الشعب السعودى تتحكم فيه المؤاسسات لعدم وجود رقابه او حامي للمستهلك
فمن شركه الاتصالات والكهرباء برز الوجه القبيح للبنوك فى عمليات البيع والشراء
وممايزيد الامر تعقيدا ان هذهى المؤسسات هى الخصم والقاضى
فمن الاتصالات والكلمه المعهوده سدد وبعدين ارفع خطاب الشكوي
الى التلاعب بقراه العددات فى الكهرباء
والان دور البنوك ومايحدث من اخطاء بسببها وتحميل المواطن المسئوليه كامله
ان مافيا البنوك هى الصانع الاول لسوق المالى السعودى وهى المنفذ الوحيد للعمليات التداول
وتعطيل البنوك لمنافذ البيع ووضع موظف واحد لجميع رواد الصالات اضحى يسبب هم للمتداول الصغير
فالمتداولين الكبار يوضع لهم سيرفرات خاصه وديلر خاص لعملياتهم
ونجد اغلب بنوك العالم يستحصل منها عملائها مبالغ (فوائد بنكيه )على ايداع مدخراتهم ومع ذالك تجدها بنوك تخدم المجتمع ولها بصماتها داخل مجتماعتها
وفى بلدنا ولله الحمد نادر جدا من يقوم باخذ فوائد بنكيه على مدخراته ومع ذالك لانراء للبنوك اي مساهمه فاعله داخل المجتمع
وكذالك بعمليات التداول نحن الدوله الوحيده التى ياخذ فيها الوسيط عموله مزدوجه على البائع والشاري ومرتفعه مقارنه بالاسواق الاخري ومع ذالك لايستطيع العميل اخذ ابسط حقوقه وهى تنفيذ الاومر ناهيك عن عرض الاسعار بصوره مباشره والتى يتكفل العميل بشراها من جهه اخري تشترك مع البنوك بالقباحه
هناء يبرز تسائل برياء لانى لااريد ان اشك بالذمم اين رائيس الهيئه هل يعلم عن ذلك ان كان يعلم وهو ملتزم الصمت فتلك مصيبه وان لم يعلم فتلك مصيبه اكبر
كم من صرخه اطلقها مواطن لم يسمعها الا هو
المفضلات