كنت اشاهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله وهو يفتتح احد المشاريع وعندما اتم اتوقيع قال( بسم الله وعلى بركة الله والله يرخص الحديد) فصفق الجميع له الله يخليك لنا وتحس فينا
كنت اشاهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله وهو يفتتح احد المشاريع وعندما اتم اتوقيع قال( بسم الله وعلى بركة الله والله يرخص الحديد) فصفق الجميع له الله يخليك لنا وتحس فينا
يمكن خادم الحرمين عنده بناء , الحديد مطلوب
يعني ما يقدر يرخصه هو والله عجب!!!
يسعدك ربي
هو احنا في الا احنا فيه من شويه
يوقف التصدير واللعب اللي صاير في الحديد وبيرخص الحديد
حتى حقين البسطات الصغيره الحين يصدون لدبي وقطر
المواطنون ينتظرون من الملك ماهو أكبر من الدعاء...فالدعاء لايعيينا ولا يتميز به الملك عنا...فنحن ليس بيدنا حيلة سواه...لكن الملك بيده الأمر والحل والربط بعد الله تعالى...أرجو أن تحل أزمة الحديد ولا تذاب كما أذيبت كارثة الاسهم!
وأسال الله للملك التوفيق لما يحبه الله ويرضاه وأن يكون سبباً في سعادة الرعية لا في شقائها...
ضحكة رئيس سابك ماعجبتني
اول مقال الملك الله يرخص الحديد الكميرا توجهت للمرافقين للملك
وكان خلف الملك رئيس سابك ابوضحكه جناااااااااااااان
للمعلوميه الحديد في قطر محدد القيمه لايتعدى الثلاث الاف من قبل الحكومه القطريه ..
والمعلومه الثانيه المره ...ان هذا الحديد مستورد من سابك !!
اسعار الحديد عالميه ماهي عندنا بس صح ماهو بيده يرخصه لكن زي ماذكر احد الاخوان يقدر يدعمه...
(حاس فينا)
بفكرة إنشاء صندوق التوازن التي "لم يوافق عليها الوزراء"
أنا أشهد إنه حاس فينا بقوة
يالله المسامح كريم
نعم نحتاج الى دعم الحديد من خادم الحرمين حفظه الله وكذلك دعم صندوق التنميه العقاري حيث ان 300 الف لا تكفي للعمار
كل شي بامر من الله سبحانه وتعالى و خادم الحرمين ان شاء الله ما يقصر مع الشعب ابو متعب كله خير وبركه ..... اللهم اجعل اعماله واعمالنا خالصه لوجهك الكريم واجعلها حجاب لنا وله عن النار يارب العالمين
موضوعك مثير للشبة ما له داعي اعتقد نيتك غير ..... أنتبه لنفسك
هذه المقولة برأت البطانة من الإتهامات التي دائماً تلصق بها
قال إيش قــــــــــــــــال بطاااااانة !!!!!
الحديد مأرتفع بجنون الى بالدول التي بها محتكرون السلع(السعودية ، مصر ، سوريا) وغيرها ،،،، من الدول التي يكثر بها الفساد الاداري وعدم المرونة بتعديل القوانين ويجاد التسهيلات للبدائل ،،،،
الدعاء يرد القضاء
الشيخ الدكتور سفر بن عبدالرحمن الحوالي
من محاضرة: الأسئلة
السؤال: إذا كان الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى قدر على الإنسان وقضى عليه سابقاً بشيء، ثم دعا الله وردّ عنه هذا البلاء، فكيف يجمع بين هذا وذاك؟
الجواب: الجمع بين هذا وذاك بإيجاز:
الوجه الأول: هو ما جاء ذكره في قوله تعالى: يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ [الرعد:39].
