سيف الخيال
09-09-2004, Thu 3:45 PM
صناديق الاستثمار في الأسهم المحلية في الصدارة بربحية متوسطة %34.8
07/09/2004
ارتفع أداء صناديق الاستثمار السعودية خلال الأسبوع الماضي، ليحقق معدل نمو متوسط منذ بداية العام بلغ نحو 5.3 في المائة، مُقارنةً بأداء الأسبوع ما قبل الماضي البالغ نحو 5.1 في المائة فيما حقق معدل نمو متوسط خلال أسبوع بلغ 0.2 في المائة.
ووفقاً لأحدث البيانات المتعلقة بنشاط صناديق الاستثمار السعودية في نهاية حزيران يونيو 2004، فقد وصل عددها الإجمالي إلى 173 صندوقاً، 166 صندوقاً مفتوحاً بإجمالي أصول 53.7 مليار ريال، وسبعة صناديق مغلقة بإجمالي أصول 1.3 مليار ريال، ووصل إجمالي الأصول المستثمرة فيها إلى نحو 54.97 مليار ريال، ووصل مجموع المستثمرين في تلك القنوات الاستثمارية إلى نحو 172.7 ألف مستثمر.
أداء فئات الصناديق الاستثمارية منذ بداية العام وخلال أسبوع
حافظت صناديق الأسهم المحلية بالريال السعودي على المرتبة الأولى على مستوى الأداء منذ بداية العام بمتوسط ربحية أعلى من المتوسط العام بأكثر من 29 نقطة رئيسة بلغ 34.8 في المائة.
وحافظت صناديق الأسهم المتوازنة الدولية بالريال السعودي على المرتبة الثانية بنحو 5.8 في المائة، فيما تقدمت إلى المرتبة الثالثة صناديق الأسهم الدولية بالريال السعودي بنحو 3.0 في المائة فيما جاء أداء بقية فئات الصناديق الاستثمارية الأخرى تحت سقف المتوسط العام.
أما على مستوى الأداء خلال أسبوع فقد احتلت صناديق الأسهم الدولية بالدولار الأمريكي المرتبة الأولى بنحو 0.9 في المائة، وحلت في المرتبة الثانية صناديق الأسهم الآسيوية بالدولار الأمريكي بنحو 0.7 في المائة، وجاءت في المرتبة الثالثة صناديق الأسهم الدولية بالريال السعودي بنحو 0.4 في المائة.
أداء البنوك حسب صناديقها الاستثمارية منذ بداية العام وخلال أسبوع
بالنسبة لأداء البنوك حسب صناديقها الاستثمارية المتميزة منذ بداية العام، فحسب طريقة قياس الأداء المعدلة تأخذ بالحسبان مجموع النقاط المحققة ثلاث نقاط للمرتبة الأولى، ونقطتان للمرتبة الثانية، ونقطة واحدة للمرتبة الثالثة، ونسبة الصناديق المتفوقة الأداء إلى إجمالي صناديق البنك الداخلة في التقييم.
جاء ترتيب البنوك الأفضل أداءً على النحو التالي البنك السعودي للاستثمار في المرتبة الأولى كصاحب أفضل أداء منذ بداية العام بنسبة 34.2 في المائة، وحلت شركة الراجحي المصرفية في المرتبة الثانية بنسبة 25.4 في المائة، فيما حل البنك السعودي البريطاني في المرتبة الثالثة بنسبة 19.5 في المائة.
وبالنسبة لأداء البنوك حسب صناديقها الاستثمارية المتميزة خلال أسبوع، فحسب طريقة قياس الأداء المعدلة السابقة جاء ترتيب البنوك الأفضل أداء على النحو التالي بنك الرياض في المرتبة الأولى كصاحب أفضل أداء أسبوعي بنسبة 25.1 في المائة، وحل البنك السعودي الهولندي في المرتبة الثانية بنسبة 22.8 في المائة، فيما جاءت مجموعة سامبا المالية في المرتبة الثالثة بنسبة 20.1 في المائة.
صناديق الأسهم المحلية بالريال السعودي
تراجع متوسط أداء هذه الفئة منذ بداية العام ليصل إلى نحو 34.8 في المائة مقابل 35.3 في المائة في الأسبوع ما قبل الماضي أما على مستوى الأداء خلال أسبوع فقد تراجع متوسط أدائها إلى نحو ـ 0.3 في المائة.
