منتديات أعمال الخليج
منتديات أعمال الخليج

النتائج 1 إلى 10 من 10

الموضوع: "أيها المتداولون.. طابت ليلتكم"

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    7-Nov-2001
    المشاركات
    184

    خبر مهم جدا جدا جدا .....لكل المتعاملين بالاسهم السعودية

    إلى المستثمرين في سوق الأسهم


    التاريخ: الجمعة 2003/06/13 م
    تبدو شؤوننا الاقتصادية في كثير من سماتها وخصائصها وقد تقمصت الكثير من خصوصيتنا الاجتماعية التي يحلو للكثير منا أن يلبسها ثوب عدم الواقعية أو عدم العقلانية. عدم العقلانية والواقعية التي تجعل صاحبها "كالنائم مع السراب" الذي يحلم بيوم جميل ويصدق نفسه بعد استيقاظه أنه آت لا محالة.

    والذي يرى ما يحصل في سوق الأسهم اليوم يدرك أن الكثيرين قد صدقوا أحلامهم بأن أسهمهم وشركاتهم التي استثمروا فيها قد حفتها عناية القدر، وأن هذه الشركات التي اشتروها وبما أوتي صنّاع القرار فيها من مواهب سيخلقون من عوامل النمو ما سيخترقون به أنظمة التجارة الدولية، ومن تزايد الطلب على منتجات شركاتهم ما لن يوقفه إلا خروج المسيح الدجال!! ومن الأرباح ما سيعجز عن حمله هامان وفرعون.

    واعترف لك عزيزي القارئ بأن خصوصيتنا في سوق الأسهم يصعب فهمها على كل ذي عقل، فعندما تتناثر أشلاء أسواق المال العالمية بسبب حرب العراق، ينتشي سوقنا للاسهم ويلامس الثريا وكأن المتداولين تم حقنهم بمنتجات "السنافي" الوطنية!.. وعندما يحكّم المتداولون في الأسواق العالمية عقولهم ويقبلون فقط على شركات الطيران والدفاع أثناء الحرب في العراق، يقبل متداولونا على جميع الشركات دون تفريق ".. وإنا في الشراء.. ذوو فنون".. وإذا قلب يوم الحادي عشر من سبتمبر شاشات التداول على رؤوس من حضر في وول ستريت، تمر أحداث الرياض على المتداولين وكأنها من باب "فيما يرى النائم"، "أو كان فيمن كان قبلكم".

    كم أتمنى من المتداولين المندفعين في سوق الأسهم أن يجدوا لأنفسهم مقياساً للدخول أو الخروج من السوق غير العاطفة، ومنهج "مع الخيل يا شقرا"، فكم قتلت أرض جاهلها!!، فمن كان في عقله ذرة من المعرفة الاقتصادية أو المالية فهو قطعاً يدرك بأن مستويات الأسعار أصبحت غير مبررة، فلا الوضع الاقتصادي يبررها، ولا الأرباح ،.. حتى عند أوسعنا خيالاً وأماني، ولا حتى المتوجين "من تجار الشنطة" في غالب مجالس الإدارات بقادرين على تبرير هذا التفاؤل!!.

    حقيقة الأمر، إذا أردنا الصراحة.. أن الأوضاع الاقتصادية كلها تتحرك في غير صالح المتفائلين في سوق الأسهم، فالأيام القليلة الماضية نقلت إلينا تبخر مبادرة الغاز التي كان يعول عليها ضخ عشرات المليارات من الدولارات في اقتصادنا لتحفيز النمو في قطاع الطاقة والاقتصاد بشكله العام، وتبخرت معها آمال شريحة كبيرة من طالبي العمل. ومديونية الدولة للبنوك، أنجح قطاعاتنا المساهمة، تتصاعد مع إطلالة كل سنة ميلادية دون أن يرى الاقتصاديون حلولاً جادة مقننة وصريحة لوقف تيارها الجارف، أو التحوط من آثارها لو انقلبت لا سمح الله إلى ديون معدومة!!.

