جزاك الله كل خير
الله يعطيك العافية
جزاك الله خير
بالفعل موقع مهم جداً
جزاك الله كل خير
عليكم بالدعاء لهم
اللهم انصرهم
اللهم انصرهم
اللهم انصرهم
جزاكـ الله خير اخوي على الموقع
واللهم انصر أخواننا في فلسطين .. اللهمـ ثبت اقدامهم وسدد خطاهم يا ارحم الارحمين
واللهم عليكم باليهود الصهاينة .. اللهم اجعل غزة تسيل بدمائهم يا عزيز ياجبار
جزاك الله كل خير
اللهم انصرهم
اللهم انصرهم
اللهم انصرهم
جزاك الله خير ..
شكرا للجميع على المرور وندعو لاخواننا بالثبات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك أخي الغالي ... وجزاك الله خيرا
أشكرك من كل قلبي ... ومالي سوى الدعاء لك ولهم .. وللجميع من الأعضاء والقراء
أسأل الله العلي العظيم أن ينصر إخواننا في غزة .. على عدوهم ... وأن يثبتهم ... على الحقّ .. وأن يلطف بحال المستضعفين من الشيوخ والنساء والأطفال ... أهل غزة هم أهل العزة
جزاك الله خير
اللهم أنصرهم وأدحر المعتدين إلى جهنم
الموقع من خمس ساعات لم يضيف أي خبر جديد !!
معقولة ؟!!1
"عاجل :4-1-2009_08:33 مراسل الجزيرة: عدد من الجرحى الاسرائيلين نتيجة الذي تعرضت له سديروت "
جزاك الله كل خير
جزاك الله كل خير
الله ينصرهم والله رجال....
الله ينصرهم بحوله و قوته
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
حسبنا الله و نعم الوكيل نعم المولى ونعم النصير
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا
جزاك الله خيرا
اللهم انصرهم
بارك الله فيك
اللهم انصرهم وارحم ضعفهم لقد خذلناهم وخذلهم كل العالم
يارب كن معهم واربط على قلوبهم وسدد رميهم وثبت اقدامهم وعجل لهم بالنصر ياجبار السموات والارض
يا اخوان اجتهدو لهم بالدعاء في جميع الاوقات وخاصة الثلث الاخيرمن الليل اقل ما نستطيع تقديمه وابذلو لهم المال وقاطعو كل من يناصر عدوهم ويعلن صراحة نصرتهم
شكراً لك اخي الكريم
أسأل الله العلي العظيم أن ينصر إخواننا في غزة .. على عدوهم ... وأن يثبتهم ... على الحقّ .. وأن يلطف بحال المستضعفين من الشيوخ والنساء والأطفال ... أهل غزة هم أهل العزة
الاخت ولاء نزار ريان متزوجة ولديها طفلة وحيدة، يكنيها الآخرون بأم نزار حيث تأمل أن ترزق بطفل تسميه على اسم والدها كما فعل اخوتها المتزوجون الثلاثة بلال وبراء ومحمد، فالثلاثة يكنون بأبي نزار وقد اسمى اثنان ابناءهما ابراهيم وهو شقيقهم الذي استشهد قبل اعوام من لحاق عائلته به في غارة استهدفت منزلهم في جباليا قبل يومين.
لم تصدق ولاء انها ستفقد أسرتها بالكامل كما انها لم تستوعب بعد حجم الدمار الذي طال منزل والدها والمنازل المحيطة به، وبقيت مدهوشة غير ملمة بما جرى من هول صدمتها، قالت بعد نفس عميق "لقد ربّانا والدنا على حب الشهادة في سبيل الله ولو سألتم شقيقتي شوشو- وتقصد عائشة ذات الاربع اعوام والتي قضت مع والدها- لقالت لكم كم انها تحب ان تموت شهيدة فداء للدين ولفلسطين".
نزار عبد القادر ريان دائما عرّف عن نفسه لطلابه الجامعيين بأنه "نزار عبد القادر ريان العسقلاني النعلواني الفلسطيني" ونعلواني كناية عن بلدته نعليا الواقعة إلى الشمال من قطاع غزة والتي هجر منها الفلسطينيون من بينهم والداه في العام 1948.
