أيهما أفضل الأنتاج ام التسويق؟

من ملاحظاتي وخبراتي دائماً المنتج اكثر عرضة للخسارة وأقل ربح وأكثر جهد ويحتاج وقت ليرى ثمرة جهدة وقد تكون بالسنوات
فمنتجوا التمر يحتاجون خمس سنوات وعماله وامراض وراس مال للاصول
والتاجر يشتري صافي منتج وبدون اصول تذكر ويوزع الرطب على المستهلك بربح اكثر من المنتج

وقس على ذلك كل منتج
ماعدا المتميز من المنتجين وهؤلاء قلة لا يعتد بهم لان غالبية البشر عاديين

من يشتري غنم ويبيع افضل من المربي
من يشتري أبل ويبيع افضل من المربي
من يشتري ملابس ويبيعها أفضل ممن ينتجها
من يشتري سمك ويبيعه أفضل من الصياد او من المزارع السمكية واسرع

رأيكم مطلوب؟

المصنع يعتبر مثل مطبعة فلوس

اذا الله وفقك وعملت مصنع لمنتج مرغوب وتقوم بتسويقه فالله فتح عليك خير كبير

مصانع الطوب الأحمر او البلاط او الانشاءات الاسمنتية فيها خير كثير المهم الموقع والمنافسين

المصانع تدي نسبة قليلة للمسوق بعكس المزارع الضعيف و صاحب المواشي الي يضحكوا عليه العمالة وتأخذ تعبه

أتمنى وزارة التجارة تفوق لهم

الإنتاج مع التسويق لمنتج حصر افضل

صاحب المصنع عليه تكاليف كثيرة واعطال وعمال ومنافسين(جودة الانتاج) وتكلفة المصنع
المسوق ليس عليه اي شيء مما ذكر اعلاه بل يذهب للمصنع المطلوب انتاجه(المتميز) ويشتري منه بعدما ضمن الزبون لانه يدور عليهم (الزبائن) ويقول الالف من الطوب الفلاني وانا مندوبهم بي 1100 مثلاً
ومتفق مع المصنع بي 1000
يربح 100 ريال بدون اي تكاليف سوى يقول للمصنع حملوا لي 10000 حبه ونزلوها لدى العمارة الفلانية او الفندق الفلاني
كل راس ماله سيارة كريسيدا 91 مكسره ويدور بها.

صحيح ،،،، لكن أصحاب الكميات ما يحبوا الوسيط او المسوق

يأخذوا من المصدر الا المستعجل فليس له حكم

وتلاحظ المصنع يؤسس لمدى بعيد ومستمر لكن المسوق لا يستطيع الاستمرار

الدول الصناعية تكلفة صناعتها جدااا متدنية لاسأثارهم بالمواد الخام

عندك صناعة الادوية والتكنولوجيا والسلاح التكلفة لا تذكر مقارنة بالربح المحقق

فالصانع يستطيع خفض او رفع قيمة السلعة كونه مصدرها بعكس المسوق او الوجستيك

بأستثناء الزراعة والمواشي المصنع افضل وادوم


هناك الكثير من المنتجات التي تحتكرها بعض العمالة

مثل المخابز والحلويات اذا عندك مخبز يمكن توزع لمسافات بعيدة للبقالات

الحلويات والمعجنات مطلوبة وتستهلك

ليست قاعده ثابته
الشركات الكبيره المنتجه اكثر ربحيه من المسوقيين
اضرب لك مثال لقربي من العقار يعتبر المطور العقاري منتج
اقصد من يشتري ارض خام ويطورها وهو اكثر ربحيه من المسوق
لاشك التسويق اكثر راحه واقل في الخساره

الحكومة لا بد تهتم بالتسويق ويحتكر للسعوديين فقط
الشباب ليس لديهم خبرة ولا رأس مال
لذلك التسويق بالنسبة لهم هو الأفضل كل سعودي لديه سيارة تقريباً وممكن يتحول لمندوب حتى صغار الموظفين في المساء