    أما التخصيص فهنيئاً لنا جميعاً سرعتنا الخارقة فيه والذي سابقنا به النمور الآسيوية!!.

    وتحدي الشأن العراقي جانب آخر لم أر للمتداولين حظاً في توظيف عقولهم لتحليل آثاره الأمنية ناهيك عن تأثيراته على قطاع الطاقة لدينا وأسعار البترول في المدى المتوسط والطويل!!.

    ولابد من أن أشير إلى أمر أثار مخاوفي، وسيثير مخاوف الكثيرين ممن يوظفون جميع أموالهم في أسواقنا المالية، وهو بداية الهجرة العكسية لرؤوس الأموال الخليجية للبورصات الأجنبية، فقد نشرت جريدة البيان الإماراتية خبراً منذ أسابيع أشار إلى أن دول الخليج صدّرت في الأشهر الثلاثة الماضية ما معدله 13ملياراً شهرياً إلى البورصات الأوروبية والأمريكية، بعد أن بدأت تلك البورصات في التعافي من الانكماش الذي شهدته في الأربع سنين الماضية.

    وما أشبه الليلة بالبارحة لمن كانوا في السوق المحلي عام 97م.

    وفي هذا الجو الضبابي الذي حل فيه هذا المعنى الضائع والمشوه للاسعار في أسواق أسهمنا، أقدم لك عزيزي القارئ.. عزيزي المتداول هذه الأسباب، وألم يكن فيها ما هو مقنع!! فليس بوسعي إلا أن أقول

    "أيها المتداولون.. طابت ليلتكم".


    المصدر صحيفة الرياض

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    11-Aug-2001
    الدولة
    السعودية
    المشاركات
    11,704

    ( رحلة مع أخطاء الآخرين ) للكاتب الدكتور / عبدالعزيز الزوم

    رحلة مع أخطاء الآخرين


    للكاتب الدكتور / عبدالعزيز الزوم

    ويركز فيها على الدين العام ، وهذه نص المقالة منقولة من صحيفة الرياض السعودية

    جمعني بعد التقرير الجريء الذي أصدره البنك السعودي الأمريكي عن وضع اقتصادنا وعن تداعيات التنامي المتزايد لديننا العام لقاء مع بعض زملاء المهنة، وأبدى بعضهم تخوفاً كبيراً من هذا النمو المتفاقم، وأبدى آخرون تفاؤلاً.. رغم قناعتهم بخطورة الوضع، ببرامج التخصيص التي ستكون كفيلة.. بحسب رأيهم بحل الإشكال بما ستوفره من مداخيل ستتسبب في موازنة الميزانيات القادمة وتقليل ،.. بل ربما إزاحة الدين العام.

    وراح أحد أشد المتفائلين منهم الى ابعد من ذلك بالقول إننا لن نجد من قنوات الصرف ما يكفي لاستيعاب مداخيل التخصيص القادمة!!!!

    وبدا لي من خلال الحوار أننا نحن الاقتصاديين أصبحنا كالباعة الجوالين الذين انحصر همهم في تصريف بضاعة اليوم وصاروا كما وصف أبو الطيب المتنبي "مفتحة عيونهم نيام" حيث لم يعد من مواهبهم الاهتداء بالتاريخ وبتجارب الأمم وقوانين الطبيعة!!!

