المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : متوقع ارتفاع الاستثمارات خلال السنوات الخمس القادمة



سيف الخيال
18-11-2004, Thu 7:48 AM
متوقع ارتفاع الاستثمارات خلال السنوات الخمس القادمة والمنطقة تمر بأفضل فترة لتعزيز استثماراتها في ظل عائدات النفط وارتفاع السيولة ، ومن المتوقع أن ترتفع معدلات الاستثمار الخاص والحكومي وتنخفض نسبة البطالة وتراجع الدين العام الذي يعتبر دينا داخلياً ...

عام 2005م لا يستبعد بان تستمر العائدات بالارتفاع مع انخفاض مكررات الارباح واحتمال كبير بان تستمر معظم القطاعات في التحسن والتوسع الى الأفضل ... خصوصاً قطاع الاسمنت وقطاع الاتصالات والقطاع العقاري والسياحي ، والتحسن احتمال يشمل جميع قطاعات السوق .. مصحوب ببعض الاصلاحات الهيكلية التي تقوم بها الدولة حفظها الله ..

سيف الخيال
19-11-2004, Fri 9:52 PM
السعودية تسعى لاستقطاب استثمارات صناعية بـ 131 مليار ريال بالجبيل وينبع

في إطار سعيها تسعى لاستقطاب استثمارات تقدر بنحو 131 مليار ريال في مختلف الصناعات بالجبيل 2 وينبع 2 لتوفير اكثر من 55 ألف وظيفة وقعت الهيئة الملكية خلال الفترة الماضية جملة من العقود الانشائية لبناء الجبيل 2 تقدر تكاليفها بنحو 2 ملياري ريال مع عدد من الشركات المحلية المتخصصة فيما تواصل شركة مرافق المياه والكهرباء للجبيل وينببع .

مرافق اعمال التوسعة والانشاء لمرافق التجهيزات الاساسية التي تشمل انظمة التبريد لمياه البحر انظمة المياه المحلاة والمعالجة وانظمة الصرف الصحي والصناعي ويتوقع ان تبلغ تكلفة المشاريع التي ستنفذها خلال الخمس سنوات الاولى من تأسيسها 5 مليار ريال حيث الطلب الكبير على خدمات الشركة من الطاقة الكهربائية والمياه المحلاة في الجبيل وفي ينبع .

وتشير الإحصائيات الى ان المنطقة الصناعية في الجبيل وينبع ستنمو خلال 15- 20 سنة القادمة الى ما يعادل ضعف مساحة المدينتين الحالية حيث تمت تهيئة المناطق الصناعية اللازمة للسنوات الخمس القادمة لمواكبة الطلب المتزايد على المواقع الصناعية وارتفاع حجم الاستثمارات الخاصة في المدينتين الى 262 مليار ريال فيما بلغ حجم الاستثمارات في المشروعات التجارية الموقعة عقودها خلال العشرة اعوام الماضية اكثر من 1.38 مليار ريال وذلك بعد ان كانت الهيئة الملكية نجحت في تشييدهما كمدينتين صناعيتين عصريتين متكاملتين على احدث التقنيات العالمية وتعتبران نموذجاً يحتذى بهما وقد استثمرت الدولة في انشائهما وما تحتويانها من بنية اساسية شاملة مايقارب 73 مليار ريال مكنها من استقطاب استثمارات من القطاع الخاص مقدارها 167مليار ريال منها 149مليار ريال تمثل الاستثمارات الصناعية بينما الاستثمارات العقارية والتجارية بلغت 18 مليار ريال واستقطبت المدينتان الصناعيتان كبريات الشركات العالمية في مجال البترول والبتروكيماويات وذلك للاستثمار في مصانع بتروكيماوية عملاقة ومصافي تكرير البترول للتصدير.. واصبحت المملكة العربية السعودية ممثلة في شركة سابك تساهم في تغطية الاحتياجات العالمية من البتروكيماويات وبنسبة مقدارها 6% من الانتاج العالمي.

