- الشركات اللسعودية تنهي مقاطعتها المنتجات الدنمركية ...
- الامم تبني حضارتها بناء على الناتج الانساني حتى بعد اي خلاف بينها ..
سبحان الله العظيم .
- الشركات اللسعودية تنهي مقاطعتها المنتجات الدنمركية ...
- الامم تبني حضارتها بناء على الناتج الانساني حتى بعد اي خلاف بينها ..
سبحان الله العظيم .
لا حول ولا قوة الا بالله
اتوقع الخبر غير صحيح لأن المتحكم هو الزبون وليس الشركات السعوديه
حتى لو كان صحيح لن نكف عن المقاطعة.
اذا كان الخبر صحيحالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة متوقع
العملية تكون اسهل وذالك بمقاطعة الشركات السعودية التي تعيد استيراد منتجاد دولة الصليب الدنمركية
قاطع بظاعات الشركات السعودية العميلة التي تعيد علاقتها مع الشركات الدنمركية
إذا صحّ الخبر ، فالشركات المستوردة تسير في طريقها نحو الإفلاس ...
حتى لو كان صحيح لن نكف عن المقاطعة
المقاطعه لم تكن حكوميه بل كانت شعبيه
المقاطعه باذن الله مستمر مهما اعتذرو الصليبيين الحاقدين على الحق.
لو كان صحيح لن نكف عن المقاطعة
كل يوم بنخليها - 10% بتعاوننا مع بعض ..
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متوقعأعتقد أنك قصدت الخبر الذي ورد اليوم ومفاده ( أفادت شركة آرلا فود بأن 5% من منتوجاتها عادت لبعض المحلات التجارية بالسعودية و15% في الإمارات) إنتهى الخبر..
لكن الأمر بأيدينا وليس بيد هذه الشركة أو غيرها...
((الحل هو المقـــاطــعــــة ثم المقــــاطـــعـــــة))
تحياتي..
نعم شعبية وسوف تستمر وأمرها ليس بأيديهم وهي مقاطعة أبديةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت عنيزه
من يرى ماحدث لسدافكو ويغامر بانهاء المقاطعة
اتوقع ان الاعلان لجس النبض
أرجوا أن تراجعوا أنفسكم فكل الردود مع احترامي لكم وتقديري وحبي كانت ردود عشوائية دون تفكير ، ببساطة ناتجة عن ردة فعل دون التمسك بجانب الحكمة
نصيحة والدين النصيحة
إجعل عقلك يتحكم على عاطفتك
ببساطة أرجوا سعة صدور الأخوة وإعطائي فرصة للتوضيح :
دين الإسلام مما لا شك فيه أنه دين يسر وسهولة وفوق كل ذلك فهو دين تسامح
ولنقف عند هذه الكلمة قليلا - تسامح -
س . هل من التسامح أن نقابل المسيء بالإساءة ؟
لا . فقد قال الله سبحانه وتعالى :
{ فمن عفا وأصلح فأجره على الله, إنه لا يحب الظالمين }
س . هل نعفوا عمن أساء إلى النبي عليه أفضل الصلاة والسلام ؟
لا . ولكن من المقرر شرعا تنبيه الغافل، وتعليم الجاهل، ونصح المكابر، على أن تراعى في ذلك أسس المعالجة الحكيمة، والتربية القويمة، والأداء السليم، خاصة فيما يتصل بأمور لها حساسية معينة، ووضع خاص، ويتضح هذا فيما يمس ثوابت وأصول الدين الحق، وقد توافرت الأدلة الشرعية على هذا، حيث قال الله عز وجل: "وإذَا خَاطَبَهُمُ الجَاهِلُونَ قَالُوا سَلاما" [سورة الفرقان: 63]، "فَاصْدَعْ بِمَا تُؤْمَرُ وأَعْرِضْ عَنِ المُشْرِكِينَ * إنا كَفَيْنَاكَ المُسْتَهْزِئِينَ * الذِينَ يَجْعَلُونَ مَعَ اللهِ إلَها آخَرَ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ * ولَقَدْ نَعْلَمُ أَنكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ * فَسَبحْ بِحَمْدِ رَبكَ وكُن منَ الساجِدِينَ" [سورة الحجر: 94 - 98]، "ولا تَسُبوا الذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللهِ فَيَسُبوا اللهَ عَدْوا بِغَيْرِ عِلْمٍ كَذَلِكَ زَينا لِكُل أُمةٍ عَمَلَهُمْ ثُم إلى رَبهِم مرْجِعُهُمْ فَيُنَبئُهُم بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ" [سورة الأنعام: 108]، "واصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ واهْجُرْهُمْ هَجْرا جَمِيلا" [سورة المزمل: 10]، وذلك بالطبع دون تهوين ولا تهويل، فلا سلبية واستكانة، ولا تخريب ولا إتلاف!".
