عضو
لماذا الذهب غالي؟؟؟
هو معدن ذو مواصفات خاصة ولكن في معظم كمياته الموجودة في العالم
فانه يستخرج من المناجم ليسبك ويحبس في الخزائن ويستعمل جزء منه كحلي للنساء
طيب وماذا بعد؟؟؟لو قررت امريكا ودول الاتحاد الاوري بيع كل الذهب الذي لديهم وتصريفه على الناس وبعد ذلك رفضت قبوله وامتنعت عن شرائه فماذا سيحدث؟؟
السؤال هو لماذا الذهب غالي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
عضو مميّز
حياك الله اخي العزيز ،المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مخلف الهقوات
سؤال منطقي ... ابحث عن إجابه منطقيه له من سنين .
لا املك اجابة له حتى الآن .
لا أعتقد (و لست متأكد) أن الذهب مضمون الشراء (كتعهد) من قبل اي جهه حكوميه او خاصه ... إذا كنت غلطان ... ارجو من ا لاعضاء التصحيح .
قد يكون اخونا الجبسه ... لديه تفسير او إجابه لتساؤلك.
عضو قدير
تصدق ان هذه الفكره قد فكرة فيها خلال اليومين الماضين
وكنت اسأل هل من الممكن ان ياتي يوم ينظر للذهب كالحديد
لكن بالنظر الى النصوص وجدت ان الذهب ذكر على انه زينه وانه محبب الى النفس
ولا اعتقد ان هذه النظره ممكن ان تتغير ولاتتبدل
ذكرالذهب " ( 8 ) مرات في القرآن الكريم منها كالتالي :
1 - { زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاء وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ذَلِكَ مَتَاعُ
(إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ وَمَاتُواْ وَهُمْ كُفَّارٌ فَلَن يُقْبَلَ مِنْ أَحَدِهِم مِّلْءُ الأرْضِ ذَهَبًا وَلَوِ افْتَدَى بِهِ أُوْلَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ وَمَا لَهُم مِّن نَّاصِرِينَ }
(وْلَئِكَ لَهُمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهِمُ الْأَنْهَارُ يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِن ذَهَبٍ وَيَلْبَسُونَ ثِيَابًا خُضْرًا مِّن سُندُسٍ وَإِسْتَبْرَقٍ مُّتَّكِئِينَ )
موقوف
سؤال منطقي لاأملك له إجابة
عضو مميّز
صراحه صعب الاجابه
لكن أعتقد أنه الشيء الوحيد أذا دفنته لايتاثر بالصداء أو عوامل الطبيعه
ويكون على حالته الاصليه وكثيرين وجدوا ذهب مدفون من أيام الدوله العثمانيه
ببعض مناطق المملكه .... كرت مضمون مدى الحياه ومايحتاج توديه للبنك أقرب صحراء
ورح أدفنه وصكه بعلامه ووص عيالك ولاتنسى زكاته
موقوف
أعتقد الذهب له استعمالات كثيره وليس في الحلي فقط
يستخدم في صناعة الدوائر الكهربائيه الدقيقة .
كذلك يستخدم في الآلات التي تعمل في غلاف جوي يؤدي الى الصدأ .
ايضاً يستخدم في الترانزيستورات والبلورات البيزوكهربائية والمزدوجات الحرارية وفي علم البصريات .
يستخدم الذهب ومركباته في صناعة المحفزات , ولتغليف العديد من المعادن الاخرى
والذهب له العديد من الخصائص الفيزيائية والكيميائية
- يستخدم في طب الأسنان نظراً لليونته ومقاومته للتآكل في الفم.
- كما يستخدم محلول الذهب في علاج الروماتيزم والتهابات العظام.
- يستخدم الذهب المشع في علاج بعض أنواع أمراض السرطان.
- يستخدم في تغليف الأدوية
عضو قدير
السؤال يبدو ان ماله حل الا من ناحيه تاريخيه 00 فاليهود ارتباطهم التاريخي بالذهب قديم جدا ،، من قبل الهجره الى المدينه ويهود خيبر مسيطرين على تجارة الذهب ..
