هذا الموضوع ما أحد جاب له الطاري ( السندات وسحب البساط من سوق الأسهم

[سراب سهم]

هذا الموضوع ما أحد جاب له الطاري

( السندات ) أو ( الصكوك ) بجميع أنواعها

هناك توجه عام لهذه التجارة وسيتم التسويق لها بدرجه أكبر متى ما أرادوا
لا أحب إثارة البلبة والفتن , ولكن هي وسيلة أخرى لامتصاص التضخم في البنوك والذي تجاوز حتى اللحظة 600 مليار وهذا يؤثر سلباً على البنوك ( فيما لو زاد مبلغ الايداع أكثر من اللازم )


على أي حال ...
مررنا بــ
المساهمات العقارية
الجمعة والعيد
سوا
سوق الأسهم

والقادم هو :
السندات أو الصكوك
ومازلنا في البداية , وهي كماشة جديدة وفخ جديد ( لمكافحة التضخم )
أصدر بنك الرياض صكوك بقيمة مليار ريال
وكذلك سابك بقيمة 3 مليارات
والكهرباء بقيمة 5 مليارات
وكذلك بعض البنوك الخليجية بدأت تتسابق لطرح صكوكها
وهناك إعلان مبهم في أحد الصحف حول اصدار - معن الصانع - صكوكاً اسلامية بقيمة 5 مليار دولار يعني حوالي 19 مليار ريال وهذا رابط الموضوع ولي مداخلة فيه
http://www.thegulfbiz.com/showthread.php?p=2046301#post2046301


وهذا رابط آخر من تداول فيه حركة السندات ومازالت في البداية
http://www.tadawul.com.sa/wps/portal....7_0_A/7_0_6B5

وللمعلومية :
صرح التويجري في آخر لقاء صحفي : بأن هيئة سوق المال تسعى لايجاد سوق للسندات إلى جانب سوق الأسهم

[سراب سهم]

موضوع ذو علاقة :

<< سابك >> تطرح سندات إسلامية بـ1.3 مليار دولار في السعودية و الخليج

[.مساهم.]

اخوي سراب اذا تتكرم وتشرح معنى السندات او الصكوك

[الواقع]

شكراً لك على الموضوع ..

و فعلاً لا بد من تأثير لها على سوق الأسهم و السيولة .. و إن شاء الله يكون محدوداً ..

و يا ليت أننا لا ندخل فيها مهما كانت الإغراءات و المقالات التي تكتب إلا بعد التأكد منها و معرفتها جيداً ..

[رياح الشرق]

اخوي سراب اذا تتكرم وتشرح معنى السندات او الصكوك

بعد اذن الأخ سراب :

السندات هي صكوك مديونية تصدرها المنشآت والحكومات وهي عبارة عن عقود أو اتفاق مكتوب بين مُصدر السند ويعتبر المقترض وبين مشتري السند وهو المُقرض أو المستثمر في هذا النوع من الاستثمار ، وحسب العقد فان الطرف الثاني المقرض يقرض مبلغاً وهو القيمة الاسمية للسند إلى الطرف الأول المقترض والذي يوافق على إعادة مبلغ السند أو القرض + الفائدة المتفق عليها بالسند .. ويعتبر السند ورقة مالية قابلة للتداول في البيع والشراء والتنازل .. وأنواع السندات كثيرة تختلف بإختلاف شروط اتفاقية السند ومدته .. بالنسبة للشركات فأنها تصدر السندات للحاجة لتمويل مشاريعها , والحكومات تصدر السندات لكبح مخاطر التضخم .. وهو جزء من السياسة النقدية للدول . وهناك اسواق كثيرة تتعامل في بيع وشراء السندات المالية . ونظام تداول الجديد يسمح بتداول السندات المالية بالإضافة للاسهم .

[سراب سهم]

المساهم
الواقع
رياح الشرق

شكراً لمروركم ولمداخلاتكم القيمة

[سراب سهم]

تعقيبا لإعلان المنشور اليوم
ولفت انتباه لما جاء بين السطور
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ
«سابك» تطرح سندات إسلامية بـ1.3 مليار دولار في السعودية والخليج

HSBC وبنك الرياض ينظمان عملية الإصدار والسماح للأفراد بالشراء.. و13.3 ألف دولار حد أدنى للاشتراك

لندن: مطلق البقمي
كشف لـ«الشرق الأوسط» مسؤول رفيع في الشركة السعودية للصناعات الأساسية «سابك» عن أن شركته تنتظر موافقة هيئة السوق المالية السعودية لإصدار سندات إسلامية «صكوك» بقيمة 5 مليارات ريال (1.3 مليار دولار) لتمويل قسم من مشاريعها الإنتاجية الجديدة والتوسعية. وستكون هذه الصكوك متاحة للبنوك والمؤسسات والأفراد أيضا، وهو أول إصدار من القطاع الخاص في السوق السعودية يتاح للأفراد الاشتراك فيه.