فأُم الكتاب هو اللوح المحفوظ وهذا لا تغيير فيه ولا تبديل، لكن -كما تعلمون- هناك تقدير سنوي حولي في السنة، ويكون في ليلة القدر، وهناك تقدير عمري، وهذا يقدر إذا نفخ الملك الروح في الإنسان، وهناك التقدير الكوني، وهو الذي في اللوح المحفوظ، فيجوز أن يكون في التقدير العمري أو التقدير الحولي أو التقدير اليومي، الذي يقدره الله أمر معلق، ولكنه في اللوح المحفوظ ثابت، والأمر المعلق مثل أن يقدر الله على إنسان بمرض في التقدير الحولي أو العمري أو اليومي، لكنه يعلق بالدعاء، فإذا دعا الإنسان صرف عنه هذا التقدير، وإلا فإنه يحل به، أما التقدير الكوني فإنه لا بد إما أنه مكتوب بأنه يدعو، فينجو من المرض -مثلاً- أو لا يدعو فيصيبه المرض، فيكون هذا حافزاً لنا أن ندعو الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى دائماً، ندعو الله تعالى ونستيقن أن هذا الدعاء سيصرف الله تعالى عنا به شيئاً من الشر، أو يحقق لنا شيئاً من الخير، أو يدخره لنا عنده.
الوجه الثاني: وهو أن الدعاء سبب من الأسباب، فمثلاً أنت تخشى أن تقع في مصيبة -عافانا الله وإياكم- فلو أنك مشيت في آخر الليل وأنت سهران، لربما وقع لك حادث، لكن لو قلت: أنا لن أقود السيارة وأنا سهران! فإنك تنجو بإذن الله، فهذا سبب تتخذه فتنجو بإذن الله.
والدعاء سبب من الأسباب المشروعة شرعها الله لنا، فنتخذه لندرأ به ما نتوقعه من الشرور، فإن لله عز وجل أقداراً تمشي وفق السنن المعروفة لدينا، ونحن نعلم من السنة الربانية -وكل إنسان يعلم هذا- أن كثيراً من الناس دعوا الله عز وجل فجنبهم الله مصائب حاقت بمن حولهم، وهذا بفضل دعائهم لله عز وجل، بل حتى المشركين إذا دعوا الله عز وجل في البحر فإنه ينجيهم.
إذاً: الدعاء سبب واضح مجرب يدفع بعض ما يقتضي في علمنا الإنساني البشري وقوع الشر ووقوع المصيبة، التي قد تكون مكتوبة عند الله أنها لا تقع، فالمسلم مطلوب منه أن يدعو الله عز وجل ويتخذ ذلك الدعاء سبباً لدفع الشر، ودفع البلاء الذي يتوقعه والذي يخافه، فلا ننسى دعاء الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى في كل وقت وفي كل حين، ولو من أجل شيءٍ بسيط.
زيـر الـدولـة
فهد عامر الأحمدي
خلال الخمسة عشر عاما الماضية عملت في ثلاث دوائر حكومية ؛ وفي كل مرة أرى ظاهرة غريبة قد لا تحدث في غير مجتمعنا المحلي .. فإذا تفحصك الأسماء جيدا (وراجعت أسماء العائلات والألقـاب) ستكتـشف أن هناك ثلاثة أو أربعة أقرباء يعملون سويا في نفس القسم .. ليس هذا فحسب بل تلاحظ ان كثيرا من الموظفين (صغار السن خصوصا) كان لهم والد أو عم (سقطه) مكانه قبل ان يتقاعد أو يتوفاه الله .. وقبل فترة بسيطة دخلت أحد "الأقسام" فلاحظت أن جميع الموظفين يملكون نفس السحنة والملامح الأمر الذي جعلني أفترض ــ للحظة ــ أنهم أبناء المدير!
هذه الظاهرة دليل على احتكار المسؤولين للوظائف وقصرها على الأقارب والأنساب مهما تدنت كفاءاتهم وصغرت شهاداتهم .. وتصرف كهذا ليس خيانة للأمانة فقط ؛ بل واستثناء لأصحاب الكفاءات والمواهب مقابل أفراد لايملكون غير الواسطة ورابطة الدم .. والنتيجة التي نجنيها اليوم هي ترهل مؤسساتنا الحكومية وتحولها بالتدريج الى مؤسسات للإعالة الاجتماعية !