ويكفي تسمية النفط بالذهب الأسود كقيمه اقتصاديه له مع الفارق الكبير في
الاستخدام والانتاج .
واتوقع قيمة الذهب حاليا باعتباره المصدر القديم للثروه فهو المعدن الثمين الوحيد المستخرج من الارض والمستخدم في الزينه والرفاهيه ( بخلاف النحاس والفضه ) 00 والنفط كمصدر حديث .
عضو قدير
هذا السؤال
قديم بقدم الانسان
لكن ان تعيد صيغة السؤال
ماذا لو لم يجمع القدماء الذهب؟ ولم يعتبروه مالا؟ واعتبروه مجرد معدن قيمته بقيمة استخدامه؟
كل الاجوبة الحالية او القديمة, ستعيدك الى جواب واحد وهو:
ان الاصل المبايعة, وهي من مد الباع, ومعناها تبادل السلع, وهذا هو الجواب المنطقي, بدلا من الورق او معدن يسمى الذهب
تعطيني سيارة اعطيك,جهازا
تعطيني فاكة, اعطيك قمح
ولان الله شاءت حكمته صعوبة هذه المعاملات, عندما ثر الناس, جعل لكل شيء قيمة مقدرة,بالمال,سهل حفظه واسخدامه من جديد, ويسهل المعاملات, فقد تكون لا تريد فاكهة او يكون صاحب الفاكهة لا يريد قمحا؟ ماذا يفعل هل يدور يبحث عن من يريد قمح, ثم اذا وجده لا بد ان يبادله بسلعته التي لن توكن فاكهة؟ ستجده سيلف العالم حتى يستطيع الحصول على الفاكهة
واراد الله ان تون هذه القيمة, مقدرة بالذهب والفضة, لخصائص كثيرة في هذين المعدنيين
سهلت معاملات الناس وسهلت حفظ المال
في العصر الحديث عاد امريكا, الى النظام القديم جدا,(المبايعة), ولكن بشكل اسوأ حيث الغت اشتراط تغطية النقد, بذهب او فضة, ولم تشترط مبايعة ايضا, فنمت الارصدة, بشكل رهيب دون غطاء
حتى وصلت (سمعت هذا الكلام من احد الاقتصاديين)الى اكثر1200% من الغطاء الحقيقي لها
وهذا هو سبب الازمة الحقيقية للعالم الان
والعودة لغطاء حقيقي يغطي وجود النقد , يتجه اليه العالم قسرا, وحتى يكتشف شيء آخر يحمل مواصفات استراتيجية كما هي للذهب والفضة, سيظل الذهب بقيمته الحالية
او يعود الناس الى المبادلة السلعة بالسلعة
والله تعالى اعلم
عضو مميز
د. رشدي يوسف
roshdielsayed@yahoo.com
في اغسطس 1971 فاجأ الرئيس الأمريكي نيكسون العالم بإلغاء ارتباط الدولار الأمريكي بالذهب، وذلك بأن الغي عمليات تحويل الدولار الأمريكي إلي ذهب لمن أراد تحويلا، في إجراء غير مسبوق في تاريخ الاقتصاد العالمي منذ أن استخدمت البشرية النقود الورقية.
ولما كانت أي عملة ورقية تكتسب قيمتها حتي ذلك الوقت بربطها بوزن معين من الذهب ذلك المعدن النفيس الذي استخدم علي مدار التاريخ الإنساني باعتباره المعادل الأعلي الذي يتم علي أساسه تقدير قيمة الأصول المالية وقد سبق للولايات المتحدة حين أصدرت عملتها الوطنية (الدولار) أن حددت قيمته بخمسة وثلاثين دولارا للأوقية من الذهب فلما أصبح الدولار عملة التداول العالمي بفعل ظروف تاريخية سوف نعرضها تفصيلا، أعلنت الولايات المتحدة أنها تحللت من التزامها بتثبيت سعر الدولار بالنسبة للذهب وأنها بلعت كلامها وبكلمة واحدة قالت للعالم: إن الدولار الذي تطبعه السلطات المالية الأمريكية هو أثمن مما يملكه العالم من الذهب الإبريز.
