الرويلي ينقل والدته بطائرة الإخلاء الطبي من الجوف إلى الأردن بـ (57000) ريال على حساب

[Alfahhad]

"إخبارية الجوف"
مازال ابناء منطقة الجوف يعانون من الخدمات الصحية السيئة والإهمال في نقلهم إلى المستشفيات المتخصصة في الرياض من قبل تلك المستشفيات، مما يضطر أبناء المنطقة إلى نقل مرضاهم إلى الجارة الأردنية وعلى حسابهم الخاص .

المواطن باتل بن سعد الرويلي نقل والدته من مستشفى الامير عبدالرحمن السديري بسكاكا الى مستشفى التخصصي بالأردن الشقيقة بطائرة الإخلاء الطبي الأردنية وعلى نفقته الخاصة بمبلغ (57000) الف ريال .

يقول الرويلي : راجعت عيادة العيون بمستشفى الامير عبدالرحمن السديري بسكاكا في يوم 19/4/1429هـ . وخرجت من العيادة الى المنزل ولم يكن هناك شيء ، وفي المساء اتصلوا علي الأهل وقالوا إن والدتي تشعر بدوران وذهبت على الفور ونقلتها للمستشفى وكانت تمشي على رجليها ، وعند الكشف المبدئي قالوا لي ان معها بداية جلطة ويجب إدخالها التنويم ، وبالفعل تم ذلك ولكن باحد غرف الترقيد العادية ولم تدخل العناية.

وبعد يومين من دخولها المستشفى تم تحويلها الى العناية المركزة لتردي حالتها الصحية وقمت بطلب نقلها إلى احد المستشفيات المتقدمه بالرياض وتم رفع الطلب ولم يكن هناك أي تجاوب من المستشفيات باستثناء مستشفى الملك فهد الذي اعطانا موعداً في 8/10/1430هـ أي بعد خمسة أشهر من الآن وهو الأمر الذي لا يقبل نهائياً لوضع والدتي الصحي الحرج.
وأضاف الرويلي: بعد ان مللت ويئست من نقلها للرياض قمت باتصالات عديدة بالأردن وتم الاتفاق بنقلها بطائرة الإخلاء الطبي الأردنية على حسابنا حيث إن والدتي كانت تعتمد على التنفس الصناعي بنسبة 100% . وبالفعل تم نقل والدتي بطائرة الإخلاء الطبي الأردنية بمبلغ (57000)الف ريال وتم إدخالها لمستشفى التخصصي بعمّان .
وأكد الرويلي: انه عانى الكثير من مستشفى الأمير عبدالرحمن السديري فكيف ان تدخل والدتي على رجليها وتخرج بنقاله فاقدة الوعي وبتنفس صناعي ، وقال انني ارمي باللائمة على المستشفى في تردي الوضع الصحي لوالدتي لسبب الإهمال وعدم التشخيص السليم وإعطائنا تقارير غير مطابقة لحالة والدتي .ناهيك عن انعدام النظافه بالمستشفى ووجود حشرات بشكل كثيف،مما ادى الى نقل جرثومه لوالدتي،على حد تعبيره.
وقال الرويلي انه بالرغم من الميزانيات الضخمة التي تعتمدها حكومتنا الرشيدة وبالرغم من توجيهات ولاة امرنا بتحسين الخدمات الصحية وحرصهم على رعاية المواطنين بهذا الجانب إلا إن بعض المسؤولين مازالوا لايولونا اهتماماً وأصبح بيننا وبين مستشفياتنا بالرياض حصناً منيعاً لا يصلة أي مواطن مالم يكن ذو نفوذ .
ومن باب الامانة الصحفية فقد قامت "إخبارية الجوف" بالاتصال بالدكتور حسن جعفر طبيب الباطنية والصدر المشرف على حالتها بمستشفى التخصصي بالأردن ، وقال ان المريضة الآن في تحسن فقد انخفضت نسبة التنفس الصناعي لدى المريضة من 100% الى 35% وهي تحتاج الآن لمعالجة تأهيلية وسيتم الاستغناء عن التنفس الصناعي خلال ثلاثة ايام باذن الله إن لم يحدث مضاعفات .
واضاف الدكتور حسن انني صدمت بحالتها الصحية عند الكشف والفحص عليها حيث انها غير مطابقة للتقارير المرسلة قبل استقبال حالتها وان التقارير غير دقيقة .
وقال أحمد السمارة احد اقارب المريضه والذي رافقهم إلى الأردن إلى متى ونحن نعاني الإهمال وعدم الاهتمام في الخدمات الصحية بالمنطقة وعدم الاهتمام بابناء هذه المنطقة من قبل المسؤولين بالمستشفيات المتقدمة بالرياض والمسؤولين بوزارة الصحة . فقد تكبدنا أموال كبيرة من اجل نقل هذه المريضة ومازلنا ندفع فواتير يومية تقدر بمبلغ 8000 ريال عن كل يوم فقد تم دفع 6000 الاف دينار أردني حتى الآن للمستشفى .
تعليق:
- كارثة صحيه ابطالها مسئولين لم يراعوا الامانة التى كلفهم بها خادم الحرمين الشريفين.
- تحية اجلال وتقدير للمواطن الرويلي على بره بوالدته والله يرفع مقامك دنيا وآخره وكل من فعل فعلك.

