خبير اقتصادي امريكي
و محارب من الحكومه الامريكيه بقوه
ينصح اصحاب الاموال ولو البسيطه كيف يحافظوا عليها من اكبر حملة نصب ونهب عالميه
خبير اقتصادي امريكي
و محارب من الحكومه الامريكيه بقوه
ينصح اصحاب الاموال ولو البسيطه كيف يحافظوا عليها من اكبر حملة نصب ونهب عالميه
الحقيقه مجهود رائع يقدمه كوكبه من صقور اعمال الخليج فلهم منا وافر التحايا والتقدير
لست بالخبير الاقتصادي ولكني مهتم بالوضع الاقتصادي العالمي واحب ان اشارك في هذه الندوه ,بلفت الانتباه الى هذه النقاط :
1- من المؤكد ان هذه الازمه ستؤثر على جميع دول العالم وسيكون اثرها متفاوت بين دوله واخرى
2- عند اجتياز العالم لهذه الازمه يجب ان نتوقع ان يحدث تغير جذري في السياسات الماليه لبعض الدول وبالتالي ستكرس الدول جهودها لأختيار افضل وأأمن الطرق التي تبعدها عن التورط بمثل هذه الكارثه مستقبلا , واتوقع ان تتجه الدول الى مايلي :
أ- ستتجه الدول الى استثمار فوائضها الماليه في الداخل بنسبه كبيره جدا
ب - سيقل الاعتماد على العملات الورقيه كأحتياطيات واستبدالها بمعادن نفيسه
ج - سيتغير النمط الاستهلاكي لسكان الكره الارضيه بوجه عام
ان اتخاذ مثل هذه الاجرآت ( أ , ب , ج ) سيؤثر حتما على وصول التدفقات النقديه
للدول الصناعيه الكبرى ممايفاقم من ازمة السيوله 0
ايضاً هذه الاجرآت ستؤثر على مستوى التجاره البينيه بين دول العالم
شكرا جزيلا اخي الجبسة على اطرائك الجميل واشادتك بالمشاركة ,,,
لم اكن اود ان تقوم باقتطاع والتعليق على الجزء غير الهام من المشاركة ( ازمة الرهن العقاري ) وايرادة كان من باب التنوية الى اكبر الاسباب التى كانت تقف وراء الازمة المالية الحالية ,,, ومن خلالها اردنا الاشارة الى ان ازمة الرهن العقاري قد تكون صناعة امريكية مقصودة لتحقيق مكاسب على مستوى السياسة الاقتصادية والنقدية ,,
فيما يتعلق بالموضوع الاساسي والتوقعات بنوع الركود المحتمل فقد ربطنا ذلك بمدى تحقيق العملة الامريكية مكاسب جيدة امام العملات الاخرى من عدمة ,, فقد تنجح الولايات المتحدة في رفع عملتها بشكل كبير وتتلافى شبح التضخم ,, وترمي بة كمشكلة لدول اخرى ,,,
ايضا الحديث عن حدوث فقاعة اخرى في مجال اخر قد يحدث ولكنني اعتقد ان الوقت الراهن غير مناسب والاولوية ستكون للخروج من الازمة الحالية قبل التفكير في خلق ازمة جديدة ,,
الخلاصة :
اعتقد ان الولايات المتحدة قادرة على الخروج من هذة الازمة ومؤهلة لذلك اكثر من غيرها ,, ولا اعتقد ان هناك من الدول الكبرى من هي مؤهلة لاحتلال مكانها لقيادة اقتصاديات العالم نحو الاستقرار ,,,
اخي الجبسة ,,,
ربما يكون التركيز على التغيرات المتوقعة على سعر صرف الدولار مقابل الدولار على المدى المتوسط هو المدخل الرئيسي لفهم ما سيكون علية الوضع فيما يتعلق بنوع الركود او الكساد المتوقع في الولايات المتحدة ان كان تضخمي او انكماشي ,,
وكيل وزارة الخزينة الأمريكية يرجح استمرار دول الخليج بضخ الاستثمارات بأمريكا
وكالات 09/11/2008
أعرب وكيل وزارة الخزينة الأمريكية، روبرت كيميت، عن اعتقاده بأن الصناديق السيادية التابعة للدول الخليجية ستواصل الاستثمار في الولايات المتحدة، مشيراً إلى أن تلك الاستثمارات لن تقتصر على سندات الخزينة وتمويل الدين الأمريكي، يل ستمتد إلى القطاع العقاري وسائر الحقول الاقتصادية.
