هل ممكن نوصل للمرحلة هذه؟
وينتصر الشعب الغلابة ، وبعدين دبي وش فرقها عنا....
هل ممكن نوصل للمرحلة هذه؟
وينتصر الشعب الغلابة ، وبعدين دبي وش فرقها عنا....
احم احم
بشرهم بطول السلامة
هل هى احلام اليقضة ام هناك شئ لم نسمعه
هههههههههههه
ضحكتني والله وأنا ما لي نفس أضحك
والله إننا منخدعيين في مجتمعنا
كل مجتمع فيه فئتين أو طبقتين ...
الأولى متنفذة وتحصل على كل خيرات المجتمع ... والثانية كادحة ولا تحصل إلا على الفتات أو لا تترك لها الفئة الأولى المتنفذة إلا الفتات
الفئة الأولى حريصة كل الحرص على بقاء الأوضاع في المجتمع على ماهي عليه ( الثبات / الاستاتيكية) من خلال عدة آليات وأساليب :
1. المؤسسات التربوية (المدرسة) والتي تهدف إلى تشريب أبناء المجتمع وبالذات أبناء الفئات الكادحة ضرورة النظام والمحافظة عليه والانصياع له وأن أي اختلال يحدث فيه يهدد كيان المجتمع (وفي حقيقة الأمر فإن أي اختلال في النظام الاجتماعي يترتب عليه تهديد لمصالح الفئة المتنفذة) ...
2. وسائل الإعلام : من أجل استكمال بث خلال المفاهيم والقيم والمبادئ التي بدأت المدرسة بتشريبها للأفراد المجتمع ... ولذلك نجد أن أي اختلال في جزئية من جزئيات النظام الاجتماعي فإن وسائل الإعلام تهب مذعورة لتصحيح ذلك الاختلال وإعادة التوازن ( الذي يخدم مصالحها) ..
3. وسائل الأمن ( البوليس ) وذلك في حال فشلت الآليتين السابقتين ،ووجد من يحاول الإخلال بالنظام الاجتماعي الذي صمم أصلاُ ليعطي أبناء الفئات المتنفذة كل شيء ولا يعطي للفئات الكادحة الا النزر القليل ... هنا تهب الوسائل الأمنية بمختلف أنواعها لردع المخالف الذي يعكر صفها ورغد عيشها .
ولذلك نجد أن الفئات المتنفذة في المجتمع حريصة على بقاء النظام الاجتماعي على حالة وعدم المساس به من خلال الأساليب والآليات السابقة ... لأن ذلك النظام تم تفصيله بكل فروعه ليجعل لها الصدارة ... والعجيب في الأمر أن (الغلابا ) الكادحون بسبب تغييب وسائل الإعلام وقبلها المدارس تنظر لكل مصلح أو مصحح أنه خارج عن النظام الاجتماعي وأنه عنصر غير جيد وغير مرغوب فيه مع أن تلك الفئات الكادحة تعاني الأمرين من ذلك النظام وتذوق في كل يوم أنواع الإذلال من أنظمته التي فصلت لتجعها كادحة إلى مالا نهاية وتجعل من الفئات المتنفذة ؛ متنفذة إلى مالا نهاية ...
أحلام سعيدة
يمكن يحدث هذا باسرائيل لانهم يهود ولايفرقون بين الحلال والحرام
اما عندنا ولله الحمد يخافون ربهم ويعرفون ان فيه أخره وجنه ونار
ياجماعه الخير الدنيا لسة بخير
وش ها التشاؤم
مافي امل يالغالي
بقدرة رب العالمين فقط اما بالاشخاص الحاليين فلا يوجد ذرة امل
في الكويت تتم محاسبة ومناقشة ومساءلة الوزراء عن اي تقصير
ويتم تنفيذ الاحكام عليهم وتتم معاقبتهم ويتم الفصل في بعض الاحيان
للأسف الفساد المالي والأداري يعيث في البلاد فسادا فاللصوص أصحاب المناصب الرفيعة وأصحاب المشالح لا يطبق عليهم الأحكام وأنما يتم لملمة الأمور من تحت الطاولات وبالكاد يتم الطلب منه تقديم أستقالته !!!
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
((إنما أهلك الذين قبلكم أنهم كانوا إذا سرق فيهم الشريف تركوه، وإذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد، وايمُ الله لو أن فاطمة ابنة محمد سرقت لقطعت يدها ))
مالفرق بين من يسرق محلا تجاريا او مبلغ بسيط ومن يرتشي ملايين الدولارات أو يختلسها من تحت ولايته ؟؟؟ كلهم بلاشك مجرمين ويستحقون العقاب ولكن لم نرى في يوم من الأيام أن أقيم حد على أصحاب المناصب والمشالح الفاخرة
أحـــــــــــــــلام سعيده
على الشعب ان يتدبر اموره بنفسه
المفضلات