تقول عنه ابنته ولاء: "والدي لم ينس نعليا في حياته فقد كانت دائما في قلبه وعقله، حتى أن اخوتي الصغار كانوا يقولون لبعضهم عندما نعود لنعليا سوف نقوم بكذا وكذا"، وبدت الفتاة فخورة بوالدها الذي قاد المقاومين في تصديهم لاجتياحات الاحتلال في مناطق القطاع المختلفة.
وتضيف "لم يستطع والدي النوم في الليالي الاخيرة فقد قدمت الى المنزل سيدة واشتكت له من سوء اوضاعها المعيشية قائلة، انها قامت بغمر الخبز بالمياه واطعام ابنائها، ومن هول ما قالت لم يستطع والدي النوم سائلا الله ليل نهار أن يرفع عن الشعب الفلسطيني الحصار ويفرج كربته" وتتذكر ولاء حين قال والدها: "قال أبي يا الهي هل وصل بنا الامر الى هذه المرحلة الا تجد سيدة ما تطعم اطفالها؟!".
قبل ان يستشهد بساعة واحدة توجهت زوجة ابنه الاكبر بلال ايمان عصفورة إلى منزله حيث استقبلها ضاحكا: "هل تريدين ان تستشهدي معنا؟"، فأجابته نعم، فقال لها: "اللهم تقبلنا جميعا شهداء"، وآخر ما رأته عصفورة هو أطفاله يلهون حوله وأحدهم يساعد والدته في مهام المنزل.
قنبلة واحدة تزن طناً كاملاً أتت على منزل الشيخ البروفيسور الجامعي نزار ريان بالكامل ولأول وهلة من شدة الضرر الذي لحق بالمنازل المطلة على الشارع ظن فريق "معا" أن منزل الشيخ واحداً منها، إلا أن التوغل قليلاً بين المنازل المدمرة يشير الى وجود شيء ما كان يسمى منزلاً وقد سوي بالارض.
والدته المسنة والتي جلست في بيت أكبر ابنائها تستقبل المعزيات باستشهاد ابنها نزار واطفاله وزوجاته الاربع قالت لـ "معا": "وقاكم الله شر اليهود" وعادت لتتبادل السلام مع النساء اللواتي حملت عيونهن معاني التبجيل لصبر سيدة فقدت سابقا حفيدين واليوم عائلة ابنها نزار ريان كاملة.
الشهيد الذي يحوز على درجة الدكتوراة في علم الحديث قال في آخر أيامه لأطفاله كما تنقل عنه زوجات ابنائه بلال وبراء ومحمد إنه كان يمازح اطفاله قائلا: "من يحب ان يستشهد معي" فأجابه جميع اطفاله: "نحن يا بابا إما ان نموت معا أو نعيش معا"، حتى أن ابنه الصغير عبد الرحمن قال: "لا استطيع ان اتخيل يا والدي ان تستشهد ولا أراك بعدها اريد ان استشهد معك".
ايمان عصفورة الكنة الاكبر التي بدت مجللة بالصبر، قالت "لقد تعرفت الى كافة ابناء عمي الشهداء وزوجات عمي وكان الشهداء جميعا كأنهم احياء مبتسمين لقد رأيتهم قبل استشهادهم بدوا لاعبين وكأنهم حلقة من بلور بالقرب من والدهم في منزلهم قبل استهدافه".
وتروي عن عمها الشهيد قوله لأبنائه: "أحب ان استشهد واذهب مباشرة للجنة" فقال له اطفاله: "يا أبانا انهم يضعون الاطفال بالثلاجات"، فأجابهم: "لا اريد سأشعر بالبرد ثم أن ثلاجة الموتى لا تتسع لجسدي الضخم أنا أريد أن أُدفن مباشرة وأذهب للجنة".
استشهد الدكتور نزار ريان مع أسرته المكونة من زوجاته الاربع هيام تمراز ومعها ابناءها غسان 17 عاما وعبد القادر، ونوال الكحلوت ومعها اطفالها اية 12 عاما، ومريم 11 عاما، وزينب تسعة اعوام، وعبد الرحمن اربع اعوام، وعائشة ثلاثة اعوام، وزوجته ايمان كساب مع طفلتها حليمة وزوجته الرابعة شيرين عدوان مع طفليها اسامة بن زيد وريم
حسبنا الله ونعم الوكيل
اللهم انصرهم وثبتهم
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا
__________________
بارك الله فيك
المفضلات