وقال كيميت، في حديث لبرنامج "أسواق الشرق الأوسط Cnn" أن كل من قابله من مدراء الصناديق السيادية خلال جولته الأخيرة على الدول الخليجية "كان في الولايات المتحدة للبحث عن فرص استثمارية"، مبدياً ثقته بأن إدارة الرئيس المقبل، باراك أوباما، سترحب بعمل تلك الصناديق إذا التزمت معايير الوضوح والشفافية والابتعاد عن الأهداف السياسية.
زيارة كيميت إلى المنطقة جاءت قبل القمة الاقتصادية المقررة لمجموعة الدول العشرين الاقتصادية، المرتقبة في 15 من الشهر الجاري بواشنطن، والتي ستحضرها السعودية وتركيا.
وقال المسؤول الأمريكي رداً على سؤال حول الدور الذي قد تلعبه دول الخليج في مجموعة الدول الصناعية السبع، إذا ما وسّعت مستقبلاً: "كان هناك الكثير من العمل الذي توجب علينا القيام به في الولايات المتحدة والدول الصناعية السبع، لكننا نؤمن بأننا نعيش في اقتصاد عالمي متصل ومتكامل، وعلينا الوصول إلى لاعبين آخرين في العالم، وبينهم دول الخليج."
وعن وجود خطة لبناء مجموعة الدول الـ14 أو الـ15 لضم تلك الدول، قال كيميت إنه "كان هناك العديد من الاقتراحات"، دون أن يحدد طبيعتها، لكنه أشار إلى أن المجموعة الحالية، التي تضم 20 دولة، شُكلت قبل عقد من الزمن مما يسمح لها بالتحرك على وجه السرعة، وعقد قمة على غرار تلك التي ستتم في واشنطن.
وأضاف: "عندما كنت في الرياض، حثني كبار المسؤولين ورجال الأعمال على حمل مطالب متعلقة مجلس التعاون الخليجي، ولكن القمة المقبلة بواشنطن ستناقش بالتأكيد مدى الحاجة لإدخال دول جديدة في المجموعة، وإشراكها في النقاشات المستقبلية."
وعمّ إذا كان قد حصل على تعهدات من قبل دول الخليج بأنها ستواصل ضخ المال في سندات الخزينة الأمريكية، ومصارف الولايات المتحدة، قال كيميت: "ما تمكنت من فعله في الخليج هو شرح ما يحدث في الولايات المتحدة ومعرفة ما يحدث في تلك الدول، ومن المثير للاهتمام أنهم يعتمدون نفس الخطوات التي نقوم بها، بما يتعلق بضخ السيولة وضمان الودائع."
وأضاف: "أعتقد أنهم سيواصلون الاستثمار بشكل جيد في الولايات المتحدة، ليس فقط على نطاق الدين الأمريكي (سندات الخزينة)، بل أيضاً في العقارات والقطاعات الأخرى، وكل من قابلته من مدراء الصناديق السيادية في الخليج كان في الولايات المتحدة خلال الشهر الماضي يبحث عن فرص استثمارية."
وعن احتمال أن يكون للرئيس الأمريكي المنتخب، أوباما، تحفظات ضد عمل الصناديق السيادية عندما يتولى منصبه في البيت الأبيض، قال كيميت، إن مواقف أوباما السابقة أكدت ضرورة أن تتركز استثمارات تلك الصناديق على المشاريع الاقتصادية الخالية من الأهداف السياسية.
وختم كيميت بالتذكير بأن الصناديق السيادية سبق أن عملت مع صندوق النقد الدولي على وضع أطر شفافة لنشاطها، عُرفت باسم مبادئ سنتياغو، مبدياً ثقته بأن مواصلتها العمل وفق تلك المبادئ ستضمن لها ترحيباً من الإدارة الجديدة، يوازي ما تحصل عليه من الإدارة الحالية.