هذا المجال يوفر آلاف الوظائف
والاجنبي الي يسوق يسفر على طول مع غرامه وتكون هناك مراقبة سرية لمتابعتهم
يوزعون كل شيء جوالات وذهب واثاث مكتبي وعقار ومواد غذائية وبطاقات شحن الجوال
وكل شيء يخطر على بالك
هدفي والله ليس الحسد لكن شبابنا اولى بهذا العمل السهل ولا يحتاج خبرة ولا لغات ولا راس مال
دور ووزع وتأخذ فرق من المنتج ونهاية الشهر يشوفون كم وزعت وتصرف لك نسبتك
ممكن الف وممكن عشرة حسب جهدك.

ملف مرفق 52220

أصدر وزير العمل والتنمية الاجتماعية الدكتور علي بن ناصر الغفيص، قرارا وزاريا بقصر العمل في منافذ البيع لـ 12 نشاطا ومهنة على السعوديين والسعوديات بدءا من مطلع العام الهجري المقبل؛ وذلك سعيا من الوزارة لتمكين المواطنين والمواطنات من فرص العمل ورفع معدلات مشاركتهم في القطاع الخاص. وقال المتحدث الرسمي للوزارة خالد أباالخيل، إن الأنشطة التي من المقرر قصر العمل فيها على السعوديين والسعوديات تشمل على منافذ البيع في محلات الساعات، ومنافذ البيع في محلات النظارات، ومنافذ البيع في محلات الأجهزة والمعدات الطبية، ومنافذ البيع في محلات الأجهزة الكهربائية والإلكترونية، ومنافذ البيع في محلات قطع غيار السيارات، ومنافذ البيع في محلات مواد الإعمار والبناء، ومنافذ البيع في محلات السجاد بكافة أنواعه، ومنافذ البيع في محلات السيارات والدراجات النارية، ومنافذ البيع في محلات الأثاث المنزلي والمكتبي الجاهزة، ومنافذ البيع في محلات الملابس الجاهزة وملابس الأطفال والمستلزمات الرجالية، ومنافذ البيع في محلات الأواني المنزلية، ومنافذ البيع في محلات الحلويات. وأشار المتحدث الرسمي للوزارة إلى أن القرار الوزاري أكد وجوب الالتزام بقرارات التأنيث بالنسبة للأنشطة والمحلات التي صدرت قرارات بتأنيثها، مشيرا إلى أنه لا يتعارض هذا القرار مع ما ورد من قرارات في توطين الأنشطة، وفقا لمذكرات التفاهم مع إمارات المناطق التي تم توقيعها ووفقا للتواريخ الواردة فيها. ولفت أباالخيل إلى أن القرار الوزاري نص على تشكيل لجنة من ممثلين من وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، وصندوق تنمية الموارد البشرية (هدف)، وبنك التنمية الاجتماعية؛ لإعداد برنامج "ممكنات التوطين للأنشطة الموطَّنة"، والتنسيق مع الجهات ذات العلاقة، في حين تُطبَّق بحق المخالف عقوبة مخالفة توطين المهن المقصورة على السعوديين والسعوديات، أو المقصورة على السعوديات الواردة بجدول العقوبات والمخالفات.

المصدر: موقع وزارة العمل


التعليق: فرص كبيرة للشباب الموظفين وغير الموظفين للعمل بالتسويق

هذا سلمك الله البيع في المحلات يكون البائع سعودي
لكن التوزيع غير(التسويق)
ليس له مقر ويفر على المحلات
الآن سعودي ما يشتري منك يشتري من جنسه الا في حالة الضرورة
اذا مافيه مسوق غير سعودي سيضطر
لان سعودة البائع لا تفيد المدير هو البقالي داخل المحل وهو المتحكم في كل شيء

يقول لي واحد فيه افغاني يحمل من جدة كفرات ويمشي من جدة لحائل يوزع على البناشر بدينته على التوزيع وغالبية البناشر لفغاني (ربعه)
يأخذ اسبوع يوزع الحمله ثم الاسبوع الي بعده يتجه للساحل ثم يرجع في الاسبوع الثالث لهم ينزل ويلم الغله
ذهب بدون اي تكاليف عماله او ايجار او كهرباء او رسوم
والسودانية محتكرين البسكويتات
والمصاريه المناديل والمنظفات
والببسي الباكستانية
وانت السعودي لو تعرض عليه شواحن جوال جايبهم من الصين يقول ما فيه يمشي انا عندي كتير.