    وحتى ترى ما يفعله الدين العام بالاقتصاد وأثر برامج التخصيص، أسوق لك مثالاً واقعياً لدولة تشابه في ظروفها وفي مواردها الى حد ما ظروفنا ومواردنا، ألا وهي الأرجنتين، التي تعد ثاني أكبر اقتصاد في أمريكا اللاتينية، وتتمتع بموارد طبيعية هائلة، واقتصاد منوع، على العكس منا، وكانت في الثلاثينيات الميلادية في طبقة الدول العشر الأغنى بين دول العالم بمقياس نصيب الفرد من الناتج المحلي. ثم جاءت سنين الثمانينيات الميلادية التي بدأت معها الأرجنتين تعاني من عجوزات متتالية في ميزانياتها، لجأت أثناءها إلى الاستدانة داخلياً وخارجياً،.. ثم وجدت نفسها مضطرة مع بداية التسعينيات وبإرغام من الجهات الدولية المانحة وعلى رأسها صندوق النقد الدولي الى اجراء اصلاحات اقتصادية جذرية. أسهمت هذه الإصلاحات ومن خلال برامج التخصيص السريعة والشاملة في حل المشكلة مؤقتاً، حيث عززت مداخيل التخصيص ومستويات النمو التي وصلت 4% من مقدرة الدولة في دفع تكاليف الدين العام الذي وصل الى 150مليار دولار عام 2001م، ثم عادت المشكلة في العامين الماضيين بعد أن تراجعت أعداد المؤسسات المخصصة،... حيث أصبحت الدولة تستدين مرة لسداد العجز وأخرى لدفع تكاليف الدين، وأجبرت هذه المتوالية الهندسية السلطات على اعلان عجزها عن الوفاء، فكانت الخطوة المتوقعة وهي التخبط في سياسات تحوطية نقدية ومالية في محاولة لإسعاف ما يمكن إسعافه، فأوقفت ربط عملتها بالدولار وجمدت الودائع، وفقد الناس مدخراتهم التي جمعوها في حياتهم، لتهوي الدولة في ترتيبها العام إلى الدولة رقم 80 بين دول العالم ،... أي تراجعت إلى مصاف دول العالم الثالث الفقيرة!!!

    ولاشك أن انحراف الآليات الاقتصادية عن مسارها الصحيح وغياب المعايير الواضحة التي تسري بنودها على الجميع للتعامل مع إفرازات الدين المتفاقم وخدماته المتزايدة هو الذي أدى الى تفاقم الديون والاندفاع غير المنضبط في هذا الاتجاه.

    ويبدو ان هذا حل مكانه تفاؤل مفرط لدى الاقتصاديين بأن هذه القروض وما تتيحه من تحسين للبنية التحتية سيزيد الإنتاجية بما يكون كافياً لتسديد مخزون من الديون في تزايد مستمر!!!، وتناسى هؤلاء الاقتصاديون في غمرة تحليلهم المتفائل المخاطر المحتملة بل ربما المؤكدة التي تطرأ على استخدام المال العام في الدول النامية المكبل بظواهر الفساد وكل الظروف السلبية لتعطيل الإنتاجية.

    ونحن هنا في بلدنا رغم أن مديونيتنا وصلت في حجمها الى حجم الناتج الوطني، وهو ما لم يحدث حتى في الأرجنتين.. لم نسأل أنفسنا عن مخاطر هذا التمادي اللامبرر لتزايد الدين العام؟ ولم نستطع أن نكسر حاجز الخجل، أو حساسية الإشارة الجريئة إلى مصادر الخلل في سياستنا المالية؟ ورضي المكلف منا بأن يبقى قابلاً لدفع فاتورة خدمة أعباء الدين العام بما يعانيه من تدهور في الخدمات العامة التي حوله دون أن يتبع وتيرة نمو فكري منطقي بالتساؤل عن الأسباب التي ادت الى هذه العجوزات اللامتناهية واللا منضبطة للميزانية؟.

    ولا انقسام في الرأي فيما ألحظه بين العقلاء من اقتصاديينا بأن الأمر اصبح جداص خطير، وأن لولبية المديونية ستوقعنا في عجز مالي دائم، وأننا خطونا في اوائل الطريق للدخول في حلقة مفرغة لا تستطيع أية سياسة تكييف بنيوية أو هيكلية أن تكسرها.

