alsaadi
01-12-2004, Wed 9:55 PM
البعض يعتقد بأن ما يحصل هو تصحيح وما أعتقده بأن السوق بعد حادثة يوم الخميس لا يقارن بما قبله لماذا؟
صناع السوق رفعوا اسهم العوائد من 5700 لل 8300 أي 2600 نقطة لو يستطيعون تصحيحه بالعوائد لفعلوا وليس هناك حاجة لرفعة الكهرباء لكن لعلمهم بأن هذه الأسهم ليست كأسهم المضاربة التي ترتفع وتعود من حيث أتت والمتتبع لسافكوا والراجحي على أنهم من العام الماضي يبالغ في مكررهم إلا أنهم لا ينخفضون مع أنخفاض السوق القوي بل يتراجعون من 10-20% فقط وهذا ما دعى الصناع لرفع الكهرباء لتحقيق نسبة أكبر من هذه لكن بعد توقيف السهم وتحديد نسبته أرسلت هيئة السوق رسالة لهم مفادها بأن الأنهيارات السابقة القوية مرفوضة والسوق إذا بيصحح تكون الأيام الأولى هي القوية لأرتفاع الأسعار وعامل المباغته ورأينا ذلك
يوم الخميس حيث أنخفض السوق 200 نقطة بدون الكهرباء حيث جني أرباح قوي على العوائد
يوم الثلاثاء 120 نقطة
اليوم الأربعاء 63 نقطة
تناقص في عدد النقاط وكميات الأسهم المباعة على أسهم العوائد علماً بأن هذه النقاط لا تمثل شيء من 2600 نقطة وهذا يثبت بأن ما يحصل هو جني أرباح طبيعي وليس تصحيح .
كذلك مع أستمرار أسهم الأسمنت في الأرتفاع وبعض الأسهم المنتقاة هنا وهناك يعزز هذا القول(في التصحيح لا تعاكسه شركات كثيرة بل شركة أو أثنتين على الأكثر).
بقي نقطة مهمة وهي هل المسألة ترك قطاع والتوجه لقطاع آخر؟
من خلال ما يحدث أرى بأن السوق نضج ولا توجد أرتفاعات غير مبررة فمهما يكن السهم منخفض لا تتجه له الأموال وأرتفاع 1-3 ريال هذا تذبذب طبيعي وليس أرتفاع،
(هناك من يقول بأن التوجه نحو اسهم المضاربة لكن الأسمنتات مواصلة حتى اليوم وصافولا وعسير وغيرهم من ذوات العوائد) المسألة أنتقاء فقط من جميع قطاعات السوق وأنواعه.
ما توصلت له بعد مراقية السوق لمدة أسبوع أجد بأن السوق سيميل للأستقرار والتذبذب الطبيعي للأسهم حول أسعارها الحالية ما عدى من لديه محفز يرفعه أو خبر سيئ يخفضه .
السوق سيكون أكثر آماناً لكن الأرباح ستنخفض(سيكون سوق مستثمرين أكثر منه للمضاربين).
200
120
63
إذا غداً ويوم السبت تناقص النزيف لأقل من 63 فالسوق تجاوز مرحلة جني الأرباح كذلك فإن المؤشر لن يكون ذا أهمية لأنه لن يصبح مرعب وسيهتم الناس في السنوات القادمة بالمحفزات وليس بالمؤشر.
هذه سياسة الدولة وهي جعل السوق مستقر لجذب السيولة إليه (المستثمر فالدولة تريد مستثمرين وليس مضاربين )والشاطر من يجاري التيار والصناع فهموا الرسالة ولن يخالفوا الأوامر.
ملاحظة مهمة:
السوق في السابق يتحرك ككتلة واحدة إذا أنخفض الصالح والطالح ينخفض وإذا أرتفع يرتفع كله الطالح قبل الصالح أما الآن فكل سهم لوحده (كل شركة حسب أخبارها السيئة أو الحسنة).
صناع السوق رفعوا اسهم العوائد من 5700 لل 8300 أي 2600 نقطة لو يستطيعون تصحيحه بالعوائد لفعلوا وليس هناك حاجة لرفعة الكهرباء لكن لعلمهم بأن هذه الأسهم ليست كأسهم المضاربة التي ترتفع وتعود من حيث أتت والمتتبع لسافكوا والراجحي على أنهم من العام الماضي يبالغ في مكررهم إلا أنهم لا ينخفضون مع أنخفاض السوق القوي بل يتراجعون من 10-20% فقط وهذا ما دعى الصناع لرفع الكهرباء لتحقيق نسبة أكبر من هذه لكن بعد توقيف السهم وتحديد نسبته أرسلت هيئة السوق رسالة لهم مفادها بأن الأنهيارات السابقة القوية مرفوضة والسوق إذا بيصحح تكون الأيام الأولى هي القوية لأرتفاع الأسعار وعامل المباغته ورأينا ذلك
يوم الخميس حيث أنخفض السوق 200 نقطة بدون الكهرباء حيث جني أرباح قوي على العوائد
يوم الثلاثاء 120 نقطة
اليوم الأربعاء 63 نقطة
تناقص في عدد النقاط وكميات الأسهم المباعة على أسهم العوائد علماً بأن هذه النقاط لا تمثل شيء من 2600 نقطة وهذا يثبت بأن ما يحصل هو جني أرباح طبيعي وليس تصحيح .
كذلك مع أستمرار أسهم الأسمنت في الأرتفاع وبعض الأسهم المنتقاة هنا وهناك يعزز هذا القول(في التصحيح لا تعاكسه شركات كثيرة بل شركة أو أثنتين على الأكثر).
بقي نقطة مهمة وهي هل المسألة ترك قطاع والتوجه لقطاع آخر؟
من خلال ما يحدث أرى بأن السوق نضج ولا توجد أرتفاعات غير مبررة فمهما يكن السهم منخفض لا تتجه له الأموال وأرتفاع 1-3 ريال هذا تذبذب طبيعي وليس أرتفاع،
(هناك من يقول بأن التوجه نحو اسهم المضاربة لكن الأسمنتات مواصلة حتى اليوم وصافولا وعسير وغيرهم من ذوات العوائد) المسألة أنتقاء فقط من جميع قطاعات السوق وأنواعه.
ما توصلت له بعد مراقية السوق لمدة أسبوع أجد بأن السوق سيميل للأستقرار والتذبذب الطبيعي للأسهم حول أسعارها الحالية ما عدى من لديه محفز يرفعه أو خبر سيئ يخفضه .
السوق سيكون أكثر آماناً لكن الأرباح ستنخفض(سيكون سوق مستثمرين أكثر منه للمضاربين).
200
120
63
إذا غداً ويوم السبت تناقص النزيف لأقل من 63 فالسوق تجاوز مرحلة جني الأرباح كذلك فإن المؤشر لن يكون ذا أهمية لأنه لن يصبح مرعب وسيهتم الناس في السنوات القادمة بالمحفزات وليس بالمؤشر.
هذه سياسة الدولة وهي جعل السوق مستقر لجذب السيولة إليه (المستثمر فالدولة تريد مستثمرين وليس مضاربين )والشاطر من يجاري التيار والصناع فهموا الرسالة ولن يخالفوا الأوامر.
ملاحظة مهمة:
السوق في السابق يتحرك ككتلة واحدة إذا أنخفض الصالح والطالح ينخفض وإذا أرتفع يرتفع كله الطالح قبل الصالح أما الآن فكل سهم لوحده (كل شركة حسب أخبارها السيئة أو الحسنة).