الأجنبي ليس له مكان في نشاط البيع

وجود الأجنبي بالمحلات اذا لم يكن مستثمر نظامي يطبق عليه لائحة النظام ويقفل المحل

آما المسوق الاجنبي الجائل فسبب وجوده ان البياعين من جنسه يسلموه بضاعة يسوقها لهم

فاذا منع الأجنبي من البيع بالمنافذ فلن يحصل على تسهيلات من جنسيته يعطون له البضاعة

فتنتهي الدائرة،،،،،،،

المحل للاجنبي والسعودي له الف ريال بالشهر متستر
ويجيب بائع سعودي بي 2000
تصبح التكلفه عليه زادة شوية
لكنه هو المتحكم لانه يرص البضائع وينظف المحل والمندوبين(المسوقين يتفاهم معهم)
البائع السعودي ليس بيده صلاحية .

شركة ابل تصنع منتجاتها حسب مواصفاتها والمواد التي تريد في الصين ،، مصانع ضخمه جدا لكنها ليست ملك لشركة ابل.
ابل تشتري الايفون منهم ب 200 دولار .. ويباع ب 800 دولار .، قيمة التصميم والربح ..
ارباح خياليه ...
المصنع كذلك مستفيد ولايصنع الا لشركة ابل ،، حيث انه ضمن الطلبات ويعمل ٣٦٥ يوما بالسنه .لكن طبعا فائدة المصنع ليست كفائده ابل

موضوع آخر من المواضيع الشيقة التي يطرحها الصاعدي،،،

من الأمور الجميلة التي تعلمتها في أحد مواد الإحصاء، ورسخت في ذهني:
أهمية المرجع عند المقارنة، فهو له أهمية كبيرة في الحكم على الشيء،

مثال: شخص طوله 170 سنتيمتر، هل هو طويل أم قصير؟
الجواب يعتمد على المرجع الذي نقيس هذا الشخص به!

إذا كان رجلا عاديا، فهو يميل للقصر،
أما إذا كان إمرأه فهي تميل للطول!

لكن،،،
إذا كان الشخص طفلا، فهو طفل عملاق !!!
أما إذا كان لاعب كرة سله وفي دوري المحترفين، فهو لاعب قزم !!!

:D :cool: :D

*****

يمكن تطبيق أهمية المرجع على القضية التي طرحها ابو حازم:

إذا كانت الفائدة للبلد، فالإنتاج أكثر فائدة: البلد تكسب مربح الإنتاج الى مربح التسويق!
أما إذا كانت الفائدة للشخص أو الشركة: فيعتمد على نوع الإنتاج كما تفضل الإخوة،

وربح المنتج يعتمد على نوعيته:
إذا كان المنتج شائعا وليس له ميزة حقوق فكرية، الربح قليل،
إذا كان المنتج نادرا ومتقدما في التقنية: الربح كبير!

ابو حازم يتحدث على المستوى الشخصي وتوظيف الشباب والسعوده،
هنا تأتي أهمية توفر رأس المال التي لا تتوفر للعموم، فيكون التسويق هو المجال المتوفر!
وهناك عوامل أخرى للإنتاج: مثل توفر الخبرة وتنافسية المواد الخام والعمالة والطاقة و و !!!