وأكد مطلق بن حمد المريشد نائب رئيس شركة سابك للمالية، أن الإصدار الجديد من الصكوك سيتم تسويقه في السعودية ودول مجلس التعاون الخليجي خلال يوليو (تموز) الحالي، متوقعا أن تتضح معالمه خلال الأيام المقبل، على أن يتم تسويقه قبل نهاية الشهر الحالي.

وبين أن سعر الصك سيكون بقيمة 10 آلاف ريال (2600 دولار) وحدد 50 ألف ريال (13.3 ألف دولار) كحد أدنى لشراء الصكوك، مفيدا بأن الإصدار سيكون موجها إلى البنوك ومؤسسات التقاعد والصناديق الاستثمارية، إضافة إلى الأفراد الذين يمكنهم شراء الصكوك من خلال أفرع البنوك التي سيتم تحديدها لاحقا. وأوضح المريشد الذي يشغل أيضا منصب رئيس مجلس إدارة شركتي «ينساب» و«كيان السعودية» التي تملك «سابك فيهما حصص الأغلبية، أن الإصدار سيكون من خلال شركة سابك للصكوك التي تملكها «سابك» الأم، فيما أنيط عملية إدارة الإصدار بشركة «إتش.إس.بي.سي» السعودية المحدودة وبنك الرياض.

يذكر أن «سابك» تسعى إلى التوسع في المشاريع البتروكيماوية والاستحواذ على شركات أخرى، من خلال الاقتراض ما مجموعه 108.75 مليار ريال (29 مليار دولار) خلال 3 إلى 5 سنوات مقبلة لتمويل تلك المشاريع والفرص الاستثمارية. وتعد خطوة «سابك» بإصدار الصكوك، الثانية في السوق السعودية من قبل القطاع الخاص ومن «سابك» تحديدا ـ أصدرت العام الماضي صكوكا بـ3 مليارات ريال ـ، حيث كانت تقتصر السندات على الحكومة ممثلة في وزارة المالية، غير أن تأسيس هيئة السوق المالية وما تبعها من قرارات لتوسعة سوق المال في السعودية دفع الشركات إلى التوجه نحو إصدار السندات الإسلامية للاستفادة من المنتجات المتوافقة مع الشريعة كبديل للسندات التقليدية. حيث تتجه شركة الكهرباء السعودية إلى إصدار «صكوك» خلال الفترة المقبلة بمبالغ تتراوح بين ملياري ريال إلى 5 مليارات ريال (533 مليون دولار إلى 1.3 مليار دولار). إذ سيوفر هذا الإصدار إيجاد سيولة لتمويل مشاريع الشركات التي طرحت من أجلها.

يذكر أنه تم إصدار أول مجموعة من السندات في السوق السعودية خلال النصف الأول من عام 1988 عندما اعتمدت وزارة المالية برنامج إصدارات لسندات التنمية، حيث تم في السنوات الثلاث الأولى إصدار سندات تراوح مدة استحقاقاتها بين سنة وخمس سنوات وبعد ذلك تم تحديث البرنامج، ليصبح أكثر مرونة بالنسبة للمستثمر وكذلك يساعد مؤسسة النقد العربي السعودي «ساما» على إدارة السيولة حيث تم إلغاء السند السنوي ليتم طرح أذونات خزانة بإصدارات أسبوعية تحمل استحقاقات مختلفة (28 يوما، 91 يوما، 180 يوما، و365 يوما). واليوم تعتبر سوق السندات السعودية الأكبر من حيث الحجم وتقود المنطقة العربية بمبالغ وصلت إلى ما يزيد على 800 مليار ريال (213.3 مليار دولار).