على أي حال لا أعتقد أنكم تجهلون سـبب المشكلة وطريقة الحـل .. ولكن بما أننا لا أستطيع اتـهام مسؤول أو دائرة بعينها سأخبركم بقصة ذات مغزى يمكن من خلالها استنتاج الكـثيـيييييــر :
... فــفي يوم حــار نزل الخليفة الى شاطئ النهر بغرض النزهة . وهناك شاهد الفقراء يأتون لإرتشاف الماء وتعبئة القرب. وحينها سأل ببراءة: ألا يعرفون أن الماء الحار سيئ للصحة ويسبب البحة !!؟ تنحنح الوزير وقال: ومن يملك ثمن الزير !؟ استوعب الخليفة حال القوم وطلب ما يزيح عنه اللوم. وحين لم ينصحه احـد وجدها الوزير فرصة لجني الذهب وتوظيف النسب. فقال : ياسيدي لما لاتشتري لهم زيرا يتقبله الله منك عظيما . أعجبت الفكرة الخليفة فاخرج ثلاثة دنانير وأمر بشراء زير كبير ..
الـوزيــر الكبير احتكر مشروع الزير وطلب من بيت المال توظيف أقاربه لمئله بالمياه.. ثم عاد وطلب اموالا أضافية لتوظيف عمال حراسة يتم اختيارهم عــ"الهوية". ثم فكر بإنشاء مبني يحمي الزير من الشمس ففاز بعـقد البناء وحده. ثم امر بتوظيف محاسبين من أبناء عمومته، ثم كتبة من أبناء خالته، ثم حرفيين من داخل البطانة، ثم مراقبين من أبناء القبيلة.. ثم.. وثم.. وثم ..
وحين تشعـبت المهام وكثرت الاقسام طلب من بيت المال انشاء مباني حديثة تليق بزير الخليفة . وفي المباني الجديدة أعـاد الكرة (وكـاد يستحدث معامل للذرة ) فـوسع أقـسام الحراسة والصيانة والرقـابة ــ بل وانشـأ للزيـر "نـقـابـة"!!
الخليفة الطيب نسي موضوع الزير ولكنه شعر بميزانية الـدولة تتناقص . وحين سأل واستفسر اخبره رجل أمين ان الزير أصبح بقرة حلوب يستغلها كبار الجيوب.. حينها فقط تذكر "الزيـر" فنادى الوزير وطلب تنظيم زيارة بدون علم الادارة . الوزير رحب بهذا الطلب ( ولكنه أخبر شقيقه رجب ) ونهبا سويا ما تبقى في بيت المال لتنظيم الاحتفال . وحين وصل الخليفة ساءته الفضيحة ولكنه كتم غيضه ليعرف نهاية ريعـه. وهكذا طاف بالاقسام : هذا للحراسة ، واخر للنظافة ، وثالث للمحاسبة ، ورابع للكتبة ، وخامس للصيانة، وسادس للعناية .. وسابع .. وثامن .. وتاسع .. حتى داخ الخليفة وصاح من هول الفضيحة : قاتلكم الله أين الزيـر !!؟ نظـر أعضاء النقابة باستغراب وتهامسوا بعتاب : الزيــر؟ .....أين الزيــر!؟.... أي زيــر !؟ .... ذلـك الزيـر!
وبعد البحث والتمحيص وخسارة الغالي والنفيس اكتشفوا ان الزير كـُسر منذ عامين ونسوه بعد يوميـن .. الخليفة استشاط من الغيض وفكر بسجن الجميع ولكنه خاف على مقامه البديع .. ولأنه يؤمن بالستر والوسطية طرد الوزير وعفا عن البقية .. غير أنه رجع الى أعضاء النقابة واخرج ثلاثة دنانير وأمرهم بشراء زير جديد !!!
- ولكن هل انتهت الحكاية عند هذا الحد !؟
وزير (تحت التدريب) صاح من آخر الســيب :
ولكن زيـر اليوم أغلى من زيـر الأمس ياسيدي!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وطبق هذا الكلام على جميع القطاعات الحكومية وشركات الدولة
المفضلات