[أبو فا رس]

يبشر بالخير دنيا وآخرة إن شاء الله

[grawsha]

صورة لوزارة الصحة الكحيانه

[ameely]

من يعتقد أن المستشفيات في الأردن افضل من هنا فهو مخطيء تماماً والدليل هو العدد الهائل من طلب المواعيد في المستشفيات فهذا يؤكد أن مستشفياتنا أفضل بل أنها أصبحت تعالج التخمة التي يصاب فيها مواطني الأردن وتفضل بقراءة الخبر لتتأكد من ذلك.

الطفلة تقى تغادر إلى بلدها تاركة وراءها 32 كيلوغراماً
الجمعة, 05 يونيو 2009

تبوك - فايز العنزي




غادرت الطفلة الأردنية تقى الشويطر أمس منطقة تبوك إلى مدينة معان الأردنية، بعدما تكللت الجراحة التي أجريت لها في مستشفى الملك خالد في الرياض بالنجاح، إذ فقدت من وزنها منذ إجراء الجراحة 32 كيلوغراماً.وكان فريق طبي مكون من 17 طبيباً في مستشفى الملك خالد الجامعي نجح في استئصال جزء من معدة الطفلة تقى (10 أعوام) التي تعاني من سمنة مفرطة، ليصل وزنها حالياً إلى 118 كيلوغراماً.
وقال المشرف على حال الطفلة الدكتور عايض القحطاني لـ«الحياة»: «أجريت لتقى جراحة استغرقت 3 ساعات، تم خلالها استئصال جزء من المعدة (تدبيس طولي)، واللوزتين واللحمية». وتوقع أن تفقد تقى نحو 60 في المئة من وزنها خلال الأشهر الأولى بعد الجراحة، مضيفاً: «سيتم إخضاعها لبرنامج حِمية».
من جهته، قال وليد الشويطر (والد تقى) إنه كان لا يذوق طعم الراحة خوفاً على ابنته أن تتعرض للموت مثل أختها «إسلام» التي توفيت بسبب السمنة وعمرها لم يتجاوز خمسة أعوام.
وأضاف: «الآن أستطيع الخلود للراحة بعد أن اطمأننت على صحة ابنتي، بعد المكرمة من ملك الإنسانية بعلاج ابنتي»، مشيراً إلى أنه راجع جميع الأطباء في الأردن «الذين طلبوا مني عدم الاقدام على إجراء جراحة لابنتي، باعتبار أنها خطرة ولا بد من إجرائها بعد أن تبلغ 16 عاماً، لكن كيف لي أن أصبر وحال ابنتي تسوء يوماً بعد يوم، إلى أن اتصل بي أحد الأشخاص يبلغني موافقة خادم الحرمين الشريفين على علاجها».
من جانبها، قالت أم تقى: «كانت ابنتي من عمر 7 أشهر تزيد بشكل غير طبيعي»، وراجعت بها مستشفيات في الأردن، ولم تجد عندها حلاً لحالتها وعندما وصلت ابنتها الى المستشفى في السعودية قام الدكتور عائض القحطاني بإجراء الفحوصات، وقال لا بد من إجراء حمية لانقاص وزنها من سبعة إلى 10 كيلوغرامات خلال شهرين.



