منتديات أعمال الخليج
منتديات أعمال الخليج

النتائج 1 إلى 14 من 14

الموضوع: 100 مليار ..... تبرع حكومي .... و 100 مليون تبرع شعبي ونصف مليار وديعه بنكيه ... يعني

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    2-Feb-2006
    المشاركات
    54

    100 مليار ..... تبرع حكومي .... و 100 مليون تبرع شعبي ونصف مليار وديعه بنكيه ... يعني

    يعني الحمد لله الخير واجد ......


    نتمنى أن تمطرنا بركات هذا الخير كما امطرت لبنان
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    29-Apr-2002
    المشاركات
    1,632
    لكن من وين جبت 100 مليار , تأكد من أصفار البدايه .جزالله كل إنسان يسعى لفعل الخير وينصر ألإسلام والمسلمين
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    11-May-2005
    المشاركات
    2,791
    هههههههههههههه
    هههههههه


    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    2-Feb-2006
    المشاركات
    54
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mx1826
    وينصر ألإسلام والمسلمين
    ركز على هذه الكلمه كثيراً أخي العزيز
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    21-Oct-2002
    المشاركات
    2,578
    لا ادري ماهي اخر اخبار صندوق الفقر وحي معكال وغيرها من المدن وفقراء البلد ومالنا نحن احق به من لبنان فلسنا من هدمها ولسنا من افتعل الحرب هذا من جهة والبيان الصادر فيه تصدي للقضية وتوريط للبلد في قضية افتعلها حزب الله ومن يدعمه ( لست عنصري ولاطائفي ) اموالنا اولى بها القطيف والحساء والجوف وجيزان والفقراء السعوديين

    صراحة الغضب والاستغراب عام وهذه هي الحقيقة
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    19-Jun-2005
    المشاركات
    4,095

    اطال الله في عمرك ابا متعب يا حبيب الشعب 0000000
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    30-Oct-2005
    المشاركات
    61
    ليسوا في حاجة للمال المهم امدادهم بالسلاح والرجال فما فائدة المال اذا كنت سوف اقتل فل يكن موتي في سبيل الله ونصرة الاسلام وليس حمية للعروبة فاكثر العرب في لبنان غير مسلمين(نصارى - دروز - شيعة وان نطقو بالشهادة )
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    2-Feb-2006
    المشاركات
    54


    أتمنى أن تلبى مطالب حبيب الشعب ولكن

    هناك شرذمه وبطانه فاسده

    وصناع قرار ظالون

    يقفون خلف هذا الرجل الصالح
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    11-May-2005
    المشاركات
    916
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة motab3
    لا ادري ماهي اخر اخبار صندوق الفقر وحي معكال وغيرها من المدن وفقراء البلد ومالنا نحن احق به من لبنان فلسنا من هدمها ولسنا من افتعل الحرب هذا من جهة والبيان الصادر فيه تصدي للقضية وتوريط للبلد في قضية افتعلها حزب الله ومن يدعمه ( لست عنصري ولاطائفي ) اموالنا اولى بها القطيف والحساء والجوف وجيزان والفقراء السعوديين

    صراحة الغضب والاستغراب عام وهذه هي الحقيقة
    100%
    ________
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    8-Apr-2002
    المشاركات
    4,079
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دعبوس الدبوس
    يعني الحمد لله الخير واجد ......


    نتمنى أن تمطرنا بركات هذا الخير كما امطرت لبنان
    :d

    .............
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  11. #11

    نعم هذا الكلام المضبوط للمضغوط

    الاقربون اولى بالمعروف

    هناك الآف الايتام السعوديين لا عائل لهم

    هناك الآف الأسر السعودية لا قوت لهم

    هناك الآف الشباب السعوديين لا وظيفة لهم

    هناك الآف الشباب لا يستطيعون الزواج

    هناك الآف المساجين ممن عليهم دين أو قرض


    هذا التفكير السعودي السطحي ... نفكر في مساعدة الغير واولادنا يتضورون جوعاً

    كفى

    بلا استخفاف بعقولنا

    ساعدنا العراق 8 سنوات ضد ايران وماذا كانت النتيجة ؟؟ اول صواريخ صدام ارسلت للسعودية

    ساعدنا اليمن والسودان لسنوات وماذا كانت النتيجة ؟؟؟ انهما الدولتان الوحيدتان اللتان عارضتا تحرير الكويت وضرب القوات العراقية الموجودة على الحدود