ومن شأن زيادة طرح سندات إسلامية في السوق المحلية من قبل القطاع الخاص أن يسهم في توزيع السيولة المالية التي تنامت وتبحث عن منفذ مالي أو فرص استثمارية جيدة العوائد إضافة إلى تعزيز تنوع القنوات الاستثمارية في السوق التي تشتكي من محدوديتها، وسبب ذلك ضغطا على سوق الأسهم، القناة الوحيدة المتاحة أمام المستثمرين في الوقت الراهن. حيث تعدّ سوق السندات ملاذا آمنا للمستثمرين بسبب منحها لهم عائدات مالية ثابتة بعكس سوق الأسهم التي تزيد فيها معدلات المخاطرة.


الخميـس 20 جمـادى الثانى 1428 هـ 5 يوليو 2007 العدد 10446

ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ

أرجو من الأخوة ذوي الاختصاص إبداء آراءهم حول الموضوع من ناحية :

مدى تأثير سوق السندات على سوق الأسهم

[ooRAKANoo]

اخي وصديقي سراب سهم والى جميع الاخوه المهتمين بالسندات

عليهم زيارة هذا الرابط

فقد تم مناقشة الموضوع

http://thegulfbiz.com/showthread.php?t=253120

[السوبر]

هذه تذكرني بصكوك الغفران للباب

صكوك كذب في كذب

[.مساهم.]

بعد اذن الأخ سراب :

السندات هي صكوك مديونية تصدرها المنشآت والحكومات وهي عبارة عن عقود أو اتفاق مكتوب بين مُصدر السند ويعتبر المقترض وبين مشتري السند وهو المُقرض أو المستثمر في هذا النوع من الاستثمار ، وحسب العقد فان الطرف الثاني المقرض يقرض مبلغاً وهو القيمة الاسمية للسند إلى الطرف الأول المقترض والذي يوافق على إعادة مبلغ السند أو القرض + الفائدة المتفق عليها بالسند .. ويعتبر السند ورقة مالية قابلة للتداول في البيع والشراء والتنازل .. وأنواع السندات كثيرة تختلف بإختلاف شروط اتفاقية السند ومدته .. بالنسبة للشركات فأنها تصدر السندات للحاجة لتمويل مشاريعها , والحكومات تصدر السندات لكبح مخاطر التضخم .. وهو جزء من السياسة النقدية للدول . وهناك اسواق كثيرة تتعامل في بيع وشراء السندات المالية . ونظام تداول الجديد يسمح بتداول السندات المالية بالإضافة للاسهم .

بارك الله فيك اخي الكريم

[سراب سهم]

راكان
السوبر
مساهم

يا هلا وغلا فيكم ... نورتوا الموضوع

[سراب سهم]

( سابك ) تطرح الإصدار الثاني من صكوكها

2007-07-11 15:58:48

بعد موافقة هيئة السوق المالية .. بدأت الشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك) اليوم الأربعاء 26 جمادى الآخرة 1428هـ (11 يولية 2007م) ، طرح الإصدار الثاني من صكوكها المتوافقة مع الشريعة الإسلامية ، المتاحة للمستثمرين في دول مجلس التعاون الخليجي ، بفئات تبدأ من (10) آلاف ريال سعودي ، على أن يكون الحد الأدنى لامتلاكها (50) ألف ريال سعودي . وقد عينت (سابك) مجموعة (HSBC) المصرفية العربية السعودية وبنك الرياض مديريْن للإصدار والاكتتاب في هذه الصكوك ، المعتمدة من هيئة الرقابة الشرعية للأمانة في بنك (ساب) . .. ويتوقع أن يستفيد من هذه الصكوك بصفة رئيسة المؤسسات المالية والمصرفية ، ومديرو صناديق التمويل ، وشركات التأمين ، وصناديق التقاعد ، وغيرها من الشركات والمؤسسات ذات الصلة ، كما يمكن للأفراد شراؤها من خلال مديري الاكتتاب . وتأتي هذه الصكوك ضمن جهود (سابك) لتنويع قنوات تمويل مشاريعها ، والإسهام في تطوير سوق المال في المملكة ، حيث تمثل استثماراً منظماً في أصول محددة تطرحها (سابك) ، تتسم بحرية التداول ، وتحقق لحامليها دخلاً مستقراً . وكانت (سابك) قد طرحت إصدارها الأول من الصكوك في يولية 2006م ولقي نجاحاً كبيراً .. ويمكن الاطلاع على مزيد من التفاصيل حول الطرح الحالي ، بما في ذلك نموذج طلب الاكتتاب ، ونشرة الإصدار ، بزيارة موقع الشركة على الشبكة العالمية (الإنترنت) www.sabic.com.sa وكذلك على موقع مديري الاكتتاب : 1) بنك ساب www.sabb.co 2) بنك الرياض www.riyadbank.com