بروكر
19-11-2004, Fri 9:58 PM
طفره غير مسبوقه يعني فرصه فرصه فرصه 00000 الخ
المهم التعامل معها بطريقه صحيحه 0

تحياتي

سيف الخيال
19-11-2004, Fri 10:22 PM
اخي بروكر لازالت السيولة في ارتفاع ...

السيولة النقدية في السعودية تصل الى 121 مليار دولار في الربع الثالث

ظهر بيان صادر عن مؤسسة النقد العربي السعودي ساما أن السيولة النقدية في السعودية ارتفعت بنسبة 14% في الربع الثالث من هذا العام لتصل الى 120.5 مليار دولار مقابل 105.7 مليار دولار لنفس الفترة من العام الماضي .

وأوضح التقرير أن جميع مستويات السيولة النقدية والتي تشمل النقد المتداول خارج المصارف، الودائع تحت الطلب، الودائع الزمنية والادخارية وكذلك الودائع الأخرى شبه النقدية ستستمر بالأرتفاع .

وأشار التقرير أن مواصلة هذا الأرتفاع سيعود لبقاء كافة العوامل المؤدية له كالفرص الربحية العالية الموجودة بالسوق المحلي السعودي من خلال القنوات الاستثمارية المتاحة.

سيف الخيال
19-11-2004, Fri 10:47 PM
حديد السعودية توقع اتفاقيات لتوسعة مصانع الاختزال المباشر

وقعت الشركة السعودية للحديد والصلب (حديد) - المملوكة للشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك) عدة اتفاقيات الأولى مع (شركة فويست البينة) السعودية، والثانية مع اتحاد يضم (شركة فويست ألبينة) النمساوية، وشركة (ميدريكس تكنولوجيز) الأمريكية لإنشاء مصنع للاختزال المباشر بطاقة إنتاجية سنوية (1.7) مليون طن متري من الحديد المختزل، باستخدام تقنيات حديثة تحقق الزيادة الإنتاجية، والثالثة مع اتحاد يضم (شركة فويست ألبينة) السعودية و(شركة سيمينز السعودية المحدودة)، والرابعة مع اتحاد يضم (شركة فويست ألبينة) النمساوية و(شركة سيمينـز) الألمانية لإنشاء مصنع للصلب يشمل فرن قوس كهربائي بطاقة إنتاجية سنوية (1.4) مليون طن متري من الصلب المصهور، وآلة للصب المستمر بطاقة إنتاجية سنوية (1.2) مليون طن متري من بلاطات الصلب.

وقعت هذه الاتفاقيات في مدينة الجبيل الصناعية يوم الإثنين 11 رمضان 1425هـ (25 أكتوبر 2004م)، ووقعها سعادة الأستاذ محمد بن صالح الجبر نائب الرئيس للمعادن في (سابك) رئيس شركة (حديد)، بحضور سعادة المهندس مطلق بن حمد المريشد نائب الرئيس للمالية بسابك رئيس مجلس إدارة (حديد). وصرح المهندس محمد بن حمد الماضي نائب رئيس مجلس إدارة (سابك) الرئيس التنفيذي بأن هذه الاتفاقيات والتوسعات تمثل جزءاً من خطط (سابك) الاستراتيجية لمواكبة الطلب المتزايد في الأسواق، ولتتبوأ شركة (سابك) مكانة مرموقة بين شركات الصناعات المعدنية في العالم. وأوضح أن (حديد) دأبت منذ إنشائها على زيادة الطاقة الإنتاجية لمصانعها وتنويع منتجاتها، وقد بلغت هذه الطاقة عام 2003م (3.9) مليون طن متري من منتجات الصلب الطويلة والمسطحة، ومع اكتمال تنفيذ مشاريع مصانعها نهاية عام 2006م بمشيئة الله، سترتفع طاقتها الإنتاجية السنوية إلى (5.5) مليون طن متري من المنتجات الطويلة والمسطحة.

