المليون
02-10-2004, Sat 6:42 AM
/2004
جريدة الرياض
أقر مجلس إدارة شركة الاتصالات السعودية برئاسة عبدالعزيز الراشد تنفيذ مشروع التوسعة السابعة للجوال بسعة مليوني خط جوال وذلك خلال عام واحد ينتهي في أكتوبر 2005م بقيمة 1.1مليار ريال. ويأتي هذا المشروع في إطار حرص الشركة على توسعة شبكتها الهاتفية سواء للهاتف أو الجوال، حيث بدأ النمو متسارعاً في عدد المشتركين للهاتف الثابت منذ بدأت الشركة تمارس أعمالها على أسس تجارية إلى أن وصل إلى ما يقرب من أربعة ملايين مشترك مقارنة بعددهم مع بدايات الشركة في عام 1998م. وقالت الشركة انها حريصة على تخفيض قيمة المكالمات ضمن برنامجها المبني على قدرة وسعة الشبكة، بجانب حرصها على الحصول على أكبر جزء من السوق والاستمرار كذلك في أن تكون المشغل الرئيس لشبكة الجوال، وذلك وصولاً للعملاء من خلال تلبية متطلباتهم وحاجاتهم من خدمات الاتصالات المتنوعة أينما كانوا، ورفع نسبة الانتشار في عدد الهواتف العاملة في المملكة، ومواكبة التطورات الفنية والتقنية في مجال الاتصالات. وكانت الشركة قد طرحت هذا المشروع في منافسة عامة بين عدد من الشركات العاملة في هذا المجال، وسيمكن هذا المشروع الشركة من مضاعفة شبكة الجوال الحالية حيث سيصل عدد المحطات القاعدية الخاصة بالجوال إلى 5500محطة منتشرة في جميع أنحاء المملكة بما فيها تغطية جميع الطرق السريعة والطرق التي تربط محافظات المملكة بعضها البعض.
وسيتم إضافة تطبيقات وخدمات جديدة تقدم لأول مرة لعملاء الشركة في كافة أنحاء المملكة حيث سيتمكن سكان القرى والمحافظات البعيدة من الاتصال بشبكة الانترنت عن طريق الجوال أو الحاسب الآلي المحمول، كما سيتم أيضاً توسعة الشبكة في المشاعر المقدسة بإضافة 200ألف خط في مختلف المواقع وتطوير الخدمات الحالية بالحرم المكي والنبوي الشريف وتنفيذ العديد من الأعمال الهامة الأخرى، وذلك حرصاً من الشركة على القيام بمسؤوليتها الوطنية والاجتماعية لخدمة حجاج بيت الله الحرام. ولقد نجحت الخدمات الجديدة التي قدمتها الشركة مؤخراً مثل خدمات أبواب، وموجود، وموجود إكسترا في زيادة الدخل ونوعه. يشار إلى أن عدد مشتركي الجوال على مستوى المملكة تجاوز 8.5ملايين مشترك وتغطي الشبكة 95% من مناطق المملكة إضافة إلى تغطية 25ألف كم من الطرق على مستوى المملكة.وبهذا يعتبر عدد مشتركي الاتصالات السعودية وشبكتها لخدمة الجوال أكبرعدد وشبكة في الشرق الأوسط.
جريدة الرياض
أقر مجلس إدارة شركة الاتصالات السعودية برئاسة عبدالعزيز الراشد تنفيذ مشروع التوسعة السابعة للجوال بسعة مليوني خط جوال وذلك خلال عام واحد ينتهي في أكتوبر 2005م بقيمة 1.1مليار ريال. ويأتي هذا المشروع في إطار حرص الشركة على توسعة شبكتها الهاتفية سواء للهاتف أو الجوال، حيث بدأ النمو متسارعاً في عدد المشتركين للهاتف الثابت منذ بدأت الشركة تمارس أعمالها على أسس تجارية إلى أن وصل إلى ما يقرب من أربعة ملايين مشترك مقارنة بعددهم مع بدايات الشركة في عام 1998م. وقالت الشركة انها حريصة على تخفيض قيمة المكالمات ضمن برنامجها المبني على قدرة وسعة الشبكة، بجانب حرصها على الحصول على أكبر جزء من السوق والاستمرار كذلك في أن تكون المشغل الرئيس لشبكة الجوال، وذلك وصولاً للعملاء من خلال تلبية متطلباتهم وحاجاتهم من خدمات الاتصالات المتنوعة أينما كانوا، ورفع نسبة الانتشار في عدد الهواتف العاملة في المملكة، ومواكبة التطورات الفنية والتقنية في مجال الاتصالات. وكانت الشركة قد طرحت هذا المشروع في منافسة عامة بين عدد من الشركات العاملة في هذا المجال، وسيمكن هذا المشروع الشركة من مضاعفة شبكة الجوال الحالية حيث سيصل عدد المحطات القاعدية الخاصة بالجوال إلى 5500محطة منتشرة في جميع أنحاء المملكة بما فيها تغطية جميع الطرق السريعة والطرق التي تربط محافظات المملكة بعضها البعض.
وسيتم إضافة تطبيقات وخدمات جديدة تقدم لأول مرة لعملاء الشركة في كافة أنحاء المملكة حيث سيتمكن سكان القرى والمحافظات البعيدة من الاتصال بشبكة الانترنت عن طريق الجوال أو الحاسب الآلي المحمول، كما سيتم أيضاً توسعة الشبكة في المشاعر المقدسة بإضافة 200ألف خط في مختلف المواقع وتطوير الخدمات الحالية بالحرم المكي والنبوي الشريف وتنفيذ العديد من الأعمال الهامة الأخرى، وذلك حرصاً من الشركة على القيام بمسؤوليتها الوطنية والاجتماعية لخدمة حجاج بيت الله الحرام. ولقد نجحت الخدمات الجديدة التي قدمتها الشركة مؤخراً مثل خدمات أبواب، وموجود، وموجود إكسترا في زيادة الدخل ونوعه. يشار إلى أن عدد مشتركي الجوال على مستوى المملكة تجاوز 8.5ملايين مشترك وتغطي الشبكة 95% من مناطق المملكة إضافة إلى تغطية 25ألف كم من الطرق على مستوى المملكة.وبهذا يعتبر عدد مشتركي الاتصالات السعودية وشبكتها لخدمة الجوال أكبرعدد وشبكة في الشرق الأوسط.