لم يكن أمام دول العالم إلا أن تقبل وأن تذعن لهذا الاستبداد الأمريكي، وذلك لأنه منذ الحرب العالمية الثانية التي حطمت أوربا، وجعلت من الاقتصاد الأمريكي الرابح الأكبر وصاحب الطاقة التصديرية الأعلي بما فتحت أمامه من أسواق عالمية وبما حفظت له مصانعه بعيدة عن مرمي مدافع المتحاربين وبما أزاحت من أمامه منافسة امبراطوريات طال احتكارها لأسواق العالم. منذ ذلك الوقت والدولار الأمريكي هو عملة الشراء والبيع في العالم مما جعل دول العالم تحول ثرواتها إلي أرصدة دولارية كي تسند بها ميزان مدفوعاتها منذ أن أصبح الدولار عملة عالمية.
كان قرار الرئيس الأمريكي يعني إعلانا نهائيا بأن أمريكا هي بنك العالم وأن عملتها الوطنية هي عملة التداول العالمي وأنها لن تقدر عملتها بالذهب ككل الدول بل علي سكان هذا العالم أن يقدروا كم تساوي عملاتهم الوطنية بالنسبة للدولار الأمريكي وعليهم أن يحملوا قوة عملهم وما ينتجون من سلع وخدمات وأصول مالية إلي السوق الأمريكي متي شاءوا الحصول علي الدولارات الورقية المطبوعة في أمريكا.. وذلك تفصيل ما أجملناه في المقال السابق من أن علي العالم أن يشقي وأن يضع حصاد عمله في الحجر الأمريكي..
لم يكن قرار الرئيس الأمريكي سوي تعبير عن مقتضي الحال الاقتصادي العالمي وإن حمل إعلانا صريحا ونهائيا بالهيمنة الأمريكية علي اقتصاد العالم دون إذن أو تفويض من أحد رغم كثافة آلة الدعاية الأمريكية عن الديمقراطية وحقوق الإنسان وحرية التجارة والعالم الحر.
أما الرئيس الفرنسي ديجول الذي كان قد مارس سياسة نشطة حاول أن يقاوم بها الهيمنة الأمريكية فقد تحولت دعوته إلي العالم أن يعود إلي قاعدة الذهب إلي صوت صارخ في البرية لا يجد من يسمعه. ومع إتساع نطاق وسرعة المعاملات التجارية حول العالم ومع ثورة الاتصالات تحول العالم إلي قرية ونصبت أمريكا نفسها عمدة لهذه القرية باعتبارها صاحبة العملة العالمية، أما كيف حازت الولايات المتحدة هذه المكانة التاريخية وكيف تدير سياستها باعتبارها العمدة الكوني فذلك ما يستلزم منا إطلالة علي التاريخ نعيد فيها قراءة الظروف التي أزاحت الذهب عن عرشه النقدي كي يحل محله الدولار الأمريكي.
كانت قاعدة استخدام الذهب في المعاملات التجارية هي القاعدة الأقدم علي مستوي الأفراد والأنظمة والدول منذ أن كان التبادل أساسا للتعايش، وفي زمن الاقطاع الأوربي كان السيد الإقطاعي يصدر العملة الذهبية داخل مقاطعته، ويضع من القوانين ما يجعل القيمة التبادلية لقطعة النقد الذهبية تفوق وزنها الفعلي، باعتبار أن الفارق بين الوزن والقيمة التبادلية للعملة يستخدم في تغطية تكاليف الإصدار، ومع ظهور الدول القومية انتقلت مهمة إصدار القطع النقدية الذهبية إلي البنوك المركزية.
ولكن الأزمات الاقتصادية التي خلفتها الحروب في الزمن الرأسمالي والتي تعاظمت قدرتها التخريبية فأصبحت تشمل تدمير الموارد الاقتصادية والبنية التحتية للخصم دفعت البنوك المركزية إلي إصدار سندات ورقية عرفت باسم (البنكنوت) تحاول بها أن تتخطي الأزمات الاقتصادية، هذه السندات تضمن لحاملها استرداد قيمتها ذهبا حين ميسرة ولكن بمرور الوقت اكتشف الناس أن سندات البنكنوت أسهل استعمالا وأخف في الحمل والتداول من القطع الذهبية، ففضلوا الاستمرار في استعمال البنكنوت علي أن تحتفظ البنوك المركزية في خزائنها بما يعادل هذه العملة الورقية ذهبا.
