المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السبيعي
جاء في سنن النسائي : 3157أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ خَالِدٍ قَالَ حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ قَالَ أَنْبَأَنَا الْمُسْتَلِمُ بْنُ سَعِيدٍ عَنْ مَنْصُورِ بْنِ زَاذَانَ عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ قُرَّةَ عَنْ مَعْقِلِ بْنِ يَسَارٍ قَالَ جَاءَ رَجُلٌ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ إِنِّي أَصَبْتُ امْرَأَةً ذَاتَ حَسَبٍ وَمَنْصِبٍ إِلَّا أَنَّهَا لَا تَلِدُ أَفَأَتَزَوَّجُهَا فَنَهَاهُ ثُمَّ أَتَاهُ الثَّانِيَةَ فَنَهَاهُ ثُمَّ أَتَاهُ الثَّالِثَةَ فَنَهَاهُ فَقَالَ تَزَوَّجُوا الْوَلُودَ الْوَدُودَ فَإِنِّي مُكَاثِرٌ بِكُمْ
وجاء في سنن أبي داود1754 حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ أَخْبَرَنَا مُسْتَلِمُ بْنُ سَعِيدٍ ابْنَ أُخْتِ مَنْصُورِ بْنِ زَاذَانَ عَنْ مَنْصُورٍ يَعْنِي ابْنَ زَاذَانَ عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ قُرَّةَ عَنْ مَعْقِلِ بْنِ يَسَارٍ قَالَ جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ إِنِّي أَصَبْتُ امْرَأَةً ذَاتَ حَسَبٍ وَجَمَالٍ وَإِنَّهَا لَا تَلِدُ أَفَأَتَزَوَّجُهَا قَالَ لَا ثُمَّ أَتَاهُ الثَّانِيَةَ فَنَهَاهُ ثُمَّ أَتَاهُ الثَّالِثَةَ فَقَالَ تَزَوَّجُوا الْوَدُودَ الْوَلُودَ فَإِنِّي مُكَاثِرٌ بِكُمْ الْأُمَمَ
وجاء في صحيح البخاري : عن أبي هريرة رضي الله عنه قيل يا رسول الله من أكرم الناس قال أتقاهم فقالوا ليس عن هذا نسألك قال فيوسف نبي الله ابن نبي الله ابن نبي الله ابن خليل الله قالوا ليس عن هذا نسألك قال فعن معادن العرب تسألون خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا قال أبو أسامة ومعتمر عن عبيد الله عن سعيد عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم
ومسألة اساْة الفهم دائما تكون عذرا - مر أحد الزنادقة العلمانيين بقوم يدرسون الحديث فقال العالم وصلو المريخ والقمر و أنتم لاتزالون في قال أبوهريرة وقال أبوذر !!!
وبعدا ما أبلغوا عنه الهيئة وتم القبض عليه قال انهم لم يفهوا كلامي و مقصودي متى تنتهون من حفظ الأحاديث لتنتقلوا بعدها لعلم الفيزياء والكيمياء !!!
ولكن يا أخي الكريم المصطفى صلى الله عليه وسلم حذرنا كذلك من الكثرة الغثائيه وأكد عليه الصلاة والسلام على أهمية الكثرة النوعيه لا الكميه
يقول عليه أفضل الصلاة والتسليم :
"توشك الأمم أن تتداعى عليكم كما تتداعى الأكلة إلى قصعتها.
فقال قائل : أومن قلة نحن يومئذ؟ قال : بل أنتم يومئذ كثير، ولكنكم غثاء كغثاء السيل "
وهذا هو جوهر ما يدعو إليه فضيلة الشيخ عايض تجنب الكثرة الغثائيه والإهتمام بالنوعيه !
أما عن استشهاده بقول نزار
فلقد أجاز المصطفى عليه السلام لأبي بكر الصديق رضي الله عنه أن يأخذ بما قال الشيطان
وقال له له " صدقك وهو كذوب"
أفلا يسوغ لنا ذلك أن نأخذ بقول من صدر عنه الحق في تلك المسألة بعينها بغض النظر عن دينه وجنسه !!
شكراً للأخ سروم وجزاك الله خيراً على نفاحك وذبك عن فضيلة الشيخ العلامه عائض القرني ..
وأسأل الله أن لا يحرمك الأجر ..
وأخيراً تحياتي لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد ,,,
المفضلات