المصدر:
http://ksa.daralhayat.com/ksaarticle/24185

[Alfahhad]

سؤال
من اللي دفع فاتورة علاج تقى ولماذا لم يتصل على الرويلي؟؟

من يعتقد أن المستشفيات في الأردن افضل من هنا فهو مخطيء تماماً والدليل هو العدد الهائل من طلب المواعيد في المستشفيات فهذا يؤكد أن مستشفياتنا أفضل بل أنها أصبحت تعالج التخمة التي يصاب فيها مواطني الأردن وتفضل بقراءة الخبر لتتأكد من ذلك.

الطفلة تقى تغادر إلى بلدها تاركة وراءها 32 كيلوغراماً
الجمعة, 05 يونيو 2009

تبوك - فايز العنزي




غادرت الطفلة الأردنية تقى الشويطر أمس منطقة تبوك إلى مدينة معان الأردنية، بعدما تكللت الجراحة التي أجريت لها في مستشفى الملك خالد في الرياض بالنجاح، إذ فقدت من وزنها منذ إجراء الجراحة 32 كيلوغراماً.وكان فريق طبي مكون من 17 طبيباً في مستشفى الملك خالد الجامعي نجح في استئصال جزء من معدة الطفلة تقى (10 أعوام) التي تعاني من سمنة مفرطة، ليصل وزنها حالياً إلى 118 كيلوغراماً.
وقال المشرف على حال الطفلة الدكتور عايض القحطاني لـ«الحياة»: «أجريت لتقى جراحة استغرقت 3 ساعات، تم خلالها استئصال جزء من المعدة (تدبيس طولي)، واللوزتين واللحمية». وتوقع أن تفقد تقى نحو 60 في المئة من وزنها خلال الأشهر الأولى بعد الجراحة، مضيفاً: «سيتم إخضاعها لبرنامج حِمية».
من جهته، قال وليد الشويطر (والد تقى) إنه كان لا يذوق طعم الراحة خوفاً على ابنته أن تتعرض للموت مثل أختها «إسلام» التي توفيت بسبب السمنة وعمرها لم يتجاوز خمسة أعوام.
وأضاف: «الآن أستطيع الخلود للراحة بعد أن اطمأننت على صحة ابنتي، بعد المكرمة من ملك الإنسانية بعلاج ابنتي»، مشيراً إلى أنه راجع جميع الأطباء في الأردن «الذين طلبوا مني عدم الاقدام على إجراء جراحة لابنتي، باعتبار أنها خطرة ولا بد من إجرائها بعد أن تبلغ 16 عاماً، لكن كيف لي أن أصبر وحال ابنتي تسوء يوماً بعد يوم، إلى أن اتصل بي أحد الأشخاص يبلغني موافقة خادم الحرمين الشريفين على علاجها».
من جانبها، قالت أم تقى: «كانت ابنتي من عمر 7 أشهر تزيد بشكل غير طبيعي»، وراجعت بها مستشفيات في الأردن، ولم تجد عندها حلاً لحالتها وعندما وصلت ابنتها الى المستشفى في السعودية قام الدكتور عائض القحطاني بإجراء الفحوصات، وقال لا بد من إجراء حمية لانقاص وزنها من سبعة إلى 10 كيلوغرامات خلال شهرين.



المصدر:
http://ksa.daralhayat.com/ksaarticle/24185

[time line]

الله يشفيها و يردها سالمه.

الي ما يقدر على تكاليف العلاج و لا عنده واسطه يموت. هل هذا هو الوضع عندنا.

[صقرقريش]

حسبنا الله ونعم الوكيل

شفى الله والدتك يالرويلي ... ومرضى المسلمين اجمعين
وجزاك الله الف خير على برك بوالدتك

[الاخبارية]

من يعتقد أن المستشفيات في الأردن افضل من هنا فهو مخطيء تماماً والدليل هو العدد الهائل من طلب المواعيد في المستشفيات فهذا يؤكد أن مستشفياتنا أفضل بل أنها أصبحت تعالج التخمة التي يصاب فيها مواطني الأردن وتفضل بقراءة الخبر لتتأكد من ذلك.