وحسب أحدث البيانات المتوافرة عن صناديق الاستثمار في الأسهم المحلية بنهاية النصف الأول من العام الجاري، وصل عددها إلى 20 صندوقاً مفتوحاً، وبلغ إجمالي أصولها نحو 6.8 مليار ريال، وتشكّل نحو 12.35 في المائة من إجمالي أصول صناديق الاستثمار السعودية كما وصل عدد المشتركين في هذه الفئة إلى نحو 67.9 ألف مشترك يشكّلون نحو 39.3 في المائة من إجمالي المشتركين في صناديق الاستثمار السعودية.
أما على مستوى الربحية، فتعد الأكثر ربحية بين جميع فئات الصناديق الاستثمارية السعودية البالغ عددها الإجمالي نحو 173 صندوقاً، إذ بلغ صافي أرباحها بعد حسم عمولات ورسوم الإدارة خلال النصف الأول من العام الجاري نحو 1.4 مليار ريال، أي ما يمثل نسبة ربحية تصل إلى 20.1 في المائة من إجمالي الأصول خلال نصف عام فقط.
أداء صناديق الأسهم المحلية بالريال السعودي منذ بداية العام
تقدم صندوق المساهم المدار من مجموعة سامبا المالية إلى المرتبة الأولى بمعدل نمو منذ بداية العام بلغ 48.4 في المائة، وبلغ سعر وحدته حسب آخر تقييم نحو 5028.59 ريال سعودي ويهدف هذا الصندوق إلى تنمية رأس المال المستثمر على المدى الطويل عن طريق الاستثمار في أسهم الشركات السعودية المدرجة في سوق الأسهم السعودية، وبلغ حجم أصوله بنهاية حزيران يونيو من العام الجاري نحو 179.9 مليون ريال وكان الأداء التراكمي لهذا الصندوق خلال عام 2003 قد بلغ نحو 63.4 في المائة.
في حين تراجع صندوق المتاجرة في الأسهم السعودية المُدار من البنك السعودي البريطاني إلى المرتبة الثانية بمعدل نمو منذ بداية العام بلغ 47.0 في المائة، وبلغ سعر وحدته حسب آخر تقييم نحو 44.33 ريال سعودي.
ويهدف هذا الصندوق إلى تنمية رأس المال المستثمر على المدى الطويل بشكلٍ يزيد على المؤشر القياسي من خلال الاستثمار في سوق الأسهم السعودية عدا البنوك غير المتطابقة مع الشريعة وبلغ حجم أصوله بنهاية حزيران يونيو من العام الجاري نحو 422.4 مليون ريال، وكان الأداء التراكمي لهذا الصندوق خلال عام 2003 قد بلغ نحو 84.65 في المائة.
وجاء في المرتبة الثالثة صندوق الاستثمار السعودي المدار من البنك السعودي الفرنسي بمعدل نمو منذ بداية العام بلغ 45.8 في المائة، وبلغ سعر وحدته حسب آخر تقييم نحو 3285.7 ريال سعودي.
ويهدف هذا الصندوق إلى تنمية رأس المال المستثمر على المدى الطويل عن طريق الاستثمار في أسهم الشركات السعودية وأسهم الشركات الخليجية وقليل من أدوات الدين وبلغ حجم أصوله بنهاية حزيران يونيو من العام الجاري نحو 34.0 مليون ريال، وكان الأداء التراكمي لهذا الصندوق خلال عام 2003 قد بلغ نحو 51.5 في المائة.
أداء صناديق الأسهم المحلية بالريال السعودي خلال أسبوع
تراجع الأداء الأسبوعي لصناديق هذه الفئة بشكلٍ عام، ولم يحقق ربحية في أدائه الأسبوعي سوى صندوقين فقط صندوقا أسهم البنوك السعودية والمتاجرة بالأسهم السعودية المداران من البنك السعودي الهولندي بربحية أسبوعية بلغت 8.4 في المائة و7.4 في المائة على التوالي، كما بلغ سعر وحدة كل من الصندوقين حسب آخر تقييم لهما نحو 238.08 ريال سعودي و459.67 ريال سعودي على التوالي.
ويهدف صندوق أسهم البنوك السعودية إلى تنمية رأس المال على المدى الطويل بالاستثمار في أسهم البنوك السعودية، وبلغ حجم أصوله بنهاية حزيران يونيو من العام الجاري نحو 70.6 مليون ريال.
أما صندوق المتاجرة بالأسهم السعودية فيهدف إلى تحقيق النمو والدخل عن طريق الاستثمار في أسهم الشركات السعودية باستثناء البنوك وبما يتوافق مع الضوابط الشرعية، وبلغ حجم أصوله بنهاية حزيران يونيو من العام الجاري نحو 314.9 مليون ريال وبالنسبة لأداء أفضل الصناديق الاستثمارية في الفئات الأخرى، يمكن الرجوع إلى الجدول الأول الذي يوضح ربحيتها منذ بداية العام وخلال أسبوع.
