منتديات أعمال الخليج
منتديات أعمال الخليج

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 31 إلى 34 من 34

الموضوع: مجلة "المجلة" تغلق ابوابها نهائيا..بسبب الازمة العالمية

  1. #31
    تاريخ التسجيل
    1-Jul-2005
    المشاركات
    349

    بدل الوحده .. ثمان

    الأبحاث والتسويق تصدر 8 مجلات متخصصة وتحول مجلة "المجلة" إلى (الكترونية)


    GMT 18:15:00 2009 الخميس 26 فبراير



    إيلاف


    إيلاف: تاكيدا لما نشرته إيلاف يوم أمس (الأربعاء)، فقد تم تحويل مجله "المجلة" إلى مجلة إلكترونية، وذلك اعتباراً من مطلع إبريل القادم، وفق بيان صدر عن مجلس أمناء المجموعة السعودية للأبحاث والتسويق التي يرأس مجلس إدارتها الأمير فيصل بن سلمان بن عبد العزيز. وقال البيان الصحافي الذي نشر في موقع صحيفة الاقتصادية السعودية أن هذا التوجه يأتي ذلك في إطار المراجعة السنوية، التي تجريها لجنة الاستثمار في مجلس الإدارة لمطبوعات ومشاريع المجموعة. الجدير بالذكر أن المجموعة السعودية للأبحاث والنشر، والتي تعد من كبريات الشركات المتخصصة في النشر والأبحاث، هي أول شركة إعلامية في الوطن العربي، تطرح أسمها للاكتتاب في السوق السعودي.
    وكانت "إيلاف" نشرت تقريرا حول تحويل مجلة المجلة من الإصدار الورقي إلى الإصدار الإلكتروني، وأن عادل المطرفي سيتولى إدارتها من مقر الشركة في لندن.
    كما أقر مجلس أمناء المجموعة السعودية للأبحاث والتسويق توجه مجلس إدارة المجموعة لإصدار مجلة متخصصة في المصرفية الإسلامية وتحويل، وقد تم تعيين الأستاذ عبدالوهاب الفايز رئيساً لتحرير مجلة المصرفية الإسلامية، حيث سيتولى جهاز تحرير جريدة الاقتصادية إصدار هذه المجلة، كما تم تعيين الأستاذ عادل الطريفي رئيساً لتحرير المجلة الإلكترونية، وسيتم إصدارها من مقر الشركة السعودية للأبحاث والنشر في لندن.
    الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز، رئيس مجلس إدارة المجموعة، أوضح "أن هذه الإجراءات الجديدة ضرورية لإحداث نقله جديدة في مطبوعات الشركة ومشاريعها لمواكبة التطورات الكبيرة، التي تشهدها صناعه النشر إقليميا وعالميا، فالصناعة في السنوات القادمة مقبلة على تحولات تتطلب الاستعداد من الناشرين، حيث تتجه الصناعة للاستثمار في المحتوى عبر تحويله إلى وسائط عديدة، مثل الإنترنت والجوال والتلفزيون والإذاعة."
    وقال الأمير فيصل:" المجموعة ستبقى مستثمراً رئيساً في المطبوعات، سواءً الصحف اليومية أو المجلات الأسبوعية أو الشهرية، وسوف يتركز الاستثمار في المجلات المتخصصة مع تحول الطلب عليها من قبل شرائح معينة في المجتمع وهو ما تدعمه الدراسات والأبحاث التسويقية ."
    وفي إطار النشر المتخصص، أوضح الأمير فيصل أن المجموعة ستُطلق مجلة متخصصة بالصيرفة الإسلامية، وسوف تصدر شهرياً اعتباراً من شهر مايو 2009.
    وقال الأمير فيصل أن توسع الصناعة المصرفية الإسلامية وتعدد منتجاتها وزيادة الاهتمام بها بعد الأزمة المالية العالمية، وارتفاع حجم الأموال المستثمرة بالصناعة والتي تقدر بأكثر من ألف مليار دولار، هذه الاعتبارات أوجدت الفرصة لإصدار مطبوعة متخصصة تهتم بالجانب الفكري للصناعة، بالإضافة إلى مناقشه القضايا الحيوية، التي تواجهها مع تقديم مرجع توثيقي لما يجري في هذه الصناعة، وستكون المجلة تحت إشراف مجلس تحرير يجري تشكيله الآن عبر دعوة أبرز المتخصصين والمهتمين بالمصرفية الإسلامية محلياً وعالمياً.
    وأوضح الأمير فيصل أن المطبوعات ستبقى لسنوات مصدراً مهماً للدخل. وأضاف:" على سبيل المثال الدخل الإعلاني للمجموعة في العام 2008 كان الأكبر في تاريخها بسبب التركيز على المطبوعات القادرة على استقطاب الإعلان مع المحافظة على محتواها الصحفي المتميز والملتزم بالمعايير المهنية."
    ويرى الأمير فيصل أن المحافظة على هذا الوضع الإيجابي للأرباح التشغيلية يتطلب مراجعة التكاليف بشكل دوري لترشيد الإنفاق وإعادة تدويره في المجالات الحيوية وهذا ما دعا إلى إعادة إصدار المجلة بطبعة الكترونية.
    ثم أضاف الأمير فيصل قائلاً: "إن المطبوعات التي تتطلب الانتشار والتوسع ولها جمهور في مناطق متعددة من العالم يخدمها الآن ومستقبلاً النشر الإلكتروني، وهذا ما يقدم عليه معظم الناشرون في العالم وهو ما سعينا إليه عبر تحويل المجلة إلى طبعتها الالكترونية."
    وحول توسع المجموعة في النشر المتخصص، أوضح الدكتور عزام الدخيّل، الرئيس التنفيذي للمجموعة، أن الشركة السعودية للنشر المتخصص، وهي إحدى شركات المجموعة، تستعد لإطلاق عدد من المجلات العالمية في اللغة العربية، وأول إصداراتها سيكون مجلة Madame Figaro العربية، المجلة المتميزة، التي تلبي متطلبات المرأة الراقية، الأنيقة، عالية الثقافة. وسوف تصدر في مارس.
    وأيضًا مجلة Domus التي تعد مرجعًا مهمًا وعالميًا للمتخصصين والدارسين لعلوم العمارة والتصميم الداخلي والفنون. وسوف تصدر في أعقاب هاتين المجلتين في إبريل مجلةRobb Report، التي تعد مرجعًا عالميًا للحياة الفاخرة في العالم، ومجلة Parents، والتي تصنف بين أكبر المجلات العالمية في شؤون الأسرة والمرأة والطفل والصحة والغذاء، وكذلك مجلة Better Homes and Gardens ، وهي من أكبر المجلات وأكثرها انتشارًا في أمريكا والعالم، وتعد هذه المجلة مرجعًا متميزًا في ثقافة التصميم الداخلي، واهتمامات المرأة العصرية في شؤون البيت والديكور المنزلي. هذا إضافة إلى مجلة Quattroruote التي تعد من أهم المجلات الأوروبية للمهتمين بالسيارات وشؤونها.
    وفي السياق نفسه، أوضح الأستاذ عبدالوهاب الفايز، رئيس تحرير صحيفة الاقتصادية، أن هناك مجلة أُخرى جديدة شهرية سوف تصدر قريباً مع جريدة الاقتصادية وهي مجلة (مناسبات الأعمال) وهي موجهة للتغطية المتخصصة لنشاطات ومناسبات القطاع الخاص ويجري وضع سياساتها وتوجهاته التحريرية. وتأتي هذه بعد إصدار مجلة "فوكس" مع جريدة الرياضية, وكلا المطبوعتين ينسجم صدورهما مع الاهتمام المتنامي بالمحتوى المرئي والمصوّر للمشاهير في مجالات عديدة.

