منتديات أعمال الخليج
منتديات أعمال الخليج

النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: لا تبحث عن الثروه بالمضاربات بالا سهم منقوول

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    16-May-2002
    الدولة
    ksa
    المشاركات
    1,138

    لا تبحث عن الثروه بالمضاربات بالا سهم منقوول

    لا تبحث عن الثروة في المضاربات في الأسهم




    الفئات الرئيسية للموضوع
    بحوث ودراسات

    يذكر التاريخ الموثق - والذي يشهد عليه عشرات الآلاف من المستثمرين والذين لا يزالون يذكرونه ويعاصرونه- أنه كان في أواخر القرن الماضي(1995-2000) فترة نمو وازدهار اقتصادي ومالي غير متوقع، ولم يسبق أن مر على الأسواق المالية طفرة مثل طفرة الاتصالات والإنترنت، فقد ظهرت شركات كبيرة وعديدة، وتكاثرت بسرعة كبيرة واشتهرت ونالت إقبالا منقطع النظير، وكانت أسهمها تباع بأغلى الأسعار، وكان الطلب لا يتوقف عند حد، بل إن بعض الشركات الجديدة فاقت قيمتها الكثير من شركات التصنيع القديمة والتي لها أصول ملموسة ولها بضائع معروفة، ومع ذلك فإن هذه الشركات الجديدة غير منظورة السلعة كانت الأكثر استجلابا للمستثمرين. وخلال هذه الفترة كانت النصيحة التي يرددها جميع الخبراء الاقتصاديين للمستثمرين وخاصة الحديثي عهد بالاستثمار بأن عليهم التنويع، وأن لا ينصرف اهتمامهم واستثماراتهم في مكان واحد من قطاع الخدمات الجديدة.

    شراهة المستثمر
    إن المشكلة التي واجهت خبراء الاقتصاد هي عدم قناعة المستثمر المبتدئ بنصائحهم، لأن إقدامهم على الاستثمار كان نتيجة رغبتهم في تحقيق أرباح وثروة من هذا التيار الذي يرمي بالملايين لكل مشارك فيه.
    وإن أي إنسان تخيره بين أسهم ترتفع أسعارها يوميا وبين أسهم شركات قد لا يزيد الارتفاع فيها والعائد منها سوى 5% مما تقدمه الشركات الجديدة، سيختار وبدون تردد شراء أسهم الشركات النامية، على الرغم من المحاولات لتوضيح الأخطار المترتبة على الاندماج والانغماس في الكسب من هذا النمو غير الطبيعي والذي حدث أول مرة في التاريخ المالي للاستثمار، إلا أن الجميع يرغب في الاكتساب من هذه الفرصة النادرة.
    ويشبه الخبير المالي (مارك ريب Mark Riepe) في مركز شواب للاستثمار (أحد بيوت المال الشهيرة بأمريكا) عملية الاستثمار المتنوع فيقول: هي كأكل الخضار، قد لا تعجبك ولكنها مفيدة لك، وأما عن الاستثمار في أسهم شركة واحدة أو معينة فأنها مقامرة خطرة أكثر من كونها مغامرة واستثمارا.
    ويقول إن من يظن أنه سيكون بل جيتس آخر(صاحب شركة مايكروسوفت العالمية) يكسب البلايين، فيجب عليه أن يعلم أن هذه حالات شاذة في التاريخ، ولا يمكن أن تكون لكل من حاول أو عمل من أجل ذلك.