Abdulhamid@Aleqtisadiah.com
07/09/2004
ارتفع أداء صناديق الاستثمار السعودية خلال الأسبوع الماضي، ليحقق معدل نمو متوسط منذ بداية العام بلغ نحو 5.3 في المائة، مُقارنةً بأداء الأسبوع ما قبل الماضي البالغ نحو 5.1 في المائة فيما حقق معدل نمو متوسط خلال أسبوع بلغ 0.2 في المائة.
ووفقاً لأحدث البيانات المتعلقة بنشاط صناديق الاستثمار السعودية في نهاية حزيران يونيو 2004، فقد وصل عددها الإجمالي إلى 173 صندوقاً، 166 صندوقاً مفتوحاً بإجمالي أصول 53.7 مليار ريال، وسبعة صناديق مغلقة بإجمالي أصول 1.3 مليار ريال، ووصل إجمالي الأصول المستثمرة فيها إلى نحو 54.97 مليار ريال، ووصل مجموع المستثمرين في تلك القنوات الاستثمارية إلى نحو 172.7 ألف مستثمر.
أداء فئات الصناديق الاستثمارية منذ بداية العام وخلال أسبوع
حافظت صناديق الأسهم المحلية بالريال السعودي على المرتبة الأولى على مستوى الأداء منذ بداية العام بمتوسط ربحية أعلى من المتوسط العام بأكثر من 29 نقطة رئيسة بلغ 34.8 في المائة.
وحافظت صناديق الأسهم المتوازنة الدولية بالريال السعودي على المرتبة الثانية بنحو 5.8 في المائة، فيما تقدمت إلى المرتبة الثالثة صناديق الأسهم الدولية بالريال السعودي بنحو 3.0 في المائة فيما جاء أداء بقية فئات الصناديق الاستثمارية الأخرى تحت سقف المتوسط العام.
أما على مستوى الأداء خلال أسبوع فقد احتلت صناديق الأسهم الدولية بالدولار الأمريكي المرتبة الأولى بنحو 0.9 في المائة، وحلت في المرتبة الثانية صناديق الأسهم الآسيوية بالدولار الأمريكي بنحو 0.7 في المائة، وجاءت في المرتبة الثالثة صناديق الأسهم الدولية بالريال السعودي بنحو 0.4 في المائة.
أداء البنوك حسب صناديقها الاستثمارية منذ بداية العام وخلال أسبوع
بالنسبة لأداء البنوك حسب صناديقها الاستثمارية المتميزة منذ بداية العام، فحسب طريقة قياس الأداء المعدلة تأخذ بالحسبان مجموع النقاط المحققة ثلاث نقاط للمرتبة الأولى، ونقطتان للمرتبة الثانية، ونقطة واحدة للمرتبة الثالثة، ونسبة الصناديق المتفوقة الأداء إلى إجمالي صناديق البنك الداخلة في التقييم.
جاء ترتيب البنوك الأفضل أداءً على النحو التالي البنك السعودي للاستثمار في المرتبة الأولى كصاحب أفضل أداء منذ بداية العام بنسبة 34.2 في المائة، وحلت شركة الراجحي المصرفية في المرتبة الثانية بنسبة 25.4 في المائة، فيما حل البنك السعودي البريطاني في المرتبة الثالثة بنسبة 19.5 في المائة.
وبالنسبة لأداء البنوك حسب صناديقها الاستثمارية المتميزة خلال أسبوع، فحسب طريقة قياس الأداء المعدلة السابقة جاء ترتيب البنوك الأفضل أداء على النحو التالي بنك الرياض في المرتبة الأولى كصاحب أفضل أداء أسبوعي بنسبة 25.1 في المائة، وحل البنك السعودي الهولندي في المرتبة الثانية بنسبة 22.8 في المائة، فيما جاءت مجموعة سامبا المالية في المرتبة الثالثة بنسبة 20.1 في المائة.
صناديق الأسهم المحلية بالريال السعودي
تراجع متوسط أداء هذه الفئة منذ بداية العام ليصل إلى نحو 34.8 في المائة مقابل 35.3 في المائة في الأسبوع ما قبل الماضي أما على مستوى الأداء خلال أسبوع فقد تراجع متوسط أدائها إلى نحو ـ 0.3 في المائة.
وحسب أحدث البيانات المتوافرة عن صناديق الاستثمار في الأسهم المحلية بنهاية النصف الأول من العام الجاري، وصل عددها إلى 20 صندوقاً مفتوحاً، وبلغ إجمالي أصولها نحو 6.8 مليار ريال، وتشكّل نحو 12.35 في المائة من إجمالي أصول صناديق الاستثمار السعودية كما وصل عدد المشتركين في هذه الفئة إلى نحو 67.9 ألف مشترك يشكّلون نحو 39.3 في المائة من إجمالي المشتركين في صناديق الاستثمار السعودية.
