قرر الأطباء قطع رجل والدي نتيجة الغرغرينه في أصبعين من رجله اليمنى فهل أوافق عليها
عذرا فهذا ليس مكان الحديث عن القضايا الخاصه ولكن رغبتي أن يشاركني أحبتي في هذا المنتدى في تحديد رأئي الذي ينتظره الاطباء منذ نحو شهر حيث يرقد والدي على السرير الأبيض في المستشفى العسكري بالرياض فلقد طلب مني الأطباء الموافقة على بتر الرجل من الساق نتيجة السكري ونتيجة جرح أصاب رجل والدي وأدى الى غرغرينه في اصبعين من أصابع رجله اليمنى ويطالب الاطباء بقطع الرجل الى منتصف الساق واحتمالات مد البتر الى فوق الركبه ووالدي رجل كبير في السن وقد لا يشفى جرحه بعد القطع نتيجه ارتفاع السكر لديه لذا فاني اهيب بجميع الاخوه من لديه علم عن علاج مجرب ثبت نجاحه اومن لديه علم عن مستشفى عالج مثل حالة والدي وشفي مريضه تماما دون بتر الرجاء ثم الرجاء اخباري عن في أسرع وقت ممكن ولكم خالص الشكر والعرفان
للمراسله tef818@hotmail.com
و الاتصال على تلفون رقم
0505426836
مع تمنياتي له بالشفاء العاجل
بسم الله الرحمنالرحيم
اخواني السلام عليكم ورحمه الله وبركاته , وبعد:_
هناك داء يسمى (الغرغرينه).. يصاب به من يعاني من مرض السكر وهو عدماللتئام الجروح وتأكل الجلد شيئا ً فشي، ولقد فشل الطب على ان يأتي بدواء له ولميجدو الا ( البتر ) حلا ً لهذا الداء
ولكن بفضل من الله ورحمته جعل دواء هذاالداء على يد امرأه من مدينه حائل وجزاها الله خير ولقد اطلع على هذا الدواء عدد منالاطباء استشاريون ومتخصوصون ولقد تعجبو من فعاليه الدواء !!! لسرعه اللتئام الجرحالى ان مكتشفه هذا العلاج قد تعافت تماماً ولله الحمد من المرض والعلاج يوجد بمحلاتالعطاره بالمملكه العربيه السعوديه والوصفه على النحو التالي :_
1ـ اربعاكواب مقاس نصف لتر من ( الارطاء )
2ـ اثنين كوب مقاس نصف لتر من ( المره )
3ـ واحد كوب مقاس نصف لتر من ( مباركه)
4ـ واحد كوب مقاس نصف لتر من ( شبهبيضاء)
تجمع هذه المواد مع بعضها وتطحن طحنا ً جيدا ً ثم تنخل بالمنخل كي تصبحمثل البودره وعلى ذلك تكتمل مكونات العلاج
طريقه الاستعمال:_
قبل استخدامالدواء ينظف الجرح بمطهر الديتول (مخلوطا ً بماء ) ومن ثم يذر الدواء ذرا ً جيد علىالجرح فقط ومن غير ان يلف مكان الجرح ويستخدم العلاج بطريقه يوميه اما مره واحدهباليوم او مرتان او ثلاث حسب الحاجه وليس في ذلك مضره لان العلاج طبيعي .
هذاونسأل الله العلي القدير ان يشافي مرضا المسلمين ويعافيهم ويجزي اهل الخير بالأجروالثواب كما ارجو ان تساعد يا اخي الفاضل على نشر هذه العلاج فكم وكم من كان فيحاجته .
وشـــكرا ً
· حائل/ عبدالعزيز العيادة:
أثار خبر (الجزيرة) الذينشر في الصفحة الأخيرة مؤخراً حول اكتشاف علاج شعبي للغرغرينة اهتماماً واسعاً منقراء(الجزيرة) من مختلف مناطق المملكة وبعض الدول الخليجية.