والسعودة، إضافة الى قرارت سعودة الوظائف،
تحتاج الى الأنظمة التي تعطي العامل وصاحب العمل حقوقهم،
كما تحتاج الى نظام قضائي ينفذ الأنظمة على الجميع بدون إفراط ولا تفريط،
ما ينتج عنه الثقة بالعامل السعودي من كل النواحي: الإنتاجية، والمسئولية، وضمان الحقوق،

والموضوع متشعب وله جوانب كثيرة للنقاش والطرح،،،

*****

على مستوى الافراد ومن في حكمهــم
التسويق ... من وجهة نظري هـو الافضـل
اما على مستوى الشركات ومن في حكمهـم فالانتاج والتسويق يعتبر جيد لهــم. قد يكون ذلك راجعاً لــ( الخبره والامكانيات الاخــرى

مثال للمنتـج الفـرد ( صاحب لـي ارسل إليا قبل رمضان مقطع من احد الاسواق ) حراج على ( كرتون ) ( البندوره ) بسعــر (( ريـال واحد )) يعني اقل من قيمة شراء الكرتون فاضي
تخيل ( الكوسا ) سعر الكرتون بحجم ( كرتون الموز ) بسعـر ( 7 ريال )

المشكلة أعمق من محاولات يائسة من مسئول لا يعي العمق والبعد ..

عندما تبحث عن أسباب المشكلة .. فيجب عليك أن تبدأ بعمقها .. وليس بنتائجها ..

التعليم ثم التعليم ثم التعليم .. التعليم المدروس الصحيح .. سيحقق لنا كل ما نسعى ونطمح له ..

عندما يقوم التعليم بدراسة حقيقية لتهيئة مدارس ومعاهد تؤهل كوادر وطنية .. تلبي لهم رغباتهم وتلبي بهم إحتياج الوطن ..

ستجد حينها أن كل قطاع ومهنة تجد منافسه وطنيه بين أبناء هذا البلد .. ليحقق حينها المواطن أهدافه وتطلعاته ومن ثم سينعكس هذا على الإكتفاء للمواطن والبلد ..

بمعنى :

لو كان هناك الكثير من أبنائنا مؤهلين بدراسة الجدوى لنجاح مشروع أو مصنع .. أو حتى المسوقين .. وكل المهن المختلفة .. لو كانوا خاضعين لتأهيل .. لتحقق النجاح ..

ولكن للأسف الكثير يعتقد أن النجاح يعتمد فيه على رأس المال فقط .. بدون أن يقوم بدراسة : (( كم عمر هذا المشروع الإفتراضي .. ودراسة التوسع بالشكل التدريجي وبحسب مايلبي من حاجة المستهلك ..

والإحتمالات وخياراتها .. ودراسة ظروف المهنيين وكل تفاصيلهم .. و .. و .. ))

وكذلك مساوئ تأهيل الأفراد المهنيين وغيرهم ..

لذلك :

في تقديري أن علاج المشكلة إن لم يأتي بالتأهيل والتنظيم الخاضع للتقييم والدراسة المتعمقة .. أو أنه سيكون حل للمشكلة بالتأهيل .. وهذه هي الخيارات المتاحة في دولنا العربية ككل .. وللأسف (((( من خلال

المحاولات الكثيرة والمتنوعة )))) وسيأتي الحل بعد ما نحققه من خسائر مهدرة للوصول إلى الحل وللأسف .. ناهيك عن الوقت المهدر لطول تلك السنوات السابقة والاحقة .. حتى تحقيق جزء من الحل ..

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

لهذا أرى أن الحل الحقيقي هو توفر المسئول الواعي في الجهة المعنية .. لدراسة كاملة لبحث العمق .. وإيجاد صيغة يُعمل على تنفيذها لمستقبل كامل (( لتحقيق منظومة متكاملة )) .. وليس لسنة أو عدة سنوات !!!!

عندها سنجد أن (( المُنتج )) و (( المُسوق )) و (( المُستهلك )) يحققون التكامل بدون هدر للمال والوقت ..

مشكور والله يجزاك خير