اي النيران تختار ؟!!

كلنا لا نريد صدام وحزبة , وكلنا لانريد امريكا وذلها , وكلنا لانريد الشيعة ومخططاتها .....



وين المشكلة اذا ؟!!



نطقة دخولي في اي حديث سياسي خاص لهذة الاحداث هو من الافضل لنا :


امريكا , ام صدام ام ايران اخرى ؟!! .

-----

البعض قال امريكا ..
سوف يأتون ويقضون على صدام ويذهبون , وعلى حسابهم تكرما لهم وحب لنا , ولا يعتقدون ان الامريكان سوف يكون لهم اي تأثير على المنطقة بعد الاطاحة بصدام .
فأمريكا مهما قتلت من المسلمين المجاهدين عن ارضهم - غير تبيعية النظام - فإنها بلد الحرية وبلد الديمقراطية , وبلد اعمل الخير وارمية في البحر .






-----


والبعض قال ..

نار صدام ولا جنة بوش ..
وهؤلاء لهم نظرة اقتصادية على المنطقة , ويخشون من الضغط على دول النفط القريبة - كما عملت امريكا للمكسيك وتجاهل نفطها عند تأميم حقول النفط المكسيكية - لأسعار النفط والضرائب الاخرى . وبما ان امريكا استهدفت العراق لنفطة فإنها تحتاج الى قوة لحمايتها , والقوة هذة بحاجة الى قوى بشرية وعسكرية , وقوى تحتية - اي دولة ذات سيادة امريكية بداخل الدولة العراقية .








------


والبعض قال :

دولة شيعية اخرى , تساند الدولة الام , وتمحي سنين العزلة لإيران , وتكون دولة شيعية منفتحة اقتصاديا , بعكس الام . و يتبعها الانتقام من السنة في ا لعراق وهذا امر مفروغ منة - كما حدث للسنة في ايران ايام الثورة الايرانية - .




فأي الثلاثة نيران تختار عزيزي القارىء ؟!!





هذة مجرد احصائية واستبيان فقط , ويفضل ان تكون بدون ردود

We are moslims shai and sena. our enemy is desbleives. they come here to kill both moslims(shai and sena) my brother look to iraq now. the missles that shot by our enemy can not diffrentiate between moslims. to be honest with you your blood is my blood. my enemy come here to absorb our blood. so my devise is to be togther and protect our islamic counteries. I ask my gad to protect my couteries suadi arabia. iraq, iran, Afganstan...and all arab and moslim counters. also I ask my gad to destroy israil and any one help jewesh

الله مدبر هذا الكون هو الذي يعلم بما يحصل الان .

ونعوذ بالله من غضب الله ... ولا حول ولا قوة الا بالله وحده لا شريك له ، الله لا اله الا هو العلي القدير العالم بالغيب والشهادة ...

ومن يتقي الله يجد له مخرجا أن شاء الله ...