الرابط من موقع تداول


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ


وأتمنى ألا يزاحم سوق السندات سوق الأسهم

[المعمر]

الله يجزاك الف خير

شدني موضوع الصكوك الاسلاميه

لذالك عملت بحث مبسط لمحاولة اخذ فكره عن الموضوع

على هالرابط

اضغط هنا

ولكن لقيتك هنا فاتح موضوع .. ويشرفني اتوجد هنا

تحياتي لك

[امجد البدرة]

الاخ الفاضل سراب سهم حفظه الله ,, لقد شاهدت مداخلتك على موضوع انا طرحته بشان اصدار صكوك منافع الاسلامية من قبل معن الصانع صاحب شركة سعد للتجارة والمقاولات وسالت هل حصلت شركة سعد على موافقة الجهات المختصة ام لا ؟؟ ولم يفيدني احد وتم الاعلان بقناة تلفزيونية فضائية عن طرح الشريحة الثانية من الصكوك ولا تعلم عنها ولم يعلن المسؤولين عن سلامة وصحة الطرح وما هي الضمانات علما با في الاعلان الذي يقول طرح صكوك بدون تغطية ولا ضمان ,,!!

[FSQ]

لن تسحب الصكوك او السندات البساط من سوق الاسهم من وجهة نظري

لان ماافي احد بيشتريها من المتدوالين لسببين

1-الغالبيه العظمى لايوجد لديهم سيوله بسبب الخسائر
2- لايوجد ثقه ابدا لان حقوق المواطن غير محفوظه والاستدلال بعمليات النصب كثيره او بمعنى اخر لاتوجد ثقه للاسثمار في الدوله للاسف

اشكرك

[سراب سهم]

عزومي قوية ~ ~ ~ ~ زرت الرابط , به معلومات مفيدة ... ولك مني جزيل الشكر

امجد البدرة ~ ~ ~ ~ أستاذي الفاضل ... لماذا هذا التسابق لطرح الصكوك من بعض الشركات , هل من إيعاز بذلك
مازلت أتابع قلمك المتميز بشوق , وفقك الله وسدد خطاك

FSQ ~ ~ ~ ~ حياك الله ,, هذا ما أتمناه ,, ولكن .. تجري الرياح ........



أخواني الأعزاء ...

بعد أن تعالت أصوات المطالبين بفتح قنوات استثمارية غير الأسهم والمحذرين من فقاعة جديدة والمبررين الفقاعة السابقة بــــ ضيق قنوات الاستثمار

لقد أجيبت دعوتهم

هاهي السندات تطرح هنا وهناك

نعم ... ليست لنا - نحن صغار المستثمرين - ولا نريدها

ولكن هي للأموال الضخمة والسيولة العالية التي تستطيع تحريك رحى السوق

السيولة مثل البوصلة إذا اتجهت إلى جهة معينة مصحوبة بزخم واندفاع قوي ... فليس من السهولة عودتها

[سراب سهم]

