يبدو ان دكان الجزيره قد اقحم نفسه في امور اكبر من امكاناته بكثير مما اوصله لوضع مزري فيما يخص وساطة التداول سواء على الانترنت او بالتلفون وموظفيه يبدو انه اصابهم الشلل مما وجدوا انفسهم فيه من مواجهه مع العملاء فلا احد يرد على التلفونات او الشكاوى وان ردوا فهم لايملكون اجابات عن مايحدث من تدهور تام في خدمتهم. اليوم قررت طلاق هذا الدكان بالثلاث وارجو ممن لديه اقتراح نابع من خبره حول المفر افادتي بذلك مع جزيل الشكر.
المفضلات