالحجة.. وفي النهاية لا يصح إلا الصحيح أما الزبد فيذهب جفاء

    أشغلتونا وأضحكتم العالم علينا.. فلان ليبرالي وعلان علماني والثالث زنديق والرابع ماركسي والخامس من اللأدرية.. والسادس صوفي والعاشر شيعي خبيث والشيعي الخبيث يراك ناصبي أخبث.. والناصبي سني والسنة متفرقون .. حتى أنت وأنا ونحن فيما نزعم أننا على حق وملتزمون بمنهج السلف يروننا وهابية خبثاء..
    الله المستعان.. إلى متى نحن ندور في هذه الحلقة
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  13. #13
    تاريخ التسجيل
    12-May-2005
    المشاركات
    1,379
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رادار الشاشة مشاهدة المشاركة
    الدمام: فارس بن حزام

    كشفت تجربة قام بها أحد المشاركين في ساحات الحوار في شبكة الإنترنت عن تباين تعاطي القراء من الجمهور مع ما يطرح من آراء عبر وسائل الإعلام بين الرفض والقبول، لمجرد اقتران الرأي باسم شخصية تكون غير مرغوبة لدى فئة معينة.


    وأحدثت التجربة التي قام بها في منتدى الإقلاع كاتب كنى نفسه باسم «المنفهق» ردود فعل على مستوى المنتديات في السعودية، حين قام بنقل مقالٍ للدكتور تركي الحمد نشر في صفحة الرأي في «الشرق الأوسط» في 17 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، تحت عنوان «الطلبنة.. من أفغانستان إلى السعودية»، وألغى اسم الدكتور الحمد منها، وزعم أنها للشيخ الدكتور عائض القرني. مما نتج عنه تجاوب وتأييد أنصار التيار الأصولي لفكرة المقالة، وطريقة عرض الشيخ القرني لها، ومما جاء في تأييد الفئة الأصولية ما علق عليه الكاتب «الشغموم» حين قال «اعتقد أن الشيخ قد وضع يده على الجرح مباشرة».


    وجاءت مشاركة أخرى من كاتب آخر اختار لنفسه اسم «عطو الحر فرصة» قال فيها «ما شاء الله تبارك، مقال رائع لا يصدر إلا من خبير ومطلع على خفايا الأمور، وقد حلل الشيخ الوضع تحليلا دقيقا ولعل هذا المقال يكون ردا على من يخالفون الشيخ عائض فهو في رأي من افضل المشايخ الشباب الذين عاصروا الأحداث وفهموها واستوعبوها، ونحن في الحقيقة في حاجة الى مثل هذه المقالات وهذه الرؤى من علمائنا الكرام لأنها تصحح كثيرا من المفاهيم السوداء الموجودة في بعض العقول المنحرفة عن مفهوم الجهاد والقتال، هذا المقال الجميل الذي وضع النقاط على الحروف من خبير وعالم في مقام الشيخ، الله يجزيه كل خير، فنحن فعلا في حاجتهم في هذا الوقت الذي تمر البلد فيه بمحنة ومنعطف خطير وتحد كبير أمام مجموعة من أصحاب الأدمغة المغسولة». وجاءت مشاركة الكاتب «مرجوج سدير» على هذا النحو «كلام الشيخ عائض القرني.. روعة في حسن الديباجة وبيان الحقائق وتوضيحها».

    إضافة إلى أن أحد المشاركات، واسمها «الكرتة»، قالت أنها لم تقرأ المقالة، إلا انها، رغم ذلك، أثنت عليها، وشكرت الشيخ القرني وناقل المقالة.


    غير أن صاحب الفكرة، التي وصفها الإعلامي تركي الدخيل في حديث معه بأنها «مجنونة وخطيرة»، فاجأ قراء المنتدى والمشاركين في الموضوع ثناءً للشيخ القرني، بأن كشف لهم بعد ساعتين من طرحه بأنه ليس للشيخ الدكتور عائض القرني، وإنما للمفكر الدكتور تركي الحمد، مما أثار ردود فعل واسعة داخل المنتدى.

    ويعتبر الدكتور تركي الحمد أكثر الشخصيات السعودية التي تتعرض للهجوم في المنتديات الأصولية.


    وتمثلت بعض ردود الفعل، في أن حولت النقاش من إشكالية التعامل مع الرأي وفق الأسماء، وتجاهل الفكرة الأساسية، إلى هجوم جديد بحق الدكتور تركي الحمد، ويشير أحد متابعي الموضوع إلى أنها كانت قاصمة «للمتعاطفين مع التيار الأصولي في المنتدى»، واصفاً تحويل هدف فكرة الموضوع إلى الهجوم على الحمد بأنه «حيلة العاجز».


    وفي حديث هاتفي لـ«الشرق الأوسط» مع صاحب الفكرة (المنفهق) أشار إلى أن الفكرة، تولدت لديه على اثر متابعته المستمرة لما يطرح في المنتديات، والمدى الذي وصل إليه المشاركون في «التأثر بما يطرح من خلال اسم المرسل، وإهمال الفكرة والتركيز على من قدمها». ومن أجل ذلك كانت التجربة التي افرد لها (المنفهق) موضوعاً حمل عنوان «الرجال تعرف بالحق.. تجربة حية.. تركي الحمد وعائض القرني».