كان استخدام قاعدة الذهب يحمل قدرة عالية علي تصحيح الاختلالات المالية في المعاملات الدولية وذلك للأسباب الآتية:
1 كانت السلطات المالية ممثلة في البنوك المركزية مقيدة بإصدار أوراق بنكنوت في حدود ما تملك من غطاء ذهبي وفي حالة وجود أزمة اقتصادية فإن أوراق البنكنوت غير المغطاة بالذهب تصبح دينا علي الخزانة العامة وذلك يعني أن كمية النقود المطروحة في السوق الوطني تساوي الثروة الحقيقية للوطن وهذا ما يمنع إرتفاع الأسعار أو حدوث التضخم النقدي في المجتمع.
2 عند حدوث خلل في ميزان المدفوعات بين دولة ودولة (كأن تستورد دولة من أخري أكثر مما تبيع) فإنها تستخدم الذهب في تمويل الفارق، ذلك يعني إنتقال الذهب من دولة العجز إلي دولة الفائض ويؤدي ذلك إلي نقص عرض النقود في دولة العجز وبالتالي انخفاض الأسعار وما يترتب علي ذلك من زيادة الصادرات وانخفاض الواردات، أما في دولة الفائض فإن زيادة المعروض من النقود تؤدي إلي زيادة الطلب علي السلع فترتفع أسعارها وتقل الصادرات وتزيد الواردات، وكل تلك اليات تؤدي في النهاية إلي تصحيح الخلل في ميزان المدفوعات.
3 طبقا لقاعدة الذهب فإن كل دولة تحدد قيمة عملتها الوطنية بوزن معين من الذهب، وهو ما يعني تثبيت أسعار صرف العملات وبالتالي استقرار المعاملات التجارية الدولية.
سوف يستمر العمل بهذه القاعدة حتي قيام الحرب العالمية الأولي ومع هزيمة المانيا في الحرب العالمية الأولي سوف يتكأكأ الحلفاء علي المانيا كما تتكأكأ الأكلة علي القصعة في جشع استعماري قصير النظر يتوسع في تغليظ العقوبات ونهب الاقتصاد الألماني، وفي هذا الوقت سوف تظهر الأفكار الرائدة والمبدعة للاقتصادي الانجليزي اللامع اللورد كينز مندوب وزارة الخزانة البريطانية إلي مؤتمر فرساي سنة 1919 والذي وجه نقدا شديدا إلي جشع الحلفاء الذي لم يراع الحسابات الواقعية ولا قدرة الاقتصاد الألماني علي تحمل هذه الضغوط وذلك في تقدير كنز يخلق وضعا غير مستقر يحمل في أحشائه نذر حرب أخري.
انسحب اللورد كينز من المؤتمر وكتب عدة مقالات هاجم فيها الإفراط في فرض عقوبات اقتصادية علي المانيا (جمع هذه المقالات في كتابه: النتائج الاقتصادية للسلام).
ثم أن اللورد أطلق لسانه في أعلام هذا المؤتمر، فوصف الرئيس الأمريكي ولسون بأنه (أعمي وأصم) أما الرئيس الفرنسي كليمانصو فهو (يعاني من مرارة هي الجنس البشري) كان الرئيس الأمريكي ولسن هو من أطلق أربعة عشر مبدأ لصياغة عالم ما بعد الحرب دارت حول حرية الشعوب وحقها في تقرير المصير، وقد وصلت أصداء هذه المباديء إلي مصر فحركت سعد زغلول ورفاقه مطالبين باستقلال مصر.
وحينما سمع كليمانصو بحكاية مباديء ولسون الأربعة عشر قال قفشته الشهيرة : حكم الرب العالم بالوصايا العشر أما ولسون فقد احتاج إلي أربع عشرة وصية كي يحكم العالم.
لكن الأيام أثبتت أن كلام السياسي الفرنسي الأشهر لم يكن مجرد (قفشة).