أما على مستوى الربحية، فتعد الأكثر ربحية بين جميع فئات الصناديق الاستثمارية السعودية البالغ عددها الإجمالي نحو 173 صندوقاً، إذ بلغ صافي أرباحها بعد حسم عمولات ورسوم الإدارة خلال النصف الأول من العام الجاري نحو 1.4 مليار ريال، أي ما يمثل نسبة ربحية تصل إلى 20.1 في المائة من إجمالي الأصول خلال نصف عام فقط.
أداء صناديق الأسهم المحلية بالريال السعودي منذ بداية العام
تقدم صندوق المساهم المدار من مجموعة سامبا المالية إلى المرتبة الأولى بمعدل نمو منذ بداية العام بلغ 48.4 في المائة، وبلغ سعر وحدته حسب آخر تقييم نحو 5028.59 ريال سعودي ويهدف هذا الصندوق إلى تنمية رأس المال المستثمر على المدى الطويل عن طريق الاستثمار في أسهم الشركات السعودية المدرجة في سوق الأسهم السعودية، وبلغ حجم أصوله بنهاية حزيران يونيو من العام الجاري نحو 179.9 مليون ريال وكان الأداء التراكمي لهذا الصندوق خلال عام 2003 قد بلغ نحو 63.4 في المائة.
في حين تراجع صندوق المتاجرة في الأسهم السعودية المُدار من البنك السعودي البريطاني إلى المرتبة الثانية بمعدل نمو منذ بداية العام بلغ 47.0 في المائة، وبلغ سعر وحدته حسب آخر تقييم نحو 44.33 ريال سعودي.
ويهدف هذا الصندوق إلى تنمية رأس المال المستثمر على المدى الطويل بشكلٍ يزيد على المؤشر القياسي من خلال الاستثمار في سوق الأسهم السعودية عدا البنوك غير المتطابقة مع الشريعة وبلغ حجم أصوله بنهاية حزيران يونيو من العام الجاري نحو 422.4 مليون ريال، وكان الأداء التراكمي لهذا الصندوق خلال عام 2003 قد بلغ نحو 84.65 في المائة.
وجاء في المرتبة الثالثة صندوق الاستثمار السعودي المدار من البنك السعودي الفرنسي بمعدل نمو منذ بداية العام بلغ 45.8 في المائة، وبلغ سعر وحدته حسب آخر تقييم نحو 3285.7 ريال سعودي.
ويهدف هذا الصندوق إلى تنمية رأس المال المستثمر على المدى الطويل عن طريق الاستثمار في أسهم الشركات السعودية وأسهم الشركات الخليجية وقليل من أدوات الدين وبلغ حجم أصوله بنهاية حزيران يونيو من العام الجاري نحو 34.0 مليون ريال، وكان الأداء التراكمي لهذا الصندوق خلال عام 2003 قد بلغ نحو 51.5 في المائة.
أداء صناديق الأسهم المحلية بالريال السعودي خلال أسبوع
تراجع الأداء الأسبوعي لصناديق هذه الفئة بشكلٍ عام، ولم يحقق ربحية في أدائه الأسبوعي سوى صندوقين فقط صندوقا أسهم البنوك السعودية والمتاجرة بالأسهم السعودية المداران من البنك السعودي الهولندي بربحية أسبوعية بلغت 8.4 في المائة و7.4 في المائة على التوالي، كما بلغ سعر وحدة كل من الصندوقين حسب آخر تقييم لهما نحو 238.08 ريال سعودي و459.67 ريال سعودي على التوالي.
ويهدف صندوق أسهم البنوك السعودية إلى تنمية رأس المال على المدى الطويل بالاستثمار في أسهم البنوك السعودية، وبلغ حجم أصوله بنهاية حزيران يونيو من العام الجاري نحو 70.6 مليون ريال.
أما صندوق المتاجرة بالأسهم السعودية فيهدف إلى تحقيق النمو والدخل عن طريق الاستثمار في أسهم الشركات السعودية باستثناء البنوك وبما يتوافق مع الضوابط الشرعية، وبلغ حجم أصوله بنهاية حزيران يونيو من العام الجاري نحو 314.9 مليون ريال وبالنسبة لأداء أفضل الصناديق الاستثمارية في الفئات الأخرى، يمكن الرجوع إلى الجدول الأول الذي يوضح ربحيتها منذ بداية العام وخلال أسبوع.
Abdulhamid@Aleqtisadiah.com