الطفلة تقى تغادر إلى بلدها تاركة وراءها 32 كيلوغراماً
الجمعة, 05 يونيو 2009

تبوك - فايز العنزي




غادرت الطفلة الأردنية تقى الشويطر أمس منطقة تبوك إلى مدينة معان الأردنية، بعدما تكللت الجراحة التي أجريت لها في مستشفى الملك خالد في الرياض بالنجاح، إذ فقدت من وزنها منذ إجراء الجراحة 32 كيلوغراماً.وكان فريق طبي مكون من 17 طبيباً في مستشفى الملك خالد الجامعي نجح في استئصال جزء من معدة الطفلة تقى (10 أعوام) التي تعاني من سمنة مفرطة، ليصل وزنها حالياً إلى 118 كيلوغراماً.
وقال المشرف على حال الطفلة الدكتور عايض القحطاني لـ«الحياة»: «أجريت لتقى جراحة استغرقت 3 ساعات، تم خلالها استئصال جزء من المعدة (تدبيس طولي)، واللوزتين واللحمية». وتوقع أن تفقد تقى نحو 60 في المئة من وزنها خلال الأشهر الأولى بعد الجراحة، مضيفاً: «سيتم إخضاعها لبرنامج حِمية».
من جهته، قال وليد الشويطر (والد تقى) إنه كان لا يذوق طعم الراحة خوفاً على ابنته أن تتعرض للموت مثل أختها «إسلام» التي توفيت بسبب السمنة وعمرها لم يتجاوز خمسة أعوام.
وأضاف: «الآن أستطيع الخلود للراحة بعد أن اطمأننت على صحة ابنتي، بعد المكرمة من ملك الإنسانية بعلاج ابنتي»، مشيراً إلى أنه راجع جميع الأطباء في الأردن «الذين طلبوا مني عدم الاقدام على إجراء جراحة لابنتي، باعتبار أنها خطرة ولا بد من إجرائها بعد أن تبلغ 16 عاماً، لكن كيف لي أن أصبر وحال ابنتي تسوء يوماً بعد يوم، إلى أن اتصل بي أحد الأشخاص يبلغني موافقة خادم الحرمين الشريفين على علاجها».
من جانبها، قالت أم تقى: «كانت ابنتي من عمر 7 أشهر تزيد بشكل غير طبيعي»، وراجعت بها مستشفيات في الأردن، ولم تجد عندها حلاً لحالتها وعندما وصلت ابنتها الى المستشفى في السعودية قام الدكتور عائض القحطاني بإجراء الفحوصات، وقال لا بد من إجراء حمية لانقاص وزنها من سبعة إلى 10 كيلوغرامات خلال شهرين.



المصدر:
http://ksa.daralhayat.com/ksaarticle/24185

اولا الله يشفي والداتك يالرويلي ويقومها بالسلامه ان شاءالله

ويجزاك خير ومن ساعدك على البر بوالدتك بهذا العمل

***
والان ناتي الي الاخ الذي اتي يرد ويدافع عن الكيان الصحي السعودي ويعيب على مستشفيات الاردن اريد ان افهم هل انت قراءه الموضوع حتي يكون هذا ردك بهذا المقال عن علاج التخمه التي يصاب بها مواطني الاردن وحاله الرويلي ماذا تسميها اخي لو رجعنا الي الواقع تعتبر الحاله نفس الشي

هذا الكبرياء لا نريده ان يكون بيننا بدل ما تقول الله يجزاك خير يالرويلي ويشفي والداتك تاتي لتقول من يظن ان مستشفيات الاردن افضل من السعوديه هو غلطان انظر الي طلب المواعيد بالمستشفيات وهل نسيت الموعد الذي اعطي للرويلي في مستشفي الملك فهد وهو بعد 5 اشهر صحيح لم تخطي فهذا الشي متساوين نحن فيه المواطن مع اللاجنبي الجميع يطلب مواعيد

ولكن اتمني ان تصل قصه الرويلي الي خادم الحرمين الشريفين