ولكنه كان نبوءة..
http://www.akhbarelyom.org.eg/akhers...3752/0202.html
موقوف
لان الانسان متفق على انه هو العمله الصعبه ولم يجد له البديل
حتى الساعه !!
وانا سمعت بأن سيأتي يوم يكون الذهب لا قيمة له
والله اعلم
عضو مميّز
بسبب خصائصه الفيزيائية الفريدة
وندرته وصعوبة الحصول عليه
وتغلغل حبه في الوجدان البشري منذ الأزل
كل ذلك جعل البشر يجمعون على مكانته
ويضاف إلى ذلك أنه لا يوجد بديل أحسن منه في خصائصه وتاريخه
عضو
متفقين انه له خصائص مميزة مثله مثل كثير من المعادن..بس ليش يستخرج من المنجم ويصك عليه في التجوري ومن تجوري لتجوري ومن تنكة مدفونة لتنكة مدفونه..
خصائصة الفيزيائية لا يستفاد منها وهو مصكوك عليه
عضو مميّز
لا اعتقد هالشي
بسبب ان الاحديث النبويه اخبرتنا ان الذهب سيضل محافظ على قيمته
وسوف يخرج من نهر الفرات جبل ذهب يقتتل عليه الناس
ويموت في الـ 100 رجل 99 .. الخ
عضو قدير
الذهب والفضة هما النقدان المعروفان من زمن بعيد
ولان حمل الذهب والفضة ثقيل أبدل بالاوراق النقدية الخفيفة
لان مقابل كل نقد ذهب وهذا الاصل
اما النقد الذي ليس له تغطية من الذهب والفضة بل على حسب اقتصاديات البلدان وهذا يفسر شراء الذهب الان
فهنا الذهب افضل لانه اصلا نقد
موقوف
انت عندما تعطي رجل مائه ريال سعودي فانت تعطيه كميه من الذهب تعادل تقريبا مئه قرام
الريال عباره عن ورقه لا تودي ولا تجيب
ولكن بدلا من تشيل معك ذهب رايح جاي
تم الاتفاق على ان يتم تعويضك ورقه ماليه تعادل قيمة الذهب الذي تملكه (اقر وش مكتوب على ريالك)
وكل اموال العملات العالمية يوجد ما يقابلها من الذهب
فكلما تزيد ثروتك تزيد كمية الذهب الذي لديلك
فالذهب هو المال والنقد وليس الورق
ولو حصل جدلا ان تم تغيير استخدام الذهب فسيعادل الذهب الذي لديك بالبديل الذي سيستخدم حتلى لو كان يورانيوم
عضو
هل هناك ما يجبر اي دولة على اخذ الذهب مقابل اي شئانت عندما تعطي رجل مائه ريال سعودي فانت تعطيه كميه من الذهب تعادل تقريبا مئه قرام
الريال عباره عن ورقه لا تودي ولا تجيب
ولكن بدلا من تشيل معك ذهب رايح جاي
تم الاتفاق على ان يتم تعويضك ورقه ماليه تعادل قيمة الذهب الذي تملكه (اقر وش مكتوب على ريالك)
وكل اموال العملات العالمية يوجد ما يقابلها من الذهب
فكلما تزيد ثروتك تزيد كمية الذهب الذي لديلك
فالذهب هو المال والنقد وليس الورق
ولو حصل جدلا ان تم تغيير استخدام الذهب فسيعادل الذهب الذي لديك بالبديل الذي سيستخدم حتلى لو كان يورانيوم
المثال الذي ذكرته لو باعت امريكا ذهبها وهو بضاعة مثل غيره في عز ارتفاع الذهب ثم قالت لن نشتري اي ذهب بعد الان مقابل بضائعنا سنستبدلها مثلا بالنفط
فالحياة لن تتةقف بدون ذهب ولكن ستتتأثر بشكل كبير بدون نفط فماذا سيحصل للذهب؟؟؟
موقوف
الذهب كمعدن لايمكن التلاعب بمواصفاته لانه حتى الآن لم يستطيع احد الوصول
لخواصه وانتاجه بشكل تجارى بمعنى انه ضد ( الغش ) وبما ان دول العالم وشعوبه
تنعدم بينهم ( الثقه ) فلم يجدو حتى الان معدن لايمكن التلاعب به وغشه سوى