إذا هل نقبل إعتذار من أساء ؟
إن كان نعم فقبلنا محمد صلى الله عليه وسلم قبل اعتذار من أساء إليه في أكثر من موقف ولا بأس من التذكير هنا بأن الله سبحانه وتعالى قد كفى رسوله الكريم المستهزئين. ولنا، من جهة أخرى، فيه صلى الله عليه وسلم قدوة حسنة في تسامحه المبدئي مع من آذوه في حياته وألقوا القاذورات على ظهره وهو ساجد في فناء الكعبة وكسروا رباعيته في غزوة أحد وحاولوا قتله والتآمر عليه. ومع ذلك فقد سامحهم وقال حين ظفر بمن آذاه من قريش قولته الشهيرة "اذهبوا فأنتم الطلقاء" وكذلك كان فعله صلى الله عليه وسلم مع المنافقين الذين تآمروا عليه وتحالفوا مع أعدائه ضده؛ فلم يقتلهم ولم يعاقبهم مع أنه يعرفهم معرفة حقة
خلاصة القول هذا ما ينقصنا :
الحكمة في إدارة المعركة
قال تعالى : ( ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن إن ربك هو أعلم بمن ضل عن سبيله وهو أعلم بالمهتدين ) النحل/125 .
*********************************************
صديقكم المخلص ....
التعديل الأخير تم بواسطة صديقك المخلص ; 30-03-2006 الساعة Thu 6:16 PM
أخى العزيز أرجوك لاتفتى فيما ليس لك به علمالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة صديقك المخلص
ثانياً هم أصلاً رفضو الإعتذار
ثالثاً من قال لك أن التسامح يجوزفيمن شتم أو سب الرسول الأعظم محمد صلى الله عليه وسلم فقد ظلم نفسه وأورثها عقاب الله فقد أجمع علماء الأمه على هدر دم من شتم أو سب رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم ولا تقبل له معذرة أو توبة .
اللهم صلى على محمد وآل محمد كما صليت على إبراهيم وآل إبراهيم اللهم بارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وآل إبراهيم فى العالمين إنك حميد مجيد
اعتقد بالون اختبار
لن نقف عن المقاطعه حتى يتم الاعتذار بشكل رسمي وكامل من الحكومه والتعهد بعد الاساءه للنبي محمد صلى الله عليه وسلم باي شكل من الاشكال واصدر قانون خاص ينص على عدم الاساءة للنبينا محمد صلى الله عليه وسلم
وايضا محاسبة من قام بهذا الفعل بما يتناسب مع جريمتهم
والا المقاطعه مستمره
لا يا أخوان أنا شاهدت الخبر و المنتجات تابعة فقط لإحدى الشركات الدنماركية التي اعتذر مسؤوليها في مؤتمر خاص بهذي القضيه ...........
هذا للتوضيح فقط و ليس معناه انني مؤيد ..............
=================================المشاركة الأصلية كتبت بواسطة adra
- لو سمحت - الاحكام القضائية تطبق في حق من يعيش في دار الاسلام ..
=========
- وكلام الاخ الكريم صديقك المخلص محل التقدير والقبول والاعجاب ...
لمن كان له قلب او القى السمع وهو حكيم ...