    اتبع النصيحة

    يقول مارك ريب: إن المشكلة التي تواجه المستثمرين هو الرغبة في استغلال الفرص النادرة، أو البحث عن ثروة من السماء، ويعتقد الكثيرون بأن حدسهم غالبا ما يكون صائبا. ويؤكد أن هذا الحدس كثيرا ما يخيب، بسبب أن الحدس مبني على الرغبة في تحقيق ثروة كبيرة، فينصرف التفكير إلى تحقيقها، ويرى المستثمر أن طريق الثروة هو ما يفعله وما يدله عليه تفكيره، وأن الثروة تحتاج إلى المغامرة والجرأة وهو هنا يقدمها، وغالبا بل إن نسبة تصل إلى 80% من هذه المغامرات الجامحة تنتهي لغير صالح المستثمر.
    يقول الخبير المالي إن النصائح التي يقدمها رجال المال للمستثمرين هي نتيجة دراسة الأحوال الاقتصادية والمالية على مدى زمن طويل، ومع معرفة نتائج تفاعلات الظروف المختلفة مع بعضها، فالاقتصاد والمال والصناعة والسياسة والحياة الاجتماعية تصنع شبكة مترابطة من العلاقات، كل منها له طرف يشد الآخرين إليه، لذا فإن النصيحة التي يقدمها رجال المال وخبراؤه هي نتيجة علم تأثير هذه الأطراف على بعضها، وقوة كل منها في ظروف معينة أو في بيئة أو زمن معين، وليس نتيجة حدس ورؤية.
    ويقول إن الخبراء ليسوا جميعهم معصومين من الخطأ، ومثلهم مثل الأطباء الذين قد يخطئون بالتشخيص، ولكن هذا لا يعني عدم الذهاب إلى الطبيب.
    لذا فإن النصيحة التي يوجهها الخبراء هو بأن تكون الاستثمارات في أنواع مختلفة من الأسهم والسندات، وينصح الكثير منهم بأن تكون التشكيلة تحتوي على عشرة أنواع مختلفة من الأسهم والسندات في قطاعات منوعة. ومن الخطأ الكبير حصر الاستثمار في شركة واحدة أو قطاع واحد، وإن نظرية التركيز وعدم تشتيت المال لا ينطبق على هذا النوع من الاستثمار للمال، وهو خاص غالبا باستثمار المدخرات الشخصية للفرد العادي. فكلما تنوعت حافظة الاستثمار كلما كان ذلك أكثر أمنا للمستثمر على ماله، بل وإن التحليلات المالية للمحافظ المتنوعة هي الأكثر نموا من غيرها.

    البحث عن الثروة في مكان آخر!!

    وفي مقالة كتبها فريد بارباش ( Fred Barbash )، الخبير الاقتصادي في جريدة واشنطن بوست، ذكر بأن فكرة الاستثمار في السندات والأسهم هي للمحافظة على المال الذي يوفره الأشخاص لأيام الكبر أو للأيام الصعاب، لذا فإن الفكرة ليست تكوين ثروة وطفرة، بل هي للمحافظة على هذا المال بعيدا عن الصرف، وفي الوقت نفسه العمل على تنميته.
    والبحث عن الثروات الكبيرة، يجب أن لا يكون في مدخرات الأفراد، لأنه لا يوجد ولا يتحقق في المضاربات في الأسهم والسندات، لأن العائد قليل، ولأن البحث عن الثروة الكبيرة فيها يدفع الإنسان إلى المقامرة، وهنا تبدأ الخطورة على المال، فقد يفقد كله، لأن المقامرة هي تعريض المال إلى الأخطار الكبيرة مقابل أرباح كبيرة، وقد يحدث أن يعود المال ومعه مكاسبه الكبيرة، ولكن في أكثر الحالات كما يقول التاريخ المالي والتحليلات الاقتصادية على مر أزمان طويلة بأن مال المغامرات قلما يعود سالما.

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    2-Aug-2001
    الدولة
    السعودية
    المشاركات
    7,713
    اخي ابوحمد

    هذا الكلام عباره عن فلسفه او سد عمود في صحيفه


    المضاربات في الاسهم التي كان الكل يعرفها ويتكلمون عنها الان من 95 الى 2000 هذه حاله تتكرر كل فتره قد تصل لعشرات السنين .