    ايام المساعدات لفلسطين كانوا يطالبوا الناس بمساعدات عينية وليست مالية ... قال ايش قال ؟؟ لخوفهم ان تقوم السلطة الفلسطينية بسرقة تلك الاموال ولا تصل الى الشعب الفلسطيني ؟؟

    طيب والآن ؟؟؟ كيف لي ان اعرف ان الاموال التي سنتبرع بها لن تصل الى جنبلاط الدرزي او الحريري او غيرهم

    دولة لبنان دولة مسيحية درزية شيعية... واقلية سنية

    من افتعل الحرب هم الشيعة ... وعلى ايران ان تقوم بمساعدتها ليس نحن

    فكروا في الآف المدارس الآيلة للسقوط في مدننا وقرانا

    فكروا في مستشفياتنا التي اصبحت مقابر ولا تتوفر فيها حتى الشاش والقطن والمواد الاسعافية الاولية

    فكروا في شوراعنا المكسرة المهدمة

    فكروا في دوائرنا الحكومية التي اصبحت فلل واستراحات مؤجرة

    للأسف خيرنا لغيرنا
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  12. #12
    تاريخ التسجيل
    21-Oct-2002
    المشاركات
    2,578
    The_Hero70

    بارك الله فيك والمسألة مو شيعة وسنة المسألة اموالنا نحن اولى بها وسياسة التبرع بهذه الطريقة مرفوضة واموالنا نحن احق بها من الخفجي والقطيف الى الجوف وجيزان ستة وشيعة يعني لجميع المواطنين وبدون تفرقة وليس لمنطقة على حساب اخرى

    نحن بحاجة الى مجلس شورى منتخب يتولى رسم السياسات الداخلية والخارجية ويحافظ على المال العام ويحاسب على مامضى فليس ما فات مات وذلك حتى تتوقف مثل هذه السياسات المرفوضة رفضا تاما

    نريد ان ننهض وان لانستمر بهز الروس هذا وطننا ونحن نرسم مستقبلنا ومستقبل الاجيال القادمة والمطلوب الكثير

    القرارات الفردية اضرت بنا كثيرا وعدم الرقابة والمحاسبة ولدت سراق ونهاب بمئات المليارات لاموال وممتلكات البلد واراضيه ولاحسيب
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  13. #13
    تاريخ التسجيل
    2-Feb-2006
    المشاركات
    54
    الله يوفق ... وأتمنى ان يسمع صوتنا
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  14. #14
    تاريخ التسجيل
    21-Oct-2002
    المشاركات
    2,578
    في كتابة للصحفي عبدالله العتيبي من الكويت اشار الى سياسة غدت مرفوضة في ضل ازدياد الفقر في بلدنا وصندوق الفقر والمشاريع الخيرية خير شاهد والصورة تغني عن الف كتاب وليس سرا ان التبرع الاخير للبنان ب 500 مليون دولار تسبب في امتعاض الكثيرين له ومنه وانا واحد منهم خاصة انه جاء في سياق تناقض في المواقف بين تصريحين لم يفصل بينهما اكثر من 10 ايام وحمل الثاني اشاراة مقلقة تجاه وضع سياسي لاناقة لنا فيه ولاجمل حتى نتحمل ونتصدى لتبعات الله اعلم بها بدلا من ممن تسبب بالحرب الغير متكافئة في زمن خاطئ من قبل حزب الله وايران وسوريا فليتحملو هم وليس نحن تبعات هذه الحرب
    انا لا اكتب بنفس طائفي ولو بمثقال ذرة انا اتحدث سياسة ووطنية من القطيف الى جيزان
    اترككم مع مقال الكاتب وتعليق اخر لي ومرحبا بالمداخلات المتزنة

    عبدالله العتيبي:
    بعد فوز حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في الإنتخابات التشريعية الفلسطينية وتوليها رئاسة الحكومة، سعت الولايات المتحدة لمحاصرتها سياسيا واقتصاديا، فتوجه بعض مسؤوليها الى العواصم العربية، سيما الخليجية، لتوفير الدعم المادي، وقبيل زيارة وزير الخارجية الجديد محمود الزهار الى الكويت، قال أحد نشطاء حماس في الكويت وهو يخاطب زميلا له "ما تخاف، هالخرفان بدهم يدفعوا غصبا عنهم"..في إشارة الى الدول الخليجية!