    وقال الكاتب «المنفهق» انه فور قراءته لمقالة الدكتور تركي الحمد، تساءل «ماذا لو أن كاتب الموضوع غير الدكتور تركي الحمد، فهل سيجد قبولا بين الناس؟»، وعلى الفور نقل المقالة، وغير اسم الكاتب، بحثاً عن «استطلاع ومعرفة إن كان المدافعون عن الأشخاص يقرأون لهم، وهل الذين يواصلون الهجوم على الكتاب والمفكرين السعوديين هم فقط مسايرون للموضة الطالبانية في محاربة كل مفكر لا يظهر إلى العالم من تحت العباءة الطالبانية، أم انهم يعرفون السبب الذي يهاجمونهم من أجله.


    وثانياً، لأجل قياس نظام الاندفاع للدفاع غير المحمود لدى البعض».

    وبعد أن اتضحت النتيجة السريعة لحالة الدفاع والهجوم تجاه الأشخاص، دون الإطلاع على فكرهم قال الكاتب (المنفهق) «أثبتت هذه التجربة أن الكثير من الموجودين لا يفكرون ولا يعرفون كيف يفكرون ولكنهم سلموا عقولهم لغيرهم كي يفكر بها ويوجهها حيثما شاء».

    ولم تختلف فكرة ما قدمه الدكتور تركي الحمد عن منهجه السابق، ورغم ذلك فقد وجدت الفكرة تأييداً من شخصيات كانوا يهاجمونه ما أن يظهر اسمه على موقع ما في ساحات الحوار في الانترنت. وحول ذلك يقول صاحب القضية الدكتور تركي الحمد الذي لم يعلم عنها إلا فور إبلاغه من «الشرق الأوسط» ورحب بها، أن «فكرة كهذه تأتي كإثبات على أزمة نعانيها في التعامل مع الأسماء وإهمال الأفكار.

    وإن كانت هناك قراءة، فهي عادة ما تنطلق وفق أحكام مسبقة تجاه الكاتب سواء بالتأييد أو الرفض لشخصه، قبل فكرته» وعلى ضوء ذلك كانت هناك تجربة ميدانية خاصة قبل عامين، قام بها أحد الصحافيين السعوديين في منطقة جازان، وتختص بالدكتور تركي الحمد أيضاً، حين قدم لمجموعة من أصدقائه الأصوليين الرافضين لطرح الحمد، نسخة مصورة من كتابه (الحمد) المعنون بـ«السياسة بين الحلال والحرام» بعد أن أبعد الغلاف الذي يشير إلى اسم المؤلف، وسألهم بعد فترة عن مضمون الكتاب، فأبدوا إعجابهم بالطرح الذي وصفوه بـ«السليم والمنطلق من إحساس رجل مسلم». غير أنه فاجأهم بتقديم النسخة الأصلية للكتاب، ويتصدر غلافها اسم «تركي الحمد»، فما كان منهم إلا أن طلبوا إعادة القراءة، لأن «مثل هذا الكاتب يدس السم بالعسل»، وفي نفس الجلسة «أخذوا يسترجعون بعض النقاط في الكتاب، ويزعمون أن الكاتب أراد بالإسلام سوءاً».

    ====

    وفعلا بالحق يعرف الرجال, وليس بالرجال يعرف الحق
    اخوي رادار
    اسمح لي اطعن في هالتجربه
    وبغض النظر عن صلة القرابه بين فارس حزام وتركي الدخيل وصديقهم المنفهق
    والقصد من نشر هذه التجربه واهدافها وكم ( مدفوع فيها ) ..
    لكن بقولك ان التجربه كذب وغير حقيقيه ..
    واذا طلبت الحقيقه فأنا حاضر لتزويدك بها ..
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  14. #14
    تاريخ التسجيل
    13-May-2005
    الدولة
    الرياض
    المشاركات
    2,702

    Lightbulb

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متفائل الكسب مشاهدة المشاركة
    ماموقفك أخي أبوحمود لو ان ذلك الصحفي قال : والد أبوحمود والشيطان وجهان لعملة واحدة ... وطبع ذلك ونشره بين الناس ... وديدنه في رواياته الاستهزاء بأمك وأبيك ... هل من الممكن لشرفك أن تمتدح كتابه له في صحيفة , وفي المقابل ما موقفك ممن يدافع عنك وعن أبيك ضد هذا الكاتب الحقير , هل يجوز لك عقلاً أن تصفه بأنه يدربي راسه !!!

    وفي المقابل تجده يدافع عن ذلك الكاتب إذا تهجم عليه أحد بدافع الغيره على ذات الله , ويبدأ يقعد آداب الحوار والفهم والآخر , ولا يعنيه أن ذلك الكاتب يسب أباه و أمه في رواياته أو يسب ربه عز وجل . !!