    ولكن اذا كنت مضارب وتعرف كيف تشتغل في السوق ممكن تكررها كل اسبوع او شهر


    هو هنا يتكلم عن سوق العميان الي كان من 95- الى 2000 وقتها اي سهم تاخذه كان يرتفع وكل من دخل وقتها السوق كان مايعرف حاء من باء ولاعنده الى رصيد فقط


    اذا كان الان هناك احد مثل العينه هذه اي ليس لديه الى رصيد فقط ولايعرف اصول المضاربه وتوقيتها اقوله انت بتخسر نعم

    اما اذا كان لديه الدرايه التامه بالسوق والمضاربه فلاخوف عليه ان شاء الله

    وللعلم فان كثير من المضاربين ان لم يكن اكثر من نصف لايهتم باساليب التحليل وانما يعتمد على محللين مقطعين اربع كذابين يقولون له اشتر بناء على بيانات مان تمر عليها ايام الى وتغيرت


    ملاحظة:

    اذا كنت مضارب ولد سوق وعارف اساليب التحليل (الفني) فان مقال الكاتب هذا الذي اورده الاخ ابوحمد ليس موجه لك.

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    2-Aug-2001
    الدولة
    السعودية
    المشاركات
    7,713
    الكاتب في مقاله ذكر التالي
    -----------------------
    إن نسبة تصل إلى 80% من هذه المغامرات الجامحة تنتهي لغير صالح المستثمر.
    يقول الخبير المالي إن النصائح التي يقدمها رجال المال للمستثمرين هي نتيجة دراسة الأحوال الاقتصادية والمالية على مدى زمن طويل، ومع معرفة نتائج تفاعلات الظروف المختلفة مع بعضها، فالاقتصاد والمال والصناعة والسياسة والحياة الاجتماعية تصنع شبكة مترابطة من العلاقات، كل منها له طرف يشد الآخرين إليه، لذا فإن النصيحة التي يقدمها رجال المال وخبراؤه هي نتيجة علم تأثير هذه الأطراف على بعضها، وقوة كل منها في ظروف معينة أو في بيئة أو زمن معين، وليس نتيجة حدس ورؤية.
    ---------------------- انتهى


    ولو تلاحظ بانه كانه يسوق للتقارير التي يكذب بها الاقتصاديين على الناس


    وشوف تكمله الموضوع عندما قال / ويقول إن الخبراء ليسوا جميعهم معصومين من الخطأ، ومثلهم مثل الأطباء الذين قد يخطئون بالتشخيص، ولكن هذا لا يعني عدم الذهاب إلى الطبيب.------- انهي

    وكاننا قلنا له انهم كذابين ويخطئون وكان رده قبل ان يسئل جاهزا



    لماذا لانه فعلا الكل بداء يتكلم عن اخطائهم التي كلفت مليارات والسبب ان سوق العميان انتهى ويجب ان ينتهون معه ولكن هم لازالوا مصرين الى ان ياتي سوق عميان اخر وينقذهم من الورطه الي هم فيها