أولا : عفا الله عنك يا أخي فلا تجزم أن ليس لي علم وقد علمني اللهالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة adra
ثانيا : لا تسد بابا فتحه الله للتائب ، فما بالك برجل سب الله سبحانه وتعالى فتاب وتاب الله عليه .
ثالثا : أما آن لنا أن تتحكم عقولنا بما آتاها الله من الحكمة على عواطفنا المتسرعة
وأخيرا أسأل الله لي ولك حسن الخاتمة وأن نكون ممن يدعون إلى سبيل ربنا بالحكمة والموعظة الحسنة وأن نجادل بالتي هي أحسن حتي يكاد أن يصبح عدونا ولي حميم ، واذكر قول رب العزة والجلال : { وما يلقاها إلا الذين صبروا وما يلقاها إلا ذو حظ عظيم }
محبكم صديقك المخلص ....
لعنة الله على الضعف...
لايجب ان نكون ضعفااااء...
من أغلى عندنا من ربنا وديننا ونبينا؟؟؟
هم أخطأوا ... لماذا نتسامح معهم ؟؟؟ ولم يكلفوا انفسهم عناء
مراااعاة مشاااعرنا!!! وعذرهم القبيح :حرية رأي
هل نحن مجوس أو ندين بديانة وثنيه حتى يستخفون بنا؟؟؟
نحن ندين بخاتم الأديان السماويه وأعظمها شاؤوا أم ابوا لأن من ذكر ذلك
هو إله الكون وخالقه ...
رسول الإسلام هو المصطفى فهل يسخرون ممن اصطفاااه الله ...
لعنة الله على الكافرين
اللي يبي الافلاس من هذه الشركات يجرب ارجاع الاستيراد من الدنمارك
إخوتى وأحبتى فى الله
أشكر لأخى الصديق المخلص رده اللطيف وذب شبهة عدم المعرفة بالعلم عن نفسة يقول سبحانه وتعالى فى محكم التزيل ( وفوق كل ذى علم عليم )
ثانياً وأخيراً أحيل كل من دخل ليتحاور بزيارة بعض المواقع التى تتحدث عن الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم
http://www.saaid.net/mohamed/index.htm
http://www.no4denmark.com/ar/
http://www.islamonline.net/arabic/in...ed/index.shtml
وشكراً للجميع على مداخلاتهم وفقنى الله وإياكم لصالح الأعمال
تقديرا لـ"موقفها" الشجاع من أزمة الرسوم المسيئة للنبي
المؤتمر العالمي لنصرة الرسول يستثني "آرلا" الدنماركية من المقاطعة
دبي- العربية.نت
أوصى المؤتمر العالمي لنصرة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم باستثناء منتجات شركة "آرلا للأغذية" الدانماركية من المقاطعة التي تمت الدعوة إليها عقب نشر صحيفة دانماركية للرسوم المسيئة، واعتبرت الأمانة العامة للمؤتمر أن ذلك يندرج ضمن تقدير "الموقف الشجاع" للشركة المندد بنشر الرسوم المسيئة ورفض أي تبرير للنشرها.
وفي توصية أصدرتها أمانة المؤتمر ذكرت أن المؤتمرين يثمنون "موقف شركة آرلا التي أعلنت استنكار وإدانة الرسوم ورفضت أي مبرر لتسويغها، ويرون أن هذه الخطوة هي البداية الصحيحة لفتح حوار بين أمانة المؤتمر والشركة لاتخاذ الخطوات المناسبة تجاه هذه المبادرة".
وأكد البيان، بحسب موقع الداعية الإسلامي المعروف يوسف القرضاوي، أن ذلك يأتي "بناء على الإعلان الواضح والصريح الذي أصدرته شركة آرلا للأغذية والذي تضمن الشجب والاستنكار والإدانة للعمل الشائن الذي قامت به الصحيفة الدانماركية، كما تضمن رفض أي أسباب أو مسوغات لذلك الفعل، وقد واجهت الشركة انتقادات واسعة بسبب هذا الموقف".