    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  2. #32
    تاريخ التسجيل
    25-Jun-2008
    المشاركات
    216
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ستاد إبراهيم مشاهدة المشاركة
    نعم انتهى

    ولولا الدعم الحكومي بأشكاله المختلفة لأغلقت أغلب الصحف أبوابها

    فكلنا اليوم نأخذ الأخبار ونتابع الأحداث عبر الانترنت والفضائيات

    أما جريدة الجزيرة فهي فعلا لم تجد من يدفع لها

    ولذا فهي توزع الجريدة مجانا وتحاول أن تعيش على الأعلان

    زد على ذلك أن هذه الصحف محمية من المنافسة فلا يسمح النظام باصدار جرايد وصحف

    ومع ذلك فشلت !!!

    ..


    جميع الصحف باستثناء الصحف الرياضية المتخصصة

    يحاولون فرضها على القارئ وغرس توجه ما
    ولو غابت الصفحات الرياضية عن المطبوعات
    فسوف تشل تلك الصحف تسويقياً
    ولن تستطيع الاستمرار بدون دعم

    ولنا بجريدة الجزيرة خير مثال
    فالملحق الرياضي يجذب مشجعين النادي الأكثر شعبية وجماهيره
    كما يسير على نحو أهواء ميول قراء كُثر
    ولتستقطبهم تصبغ الملحق باللون الازرق لتزيد الانتشار مع الصخب البطولي
    والنتيجة تسويق المطبوعة عبر متعصبين كرة القدم
    لتحقيق الهدف

