عرض للطباعة
أَقِلّي اللَومَ مبرد وَالعِتابا وَقولي إِن نسبت لَقَد أَصابا
أَجَدِّكَ ما تَذَكَّرُ أَهلَ نَجدٍ وَحَيّاً طالَ ما اِنتَظَروا الإِيابا
بَلى فَاِرفَضَّ دَمعُكَ غَيرَ نَزرٍ كَما عَيَّنتَ بِالسَرَبِ الطِبابا
وَهاجَ البَرقُ لَيلَةَ أَذرِعاتٍ هَوىً ما تَستَطيعُ لَهُ طِلابَ
السعر الان 83.5
شراء83.25
وقف 82
البيع قناعاتك
المصدر معلومة
أَباحَت أُمُّ حَزرَةَ مِن فُؤادي
شِعابَ الحُبِّ إِنَّ لَهُ شِعابا
مَتى أُذكَر بِخورِ بَني ......
تَبَيَّنَ في وُجوهِهِمِ اِكتِئابا
إِذا لاقى بَنو....... غَمّاً
شَدَدتُ عَلى أُنوفِهِمِ العِصابا
أَبى لي ما مَضى لي في تَميم
ٍوَفي فَرعَي خُزَيمَةَ أَن أُعابا
سَتَعلَمُ مَن يَصيرُ أَبوهُ قَيناً
وَمَن عُرِفَت قَصائِدُهُ اِجتِلابا
أَثَعلَبَةَ الفَوارِسِ أَو رِياحاً
عَدَلتَ بِهِم طُهَيَّةَ وَالخِشابا