وأشار المؤتمر العالمي الذي يرأسه العلامة الدكتور يوسف القرضاوي إلى أنه "تثمينا لهذا الموقف الشجاع الجرئ للشركة وتحفيزا وتشجيعا للشركات الأخرى أن تقف مع قضيتنا العادلة... فقد اجتمع فريق الاتصال (بالمؤتمر) مع مندوبي الشركة الذين أبدوا استعداداهم للعمل معا من أجل الوصول إلى حل لهذه الأزمة".
واختتمت التوصية بالقول: "وعليه، فإن أمانة المؤتمر توصي باستثناء منتجات شركة آرلا للأغذية من المقاطعة وهي: لورباك وبوك ودانو والبقرات الثلاث".
وكانت شركة "آرلا للأغذية" قد ناشدت المشاركين في "المؤتمر العالمي لنصرة النبي" الذي انعقد في المنامة في 23-3-2006 بتغيير موقف العالم الإسلامي من استمرار مقاطعة منتجاتها، والنظر بعين الإنصاف إلى مستثمري وموظفي الشركة الذين أبدوا استياءهم واستنكارهم الشديد لنشر صحيفة "يولاندز بوستن" الدانماركية للرسوم المسيئة للنبي الكريم.
ونشرت الشركة مناشدتها في إعلانات مدفوعة الأجر نشرتها على صفحات كاملة في 52 صحيفة عربية واسعة الانتشار، بالإضافة إلى بث إعلانات بعدة محطات تلفزيون عربية تحظى بنسبة مشاهدة عالية.
الأساس في القضية لم تقم الشركات بمقاطعة المنتجات الدنماركية
ولكن أوقفت الإستيراد من الدنمارك بحكم المقاطعة الشعبية من
المستهلكين لتلك المتجات ولن تستطيع الشركات إعادة الإستيراد
اذا مااستمرت المقاطعة الشعبية ولكن عندما ترى عودة بعض المستهلكين
لتلك المنتجات فهي بالمقام الأول شركات تجارية وتبحث عن الربح اولا
ولكن عتبنا على المستهلكين الذين امامهم الاف البدائل ويفكرون ببعض
منتجاتهم .
حتئ لو فعلوا .. لن نتوقف عن المقاطعه حتئ يتادبوا هؤلاء الخنازير .. اعزكم الله ..
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة adraأعود وأقول
خلاصة القول هذا ما ينقصنا :
الحكمة في إدارة المعركة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صديقك المخلص
لا يعجبني منطقك
الأصل مقاطعة الكفار
وإعانة المسلمين
نحن في موقف قوة بأننا مسلمين
ولكننا في موقف ضعف لاننا مهانين
نعم نحن في موقف ذل
ماضرنا لو اشترينا من منتجات المراعي بدل منتجات الدانمارك
ماضرنا انه لاتوجد دولة اسمها الدانمارك
كبر عقلك
نحن نطالب بمقاطعة من يبيع الدخان حتى وإن كان مدخنا
ونطالب بمقاطعة المرابين
وبمقاطعة المنتج الأجنبي في حالة وجود منتج إسلامي شبيه
ماينفعك الصفح
ينفعك العزة
والشعور بالأنفة
دع عنك كلامك المنمق
مع احترامي لك لا لمنطقك ولا لعقلك
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو مسامح
+
أرجوا أن تراجعوا أنفسكم فكل الردود مع احترامي لكم وتقديري وحبي كانت ردود عشوائية دون تفكير ، ببساطة ناتجة عن ردة فعل دون التمسك بجانب الحكمة
نصيحة والدين النصيحة
إجعل عقلك يتحكم على عاطفتك
ببساطة أرجوا سعة صدور الأخوة وإعطائي فرصة للتوضيح :
دين الإسلام مما لا شك فيه أنه دين يسر وسهولة وفوق كل ذلك فهو دين تسامح
ولنقف عند هذه الكلمة قليلا - تسامح -
س . هل من التسامح أن نقابل المسيء بالإساءة ؟
لا . فقد قال الله سبحانه وتعالى :
{ فمن عفا وأصلح فأجره على الله, إنه لا يحب الظالمين }
س . هل نعفوا عمن أساء إلى النبي عليه أفضل الصلاة والسلام ؟
