فالمال مثل الطاقة ,, لا يبيد ولا يُستحدث من العدم
بل يخرج من جيب ويدخل في جيب (( دُولة ))كما قال تعالى ,,
هذه حقيقة لا يتناطح فيها عنزان , معروفة منذ القدم
فمسألة القروض المعدومة هذي مادخلت مزاجي0
هذا القرض خرج من البنك وذهب لجيب أمريكي ,
عاد مسألة إنه يقدر يسدد أو مايقدر يسدد هذي مسألة أخرى ,,
المهم إنه أخذ القريشات0
الأمريكي هذا ليس شرطا أن يكون فردا ,, قد يكون مؤسسة وقد يكون شركة
والشركة هذي ممكن جدا تكون لمسؤلين كبار يملكون اتخاذ القرار..
عوائد دول الخليج من النفط محل أنظار اليهود ,, فلا أستبعد أن يكون يهود أمريكا - عبدة المال - عملوها.
مارأي الخبراء؟؟
......
المفضلات