لست هنا في مقام الشماتة من أحد ..
ولكني تذكرت أخاً لنا عزيزاً كان هنا معنا في أعمال الخليج .. وقبل وجود أحبتي مشرفينا الحاليين - إن لم تخني الذاكرة - .. وكيف واجه حملة شرسة من بعض الأعضاء المحسوبين .. ثم آثر الابتعاد طواعية !!
إنه الغالي حميدان ..
لك الله يا حميدان ..
والله لم أشك لحظة واحدة في صدقك ..
وكنت واثقاً منك ..
وواثقاً من كذبهم وزيفهم ..
وقد ظهر الحق الآن ..
نعم .. يظهر الحق ولو بعد حين ..
فسبحانك يا ذا العرش العظيم !!
المفضلات