    وبدون الصفحات الرياضية لن تستمر مطبوعة
    ولنا في تجربة جريدة الشرق الأوسط
    عندما غيبت الصفحات الرياضية أصبح التسويق مخجلاً
    ولكنها عادة من جديد عبر ملحق رياضي ضخم
    بعد دمجها مع جريدة عالم الرياضة المتخصصة
    لتعود لها الحياة مرة آخرى في ظل السعر الاعلى


    ..
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  3. #33
    تاريخ التسجيل
    5-Feb-2006
    المشاركات
    946
    لـُجينيات ) قالت صحيفة واشنطن تايمز إن أقدم صحيفة يومية في ولاية كولارادو الأميركية ستصدر طبعتها الأخيرة اليوم الجمعة بعد أن فشلت في الحصول على مشتر ينتشلها من ضائقتها المالية, ما يجعلها آخر ضحية في عالم الصحف الورقية الذي يزداد هشاشة.
    الصحيفة قالت إن روكي ماونتن نيوز, التي تصدر في دنفر وفازت في مسيرتها بأربع جوائز بوليتزر لم يكن يفصلها عن ذكراها الـ150 سوى شهرين, مشيرة إلى أنها خسرت في العام 2008 حوالي 16 مليون دولار رغم اندماجها في تسيير مشترك مع دنفر بوست منذ العام 2001.
    ونقلت الصحيفة عن مدير شركة إي دبليو سكريبس كو التي تملك هذه الصحيفة إضافة إلى عدد آخر من الصحف المحلية بالولايات الأميركية ريتش بوهني إرجاعه سبب هذا الإغلاق إلى الانهيار الذي تشهده سوق الصحف الورقية بسبب الإنترنت وتقلص عدد القراء.
    وقال بوهني وهو يتحدث لعمال الصحيفة في غرفة الأخبار معلنا قرار الإغلاق "مدينة دنفر لم يعد بوسعها تحمل صحيفتين يوميتين"، مضيفا أن هذا "بالطبع ليس خبرا جيدا لعمال هذه الصحيفة ولا لمدينة دنفر نفسها".
    وعبر حاكم ولاية كولورادو بيل ريتر جي آر عن أسفه لتوقف هذه الصحيفة عن الصدور قائلا "أحس بالأسى والأسف لهؤلاء الصحفيين الموهوبين الذين يقومون اليوم بتحرير آخر عدد من هذه الصحيفة التي تعد رمزا لولاية كولارادو".
    واشنطن تايمز قالت إن دنفر بذلك تنضم إلى طابور أغلب المدن الأميركية التي لم يعد يصدر فيها سوى صحيفة يومية واحدة وسط صراع الصحف الورقية من أجل العثور على طريقة تسمح لها بأن تظل مربحة بعد أن تحولت الإعلانات والإشهار إلى المواقع الإلكترونية.
    الصحيفة قالت إن عشر صحف أخرى في عواصم الولايات الأميركية مهددة بالانهيار بسبب تقلص دخلها من الإعلانات وتنامي ديونها.

    المصدر: الصحافة الأميركية
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  4. #34
    تاريخ التسجيل
    23-Jun-2006
    المشاركات
    250
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موعـــود مشاهدة المشاركة
    ..



    جميع الصحف باستثناء الصحف الرياضية المتخصصة

    يحاولون فرضها على القارئ وغرس توجه ما
    ولو غابت الصفحات الرياضية عن المطبوعات
    فسوف تشل تلك الصحف تسويقياً
    ولن تستطيع الاستمرار بدون دعم

    ولنا بجريدة الجزيرة خير مثال
    فالملحق الرياضي يجذب مشجعين النادي الأكثر شعبية وجماهيره
    كما يسير على نحو أهواء ميول قراء كُثر
    ولتستقطبهم تصبغ الملحق باللون الازرق لتزيد الانتشار مع الصخب البطولي
    والنتيجة تسويق المطبوعة عبر متعصبين كرة القدم
    لتحقيق الهدف

    وبدون الصفحات الرياضية لن تستمر مطبوعة
    ولنا في تجربة جريدة الشرق الأوسط
    عندما غيبت الصفحات الرياضية أصبح التسويق مخجلاً
    ولكنها عادة من جديد عبر ملحق رياضي ضخم
    بعد دمجها مع جريدة عالم الرياضة المتخصصة
    لتعود لها الحياة مرة آخرى في ظل السعر الاعلى



    ..
    الواقع يؤكد أن الإقتصاد هو الرهان بعد إرتفاع مستوى الوعي بين فئات المجتمع
    والسباق الذي قادته الرياض يوضح ذلك
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
المنتدى غير مسؤول عن أي معلومة منشورة به ولا يتحمل ادنى مسؤولية لقرار اتخذه القارئ بناء على ذلك