    رغم أن ما قيل مهين في حق الدول الخليجية التي ما انفكت تدعم الدول العربية، وفي مقدمها فلسطين، إلا أن كلام الناشط الحماسي صحيح تماما، وهو يتجلى اليوم حقيقة عبر التبرعات المفتوحة والمباشرة التي تبثها التلفزيونات الخليجية، دعما للبنان في الحرب التي يشنها عليه العدو الصهيوني ردا على أسر جنديين إسرائيليين من قبل ميليشيات "حزب الله"- فرع لبنان.

    لا يحتاج المراقب الى كثير من الفطنة ليرى مدى التهافت في هذه المهرجانات التي دشنتها السعودية، تبعتها الكويت والإمارات، بصورة ليست عفوية بالطبع، بل جاءت خضوعا لضغوط "الشارع العربي"..وقياداته الغوغائية، ومآثرهم المعروفة في مناسبات سابقة كرفعهم صور الدكتاتور صدام حسين وسواه، والحملات الإعلامية التي يقودها الإنتهازيون من الصحافيين والكتاب وأدعياء الثقافة، على اعتبار أن السعودية "يجب أن تكفر عن خطيئتها"..بعد تصريحاتها ضد "المغامرات غير المحسوبة" لحزب الله وجر لبنان الى حرب من دون استشارة الحكومة، أو الجانب العربي، آخر من يعلم كالعادة..

    خلال أكثر من خمسين عاما، حصل ما يشبه الفرز، وجرى تكريس فكرة أن بعض الدول العربية، وأطلقت على نفسها "دول المواجهة"..هي التي تقود الحرب مع الكيان الصهيوني، في حين أن مهمة دول الخليج العربية "الرجعية والمتخلفة" توفير الدعم المادي، فهذه الأخيرة مجرد دول لا تملك سوى المال، لكنها لا تفهم، وعليها أن تقدمه صاغرة ممنونة لدول "الطوق" كي تحاصر اسرائيل وترميها في البحر..؟

    يبدو أن هذه "الفكرة" التي لم تنجح في التطبيق حتى الآن، ظلت تداعياتها النفسية راسخة في ذهنية السلطات الخليجية، التي تروق لها فكرة التبرع وتوزيع الهبات لشراء الذمم والمواقف، تعلم جيدا أن أموال مواطنيها تذهب غالبا لخزائن الحكومات العربية وحدها دون الشعوب، لكنها لا تستطيع الفكاك من هذه العقدة التي تحولت الى "فوبيا" سياسية، وعلى سبيل المثال، فالسعودية لم تكد تطلق تصريحاتها العقلانية والجريئة إزاء مغامرة حزب الله، حتى وجدت نفسها في موقف دفاعي، تحاول تبرير موقفها، في مواجهة الغوغائية العربية، الحالمة شعوبا، والإنتهازية نخبا ثقافية، عدا قلة من العقلانية توسم بالخائنة في الإعلام العربي الذي يبيع الأوهام.

    من جهة أخرى، فإن "الفكرة" ذاتها تحولت الى "عقيدة" معصومة عند بعض القيادات العربية، وكلما حدث تطور ما أو تصعيد، فعلى الخليجيين أن يضعون أيديهم في جيوبهم، والأمثلة كثيرة ولا تنتهي، وفي الأزمة الراهنة، قال أحد "الزعماء" من نواب الأمين العام لحزب الله لفضائية عربية، أن تقديم السعودية هبة للبنان بقيمة 500 مليون دولار، ومليار دولار وديعة في مصرف لبنان المركزي " شئ طبيعي، وهو جزء قليل للتكفير عن خطيئتها"؟َ

    حزب الله عندما قام بعمليته غير المبررة وخطف الجنديين الإسرائيليين؛ حتى الأسير سمير القنطار لا يقبل أن يكون سببا لتدمير بلاده، لم يستشر أحدا، لكنه يطلب من الآخرين تغطية تداعياتها، ويتصرف كأنه حكومة، مختزلا السلطات اللبنانية، ويحاول تصوير ما حصل بأنه حرب إسرائيلية ضد لبنان، وأنها "مؤامرة" كانت ستحدث على أي حال، متناسيا أنه من خلق المشكلة، وحتى لو كانت هنالك مؤامرة، فهو من قدم الذريعة لتنفيذها، ويشبه حديث "الزعيم" حسن نصر الله ما قاله الرئيس العراقي السابق صدام حسين حين غزا الكويت واحتلها، بأن السفيرة الأميركية ابريل غلاسبي هي من حرضته على غزو الكويت!