الشركة السعودية للكهرباء تُنهي أكبر عملية إصدار لصكوك سعودية

2007-07-18 09:52:55

وقعت السعودية للكهرباء إتفاقيات الإكتتاب في صكوكها التي تعتبر أكبر الصكوك أو السندات التي تم إصدارها من قبل شركة سعودية على الإطلاق، وتم تعيين HSBC لتكون المدير الرئيسي ومستقبل العروض الوحيد لإصدار هذه الصكوك التي تبلغ قيمتها (5) خمسة مليارات ريال .وقد قامت السعودية للكهرباء، خلال فترة العرض التي استمرت لمدة 10 أيام، بتسويق مشروع الصكوك على المستثمرين وقد إرتفع من خلاله سجل الاكتتاب بسرعةٍ ليصل إلى 7 مليار ريال تقريباً، وهو ما يقارب ثلاثة أضعاف هدف الإصدار للشركة البالغ 2.5 مليار ريال . وقد شكل هذا الطلب الكبير الدافع للشركة لإصدار الصكوك بقيمة (5) خمسة مليارات ريال وهو الحد الأقصى المسموح به للإصدار.هذا وقد تم تحديد سعر الصكوك عند معدل 45 نقطة زيادة عن المعدل الرئيسي، وهو الرقم الذي يشكل توفيراً كبيراً في تكلفة التمويل الحالية للشركة . وقد شملت فئات المستثمرين مجموعة مختلطة من صناديق التقاعد والصناديق الاستثمارية وشركات التأمين وشركات التكافل والشركات والبنوك سواء البنوك السعودية أوالبنوك الأجنبية التي يوجد لديها فروع في السعوديةوقال المهندس يوسف بالغنيم، الرئيس التنفيذي للشركة بالنيابة : " نشعر بسعادة بالغة في الشركة لإكمال هذا الإصدار الهام للصكوك الذي تبلغ قيمته (5) خمسة مليارات ريال ، و يعتبر بالتالي أكبر إصدار لصكوك أو سندات من قبل شركة سعودية على الإطلاق. وقد جاء هذا الإصدار الناجح للصكوك بعد التصنيف الأخير البالغ (+A) الذي تم منحه للشركة من قبل وكالتي فيتش و ستاندرد آند بورز للتصنيف الإئتماني. وكان لهذا التقييم الأخير للشركة والمرونة في التسهيلات التمويلية الجديدة التي جاءت من خلال الدخول في أسواق مالية مختلفة أثراً في جعل الشركة مؤسسةً تتمتع بأسس قوية وبموقف مالي جيد. كما أن الشركة مصممة على إستخدام هذه المرونة المالية في دعم مساعيها لتلبية احتياجات المملكة من الطاقة الكهربائية و توفيرها بشكل فعال. كما يسعدنا في الشركة أن نساهم في تطوير قطاع التمويل الإسلامي وأسواق المال من خلال إصدار هذه الصكوك في المملكةومن جانبه قال تيموثي غراي، الرئيس التنفيذي في HSBC العربية السعودية المحدودة: " يسعدنا القيام بتقديم الاستشارات والدعم للشركة السعودية للكهرباء في حصولها على هذا التصنيف الهام من قبل وكالتي فيتش و ستاندرد آند بورز، وكذلك في إدارة إصدارها الهام لهذه الصكوك. وقد لعبت الشركة السعودية للكهرباء دوراً أساسياً في إقتصاد المملكة العربية السعودية، وإننا فخورين بإسهامنا في نجاح تمويل هذه الصكوك التي نأمل أن تكون داعماً للنمو في المملكة في هذا القطاع الاقتصادي الهام. كما تفتخر HSBC العربية السعودية المحدودة بتقديم الحلول المبتكرة إلى العملاء، وقدرتها على القيام بإصدار ناجح آخر للصكوك من خلال هذا الإصدار الأخير، والذي هو أكبر إصدار لصكوك أو سندات من قبل شركة سعودية، مما يبين ويؤكد على إلتزامنا الدائم تجاه المملكة العربية السعودية ومؤسساتها الرئيسية. "

[سراب سهم]

((سابك)) تتقدم لهيئة السوق المالية بطلب رفع الحد الأعلى لقيمة الصكوك إلى (8) مليار ريال

2007-07-18 15:59:30

تقدمت الشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك) لهيئة السوق المالية بطلب رفع الحد الأقصى لإجمالي قيمة الصكوك لتصل إلى (8) مليار ريال وذلك لمقابلة الطلب المتزايد من قبل المستثمرين.

[suliman]

((سابك)) تتقدم لهيئة السوق المالية بطلب رفع الحد الأعلى لقيمة الصكوك إلى (8) مليار ريال

2007-07-18 15:59:30

تقدمت الشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك) لهيئة السوق المالية بطلب رفع الحد الأقصى لإجمالي قيمة الصكوك لتصل إلى (8) مليار ريال وذلك لمقابلة الطلب المتزايد من قبل المستثمرين.

هذا القرار الي مافهمته ................. كيف بطلبون 5 مليار وبعدين تصير 8 ......هل مافيه دراسه مسبقه للحاجه الفعليه ؟؟؟

ومن متى طرح صكوك حسب رغبة المستثمر وليس حسب رغبة الشركه الطارحه للصك؟

وهل السيوله الزائده لدى البنوك والدوله هي السبب في طلب رفع الطرح من 5 الى 8؟؟؟

هل ممكن الاخ امجد البدره او احد الاعضاء يعطينا رأيه ينورنا في هالظلمه الي احنا فيها

[سراب سهم]

مقال جدير بالقراءة

الإسلام اليوم / شهدت أدوات الاستثمار الإسلامي خلال السنوات القليلة الماضية انتشاراً وازدهاراً واسعاً لا يقتصر على العالم العربي والإسلامي فحسب، بل أصبح الاستثمار المنسجم مع الشريعة الإسلامية متاحاً للجميع أفراداً وشركات وحكومات في مختلف أنحاء العالم، وأبرز أدوات الاستثمار الشائعة هي الصكوك الإسلامية الموازية للسندات في عالم الاستثمار التقليدي.

