أخبار ايجابيه جدآجدآ. وسهم جاهز للأنطلاق.
والله اني لكم ناصح.
المده 6 أشهر بحد أقصى أن شاءالله
أخبار ايجابيه جدآجدآ. وسهم جاهز للأنطلاق.
والله اني لكم ناصح.
المده 6 أشهر بحد أقصى أن شاءالله
السهم واضح فيه الشراء بكل شتى الطرق
نقول ان شاء الله السوق كله امامه ارتفاعات اذا ملكنا الصبر
مبروك صعود البتروكيماويات
هذا محفز جديد
والله يبارك لنا ولكم
وش هي الاخبار الايجابية اخوي اكسبرس
ولك التحية
جزاك الله خير
حسب ما وصلني...
1- الشركه ستعلن التشغيل التجاري الكامل قريبآ جدآ
2-بخلاف معظم التوقعات ... فآن المصفاة ستحقق هامش ربح عالي
مؤشر أرقام للبتروكيماويات يسجل أكبر ارتفاع أسبوعي منذ بدء تراجع الأسعار قبل 7 أشهر.. ويصل إلى 177 نقطة (+ 6%)
مؤشر أرقام للبتروكيماويات ( 04 أبريل 2009)
التغير خلال أسبوع177.3
التغير منذ بداية العام+ 6.0 %
التغير منذ 12 شهرًا+ 29.3 %
( 37.4 % )
أنهى مؤشر أرقام، الذي يقيس حركة أسعار سلة من منتجات البتروكيماويات التي يتم إنتاجها في منطقة الخليج، الأسبوع على ارتفاع بـ 10 نقاط مقارنة بمستواه الأسبوع الماضي ليصل إلى مستوى 177.3 نقطة مقارنة بـ 167.3 نقطة في الأسبوع الماضي، وبذلك يكون قد ارتفع للأسبوع الرابع على التوالي مسجلاً أعلى مستوى له منذ نوفمبر الماضي.
ويعد الارتفاع الذي تم تسجيله الأسبوع الماضي أعلى ارتفاع يسجله المؤشر خلال أسبوع واحد منذ انهيار الأسعار في شهر سبتمبر الماضي.
رابغ للتكرير والبتروكيماويات تعلن بدء تشغيل مجمّع تكرير النفط وإنتاج البتروكيماويات في رابغ
تداول 08/04/2009
تعلن شركة رابغ للتكرير و البتروكيماويّات (بترورابغ) اليوم الثامن من شهر إبريل 2009م عن بدءِ تشغيل وحدة تكسير غاز الإيثان بنجاح، حيث تعدُّ هذه الوحدة إحدى أهم مكونّات مجمّع تكرير النفط و إنتاج البتروكيماويّات العملاق الذي قامت شركة بترورابغ بإنشائه مؤخراً بمحافظة رابغ.
وبدأت هذه الوحدة بإنتاج و توفير الإيثيلين لمختلفِ معاملِ إنتاج البتروكيماويات بالمجمّع، و ذلك بغرض تصنيع مادة البولي إيثيلين بنوعيّها عالي و منخفض الكثافة، إضافةً إلى مادة إحادي الإيثليين جلايكول (meg)، حيث تبلغ طاقة الشركة الإنتاجية من الإيثيلين 1.3 مليون وثلاثمائة ألف طن سنوياً.
كما تمّ تشغيل وحداتِ تكريرٍ جديدة مثل وحدة التقطير الفراغيّ (vdu) و وحدة المعالجة الفراغية بالهيدروجين لغاز الوقود (vgohdt)وذلك إستعداداً للبدء بتشغيل وحدة إنتاج الإوليفينات العالية بواسطة المحفّزات السائلة (hofcc) بطاقة 92,000 برميل يومياً من زيت الوقود الفراغيّ، وذلك لإنتاج 900,000 طن سنوياً من البروبيليين درجة البوليمرات، إضافةً إلى 59,000 برميل يومياً من مادة الغازولين.
وستقوم وحدة (hofcc) بتوفير مادة البروبيلين إلى عدة معامل لإنتاج البتروكيماويّات بالمجمّع، وذلك لإنتاج درجتين من مادة البولي بروبليين إضافة إلى إنتاج مادة أوكسيد البروبيلين(po) و الذيّ يتم إنتاجة للمرة الأولى في منطقة الشرق الأوسط برمّتها.
كما تمّ سابقاً إنتاج 4,000 طن من مادة البولي بروبلين بنجاح و ذلك خلال المرحلة التجريبيّة.
أول الخير قطره .......
والباقي من الأخبار القويه في الطريق ,,,, ان شألله
وان تالصادق سهم التعليقه
حتى الكبار متعلقين فيه
والله مافيه الا التعب النفسي
بارك الله فيك
الوعد الرقم 42
هل تتوقع أخي أكسبرس عودته إلى خانة ال50 خلال عام 2009 ؟!
ألف شكر لك..
اشكر لكل الأخوان مشاركتهم...........أخوي الرويليالعلم اللي عندي ان السهم بأذن الله فوق الستين على نهاية السنه الجايه او بداية الربع الأول ,,,,والله يكتب لنا ولك وجميع الأخوان كل خيروالله يغنينا بحلاله عن حرامه
خبير استشاري: إغلاق 10 مصانع تابعة لـ "ليندول باسل" ستساعد على توازن العرض والطلب في سوق البتروكيماويات في ظل الأزمة العالمية
أرقام 10/04/2009
قال الاستشاري "روجيه شاميل" رئيس شركة "كونسلتانت ريسورسس" المتخصصة في الاستشارات الخاصة بصناعة البتروكيماويات، أن قرار شركة "ليندول باسل" بإغلاق عدد من مصانعها سيؤدي إلى إعادة توازن العرض والطلب في أسواق البتروكيماويات.
وأضاف أن الكثير من الطاقات الإنتاجية ستدخل السوق وخصوصا من الشرق الأوسط وأفريقيا خلال الفترات القادمة، وفي ظل الأزمة العالمية والتباطؤ الاقتصادي، فإن إغلاق مصانع عالية التكلفة من شأنه أن يحدث توازنا بين العرض والطلب.
وكانت "ليندول باسل" أعلنت خلال الأشهر الستة الماضية إغلاق 10 وحدات تابعة لها وذلك بغرض تقليل المصاريف والمساعدة في إعادة هيكلة الشركة وخروجها من مرحلة الحماية من الدائنين، علما بأن هذه المصانع توظف نحو 3000 موظف أو ما يعادل 17 % من إجمالي عدد الموظفين بالشركة.
وتشمل الوحدات الـ 10 التي تم إيقافها 5 مصانع في ولاية تكساس واثنتين في كندا وواحدة في كل من ولاية الينوي وميريلاند وكذلك وحدة إنتاج في فرنسا.
ونقلت نشرة "آي سي آي إس" عن المدير التنفيذي للشركة قوله أن الأوضاع كانت صعبة جدا خلال الربع الأول وأن الشركة تسعى بكل إمكانيتها لتقليل المصاريف والخروج من هذه الأزمة. هذا وتنوي الشركة إغلاق عدد آخر من وحداتها الإنتاجية خلال الأشهر القادمة حيث تخضع حاليا للتقييم.
المفضلات