الذهب واتفقو هولاء على الذهب ليكون ميثاق التقيم وتبادل المصالح بين الصوص واحترامى للحرامى
ابو عبدالله
هذا السؤال يرجعنا الى سؤال في أساس علم الإقتصاد
وهو عن القيمة والسعر
فكيف تقيم الأشياء والأعمال
هناك نظريات عديدة توضح هذه الكيفية
أشهرها نظرية السوق الحرة وأن مستوى العرض والطلب هو ما يحدد سعر الشيئ او العمل (الشغل)
اما النظرية الآخر فهي نظرية تكلفة العمالة
فكم يستحق هذا الشيئ من جهد من قبل العمالة لصنعه (كم ساعة عمل)
او كم يستحق هذا العمل من جهد وساعات عمل لإنجازة
ثم ينظر الى تكلفة ساعة العمل الواحدة في هذا المجال وعليه تقيم الأشياء والأعمال وبالتالي يوضع السعر
والآن أسمحلي أن أطبق هاتان النظريتان على الذهب
اولاً العرض والطلب
بالنسبة للعرض فهو محدود ، فالذهب لا يوجد في كل مكان ولا يوجد على سطح الأض بل يحتاج إكتشاف اولاً ثم حفر للوصول إليه
ثم إنه لا يوجد على الشكل المقبول من قبل الطلب لذلك فما يستخرج منه سيحتاج ايضاً الى تنقية وتصفية وغيره
ثم نأتي الى الطلب وأقول بأن الذهب عرفت قيمته وأهميته منذ الكسندر العظيم 4 -5 سنة من اليوم
فأقره الناس وأعترفوا به كحافظ للقيمة والثروة وكوسيلة للتبادل والتناقل
ثم إن حب الذهب من الفطرة كما وضح أخي محمد بن صالح حين نقل هذه الآية الكريمة:
قال سبحانه وتعالى [ﮠ ﮡ ﮢ ﮣ ﮤ ﮥ ﮦ ﮧ ﮨ ﮩ ﮪ ﮫ ﮬ ﮭ ﮮ ﮯﮰ ﮱ ﯓ ﯔ ﯕﯖ ﯗ ﯘ ﯙ ﯚ ﯛ آل عمران: ١٤
حتى قيل بأنه سمي ذهب لأنه يذهب عقول الرجال
ثم إن العرف بين الناس أقر الذهب كأفضل الهدايا وأفضل ما يلبس في الزيجات (وهذا عائد الى الخصائص الفيزيائية والكيميائية للذهب منها أنه لا يصدأ ولا يتآكل)
أيضاً ، في العقود الأخيرة خاصة في السبعينيات وبعد فك ربط الدولار عن الذهب أمسى الناس ينظرون للذهب ليس كسلعة تستخدم للحلية او الصناعة او غيرها
بل كمال حافظ للقيمة والقوة الشرائية
فبعكس الأوراق التي تتآكل (او تؤكل) بالتضخم فإن الذهب يصمد امام التضخم
لهذا أعتبر الذهب ملجأ آمن في ظروف مختلفة
كفترة جنوح التضخم او الحروب او إهتزاز الثقة بالأنظمة المالية كما نراه الآن في سوق المال الأمريكي
وأنظر الى ورود الذهب والفضة في القرآن الكريم ، ففي الآيات الكريمات نرى الذهب والفضة ترد بديلاً للمال او مرافقة له ، فأحياناً يستخدم للتبادل (الإفتداء) وأحياناً أخرى للكنز وحفظ القيمة (ارجع الى مداخلة الأخ محمد بن صالح والى هذه الآية الكريمة)
قال الله سبحانه وتعالى ﭰ ﭱ ﭲ ﭳ ﭴ ﭵ ﭶ ﭷ ﭸ ﭹ ﭺ ﭻ ﭼ ﭽ ﭾ ﭿ ﮀﮁ ﮂﮃ ﮄ ﮅ ﮆ ﮇ ﮈ ﮉ ﮊ ﮋ ﮌ ﮍ ﮎ التوبة: ٣٤
كل هذه الأسباب جعلت الطلب على الذهب مرتفعاً في حين ان العرض محدود لأن الذهب كما ذكرت لا يتوفر بكل مكان ولا يسهل إخراجه ولا يتيسر تنقيته وتصفيته بل هو العُسر في كل هذه المراحل
وهذا يفسر إرتفاع قيمة وسعر الذهب حسب نظرية السوق الحر او مستوى العرض والطلب
والآن للنظرية الأخرى والتي أعتقد بأن أغلبكم عرف تفسيرها من خلال ما قرأه أعلاه
تقييم الشيئ بناء على تكلفة العمالة