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    16-Sep-2002
    الدولة
    أوربا
    المشاركات
    622
    كان من المفروض من هؤلاء الكتاب أن لا يتحدثوا عن المغامرة فقط و لا يلوموا المستثمر المغامر و لا يحاولوا تبريرالكذب الكبير للمحللين والنفاق لبيوت المال الكبيرة و تهوير المستثمرين بحجة أنهم يخطئون و يصيبون مثل غيرهم.المفروض أن يتحدثوا عن:
    البلايين البلايين التي تبخرت من أسواق المال و لم يجر تحقيق حقيقي واحد وشركات ال IPO التي قبضت البنوك والمستثمرين الجشعين الكبار أثمانها بلايين الدولارات من مدخرات ملايين الناس حول العالم سرقوها بفضل اعلامهم الاقتصادي الذي تصرف عليه البنوك وبفضل المحللين الذين يعملون لبيوت المال الكبيرة التي سرقت الأموال و تركت الشركات تتهاوى
    الأن يتباكون لأن الناس كشفتهم و كشفت ألاعيبهم و لم يعد أحد يصدق ترشيحاتهم واكتشف الناس اكذوبة الاستثمار طويل الأجل الذي أتى على أجل كل مدخراتنا
    الأن لم يعودوا يستفيدوا من أموال الناس كالسابق لأن الذكي الأن يؤمن بالسوينق و ينتظر النزول الكبير ويشتري الأسهم التي باتت معروفة في صعودها بأول فرصة ويستطيع أن يقوم بعمل ذلك مرتين في السنة و تسجيل ربح بأمر الله يتجاوز ال50% وممكن 100% وباتت الدنيا كلها تعرف أن مرحلة الصيف سيئة و الكل يقول :بيع في مايو واذهب للاستراحة(sell in may and go a way ) ويهبط السوق و في أوائل اكتوبر يمكن تصيد الفرص و انتظار رالي وهذا والحمد لله ما حصل معي هذه السنة وكنت بدأت بالشراء حتى قبل السقوط الكبير و لكن بكميات بسيطة و ازيد كلما هبط السعر( مثال VTSS شراء1000@2.5 ثم2000@1.5 ثم 2000@1 ثم 10 ألاف @0.70 سنت لأن السوق استوى تماما التكلفة 14500 دولار ثمن 15 ألف سهم والبيع والحمد لله كان على دولارين= 30 ألف دولار أي ربح 100% طبعا السهم تجاوز بعد ذلك بأيام الثلاثة دولارات لكنني لأنني لا أصدقهم بعت و اكتفيت ثم بدأت أتصيد فرص البيني و لكنني الأن لا أترك في السوق و لا أشتري بأكثر من 5 ألاف دولار حتى تكون الخسارة عادية جدا
    أما المستثمر الذكي و الفاهم لأصول التحليل أمثال اخوتنا هنا فهم لم يعودوا يسطيعون الضحك عليهم فصاروا يشتروا بعدهم بقليل ويهربوا قبلهم بكثير و هذا الأمر عقد مهمة البيوت المالية لأن هناك جيش من العاملين في الحقل المالي تعودوا على عوائد عالية لم تعد موجودة.
    ولكن ألاعيبهم مازالت موجودة في السابق كانوا يعطون تمويلا لشخص ليفتتح شركة سوفت وير ويقوم البنك نفسه بالاتفاق مع الهوامير باصدار الأسهم وتحديد قيمتها ويتقاسمون الكعكة (مثال يعطون شركة 100 مليون دولار ويصدرون 25 مليون سهم وتنزل في السوق فيرفعونها وينطلق السهم بفضل الكذابين من موظفيهم المحللين من 4 دولار الى 20 دولار في أسابيع فيقوم هذا البنك ببيع حصصه الى مدراء المحافظ المالية في نفس البنك و الذين يتاجرون بأموال الناس فيعوض البنك في أسابيع قيمة التمويل بالكامل و يربح الضعف من بيع الأسهم و يبقى صاحب دين على الشركة .
    ثم يأتي دور شركات المحاسبة النصابين الذي يغطون هذه على هذه و تأتي الأرباح الوهمية لتطير الأسهم أكثر و أكثر. وعندما انكشف الأمر خر السوق و تبخرت الأموال .
