ببساطه هم المستشارون الماليون الذين وافقو على بدء السوق المالي لدولة ذات الاقتصاد الاكبر بالمنطقه بشركات لا تتجاوز السبعين شركه فقط فالطفل يستطيع التكهن بالنتيجه انه تضخم ومن ثم انهيار قوي 0 وكذلك وافقوا على ان تكون من ضمنها الشركات الخاسره ( الغير محترمه) والتي هي اصلا وقبل انضمامها لسوق المال مفلسه فان كان المسؤلين وافقوا على ادراجها في سوق المال فلا يلام المستثمر الصغير اذا تورط بها فوجهة نظره اان الهيئة اعلم بحال هذه الشركات لذا اجازوها في سوق المال
لذلك خسر من خسر بقرارات هاؤلا المستشارين
فلذلك فهم من يستحقون العقوبه كانوا من كانو
المفضلات