حيث تابعنا خلالالأيام الماضية اتصالات متعددة خلال كل يوم يستفسرون عن هاتف المريضة التي شفيتبإذن الله من الغرغرينة دون قطع قدمها بفضل الله ثم باستخدامها هذا العلاج وكانابنها فهد الشمري قد وضع رقم بيجره وهاتفه تحت الخدمة طمعاً لنيل الأجر والثوابواستفادة أكبر قدر من الناس. وأمام هذا السيل الجارف من الاتصالات آثرنا تأخيركتابة هذه المتابعة بهدف تضمينها بعض الحالات الجديدة التي ستجرب الدواء وتؤكد أوتنفي صحة هذا العلاج!
وكانت المفاجأة أن تلقينا بعد أسبوع من استخدام إحداهنللعلاج في إحدى مناطق المملكة أن موقع الغرغرينة التي في قدمها قد تلاشى قليلاً بعدأن كان 5.1 سم فأصبح (نصف سنتميتر) مؤكدة أنها وجدت ضالتها وأبدت شكرها (لفهدالشمري) الذي كانت تهاتفه بفرحة غامرة لاحساسها بأن قدمها لنتقطع.
· الحاجة أم الاختراع
هكذا بدأ حديثه فهد الشمريقائلاً بعد أن أقفل الطب كافة أبوابه أمامنا لعلاج والدتي المصابة بالغرغرينة وبعدأن كان قطع من قدمها اليمنى أصبع والقدم اليسرى أصبع أيضاً لاصابتهما بالغرغرينة فيوقت سابق وحينما شعرت أن قدمها كلها ستقطع أحست بمرارة وخوف وحاجة دفعتها لاختراعأي طريقة لانقاذ القدم ولذلك قررت الخروج من المستشفى معارضة كل النصائح الطبيةوقبل أن تعود إلى المنزل ذهبت لمستشفى حكومي آخر ومستشفى خاص آخر وكلها حملتهامسؤولية ما قد ينتج!! هنا في المنزل أحست أن العالم كله ضدها وأحست أن لا خيار لهااما أن تعيش بقدمها أو لا تعيش، فكانت ابنتها المساعد الأول لها فتذكرت عدة أدويةشعبية كان كل واحد منها منفرداً يستخدم في حالة من أمراض الحيوانات والجروح وتلكالأمراض والجروح تشابه إلى حد ما أصابها فقامت بتجميع هذه الأدوية وساعدتها ابنتهاواستمرت بوضعها فشاهدتا كيف شفاها الله واستمرتا بوضع هذا العلاج دون تهاون حتى كتبالله لها السلامة والشفاء.
هنا يقول فهد الشمري: إن هذا العلاج علاج فعالللشمانيا فقد كانت امرأة مصابة باللشمانيا بالثدي وقرر لها علاج طبي مطول وقداستخدمت هذا الدواء في حالة يأس وبإذن الله شفيت.
وقدا ستفاد من العلاج الكثيرمن مناطق المملكة وبعض الدول الخليجية مثل مدرس في القصيم وآخر بالخرج ومقيم يمنيبجدة وقال إن نشر (الجزيرة) للخبر جعلني في حالة استقبال دائمة للاتصالات من كل حدبوصوب وآخرها امرأة أخذت العلاج (وصفته) هاتفياً وحقيقة خفت أنها لم تفهم المقاديروالطريقة بشكل جيد ولكن تفاجأت أنها بعد أسبوع تهاتفني وتقول كان الجرح 5.1 سموالآن تراجع لنصف سنتميتر.. الله يجزاكم خيراً. فسألتها عم تتحدثين، فقالت عنالغرغرينة أنا التي هاتفتك قبل أسبوع فحمد الله كثيراً.
فكرة اختراعالدواء
يقول فهد إن والدتي (بدوية) وتذكرت علاج البدو ل(دبر الإبل) (القروع) (نغف) وهو عبارة عن قروح مليئة بالصديد والديدان لا تشفى منها بسهولة وكان معروفاًعند البدو يحط عليه (إرطا) اما (شبه بيضاء) ثاني المقادير نظراً لمعرفة الوالدةبأنها توقف أي نزف دم وكذلك (المره) التي تعتبر مضاداً حيوياً فعالاً و(مباركة) وأهل العطارة يعرفونها جيداً ولها أسماء مختلفة بكل منطقة من مناطق المملكة وهيخلاف حبة البركة وهذا العلاج هو علاج الغرغرينة السريع المفعول الأكيد الشافي بإذنالله تعالى الذي غالباً ما يصاب به مرضى السكر.
