بارك الله فيك أخي الكريم
المشكلة عندنا أن المسؤولين ينطبق عليهم المثل القائل ( الخير مامن خير والشر عجلٍ به )
أين الوزير من:
# المباني المستأجرة والتي فيها
1ــ بعض الفصول مطابخ لاتتجاوز مساحتها 4م×4م.
2ــ الملاعب مصبوبة صبة خرسانة هذا إذا ماهي تراب وإذا طاح الطالب ياويله راح يتزلغ وجهه.
3ــ الصالة الرياضية هي ساحة الطابور النصف مكشوفة النصف الثاني مغطينه
بزنك حارة صيفا باردة شتاءً وتراها مصلى بعد.
فأين معاليكم من معالجة هذا الأمر والقضاء عليه
# التأمين الصحي
هل يعي الوزير كم يصرف المعلم على المستوصفات الأهلية لعلاجه وعلاج أسرته
( إذا واحد بيقول رح للمستوصف الحكومي في حيكم إذا تعرفون مستوصف يصرف غير حبتين بنادول وشراب كحة وما يقول جب المضاد من برا تكفون دلونا عليه)
فأين معاليكم من قرار التأمين الصحي وهو الأهم اللي نسمع به ولاشفناه
# المطابع
هل يعي القاريء أن وزارة التربية والتعليم لايوجد بها مطابع خاصة بها بل تطبع الكتب خارج الوزارة فهل إنشاء مطابع خاصة أكثرتكلفة من الطباعة خارج الوزارة يا معالي الوزير!!!
أين معاليكم من قرار إنشاء مطابع خاصة بوزارتكم وهو الأهم
أمور كثيرة تستدعي إتخاذ قرارات حاسمة بشأنها
ولكن كما قال المثل ( الخير مامن خير والشر عجلٍ به )
فهل نسينا قول الشاعر
قم للمعلم وفه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا
وأنا أعتذر للشاعر وأقول
قم للمعلم وفة التبجيلا وأشفق عليه فهو اليوم مسكينا
ودمتم بكل ود ومحبة
المفضلات