سيف الخيال
20-11-2004, Sat 1:43 AM
تضم عدة مشروعات وتوفر 3 آلاف وظيفة

منطقة الثمامة في الرياض تتأهب لاستثمارات تطويرية بـ3 مليارات ريال

الرياض: سعاد ظافر

يقدر حجم الاستثمارات المتوقع ضخها لتطوير منطقة الثمامة، وتحويل مزرعة الملك خالد قريبا إلى أضخم موقع ترفيهي وترويحي لسكان مدينة الرياض بنحو 3 مليارات ريال.

وستوفر عملية التطوير هذه قرابة 3 آلاف وظيفة للسعوديين خلال السنوات الثلاث المقبلة بالإضافة إلى تنفيذ مشروعات طموحة في المنطقة.

وكانت الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض قد قامت بدراسات على عدة مراحل حول تحديث المعلومات الحالية وتطوير الرؤية, ومسح ومراجعة السوق في مجال الترويح والسياحة بالعاصمة, ووضع آلية وخيارات إدارة المتنزه، والتحليل المالي والاقتصادي للفرص الاستثمارية المقترحة, وتحديث المخطط الشامل البيانات الاقتصادية, وإعداد الحقائب الاستثمارية.

ويهدف هذا التطوير لمنطقة الثمامة إلى إيجاد متنزه عام يشغل مكانا مهما في قطاع الاستثمار السياحي والترفيهي والثقافي والتعليمي وفق الرؤية الخاصة للمتنزه والتي تلخصت في تطوير متنزه الثمامة بمشاركة القطاع الخاص, وذلك لتحقيق المتطلبات الترويحية والترفيهية لسكان المدينة حاضرا ومستقبلا, مع تحقيق الاستدامة في المحافظة على الموارد البيئية, وتحقيق الجدوى الاقتصادية للعناصر الترفيهية المختلفة.

وتتراوح مدد التأجير في تلك المشروعات للقطاع الخاص من 25 إلى 50 عاما، وقد بدأت هذه المشروعات خلال العام الجاري ومن المتوقع أن تنتهي في عام 2006.

ومن المتوقع أن تشهد مناقصات المشروعات التطويرية منافسة شديدة من الشركات الكبرى في المنطقة في أروقة القطاع الخاص للفوز بالحقائب الاستثمارية.

وذكر رئيس غرفة الرياض عبدالرحمن الجريسي أن هذه المشروعات تطرح الفرص الاستثمارية للمنطقة، مشيرا إلى أن هذه المشروعات ستسهم بشكل فاعل في تنمية الموارد البشرية السعودية.

وجدد الجريسي الثقة في القطاع الخاص في مجال تنفيذ وإخراج تلك المشروعات العملاقة.

فيما طالب رجال الأعمال بمزيد من التعاون من الحكومة للدخول في هذه المشروعات، حيث أوضح المستثمر في القطاع السياحي والترفيهي والمالك لقرية مرسال هيثم نصير أن رجال الأعمال بحاجة لقروض ومساندة للدخول في مثل هذه المشروعات العملاقة، مطالبا بإنشاء صندوق للتنمية السياحية على غرار صناديق التنمية العقارية.

وبين نصير أنه من الضروري فتح التأشيرات السياحية لمواطني الدول الأخرى، حيث لا تزال التأشيرات حصرا على الزيارات الرسمية والدينية والعمل، وزيادة مدد التأجير إلى أكثر من 40 عاما, وأن تكون جميع الشركات المنفذة للمشاريع على مستوى عال من الخبرة والثقة حتى تتحقق الفائدة للجميع.

وقال نصير إنه لا بد أن تشمل المشروعات حقائب جديدة ومتنوعة وإن كانت جريئة كالمسارح ودور السينما.

سيف الخيال
21-11-2004, Sun 9:17 AM
منطقة الخليج تتحول مرة ثانية إلى ورشة عمل إنشائية ضخمة حتى نهاية العقد الثاني

ارتفاع أسعار النفط ساعد حكومات دول المنطقة على إنفاق مليارات الدولارات في بناء بنية تحتية ضخمة


دخلت منطقة الخليج المرحلة الثانية من الطفرة الانشائية التي انطلقت بزخم هائل في بلدان المنطقة في حقبة السبعينات حينما وصلت اسعار النفط الى مستويات قياسية، ساعدت الحكومات على انفاق مئات مليارات الدولارات لانشاء مدن بكاملها وارساء اسس البنية التحتية الضخمة.