ووفقاً للمراقبين وخبراء الاقتصاد في العالم، فإن الصكوك الإسلامية بأنواعها كافة أظهرت نجاحاً متميزاً خلال السنوات الخمس الماضية من انتشار واسع، إلاّ أن هؤلاء يرون أن هناك الكثير أمام الشركات والحكومات التي تقوم بالإصدار والقائمين على هذا القطاع لنشر ثقافة الصكوك بين المستثمرين حول الاستفادة الكاملة من التداول بالصكوك، بدلاً من الاحتفاظ بها فقط، وتوضح أحدث الدراسات أن الأصول المتوافقة مع الشريعة الإسلامية نمت عبر العشرين عاماً الماضية لتصل إلى ما يقدر بحوالي (300) مليار دولار أمريكي في صورة أصول مصرفية، وإلى حوالي (400) مليار دولار في صورة أنشطة في أسواق رأس المال، وتتراوح نسبة النمو السنوية لأسواق رأس المال الإسلامي بين 15 – 20%.

ماهية الصكوك الإسلامية
والسؤال الذي يطرح نفسه هنا: ما المقصود بالصكوك الإسلامية التي استطاعت أن تفرض نفسها على الأسواق المالية في العالم؟
الصكوك الإسلامية هي عبارة عن أوراق مالية يضمنها أصل أو مشروع استثماري يدرّ دخلاً، وتكون بمثابة حصص ملكية على المشاع في هذا الأصل أو المشروع الاستثماري،
ويبلغ عدد أنواع هذه الصكوك أربعة عشر نوعاً أشهرها على الإطلاق ما يُعرف بصكوك الإجارة.
ومن أهم الفروق بين الصكوك والسندات التقليدية أن مالك الصكوك يشارك في العائد المتحقق من الأصل الاستثماري ، بالإضافة إلى إمكانية تعرّض هذا المالك للخسارة بالتناسب مع قيمة صكوكه التي يمتلكها، وذلك على عكس السندات التي تدر فائدة ثابتة
الأرقام وحدها كفيلة برسم صورة الوضع العام لهذه الأداة الاستثمارية.
وتشير الدراسات إلى أن بداية ظهور الصكوك الإسلامية كانت في ماليزيا منذ أعوام قليلة، لتواصل حتى الآن تطورها وتحتكر سوق تمويل الشركات المحلية في الدولة، لاسيما أنها تعد حتى الآن أكبر سوق لإصدارها؛ إذ تم فيها إصدار ثلاثة أرباع الصكوك الإسلامية العالمية على مدى العقد الماضي، وتأتي شركات الغاز والنفط الماليزية على رأس المؤسسات المصدرة لها بشكل كبير، منها شركات (شل ماليزيا) و(بتروناس) الحكومية اللتان تقومان بإدارة صكوك بمليارات "الرينجيت" سنوياً، فيما قامت شركة "خزانة" الاستثمارية أواخر العام الماضي بجمع ما يقرب من (750) مليون دولار في واحدة من كبريات عمليات بيع صكوك إسلامية قابلة للتحول في جنوب شرقي آسيا، وهي الصفقة التي تمت بمشاركة مصرفيين سعوديين ومؤسسات مالية أخرى في دول الخليج.
وعلى الصعيد العالمي برزت الصكوك الإسلامية خلال السنوات الأخيرة كواحدة من أهم الأدوات الاستثمارية والتمويلية الأكثر نفوذاً وفاعلية في العمليات المصرفية والاقتصادية المختلفة؛ فقد أشارت دراسة على موقع البنك الدولي على شبكة الإنترنت إلى أنه تم إصدار صكوك إسلامية تبلغ قيمتها نحو (40) مليار دولار خلال السنوات الثلاث الماضية، من قبل بنوك ومؤسسات مالية في الشرق الأوسط وآسيا، إلى جانب بلدان إسلامية وبعض المؤسسات الدولية غير الإسلامية، مثل البنك الدولي نفسه، متوقعة أن يبلغ حجم إصدارات الصكوك الإسلامية نحو (3) تريليونات دولار بحلول عام 2015.

