عندما كسرت بعض الشركات الـ 20 ريالاً نزولاً خلال الفترة التي أعقبت إنهيار فبراير الشهير توالت الشركات في الهبوط حتى توقفنا عن عدّها ، وعندما بدأت شركات التأمين بالصعود توالت شركات ذاك القطاع المحرم بالصعود وكذلك بالنسبة للبتروكيماويات..... وسابك والقياديات ... وصعود شركات مادون العشرون تباعاً... فهل كسر القيعان لشركات عديدة نذير شؤم جديد على باقي شركات سوقنا المبجل ؟؟
المفضلات