فالثوب يقيم بناء على القماش الذي يصنع منه الثوب وعلى الجهد المبذول والشغل المعمول لإتمام خياطة الثوب
اما القماش الذي سيصنع منه الثوب فأيضاً يقيم على الجهد المبذول لصنعه (وتقل التكلفة بنقص مدة الجهدة والتي بالطبع تعتمد على نوعية القماش)
لو نظرنا الى الذهب من هذه الزاوية لتفهمنا سبب إرتفاع سعره
فمجر إكتشاف مخزون للذهب يعتبر بين الناس كإكتشاف كنز لندرة توفر الذهب في طبيعة وتكوين الآرض "الحالية"
لهذا فإن البحث عن مكامن الذهب عمل شاق فأنت تحتاج أن تغطي مساحة كبيرة لكي تجد مكمن واحد
ولو وجدت المكمن في بداية بحثك فإن قيمة هذا المكمن ستكون كقيمته لو إكتشفته في نهاية البحث
لآن إحتمال ان تجد مكمن آخر في نفس المنطقة يتضائل بشكل ضخم بعد أول إكتشاف
ثم إنظر الى تلكفة الإستخراج بعد الإكتشاف ولن أطيل بهذا
ثم إنظر الى تكلفة التنقية والتصفية ليكون المعدن قابل للإستخدام من قبل المشتري (زينة)
كل هذه الأسباب تفسر سعر الذهب المرتفع من خلال نظرية تكلفة العمالة
وسيأتي اليوم الذي سيفقد فيه الذهب قيمته كما أخبر الرسول اللهم صلي وسلم عليه
وسيكون ذلك في آخر الزمان حين تخرج الآرض أحجارها الكريمة من ذهب وغيره ( لعل أحد الأخوان ينقل النص هنا)
لكن لو تلاحظ في الحديث الشريف ان سبب فقد الذهب لقيمته هي أخراج الأرض لخزائنها
او بعبارة أخرى أرتفاع العرض بشكل كبير جداً مع ثبات الطلب او إرتفاعه إرتفاعاً طفيفاً
فهذا هو سبب فقد الذهب لقيمته
ولكن هذا سيكون آخر الزمان
فما زال أمامنا حدث جبل الذهب الذي سينحسر عنه نهر الفرات والذي سيموت في سبيله آلاف مؤلفة من الناس
وهذا إن دل على شيئ فإنما يدل على أن الذهب سيضل محتفض بقيمته الى ما قبل آخر الزمان وبعدها يرث الله الآرض وما عليها
ونسأل الله حسن الخاتمة
بالنسبة للدولة وسؤالك
فسأسألك سؤال عام
ماذا يحل بدولة تخالف عرف إتفق عليه الناس بإختلاف عقائدهم وألوانهم ومشاربهم ؟؟
التاريخ مليئ بالأمثلة التي تجيب على هذا السؤال ، وهو إنهيار الدولة سواء عن طريق الثورات او غيره
وفي حالة الذهب الخاصة ،فقد أكد القرآن الكريم حقيقة أهمية الذهب كجزء من الفطرة (القناطير) او كحافظ للقيمة (كنز) او كوسيلة للتبادل (إفتداء)
وقبل نزول القرآن الكريم على أشرف الخلق (محمد صلى الله عليه وسلم) إتفق الناس قاطبة على الذهب كحافظ للقيمة وللثروة ومنذ ما يزيد على 4,000 سنة
وفي النهاية أذكرك بحدث تاريخي يجيب على سؤالك بشكل محدد
عندما غشت الإمبراطوية الرومانية في نقدها وخلطة نحاس مع الذهب والفضة
ترك الناس نقدها فكان سبباً رئيسياً لسقوطها
وفي النهاية أشكرك على طرح هذا السؤال
عضو
لا تستطيع امريكا فعل ذلك
عضو
سبحان الله الذي بيده كل شيء
هذا الموضوع سبق أن تناقشت فيه مع كثير و لم نصل الى إجابة مقنعه
و لكن
الايات التي أوردها أخونا محمد في رده هي الجواب من وجهة نظري و هو أنه شيء فطر الله الناس على حبه .... و لله في ذلك حكمه
و مهما فكرنا يجب أن نعرف أننا ما أوتينا من العلم إلى قليلاً
عضو قدير
الجبسة ...؟؟ من وين ناقل ردك ...!!