    النتيجة أن لبنان الجميل دمر بالكامل، ويحتاج الى إعادة بناء طويلة ومكلفة، وينبغي دعمه ماديا ومعنويا، خصوصا أن الشعب اللبناني المسالم تأذى كثيرا ضحية لمغامرات الزعيم الملهم حسن نصر الله..وقياداته الروحية والسياسية والعسكرية في ايران وسوريا، التي تخلط الديني بالسياسي بالقومي لخداع الشعوب المفترى عليها، وستتخلى عنه لا حقا بعدما تستنفذ أغراضها السياسية والنووية!

    لا داعي للحديث عن المواقف الإنسانية للشعوب الخليجية، لكن لماذا يدفع المواطن الخليجي ثمن عناد ميليشيا ايرانية تقع في قلب وطنه العربي، ولماذا لا ينزع حزب الله سلاحه ويوكله للأمة التي يتحدث عنها، بالطبع هو لن يفعل، لأنه بسلاحه يبتز المحليين والخارجيين، لأنه فكريا سطحي ويمسك الأرض والناس بقوة هذا السلاح الذي لا يريد أن ينزعه، وبقوته يعدم المدنيين بلا محاكمة بتهم مختلفة أسهلها أنهم جواسيس، فضلا عن أن هذا السلاح ليس ملكه حتى ينزعه، وهو السلاح ذاته الذي يظهر في النجف والبصرة..لأن ذلك بمثابة انتحار سياسي له قبل أن يكون عسكريا، ومن دونه سيتلاشى.

    الحال، أن لا وجود لدول محترمة فيها ميليشيات قرارها السياسي بحوزة دول أخرى، كإيران، تعلن صراحة استعدادها للتفاوض بشأن مصير هذه الميليشيات، ولا توجد دولا مستقلة لديها ميليشيات تطلق صواريخ تكتيكية ومتوسطة المدى وتسقط الطائرات وتغرق البوارج، وتملك كل هذه الآلة الإعلامية المستقلة والهيكلية الشاملة كدولة داخل الدولة .

    لا أحد يعترض على دعم الشعوب المضطهدة والمحتاجة، الشقيقة وغير الشقيقة، ولا مجال للمزايدة في هذا الموضوع الإنساني، لكن ليس بالحصول عليها ابتزازا أو لتبرير مواقف سياسية ينبغي تأصيلها والدفاع عنها، كالموقف السعودي الإستثنائي في رفض تصرفات حزب الله المفتعلة، وزج الأمة في حروب الآخرين وفي مغامرات غير محسوبة، وكل من يعارض سيوضع في خانة الإتهام والخيانة، لأن مغامرات الميليشيات لن تتوقف ما دامت تغطيها الدول الخليجية ماديا ومعنويا، وما تفعله يشجع على التمادي، ويجعلنا مجرد "حملان" تساق الى مذبح القومية والإسلاموية..المخضب بدماء الشعوب العربية.
    * صحافي كويتي


    انتهى المقال
    --------------------------------------------------------------------------------------
    نعم هذي هي الحقيقة والتبرع السعودي والبيان السعودي الثاني وحملة التبرعات محل استغراب الكثيرين واموالنا نحن احق بها من الخفجي الى القطيف والجوف وجيزان وصندوق الفقر خير شاهد !!! فيا عجببي كيف يكون التبرع بهذه الارقام الفلكية وايران وسوريا التين عاثتا فسادا بلبنان لم يقدما دولارا واحدا !!! والتصريح السعودي الاول هو الموقف الصحيح والواقعي وكان من الممكن ان لايشير الى فلسطين وحماس لانها بلد مقدسة ومحتلة بعكس لبنان المحررة وما فعل حزب الله ماهو الا مغامرة غير محسوبة كما واتى الثاني ليناقضه والرحلات ا لمكوكية لسعود الفيصل وبندر بن سلطان قد تكون كافية كجهد سياسي يحمل فكرة يتبناها اللبنانيون وهي نزع سلاح حزب الله وتفكيك الدور الايراني المنفعي في لبنان لان مسئولية ماحدث في لبنان هو على حزب الله وسوريا وايران فليس من المعقول ان تشعل هذه الجهات الحرب ونحن من يطائها والبيان الذي ينذر بان لاخيار الا خيار الحرب مقلق قد يجرنا الى مالا يحمد عقباه في ضل دول جوار عربي لايمكن الاعتماد عيها كما لايمكن ان تأمن خيانتها
    والله من وراء القصد .
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
المنتدى غير مسؤول عن أي معلومة منشورة به ولا يتحمل ادنى مسؤولية لقرار اتخذه القارئ بناء على ذلك