ورغم ان الايرادات النفطية لا تزال تشكل الجزء الاكبر من ميزانيات دول المنطقة الا ان الطفرة الانشائية الثانية التي دخلتها المنطقة تقودها هذه المرة عوامل مختلفة.

ووفقا لمحللين، فإن النمو السكاني بمستويات قياسية واقتناع الحكومات بالبحث عن مصادر رديفة للايرادات النفطية المتقلبة ودخول اعداد هائلة لسوق العمل سنويا هي عوامل تقود هذه الطفرة.

ووفقا لتوقعات رسمية اعلنت خلال معرض «الخمسة الكبار» للانشاءات والمقاولات الذي افتتح بدبي امس فإن بلدا مثل السعودية يحتاج الى استثمارات ضخمة تقدر قيمتها بـ900 مليار دولار حتى عام 2020 لتمويل المشروعات الانشائية المختلفة.

ويستحوذ قطاع الاسكان على مبلغ 290 مليار دولار من تلك الاستثمارات و140 مليارا للبنية التحتية و115 مليارا لمشاريع الماء والكهرباء و90 مليارا على محطات تحلية المياه.

وتشكل مشروعات تطوير التجمعات السكانية في منطقة الخليج نسبة 26% من اجمالي الانفاق الانشائي في دول المنطقة الذي يقدر بنحو 45 مليار دولار سنويا، 80% منها في السعودية والامارات.

وتنفذ في دبي عشرات المشاريع الانشائية الضخمة بتكلفة تزيد عن 30 مليار دولار تشمل جزرا صناعية ومجمعات ترفيهية وابراجا ومجمعات سكنية وترفيهية، ابرزها مشروع دبي لاند الذي يكلف وحده نحو 5 مليارات دولار.

ويتوقع محللون ان تساهم الايرادات النفطية الكبيرة للمنطقة التي تقدرها مراكز ابحاث دولية ان تتجاوز 300 مليار دولار العام الحالي مدفوعة بطفرة الاسعار التي سيطرت على الاسواق العالمية لفترة طويلة من العام الحالي، في تعزيز ميزانيات دول المنطقة في الانفاق على المشروعات العامة الذي تباطأ خلال السنوات القليلة الماضية نتيجة لتقلص الايرادات ودخول المنطقة في مراحل توتر سياسي وعسكري. وتشارك في معرض الخمسة الكبار 2100 شركة تمثل 50 دولة تشغل جميع مساحات مركز دبي التجاري العالمي. ويتضمن المعرض الذي يستمر حتى الرابع والعشرين من الشهر الحالي سبعة قطاعات من خلال أجنحة عرض شملت منتجات الرخام والسيراميك والحجر والمكائن والبناء والتشييد والتنظيف والصيانة، اضافة الى تقنية المياه والبيئة والتكييف والتبريد والحمامات والسيراميك والزجاج والمعدن.

ويركز المعرض ايضا على تقنية المياه والبيئة، حيث ينتظر أن تنفق دولة الامارات العربية المتحدة خلال السنوات العشرين القادمة حوالي 25 مليار درهم على تطوير مواردها المائية التي تمثل مشروعات التحلية نسبة 80 في المائة منها اضافة الى سلسلة المحطات الجديدة التي ستباشر عملياتها التشغيلية في الدولة مستقبلا.

وتشهد صناعة الانشاء بالمنطقة في الوقت الراهن ازدهارا كبيرا، حيث يتوقع أن تصل تكلفة المشروعات الانشائية خلال السنوات الخمس القادمة الى 55 مليار دولار خاصة مع وجود العديد من المشروعات المقرر تنفيذها في المنطقة مما سيساهم في دعم ونمو اقتصاد دولة الأمارات.