وتشهد نمواً خليجياً
ولم تكن منطقة الخليج بمنأى عن الانتشار العالمي الذي حققته الصكوك الإسلامية في إصداراتها، بل تشهد المنطقة تزايداً ونمواً مطرداً في إصدارها؛ فقد أشارت دراسة أعدتها مؤسسة (تروز أن هاملنز) البريطانية، وهي شركة دولية متخصصة في الشؤون القانونية، أشارت إلى أن نسبة إصدارات الصكوك الإسلامية في دول الخليج وصلت 81 % من إجمالي إصداراتها من كل السندات خلال العام الماضي مقارنة بنحو 26% في العام 2005.
وأضافت الدراسة أن القيمة الإجمالية لكل السندات الصادرة في الخليج في النصف الأول من عام 2006 بلغت (10.236) مليار دولار منها (4.6) مليار دولار كصكوك إسلامية، أي ما يعادل ضعف ما تم إصداره عام 2005، مشيرة إلى تزايد إقبال المستثمرين الأوروبيين والأمريكيين على صكوك الشركات الخليجية، وليس فقط التي تصدرها الجهات السيادية.
ويؤكد المراقبون والمحللون على أن الهيكل المالي الفريد للصكوك الإسلامية أثبت إمكانية تحقيق عوائد أعلى في المستقبل؛ لأنه الأبرز في استقطاب اهتمام الأسواق المالية على المستوى العالمي، لاسيما أن مالكها يشارك في العائد بالإضافة إلى إمكانية تعرضه للخسارة بالتناسب مع الشهادات التي يمتلكها، إلاّ أنه ينظر إلى الصكوك بصفتها تعكس صيغة المخاطر والعوائد من الصكوك التقليدية، والأصول، والدخول المنتظمة المتولدة عنها، والمستخدمة في التأكيد على أمان الصكوك.
ويُعدّ العام الماضي من أكثر الأعوام التي شهدت رواجاً خليجياً في إصدار هذا النوع من الصكوك، لاسيما السوق الإماراتية؛ إذ أصدرت شركتا "موانئ دبي" العالمية وشركة "النخيل" لتطوير مشروع الجزيرة الصناعية في دبي صكوكاً إسلامية بقيمة (3) بليون دولار.
كما حصل بنك دبي الإسلامي على تفويض من مركز دبي للسلع والمعادن لإدارة وترتيب إصدار صكوك مرتبط بالذهب، وهو أول إصدار لصكوك مرتبطة بالذهب، أيضا أدار البنك صكوكاً بقيمة (500) مليون دولار لمصلحة البنك الإسلامي للتنمية، ذلك إلى جانب مشاركته في إدارة أول إصدار صكوك لمصلحة حكومة باكستان بقيمة (600) مليون دولار، وأدار صكوكاً أخرى لمصلحة حكومة ماليزيا بقيمة (600) مليون دولار.
كما أدرجت شركة "آبار" للاستثمار البترولي الإماراتية صكوكاً بقيمة (460) مليون دولار في سوق دبي المالي في شهر يونيو الماضي.
ويتوقع (ديفيد نوت) الرئيس التنفيذي في هيئة دبي للخدمات المالية أن يبلغ حجم الصكوك الإسلامية في منطقة الخليج العام الحالي إلى (9) مليارات دولار، وأن تسجل صناعة التمويل الإسلامي نمواً كبيراً؛ لأن هناك مشاريع في دبي وحدها قيمتها (200) مليار دولار ستُنفذ خلال السنوات القليلة المقبلة. وكانت صكوك موانئ دبي العالمية بقيمة (3.5) مليار دولار في يناير الماضي من أكبر الإصدارات، إضافة إلى صكوك بقيمة (1.6) مليار دولار لمطار جبل علي الدولي. ووفقاً لتوقعات مركز دبي المالي العالمي سيحتل الخليج نسبة 80% من قيمة الصكوك المعلنة خلال الاثني عشر شهراً المقبلة.
ومن جانبها قامت شركة "سابك" السعودية في يوليو الماضي بإصدار أول صكوك إسلامية في السوق السعودي المحلي بقيمة (3) مليارات ريال، وهي الخطوة التي عدّها العديد من المراقبين خطوة هامة في طريق تنويع وتطوير القنوات المالية السعودية، من أجل زيادة حجم الاستثمارات، وبث مزيد من الثقة في مناخ الاستثمار، لتشجيع المستثمرين في مشاريع البنية التحتية والطاقة والاستثمار العقاري.
وهذا ما شجع الشركات السعودية الأخرى للدخول إلى نفس المجال؛ فقد أعلنت شركة "أرامكو" مؤخراً عن عزمها إنفاق ما يقرب من (50) مليار دولار في السنوات القليلة المقبلة، سيتم جمع جزء كبير منها عبر إصدار صكوك إسلامية.
وقد أُعلن أخيراً في السعودية أن شركة (أرامكو) تعتزم إنفاق ما لا يقل عن (50) مليار دولار في السنوات القليلة المقبلة، سيتم جمع جزء كبير منها عبر إصدار صكوك، وفي قطر يفكر المسؤولون هناك في اللجوء إلى سوق الصكوك الإسلامية لتمويل ما يصل إلى (60) مليار دولار من مشروعات الطاقة بحلول عام 2010، كما كشفت الحكومة الكويتية عن أنها تحتاج إلى استثمار (64) مليار دولار على الأقل في السنوات المقبلة لتطوير صناعة الطاقة وتعزيز طاقة إنتاج النفط.
وفي البحرين تم أخيراً إصدار صكوك بقيمة (152) مليون دولار لمصلحة مشروع درة البحرين العقاري، كما أصدرت مؤسسة نقد البحرين حتى نهاية العام الماضي صكوكاً قيمتها (1.3) مليار دولار في تسعة إصدارات منذ عام 2001 تم إدارج جزء منها تبلغ قيمته (780) مليون دولار في سوق البحرين للأوراق المالية، كما تصدر المؤسسة أيضاً "صكوك السلم" وهي صكوك شهرية بقيمة (25) مليون دولار من أجل امتصاص السيولة الزائدة في السوق، ولكنها لا تدرجها في البورصة.
ويعتبر خبراء الاقتصاد أن الفورة الاقتصادية الهائلة التي تشهدها دول الخليج تفسح المجال واسعاً أمام أدوات إقراض إسلامية كالصكوك لتلعب دوراً مؤثراً ومتزايداً على الرغم من غياب سوق لتداولها.