    ولا أظن أن أحداً سيقدر على التهوين من مخاطر دين يصل الى 650مليار ريال، أو ما يقارب 100% من إجمالي الناتج المحلي، ومخاطر انخفاض قدره 17% في احتياطياتنا الأجنبية خلال عام واحد فقط!!! إلا من انطلت عليه هذه الآليات الاقتصادية الشاذة التي حتماً ستجعل من الدين الحالي المتصاعد ضريبة على أي مشروع من مشاريع التنمية المستقبلية!!! وستضمن لكل محاولة من محاولات الإصلاح الاقتصادي بأن تولد ميتة أو أن تبقى تتحرك في مكانها.

    ومنعاً لأي تصرف قد ينمو معه الوهم بقدراتنا الخارقة وخصوصيتنا المفرطة في مواجهة ديننا العام، فإن علينا أن ندير عقارب المنطق الاقتصادي للسير في الاتجاه الرشيد الذي يقدم الحلول الحالية قبل ظهور النتائج غير المستحبة!!، ولعل من أهم هذه الحلول في نظري ان نعيد تشكيل المسار الرقابي والتشريعي لإجازة أي عجز مستقبلي في الميزانية ، وأن يدخل في معادلة الإجازة هذه جهات كالمجلس الاقتصادي الأعلى، ومجلس الشورى اضافة الى وزارة المالية. وأن ينشأ جهاز مستقل يرتبط مباشرة بولي الأمر لمتابعة ووضع التشريعات الملزمة لآليات تقليل الدين العام!!!

    وحتى لا نقع في تشخيصات فاسدة لظواهر اقتصادية لدينا كمشكلة الفقر وتدني الاستثمارات الأجنبية فعلينا أن نتبع الحكيم في معالجة الرأس قبل علل الجسد اليسيرة فالجميع يدركون ما يمكن أن تكون عليه دخول الأفراد لو تضخمت وانفجرت مشكلة الدين العام؟...، والجميع كذلك يدركون ما يفكر به مستثمر أجنبي يسعى الى عوائد صحية يعلم أنها لا تكون آمنة في جو عرضة للاختناق بتداعيات أزمات مالية محتملة وتصاعد في نسب المديونية!!

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    7-Nov-2001
    المشاركات
    184
    الله يستر

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    20-Nov-2002
    الدولة
    Dammam
    المشاركات
    4,609
    وكأن المتداولين تم حقنهم بمنتجات "السنافي" الوطنية!.. وعندما يحكّم المتداولون في الأسواق العالمية عقولهم ويقبلون فقط على شركات الطيران والدفاع أثناء الحرب في العراق، يقبل متداولونا على جميع الشركات دون تفريق ".. وإنا في الشراء.. ذوو فنون".. وإذا قلب يوم الحادي عشر من سبتمبر شاشات التداول على رؤوس من حضر في وول ستريت، تمر أحداث الرياض على المتداولين وكأنها من باب "فيما يرى النائم"، "أو كان فيمن كان قبلكم".
    .. أن الأوضاع الاقتصادية كلها تتحرك في غير صالح المتفائلين في سوق الأسهم، فالأيام القليلة الماضية نقلت إلينا تبخر مبادرة الغاز التي كان يعول عليها ضخ عشرات المليارات من الدولارات في اقتصادنا لتحفيز النمو في قطاع الطاقة والاقتصاد بشكله العام،


    ولهذا كان لتصريح الكهرباء اثر فاق اخبار التفجيرات وتبخر مبادرة الغاز
    وتصبح المواشي سهم المستقبل
    ويصبح السعر العادل للاتصالات 500 ريال

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    30-Aug-2002
    المشاركات
    3,601
    هاذي اسطوانات المنهزمين السوق السعودي في افضل فتراته والدين العام ماهو شي جديد الاتصالات
    داعمه لسوق واسعارالبترول ممتازه ومستقره والوضع السياسي والأمني مستتب. اما بالنسبة لمعاهدة الغاز
    انشا الله قريبا سوف يتم حلها. والاسواق الاجنبيه منتعشه ولكن لازال فيه تبأطو بدليل احتمالية خفظ الفائده

