صانعي القرار الاستراتيجي في أمريكا يتمددون عسكريا من خلال إدارة الحزب الجمهوري للمكتب البيضاوي في البيت الابيض بينما يتم إيصال الديمقراطين من اجل إستثمار ذلك التمدد العسكري إقتصاديآ بعد تطريزه سياسيا بحقوق الإنسان والقوانين الدوليه.. وهو ما لم يتحقق للجمهورين بهزيمتهم في ا لشرق الأوسط وجنوب اسيا علي مدار فترتين متتاليه تجعل صناع القرار في أمريكا يبقون عليهم في البيت الأبيض لعلاج الاقتصادالمترنح بعد انهيارشركة المحاسبة ارنو التي تحتل الرقم 7 بين كبريات الشركات الامركية وصولآ إلي أزمة الرهن العقاري ..
اهلآ بمكين وسارة ,
من تخبيصات صديقي "عياف7"
المفضلات