؟
عضو مميّز
ارى ان الذهب غالي لسببين
01 انه اجمل معدن للزينة على مر العصور
02 ارتباط الذهب بالعملات فالورقة النقدية التي معك تمثل وزنها ذهبا في سويسرا
عضو قدير
موضوع رائع جدا وتساؤل فى محلة
احب ان اضيف على ماذكرة الاخوان ان الالماس اغلى من الذهب وله استخدامات طبية وصناعية عديدة
فلماذ لا يقوم المال مقابل الالماس مثلا بدلا من الذهب
عضو
عزيزي الألماس تشتري عقد اليوم بـ مئة ألف تبيعه بكره بنص السعر
على قولة الشيبان ما يمسك سعره
ابو عبدالله
فتحت ابواب عقلي فأخذت بالخروج بنات أفكاري فأسترسلت وأرسلت وإن شاء الله أفادت.
أما إن كنت تسأل عن نظريات تحديد الأسعار فسبق وقرأت عنها قبل مدة من موسوعة وكيبيديا الإنجليزية
وسبق وقرأت عن ماهية المال في الإسلام والإقتصاد الإسلامي وغيرها من المواضيع
وكل ما كتبته كان إرتجالاً وبدون الرجوع للمصادر وقت الكتابة
فإن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي والشيطان
عضو
اشكركم جميعا على هذا الاثراء في الطرح وبالذات استاذي الجبسة...استفدت كثيرا لكن لم اصل للاجابة المقنعة تماما
عضو قدير
موضوع رائع .. و مناقشات جميلة ..
و من يستطيع أن يمنعها ..
كان قرار الرئيس الأمريكي يعني إعلانا نهائيا بأن أمريكا هي بنك العالم وأن عملتها الوطنية هي عملة التداول العالمي وأنها لن تقدر عملتها بالذهب ككل الدول بل علي سكان هذا العالم أن يقدروا كم تساوي عملاتهم الوطنية بالنسبة للدولار الأمريكي وعليهم أن يحملوا قوة عملهم وما ينتجون من سلع وخدمات وأصول مالية إلي السوق الأمريكي متي شاءوا الحصول علي الدولارات الورقية المطبوعة في أمريكا.. وذلك تفصيل ما أجملناه في المقال السابق من أن علي العالم أن يشقي وأن يضع حصاد عمله في الحجر الأمريكي..
و السؤال ( و لو أنه استطراد ) .. هل فعلاً سوف تقوم أمريكا بدفع الديون التي عليها للعالم .. و ماذا سيحدث عندئذ ؟!!!
عضو قدير
(إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ وَمَاتُواْ وَهُمْ كُفَّارٌ فَلَن يُقْبَلَ مِنْ أَحَدِهِم مِّلْءُ الأرْضِ ذَهَبًا وَلَوِ افْتَدَى بِهِ أُوْلَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ وَمَا لَهُم مِّن نَّاصِرِينَ } سورة آل عمران
لاحظ الإعجاز من أحدهم وليس منهم جميعهم .
عضو
ماذا لو قالت سويسرا اقلب وجهك انت وياه مالك شي عندنا؟؟؟؟؟
هذا السؤال المحيرني
عضو
اذا كان لخصائصة المميزة ليش يصك عليه في الخزائن
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
المفضلات