اخي ابن سعد: علقت على الجزء الذي اختلف فيه معك ، اما صلب مداخلتك في هذا الموضوع فإني اتفق معها وسبق ووضعت وجهة نظري
واعتقد بما تعتقد بأن ما سيحدد طبيعة هذا الكساد هو قوة الدولار الشرائية ومقدار المكاسب التي سيحققها او يخسرها امام العملات الصعبة الأخرى
وهذا بالضبط ما جعلني احث المحللين الفنيين ان ينظروا الى شارت "مؤشر الدولار" وشارت الذهب وشارت ppi
فهذه طريقتهم في توقع مستقبل الدولار
تحياتي لك وحياك الله
راجعوا هذا الجزء من كتاب بريختر
سيكون انكماشيا وتضخميا في نفس الوقت !!
اللعبة خرجت من يد الامريكان واصبحت بيد الجميع
موضوع ونقاش رائع أخي الجبسة
اعتقد أن الكساد سيبدأ إنكماشيا (إنكماش الأسعار)... لمدة لا تزيد عن سنة.. وبعدها سيتحول الى تضخم شديد للأمريكان فقط... وليس لبقية دول العالم.
ويمكننا أن نحلل ونتوقع ما يحدث وسيحدث للإقتصاد الأمريكي من تضخم أو انكماش من خلال استخدام نظرية كمية النقود وهي بسيطة ويمكن استنباط الكثير منها وفهم ما يحدث بشكل افضل..
المعادلة
Money x Velocity = Transactions x Price
او
كمية النقود * سرعة دوران النقود = عدد الصفقات في الاقتصاد (أو الناتج المحلي) * معدل الأسعار
ولمعرفة إتجاه الأسعار سواءا كان تضخما او انكماش:
معدل الأسعار = (كمية النقود * سرعة دوران النقود) \ عدد الصفقات في الإقتصاد
مالذي سيحدث بناءا على هذه النظرية؟
كمية النقود.. هي عبارة عن عدد النقود الموجودة في الاقتصاد.. وهي من الناحية العملية غير محدودة .. لأن آلات الطبع في البنك الفيدرالي يمكنها ضخ ما تشاء من نقود ولذلك كان يعتقد المسؤولون في البنك الفيدرالي (بالتحديد برنانكي) أنهم غير مهددين بالانكماش بالاسعار .. فهم قادرين على ضخ اي كمية يريدون من النقود وبالتالي فإن الاسعار سترتفع لا محالة.. او هذا ما كانوا يعتقدون...
وبناءا على ذلك.. كيف نفسر احتمالية حدوث انكماش في الأسعار؟؟
السبب هو (سرعة دوران النقود).. وسرعة دوران النقود هي عدد المرات التي يتم تداول ورقة نقدية (او ما يماثلها) خلال سنة... المعروف ان معدل سرعة دوران النقود شبه ثابت وهو قريب من ال(4).. ولكن بسبب الأزمة الاقتصادية الحالية.. ثقة المستهلك بدأت بالانخفاض.. والبنوك تمتنع عن الإقراض.. لذلك فإن سرعة دوران النقود قد تكون انخفضت .. لنقل مثلا أنها وصلت (3).. فمهما خلق البنك الفيدرالي من نقود.. فإنه قد لا يتمكن من سد الثغرة التي سببها انخفاض سرعة دوران النقود.. وبالتالي فمن المعادلة إعلاه... محصلة كمية النقود وسرعة دوران النقود ستكون أصغر.. لذلك فمعدل الأسعار يجب أن يكون أقل.
سيستمر البنك الفيدرالي في طباعة النقود لمواجهة انكماش الأسعار... وبعد عمليات الطبع الهائلة.. (التي ما زالت مستمرة).. وحتى لو نجحت هذه العملية في إيقاف انخفاض الأسعار.. فإن العالم سيكون قد فقد الثقة بالدولار... وبدأ بالتخلي عنه وعدم استخدامه كاحتياطي اساسي. وبالتالي سينخفض الدولار بشكل كبير.. (لدرجة قد لا يتخيلها البعض الآن)... عندها... ستبدأ رحلة التضخم للإقتصاد الأمريكي... انهيار الدولار سيتسبب في إضعاف الإستهلاك الذي يشكل أكثر من 70 من الناتج القومي... فالسلع الخارجية أصبحت أغلى بكثير.. والاقتصاد الأمريكي الداخلي يحتاج لخمس إلى عشر سنوات ليستعيد قدرته الصناعية للمنتجات الإستهلاكية ليغطي متطلباتهم الداخلية. وبسبب ذلك (سينكمش الإقتصاد) .. وانا لا أتكلم عن الأسعار هنا وإنما الإقتصاد.. إنكماش الاقتصاد سيسبب تضخم في هذه الحالة.. وبالعودة للمعادلة:
معدل الأسعار = (كمية النقود * سرعة دوران النقود) \ عدد الصفقات في الإقتصاد (الناتج المحلي)
اذا انخفض الناتج المحلي للإقتصاد من دون تخفيض كمية النقود.. فإن الأسعار يجب أن ترتفع. وهو ما سيحدث للإقتصاد الأمريكي والله أعلم.. وبعض المحللين الإقتصاديين يتوقعون أن ينكمش (الاقتصاد) بنسبة لا تقل عن 10-15% خلال الثلاث سنوات القادمة.. وهي نسبة مهولة اذا عرفنا تأثير ومركزية الإقتصاد الأمريكي لدول العالم.