المؤسسات الغربية تتجه إلى الخليج
ونتيجة لذلك فقد أصبحت هناك رغبة قوية من جانب المؤسسات الاستثمارية الغربية والآسيوية للاستثمار في سوق الصكوك الإسلامية في دول الخليج ومزاحمة مستثمري الشرق الأوسط، لتقلب بذلك رأساً على عقب سوقاً كانت المحرك التقليدي فيها عوامل دينية وإقليمية، ومع تزايد مبيعات الصكوك وانخفاض العوائد أصبح مستثمرو الشرق الأوسط يحصلون على نسبة تصل الى 20% فقط من الإصدارات الجديدة التي يتزايد حجمها، وتتزايد تعقيداتها، ولم تعد تلائم البنوك الاستثمارية الصغيرة في المنطقة الساعية وراء العوائد المرتفعة.
وتشير دراسات إلى أن الإيرادات النفطية المرتفعة، التي بلغت خلال السنوات الأربع الماضية ما يعادل (15) تريليون دولار، لعبت دورًا كبيرًا في مرور دول الخليج بتطورات كبيرة، على رأسها رفع مستوى المعيشة في المنطقة، وقد بلغ الناتج المحلي الإجمالي لعام 2006 نموًا اقتصاديًا بالمقارنة بدول أخرى في الشرق الأوسط ، بلغ في الإمارات 102%، وفي قطر 75%، والكويت 65%، والسعودية 62% ، والبحرين 5%، وعمان 5%.
وبناء عليه فقد توقع الخبراء أن تشهد إصدارات الصكوك الإسلامية في دول الخليج نمواً مطرداً خلال السنوات القليلة القادمة، لاسيما وأنها بيئة خصبة تتوافر فيها السيولة النقدية الضخمة، جراء الارتفاع الكبير في أسعار النفط خلال السنوات القليلة الماضية، مما يفسح المجال بصورة أكبر لابتكار أدوات جديدة وأكثر فعالية لتمويل المشاريع العملاقة في المنطقة.

رابط المقال