اخبــــــار ســـــــــــــــــــــابك

[الولهان]

سابك تنشئ مصنع للبولى إيثيلين عالى الكثافة فى ألمانيا

قامت شركة سابك للبتروكيماويات بإنشاء مصنع للبولى إيثيلين عالى الكثافة فى ألمانيا،علماً بأنه سوف يغطى حوالى 250 الف طن سنوياً. وذلك حسبما جاء على موقع زاويا.

[الولهان]

نومورا للأوراق المالية تتوقُّع انخفاض صافي دخل "سابك" 81% في الربع الأول
تتوقع نومورا للاوراق المالية أن تتراجع أرباح شركة سابك بنسبة 81.4% خلال الربع الأول من العام الحالي مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، حيث تتوقع أن تحقق الشركة أرباحا قدرها 1283 مليون ريال سعودي مقارنة بـ 6924 مليون ريال لنفس الفترة من العام الماضي، هذا حسبما ذكرت قناة cnbc عربية اليوم.

وتعليقا على هذه التوقعات، ذكر محمد الجديد - أستاذ الإدارة والاقتصاد بجامعة أدنبرة بالمملكة المتحدة لنفس القناة - أن هذا التقرير صدر صباح اليوم و قارن أرباح سابك المتوقعة "كأكبر حجم بالسوق السعودي" بشركة صناعة قطر "بحكم أنها الأكبر بالسوق القطري" كما أنهما يعملان في منطقة إقليمية واحدة وسوق واحد وهو البتروكيماويات.

وأضاف: توقع التقرير تراجع أرباح الشركتين بنسبة 81% خلال الربع الأول من العام الحالي مقارنة بالأول من العام الماضي.

وأردف: قارن التقرير بين السوق المستهدف لسابك كونه سوقا عالميًا لأنها لها منافذ بيع بالقارة الأوروبية والأمريكية، في حين صناعة قطر منافذها عالميا أقل بكثير من سابك.

وأكد الجديد أن هذه التقارير وجهات نظر تعتمد معايير معينة لتقديم هذه المشورة أو الرأي سواء بالنسبة لسابك أو صناعات قطر لكن يبقى الفيصل هو إعلان سابك نفسه خلال الأيام المقبلة.

فيما ألمح إلى أن نتائج سابك إذا أتت أفضل من التوقعات سيكون تأثيرها إيجابي على السهم لكن سيحدث العكس إذا ما أتت النتائج أقل من التوقعات.

وتجدر الإشارة إلى وجود تباين في الآراء والتوقعات حول سابك ونتائجها المتوقعة خلال الربع الأول، فهناك من يتوقع خسائر بسبب إطفاء شهرة وحدة البلاستيك بجنرال إليكتريك الأمريكية التي قامت بشرائها مؤخرا، فيما يتوقع الجانب الآخر "الأكثر تفائلا" تحيق أرباح ولكنها أقل من نظيرتها للفترات السابقة.

[الولهان]

شركة مرافق التابعة لسابك تستعد لتشغيل واحدة من أكبر المحطات المزدوجة في العالم لإنتاج الماء والكهرباء


تمتلك سابك 24.8% منها وتمتلك الكهرباء السعودية 5% من المشروع
تستعد شركة «مرافق» لإنتاج الكهرباء والمياه في مدينتي الجبيل وينبع السعوديتين، لتشغيل واحد من أكثر المشاريع الاقتصادية المزدوجة في العالم للإنتاج المزدوج من المياه والكهرباء في الجبيل شرقي البلاد، حيث من المقرر أن يبدأ التشغيل التجاري للمرحلة الأولى لوحدة تحلية المحطة المزدوجة في مدينة الجبيل الصناعية في 20 يوليو (تموز) المقبل، وذلك حسبما ذكرت جريدة الشرق الأوسط اليوم.
وكان رئيس الشركة المهندس ثامر بن سعود الشرهان قد أكد من قبل أن الشركة قد أتمت تصنيع كافة مبخرات المياه التابعة لمشروع شركة الجبيل للمياه والكهرباء (جواب) التابعة لمرافق لدعم مشروع إنشاء المحطة المزدوجة التي تجاوزت تكاليف إنشائها 12.6 مليار ريال وتعد أكبر مشروع للإنتاج المزدوج (مياه وكهرباء) في العالم بطاقة (2750) ميجاوات من الكهرباء و800 ألف متر مكعب من المياه المحلاة يومياً، ومن المنتظر أن تبدأ أول وحدة تحلية بالإنتاج بحلول منتصف 2009م على أن يبدأ التشغيل التجاري في مارس 2010م.
إلا أن بعض المصادر الصحفية قد ذكرت أنه كان مقرراً أن يبدأ التشغيل التجاري للمشروع على أقصى تقدير في نيسان (إبريل) 2012، إلا أن المصادر رجحت أن تبدأ المحطة في 2013، بعد إعادة مراجعة الكلفة.
ومشروع محطة ينبع تبلغ طاقته الإنتاجية 1700 ميغاواط من الكهرباء و150 ألف متر مكعب من مياه الشرب يومياً، بينما تبلغ الطاقة الإنتاجية لمشروع الجبيل 2,750 ميغاواط من الكهرباء، إضافة إلى محطة لتحلية المياه تنتج 800 ألف متر مكعب من المياه المحلاة يومياً، وتبلغ نسبة إنتاج المشروع 7% تقريباً من الإنتاج الكلي للسعودية، وسوف تباع الكمية المنتجة من الكهرباء من المشروعين للشركة السعودية للكهرباء.
وكانت «مرافق» قد ذكرت أن تمويل مشروع المحطة المزدوجة في الجبيل بمبلغ 12.6 مليار ريال سعودي (3.36 مليار دولار) يعد الأكبر من نوعه في قطاع مشاريع الطاقة على مستوى العالم، كما أنه يجمع بين التمويل التقليدي والإسلامي، ويعد نقطة تحول رئيسة في جذب وتوطين الاستثمار في مشاريع الكهرباء والمياه في المملكة. وتمويل المشروع جاء من الشركات التي كوّنت تحالف «سويز» ويضم شركة أعمال المياه والطاقة العربية المحدودة في الرياض، ومؤسسة الخليج للاستثمار في الكويت، وشركة سويز البلجيكية.
وعن حصص الشركاء كان الشرهان قد أكد أن كامل رأس المال تم دفعه لتنفيذ المشروع، وقال إن 60% من الأسهم سوف تحول إلى المجموعة المطورة، في أول أسبوع من الشهر القادم بنسبة متساوية وقدرها 20% لكل طرف. وأبان أن شركة مرافق تمتلك 30% من الأسهم ويمتلك صندوق الاستثمار وشركة الكهرباء 5% لكل منهما.

أما عن ملكية شركة مرافق فقد ذكرت الشركة على موقعها الإلكتروني أنها مملوكة لكل من: الهيئة الملكية للجبيل وينبع، شركة سابك، شركة أرامكو السعودية، وصندوق الاستثمارات العامة، بالإضافة إلى سبعة مستثمرين آخرين من القطاع الخاص، والشكل التالي يوضح ملكية كل منهم في الشركة

[الولهان]

نراكم على خير مع توحيد العمله الخليجيه اذ الله اراد في امان الله