المقادير: مقدار كوب كبير منالأرطاء المسحوق + نصف كوب مره + نصف كوب مباركة + نصف كوب شبّه.وجميعها تسحنوتخلط.. وتنقى بالمنخل (الغربال).
طريقة الاستعمال: يطهر الجرح بأي مطهر طبي ثميذر ويوضع المسحوق داخل الجرح بكمية كافية ثلاث مرات أو أكثر وذلك لمدةأسبوع.
سبب المرض
ويقول فهد الشمري عن والدته إنها مصابة بالسكر وفي ذات يومحملت أحد الأطفال لفترة على إحدى قدميها وبعد أن حُمل عن الوالدة وجدت رجلها وقدبدأت فيها علامة ازرقاق ثم تضاعف وتقرح مع صديد وهكذا حاولنا علاجها في المستشفى. وشخَّص الطبيب على أنها غرغرينة بعظمة الكعب ولابد من بترها من أسفل الساق وأعلىالمشط مع العظم مما أثار خوفها خصوصاً وقد سبق أن استأصلوا منها أصبعين في كلتاالقدمين وذلك بسبب ضيق الحذاء مما أدى إلى تورم الأصبع واصابتها بالغرغرينة فبترالأصبعان سابقاً. ويقول فهد لقد واجهنا مضايقات من الجميع من حولنا وكذلك لوم علىإخراج الوالدة من المستشفى وقالوا لا تؤخروا بترها حتى لا تفقد قدمها كاملة. كنا فيحالة غريبة عجيبة.. كنا ضايقين بأنفسنا وكنت أنا حقيقة وبعض أهلي لا نصدق بالعلاجالشعبي ومدركين أن هذا خطأ كل ما نعمله ولسنا متأكدين من هذه الطريقة ولكن إصرارالوالدة كان قوياً ولله الحمد كنا معها قلباً وقالباً حتى كتب الله لها الشفاءوالسلامة.
· طبيب بمستوصف خاص يعالج به
ويقول فهد: لقد بذلتمجهوداً مضاعفاً بنشر هذا العلاج في كل مكان فلا أحد يحس بمعاناة أقارب المصابينبهذا الداء إلا من جرب وأريد من هذا أن يفرح الآخرون مثلي بشفاء أقاربهم وأحبابهمويؤكد أحد الأطباء في المستوصفات الخاصة بحائل بعد تجربة العلاج ونجاحه مع أكثر منمريض أنه راح يصفه شفهياً لمرضاه حرصاً منه على سلامتهم قبل أن يتضاعف المرض ثم بعدفترة طلب العلاج منا فحضرناه له بكميات وراح يوزعها على المرضى وبين أن كثيراً منالمرضى قد خرجوا من المستشفيات سواء في حائل أو في مناطق المملكة بعد أن كانالأطباء قد قرروا أن يعملوا لهم عمليات بتر وكلهم ولله الحمد تشافوا بعد أن سمعوابالعلاج واستخدموه. ويقول فهد: إنني سعيد أن أسمع أنهم شفوا دون أن يبتروا أي جزءمن أجسامهم. وقال
: لقد أصبحت أذهب يومياً تقريباً لمحطة النقل الجماعي لأرسلالدواء إلى عناوين المرضى في كافة مناطق المملكة مجاناً.
أين مراكزالأبحاث
وأمام هذه الحالة تأخذنا الأسئلة حول مثل هذه المواضيع الهامة التي لهاتأثير على صحة الناس وكيف تغفل مراكز الأبحاث لدينا الاهتمام بها ومتابعتها فعلىالرغم من تنوع الاتصالات التي وردتنا في (الجزيرة) إلا أنني استغرب عدم اتصال أحدالمهتمين بأي مركز أبحاث لدينا حتى خيّل لنا بأنه لا يوجد لدينا مراكز أبحاث ،تخيلوا لو أن هذا الدواء ضار وانتشر وسط هؤلاء الناس دون الكشف عن ذلك تخيلوا أنهذا العلاج قام بسرقته أي شخص خارج الوطن أو داخله ونسبه له وقام بتسجيله لهكاختراع ينسب له. كل الدلائل والمؤشرات تؤكد أن هذا العلاج مفيد وأثبت نجاحه حسبالملاحظ ولكن لماذا الجهات المختصة لا تقوم بدورها على أكمل وجه وتعلن هي هذا عبرقنواتها العلمية المعروفة.