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    29-Dec-2002
    المشاركات
    1,277
    الوضع صعب جدا والمشكلة الاكبر هي تجاهل ذلك وعدم اتخاذ اية خطوات لحل هذه المشاكل
    والسؤال الذي يطرح نفسه

    اذا كان الوضع بهذه الدرجة من السوء في ظل الاسعار العالية للنفط فكيف سيكون الوضع في حالة انخفاض الاسعار؟

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    20-Nov-2002
    الدولة
    Dammam
    المشاركات
    4,609
    الرسالة الأصلية كتبت بواسطة دينار
    هاذي اسطوانات المنهزمين السوق السعودي في افضل فتراته والدين العام ماهو شي جديد الاتصالات
    داعمه لسوق واسعارالبترول ممتازه ومستقره والوضع السياسي والأمني مستتب. اما بالنسبة لمعاهدة الغاز
    انشا الله قريبا سوف يتم حلها. والاسواق الاجنبيه منتعشه ولكن لازال فيه تبأطو بدليل احتمالية خفظ الفائده
    لاتتوقف من التعامل في السوق ابدا وفي كل الاحوال ولكن كن على معرفه بجميع الاراء لمعرفة حقيقة الوضع افضل من التعلق بالرغبات التي تنظر للامور على انها متتجه للارتفاع الى مالانهايه

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    26-Oct-2002
    الدولة
    السعوديه
    المشاركات
    6,156

    Red face مقال جدا موضوعي ... غير انه .

    تحياتي :-

    - انا هنا لا لاكون ندار لكاتب المقال .

    ولكنني اريد التنبيه الى ان التشاؤم والتوقف عن السير الى الامام ليس منطقيا مهما كانت الظروف . الوضع ولله الحمد الى الاحسن والمنظر القريب والمتوسط مستقبلا
    يشجع على السير قدما .واتلدين العاام لم يكن يوما عاائق وخطرا يهدد اقتصاديات بلد ما
    يمتلك العديد من الموارد التي تؤهله الى النهووض بدون توقف .

    - ثم الاموال المهاجره بدات بالعوده . الى مواطنها ولو جزء يسير منها كفيل بتلاشي توقعات ومنظور الكاتب .
    - مجلس الاقتصاد الاعلى بالسعوديه ومجلس الشورى وغيره لا بدفكير اعمق من تفكير كا***ا وهو يسير الى الاحسن وله اثره الايجابي الذي بدا يتضح واقعيا .

    - تحياتي . كن متفائلا اخي فقد تجاوزنا مرحلة الخوف من تردي اوضاعنا الاقتصاديه بفضل من الله .

    - وانسحاب شركة شل وغيرها من مشروع الغاز ليس ذو أهمية بالغة الى درجة اننا لا يمكن ان نسير مع الغير او الاخر.

    وستعود شل الى السعودية بنهاية المطااف .

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    7-Nov-2001
    المشاركات
    184
    ابو ناصر
    مساك الله بالخير

    شكرا

    ياخوان لا نفرط بالتفائل اكثر من اللازم

    الارتفاع الاخير بسبب دخول اموال من الخارج

    والان بدات بالرحيل

    اظن ستعود الامور الى حالتها الطبيعية

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    26-Oct-2002
    الدولة
    السعوديه
    المشاركات
    6,156

    Talking يااااااا حبيبي ياا فيصل .....

    وتنامي ارباح الشركات وتقادير نسب النمو الدولية المنتوقعه هذ1 العام بالسعوديه .
    - والحركة النشطه اقتصااديا في كل الاتجاهات في البلد ولله الحمد وش تبي تقول عنها.

    - برضه - خل عنك كلاام كاتب المقال فكثيره ( لا يسمن ولا يغني ).
    - مع احترامي لاراء الاهرين وتقديري لوجهات نظرهم .

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
المنتدى غير مسؤول عن أي معلومة منشورة به ولا يتحمل ادنى مسؤولية لقرار اتخذه القارئ بناء على ذلك