    ثم عاد الأن دور البنوك من جديد فهم يملكون دينا على الشركة والسهم الذي كان ب 200 دولار و 300 دولار الأن ب 0.10 سنت و لا نقول أمثلة لأن السوق بكامله مثال و تحديدا أسهم التكنولوجي حتى أن هناك أسهم عملوا لها تقسيم عكسي فتجد الأن أن أعلى سعر في تاريخ الشركة كان 3 ألاف دولار و هي الأن ب0.55 سنت(KANA_INKT_FCOM_CMGI ) و الألاف منها.
    دور البنك الأن التمويل من جديد لتفادي الافلاس وعندها ينهار السهم ويهرب الجميع و يصبح السهم بسنتات(EDSN وصل الى0.14 سنت وطار الى 2.49 في أقل من شهر) لماذا؟
    لأنه اذا لم يحصلوا على الأموال يغلقون و اذا حصلوا عليها طار السعر و لذلك قبل أن يقدم البنك القرض يشتري السهم بسنتات و عندما يتم له الحصول على الرقم المطلوب من الأسهم يعلن عن الموافقة فيطير السهم ثم يبيعه بأرباح 300% و 400% الى المحافظ المالية التي يديرها البنك من أجل الحفاظ على السعر و عدم كشف الملعوب وبعد فترة يصبح قرار الاحتفاظ بها من شأن مدير المحفظة المالية.
    ويبقى للبنك دين على الشركة ولذلك فلست معظم الشركات الا البنوك بالرغم من هبوط الفائدة المريع
    نحن البسطاء لا نعلم بالقرض و عندما نعلم به يكون السهم قد طار و يصبح دخولنا مغامرة
    الناس كلها باتت تعرف هذه الحقائق و باتت تعرف أن الماركت لا بد له من الصعود والهبوط كل فترة من أجل عمولات البنوك و الضرائب و.و.و.و.
    وهم ان أرادوا الصعود بالسوق أوجدوا كل المبررات من أن الأرقام جيدة و الاقتصاد في الطريق الى العافية و أن و أن و اذا سبق ذلك قص الفائدة ربع نقطة فقط لقالوا أنها كانت ممتازة و كافية و اذا لم تقص الفائدة نهائيا لقالوا أنها اشارة من البنك الفديرالي الى أن الاقتصاد في أحسن حالاته و اذا قص نصف نقطة لقالوا بأنها أفضل مما توقعنا و هي ستمهد الطريق الى اقتصاد قوي وووو يصعد السوق
    اما ان أرادوا هبوط السوق فان لم تخفض الفائدة لصرخوا و استغاثوا و قالوا هذا تصرف سيجر الاقتصاد الى كارثة أما اذا كان القص ربع نقطة فلقالوا غير كافية و كنا ننتظر نصف نقطة أما اذا كانت نصف نقطة فيبكوا على الاقتصاد المنهار و يقولون لولا أن السيد غريسبان يعرف مدى سوء الاقتصاد لما قص نصف نقطة ويهبط السوق.
    و الأن مايحكم حركة السوق هو التحليل الفني و طبعا لا بد من الأخذ في الاعتبار شارات المرور(التقارير الاقتصادية) والتحرك من خلالها و انتقاءالشركات الجيدة ذات الدخول الحقيقية والمضاربة والتسلية مع هؤلاء الكذابين والبيع والشراء حسب اشارات الشارتات و التقارير الاقتصادية ونسيان شيء اسمه استثمار فحتى لو اقتنعت بعائد سنوي 10%-15% في أحسن الأسهم مايدريك من محلل كذاب يريد الشراء في الشركة فيصدر داون غريد و باي باي للفلوس أو مدير محتال راتبه مليون دولار في العام ومصروفه أضعاف و أهم المراكز في الشركة لزوجته و أقربائهما و و و وشركات المحاسبة على كيفه تضع الميزانية و الأرباح التي يريد.
    خلكم على المضاربة و بالمعقول و الرضى بالربح القليل و لما يطيح السوق تلتقط كم سهم من الأقوياء في الصعود وتبيع في منتصف الطريق و تقول الحمد لله
    بقي أن أقول كان حريا بالكتاب بدلا من أن يتفاصحوا ويقولوا أن نسبة80% من الاموال المستثمرة تضيع أن يكونوا صادقين ويقولوا: عليكم الحذر لأن نسبة 80% من الشركات خسرانين و 80% من المحللين نصابين.
    أسف للاطالة

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
المنتدى غير مسؤول عن أي معلومة منشورة به ولا يتحمل ادنى مسؤولية لقرار اتخذه القارئ بناء على ذلك