    .
    الله يهديك
    أنا أتكلم عن مضمون وهدف التجربة ولم أتطرق إلى تفكير القرني أو الحمد..
    المقصود من هذه التجربة أن بعض الناس لديه صورة نمطية عن فرد أو جماعات ويحكم على ما يقرأ بناءً على هذه الصورة، والدليل أن المتداخلين أثنوا على المقال إعتقاداً منهم أن الكاتب هو القرني ولكن لو علموا أن الكاتب هو الحمد لأختلفت نوعية المداخلات.
    لماذا حكمت عليّ بأنني أوافق تركي الحمد على ماكتب بأن الله والشيطان وجهان لعملة واحدة (إن صح عنه ذلك).لم يسبق لي أن قرأت أي من رواياته وإنما أقرأ ما يكتبه في جريدة الشرق الأوسط فقط وكثير منها مقالات جيدة وليس بالضرورة أن أوافقه على كل ما يكتب وإلا لأصبحت من الذين(يدربون روسهم).
    أرجو أن لا تقرأ تفكيري بصوت عال نيابة عني وهي قراءة خاطئة، أو تقولني ما لم أقل.
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  15. #15
    تاريخ التسجيل
    23-Jun-2005
    الدولة
    الرياض
    المشاركات
    3,237
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تايه مشاهدة المشاركة
    وماهدفك يارادار الشاشه ؟؟
    هدفي توضيح كيف الناس تتصرف أحيانا, بدون تدقيق بالمضمون, واصدار احكام على المضمون بناء على عنوان او اسم كاتب او كلمات رنانة في المقال, دون ادنى تفكير في مضمون المقال.... باختصار.. توضيح كيف ان الكثير من الناس تسلم عقلها للغير وتصرفها يكون بطريقة القطيع وبناء على "تحزبات" لا أكثر ولا أقل.
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  16. #16
    تاريخ التسجيل
    23-Jun-2005
    الدولة
    الرياض
    المشاركات
    3,237
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المسكت مشاهدة المشاركة
    ليش يدربون روسهم ؟؟ علشانهم اذا عرفو الشخص ملوثه افكاره كرهو مقالته وكتابته ؟

    بعدين مافهمت
    للأسف أن كثير من الناس يحكم على الشخص من خلال ما يسمع أو يقرأ عنه فقط ولا يحكم من خلال القراءة له أو معرفة أفكاره!!
    لو الموضوع الحكم على الاشخاص كان لي كلام آخر وكلام يطول.. الموضوع كيف تحكم الناس على مقال وهل هو جيد او غير ذلك بناء على اسم الكاتب او بناء على العنوان فقط! عشان كذا يقال "يدربون رؤوسهم" , يعني ما يفكرون في المحتوى أصلا. ويمدحون ويذمون فيه بناء على عنوان او اسم الكاتب.

    عمرهم ما حبوه لا هو ولا افكاره, بس خلهم يعرفون افكاره عشان يكرهونها...عشان يمدحون افكاره اذا اعتقدوا انها لغيره!

    وخلهم يقرأون المحتوى والمضمون, وليس فقط العنوان!
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  17. #17
    تاريخ التسجيل
    23-Jun-2005
    الدولة
    الرياض
    المشاركات
    3,237
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Ranger مشاهدة المشاركة
    يارادار لاتتعب نفسك فيه ناس هذا ديدنهم الي يخالفهم في الراي يصفقونه باي صفه تخطر على بالهم
    ياعلماني يالبرالي ياديوث ياشتراكي ماركوسي نازي الخ..وتلقاها اكثر شيء مع المعلمين الي تخرجوا بين عام 1420-1425 ليش ما ادري!!
    فيه حب تصنيف رهيب كان الامور ابيض وأسود واذا شخص معين ما له تصنيف معين احتاروا.. والعبرة في التفاصيل وليس في التصنيف الذي قد يخطئ او يكون غير دقيق! التصنيف صعب جدا لان الناس كثر وافكارهم متباينة جدا وكذلك نياتهم وفهمهم للامور.
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  18. #18
    تاريخ التسجيل
    23-Jun-2005
    الدولة
    الرياض
    المشاركات
    3,237
    الاخ صديق الهوامير, شكلك صديق الصحافة بعد ودائما حول الواصلين

    عموما شكرا على المداخلة وبما ان "المتهمين" هنا ليست معروفة اسمائهم لا يهمني الموقف صراحة بحد ذاته والخوض في تفاصيله بقدر ما تهمني دلالته لأنه امر مشاهد

    الأخ ابو حمود اؤيدك فيما قلته, وفي ردك ايضا... فالموضوع ليس موضوع الحكم على الأشخاص من بعيد ولا من قريب, بل الحكم على مقالات بناء على امور غير محتوى المقال نفسه, من عنوان واسم الكاتب الخ... وهذا فيه تعطيل للعقل وفي حالة الحكم بناء على اسم الكاتب, تغييبه وتسليمه للغير. شكرا لك
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
المنتدى غير مسؤول عن أي معلومة منشورة به ولا يتحمل ادنى مسؤولية لقرار اتخذه القارئ بناء على ذلك