إن تشجيع ذوي الخبرات والمواهب مطلوب في كل المجالاتوهذه المرأة من واقع تجاربها كان لها أن نجحت في صنع دواء ينتظره الكثيروالكثير.
لا استطيع أن أمحو من ذاكرتي حقيقة تلك المرأة التي توفيت قبل سنواتوهي تزحف على الأرض بعد أن قطعت قدمها من أعلى الفخذ بسبب الغرغرينة. لقد كانتحياتها صعبة بها سكر ولا تستطيع حرقه بالمشي والرياضة فتزايدت عليها الأوجاعوتوفيت.
العلاج الشعبي له فوائده
وقد التقت (الجزيرة) بعدد من المواطنينالذين أشاروا إلى أن للعلاج الشعبي فوائده العديدة وقدرته على علاج العديد منالأمراض، فقد بين خالد الشمري أن الذين يفدون للعطارين في كل يوم يعادلون أعداد منيراجع العيادات والمستشفيات الحكومية والخاصة وقال لا بد من تنظيم هذه الأدويةوتسجيلها طبياً ومساعدة المرضى الذين لا يجدون علاجاً طبياً مناسباً بأن يعرفواأسماء تلك العلاجات الشعبية والأضرار الجانبية التي قد تنتج من بعضها وكيفيةالاستعمال. وقال محمد السليمان إن عدم وجود تنظيم محدد لهذه العملية الطبية الشعبيةجعل الكثير من الدخلاء يتحكمون بصحة الكثيرين ويقدمون لهم علاجاً خاطئاً. وكشف أنأي تحرك إيجابي لا بد أن يتم من خلال أولاً اعتراف الجهات الطبية العلمية بهذهالأدوية الشعبية ثم متابعة فحصها طبياً بوجود عدد من العارفين ببواطنها من أصحابالتجربة. وقال آخر إن العلاج الشعبي يعتبر من الموروث الشعبي في بلادنا وقد اهتممنابالمحافظة على الألوان الشعبية التراثية ولابد أن نعي أهمية تلك الأدوية الشعبيةوتطويرها بما يعود على الناس بالفائدة خصوصاً تلك المجربة منذ عشرات السنين ومازالت تستخدم بنجاح! وقال عبدالرحمن الحميدان إن علاج الغرغرينة يعتبر نقلة نوعيةبالنسبة لعلاج مثل هذه الحالات ولا شك أنه سيكون حدثاً غير عادي لو كان هذا العلاجاكتشف في إحدى الدول الغربية لكانت الوكالات العربية ستتناقله صباح مساء. لهذافالواجب شكر هذا المواطن ووالدته على ما قاما به ومساعدتهما حيال توثيقه باسمهماوتطويره ووضعه بشكل ميسر أمام المرضى الذين يعانون من الغرغرينة بكل مناطق المملكةبعد أن ثبت نجاحه بالتجربة والبرهان.
وللعلم ان عدد الذين استفادوا من هذا الدواء حتى الان يتجاوز عددهم خمسة الاف مريض فجزى الله هذه العائلة المباركة الاجر والمثوبة وللاسف فان وسيلة الاتصال بيني وبينهم انقطعت نظرا لتغييرهم رقم الهاتف القديم يرجى من يعرف لهم رقم هاتف جديد أن يتكرم بتزويد مكتب الجزيرة به من اجل خدمة المتصلين على الجزيرة باستمرار من كل مناطق المملكة ومن دول الخليج .
علما بأن ابرز اتصال جاء بهذا الخصوص كان من مسئولين بديوان ولي العهد هذا من السعودية ومن آل ثاني في قطر وغيرهم كثير
مع تمنياتي بالشفاء العاجل / ابو ايوب العبدلي