تحياتي
عصام الزامل
www.essamalzamel.com
الأخ عصام الزامل: مشاركة غنية وإضافة متميزة أشكرك عليها
اخينا الجبسة ... مساك الله بالخير
بعد اخر الأخبار بالنسبة لتعهد الحكومة الأمريكية الأخير لمعالجة الأزمة كما جاء بموضوعكم الأخير على الرابط ادناه
http://www.thegulfbiz.com/vb/showthread.php?t=309115
فما مدى تأثيره على اقتصادهم ؟ اي هل سيقلص مدة التباطؤ أو الكساد من انكماشيا الى تضخميا
مبارك على الجميع العشر
أخوكم: المتزن
السلام عليكم..... وانا افلب دفتر الذكريات لفت نظري هذا الموضوع وتفاجاءت بانني كنت مشارك فيه قبل ١١ سنه وفيه من الزملاء الاعزاء من كان ييننا وبينه تواصل وانقطعت الاخبار... والله اني انتقد نفسي الان على يعض الاطروحات فالانسان كلما يكبر يكتشف سلبياته.
نراكم.... تحياتي
أيام انطوت بسرعة .. عسى الله يديم علينا العافية .
شكرا لك أخي الكريم صاحب معرف "ملف أخضر"،
قلبتَ "ملف الذكريات"، فتذكرتَ الموضوع، وإكتشفت أنك مشارك فيه،
وتقليب الذكريات هنا مربط الفرس!!!
كأنك ترمي الى أن هذا الموضوع والنقاش القيم الذي دارفيه مهم للأيام القادمة،
وكأنك تتوقع للإقتصاد الأمريكي ومعه الإقتصاد العالمي كسادا من أحد النوعين!
وهو ما تلوح بوادره (أو بداياته) في الأفق!!!
وكأنك تطرح الموضوع من جديد، لنقاش جديد !!!
*****
أبديت رأيك في الدورة الماضيه، ليتك تبدي رأيك في الدورة القادمة !!!
وليت صاحب الموضوع (معرف ماكرو: الجبسة سابقا)، يبدي رأيه أيضا!!!
*****
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سؤال الندوة المطروح قبل ما يقارب 11 سنة اجاب عليه صاحب اكبر الصناديق التحوطية في العالم السيد Ray Dalio
فالجواب يعتمد على عملة الدولة وعلى عملات ديون الدولة
فإن كانت العملة دولارية او مرتبطة بالدولار فالأثر سيكون إنكماشي
اما إذا كانت عملة الدولة غير دولارية والديون مقيمة بالعملات الصعبة فالأثر سيكون تضحمي
الكتاب
https://www.principles.com/big-debt-crises/
الشكر الجزيل لك أخي الكريم ابو عبدالله،
إجابتك كافية ووافيه، ومختصره،
هل أفهم من إجابتك أنك تتوقع ركودا عالميا قادما!!!
وينتج عنه تضخم في البلاد ذات العمله غير المرتبطة بالدولار!
مثل تركيا، التي جزء معتبر من ديونها أيضا بالعملة الصعبه!
وينتج عنه إنكماش في الدول ذات العملة المرتبطة بالدولار!
مثل السعودية، والتي مع أن جزءا من ديونها بالعملات الصعبه، إلا أن ربط العملة بالدولار يخفف التأثير!
*****
المفضلات