قصة حقيقية انتهت بالأمس وعلى مرأى عيني وقد أصابتني بالبؤس فلندعو على المتسبب كائنا من كان أن يبتليه ربي في نفسه وأعز مايملك إمرأة مطلقة كان لديها 1800.000 هي عبارة عن نتيجة إستثمارها في سوق الأسهم لذهبها وبيع سيارة والحرمان من جميع الانشطة والمتع وذلك لتركيز المدخرات في ماهو أنفع وهو سوق الأسهم وذلك لشراء منزل وتوفير مبلغ من المال لتصرف منه على إبنتها التي تعولها شخصيا ، أخذت مرابحة بقيمة 600.000 ريال ولم يعد لها البنك سوى 200.000 ريال أمس السبت 1 _ 4 - 2006 أنا أعرف أنها ليست أسوأ القصص ولكن هذه لأني أعرف أبطالها والبنك الذي نفذ البيع