لا . ولكن من المقرر شرعا تنبيه الغافل، وتعليم الجاهل، ونصح المكابر، على أن تراعى في ذلك أسس المعالجة الحكيمة، والتربية القويمة، والأداء السليم، خاصة فيما يتصل بأمور لها حساسية معينة، ووضع خاص، ويتضح هذا فيما يمس ثوابت وأصول الدين الحق، وقد توافرت الأدلة الشرعية على هذا، حيث قال الله عز وجل: "وإذَا خَاطَبَهُمُ الجَاهِلُونَ قَالُوا سَلاما" [سورة الفرقان: 63]، "فَاصْدَعْ بِمَا تُؤْمَرُ وأَعْرِضْ عَنِ المُشْرِكِينَ * إنا كَفَيْنَاكَ المُسْتَهْزِئِينَ * الذِينَ يَجْعَلُونَ مَعَ اللهِ إلَها آخَرَ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ * ولَقَدْ نَعْلَمُ أَنكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ * فَسَبحْ بِحَمْدِ رَبكَ وكُن منَ الساجِدِينَ" [سورة الحجر: 94 - 98]، "ولا تَسُبوا الذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللهِ فَيَسُبوا اللهَ عَدْوا بِغَيْرِ عِلْمٍ كَذَلِكَ زَينا لِكُل أُمةٍ عَمَلَهُمْ ثُم إلى رَبهِم مرْجِعُهُمْ فَيُنَبئُهُم بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ" [سورة الأنعام: 108]، "واصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ واهْجُرْهُمْ هَجْرا جَمِيلا" [سورة المزمل: 10]، وذلك بالطبع دون تهوين ولا تهويل، فلا سلبية واستكانة، ولا تخريب ولا إتلاف!".
إذا هل نقبل إعتذار من أساء ؟
إن كان نعم فقبلنا محمد صلى الله عليه وسلم قبل اعتذار من أساء إليه في أكثر من موقف ولا بأس من التذكير هنا بأن الله سبحانه وتعالى قد كفى رسوله الكريم المستهزئين. ولنا، من جهة أخرى، فيه صلى الله عليه وسلم قدوة حسنة في تسامحه المبدئي مع من آذوه في حياته وألقوا القاذورات على ظهره وهو ساجد في فناء الكعبة وكسروا رباعيته في غزوة أحد وحاولوا قتله والتآمر عليه. ومع ذلك فقد سامحهم وقال حين ظفر بمن آذاه من قريش قولته الشهيرة "اذهبوا فأنتم الطلقاء" وكذلك كان فعله صلى الله عليه وسلم مع المنافقين الذين تآمروا عليه وتحالفوا مع أعدائه ضده؛ فلم يقتلهم ولم يعاقبهم مع أنه يعرفهم معرفة حقة
خلاصة القول هذا ما ينقصنا :
الحكمة في إدارة المعركة
قال تعالى : ( ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن إن ربك هو أعلم بمن ضل عن سبيله وهو أعلم بالمهتدين ) النحل/125 .
*********************************************
صديقكم المخلص ....
30-03-2006 Thu 6:02 PM
نعم للدفاع عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ..
لاااااااااا للمنتجات الدنمركية ..
اقول صار صحيح اوماصر العرب هذهم كلمة توديهم وكلمه تجيبهم
عطنا كم كلمة حلوة قلنا خلاص بيعقلون الغرب
اقول لاتنسوا رسولكم رسول الله محمد صلى الله علية وعلى اله وسلم
ياجماعه المساله اكبر من العواطف,علماء المسلمين انقسمو الى قسمين كبار
المشائخ فى العمر مثل الشيخ القرضاوى لايرى جدوى من التفاهم معهم حول
والاجتماع هم بينما جيل العلماء الاصغر فى السن مثل الدكتور خالد والداعيه
نسيت اسمه ولكن والده كان وزير اورئيس وزراء اليمن مع بعض الدعاه ذهبو للدنمارك لتعريف
الشعب الدنماركى بالاسلام وتوضيحه لهم بصوره محببه
المفضلات